خاص الھديل:
اتركوا ميشال المر يكمل نجاحه.. وكفى تهديما بمؤسساتنا الناجحة ..
يبدو ان هناك ما يشبه قوة كبيرة في لبنان يحركها الحسد والحقد ضد النجاح .. وهذه القوة موجودة في كل الطوائف وفي كل بيئات المجتمع اللبناني، وهي قوة عمياء تضرب شمالا ويمينا وتوجه سهامها المسمومة ضد اية مؤسسة ناجحة وآية شخصية منتجة..
ميشال المر هو أحد الشخصيات التي قادت تلفزيون ال “ام تي في” إلى مرتبة نجاح لافتة ، وجعل منه تلفزيون الحرية في لبنان ومن اجل لبنان؛ وعلى شاشته توجد الموضوعية والخبر الواعي؛ وتوجد الرؤية الاعلامية التي تشبه لبنان التعايش والازدهار.
اتركوا ميشال المر يكمل مشواره الاعلامي والسياسي الذي يصنع للبنان تجربة اعلامية رائدة ؛ فكفى تهديما بمعاني النجاح اللبناني!!..