الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 10/01/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 10/01/2024

 

 

النهار

-كل ليتر من المياه المعبأة يحوي مئات الآلاف من جزيئات البلاستيك

-هوكشتاين يسابق من بيروت “الاعصار” التصعيدي

-بلينكن: الاستثمار في غزة يحتاج إلى مسار واضح لإقامة دولة فلسطين

-هجومان بمسيّرات على قاعدة أميركية بدير الزور و”داعش” قتل 14 جندياً سوريا

نداء الوطن

-القتل الهادف وقصف الثُكَن يرفعان حماوة الميدان

-مشروع المُمانعة لـ”التطبيع الأمني”: شِبعا لـ”التكتيك” ورئيس “عَ القياس”

-منصوري يُمدّد فترة الإستقالة الطوعية لموظّفي هيئة الأسواق المالية

-بلينكن يكشف الاتفاق على “بعثة أممية” لشمال القطاع

-“تشكيك قضائي” في حق ترامب بامتلاك حصانة

الأخبار

-رسالة واشنطن: الحرب بأشكال أخرى

-عودة جماعية إلى الشمال: لن نُنكَب مرّتين

-فوضى توزيع الكهرباء: الحقّ على غرفة التحكّم!

لا مكان لخصوم حزب الله على طاولة التفاوض

-خطة واشنطن القذرة: أريحونا شمالاً ودمّروا جنوباً | إسرائيل -تمهّد لعملية كبيرة في رفح: حماس قد تنقل الأسرى إلى خارج غزة

اللواء

-لبنان يسأل الموفدين قبل وصول هوكشتاين: ماذا فعلتم لردع العدوان؟

-باسيل يمضي بالتمايز عن حزب الله.. وزيادة الرواتب غير مدرجة على جدول مجلس الوزراء

-إجماع في لبنان وإنقسام في تل أبيب

-شجاعة الموقف فقط تنقذ لبنان

الجمهورية

 -ضغط دولي لوقف التصعيد

-هل اقترب موعد تغيير سعر دولار المصارف؟

-لماذا تلجأ إسرائيل إلى الاغتيالات ؟

-كواليس تعزية باسيل لجوزاف عون

-التصعيد مستمر طالما استمر »الدلع الاسرائيلي

-بلينكن يحضّ إسرائيل على حماية المدنيين

الشرق

-ماذا تعرف عن محكمة العدل الدولية؟

-بلينكن يغطّي إجرام إسرائيل وزحمة موفدين في لبنان

الديار

-«عجقة» موفدين غربيين في بيروت للجم التصعيد العسكري… وقواعد الاشتباك الى توسّع

-المقاومة ردّت على الاغتيالات باستهداف قاعدة «دادو» في صفد بالمسيّرات الهجومية

-هوكشتاين يتوجه الى لبنان… والملف الرئاسي يعود أدراجه

البناء

– المقاومة تقصف بالمسيرات قيادة الاحتلال في صفد رداً على اغتيال الطويل /

 -خسائر الاحتلال في غزة تتفاقم ودبابة تفجِّر خطأ شاحنة متفجرات و36 جندياً /

– واشنطن ترفض وقف إطلاق النار وتحذر من دعوى جنوب أفريقيا في لاهاي /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 10/01/2024

الأنباء الكويتية

 -نتوقع توسع الاعتداءات ومن حق لبنان الردّ عليها

النائب ميشال موسى لـ «الأنباء»: بري سيبلغ الموفدين الدوليين التمسك بالقرارات

-أكد أن رحيل حبنجر خسارة للبنان والإعلام العربي

النائب أشرف ريفي معزياً بالزميل عمر حبنجر: كان سفيرنا إعلامياً ويعيش القضية اللبنانية والعربية

-بوحبيب: مزارع شبعا ركن أساسي في الحلّ الشامل ووقف التوتر في الجنوب ولا يمكن القفز فوقها

-لقاءات ديبلوماسية على وقع النيران في الجنوب وميقاتي: نحن طلاب استقرار وندعو إلى حلّ سلمي دائم

أسف للدعم الغربي والدولي لحرب إسرائيل على الشعب الفلسطيني

-النائب بلال عبدالله لـ «الأنباء»: إسرائيل تجرّ لبنان إلى حرب باعتداءاتها اليومية

الشرق الأوسط

– هوكستين في بيروت الخميس… ولبنان يعوّل على فرصة لاتفاق شامل

-إسرائيل تنقل حرب الاغتيالات إلى عمق الجنوب اللبناني

الراي الكويتية

– اشتعال جبهة جنوب لبنان هل «يحرق أصابعَ» ديبلوماسيةِ «حصْر النيران»؟

-اغتيالات إسرائيل تفرض قواعد اشتباك جديدة

الجريدة الكويتية

-«حزب الله» يستهدف مقر قيادة المنطقة الشمالية التابع لجيش الاحتلال في صفد

-«العربي للتخطيط» يطلق مشروعاً لريادة الأعمال في لبنان

-تل أبيب تختبر «حزب الله» وتغتال 4 من كوادره

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 10/01/2024

 اسرار النهار

■تستمر آلة استخباراتية في تشجيع الخلاف بين رئيسة الكتلة الشعبية ميريام سكاف ونجلها جوزف على رغم وجود المحرض الأساسي داني الرشيد في السجن منذ مدة بتهمة استئجار عصابة لتنفيذ جريمة قتل.

■بعد أسبوع يكون قد مرّ على اعتصام النائب ملحم خلف في مجلس النواب سنة كاملة من دون أي تجاوب مع حراكه

■على رغم شعور نواب كسروان وجبيل بضعف الخدمات المقدمة لناخبيهم إلا انهم لم يقووا على فرض تطبيق قانون إنشاء محافظة خاصة بمنطقتهم لتسهيل الخدمات للمواطنين.

 اسرار اللواء

همس

 ■تبين أن النائب إيلي بوصعب هو الذي طلب اللقاء مع الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين في روما، دون تكليف من أي مرجع رسمي أو حزبي!

غمز

■يحاول مستشار رسمي إيجاد شروخات بين أطراف نقابية لتأخير الاتفاق على بدل الزيادات ما أمكن من الوقت.

لغز

■لم تفلح ضغوط مورست في ملف فساد في إحدى الوزارات، لمنع المتابعة القضائية إلى آخر الشوط

نداء الوطن

■بعد مبادرة تقديم التعازي من جانب الرئيس السابق ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل، لقائد الجيش العماد جوزاف عون، سأل أحد نواب «تكتل لبنان القوي» اذا كان بالإمكان سحب توقيعه عن مراجعة الطعن بالتمديد.

■تشير التحقيقات إلى أن الشخصيات المستهدفة في «حزب الله» عرفت خلال عملها في الساحة السورية ما يشير إلى احتمال أن يكون الخرق مصدره الساحة السورية.

■لم تنته مفاعيل التمديد للواء عماد عثمان سنياً، حيث يعتزم بعض النواب استكمال الهجوم على وزير الداخلية بسام مولوي على خلفية خلاف الأخير مع مدير عام قوى الأمن الداخلي.

البناء

خفايا

■دعا مرجع أمني الى الانتباه والتروّي في تداول الأنباء التي يجري تبادلها على شبكات التواصل الاجتماعي عن عمليات الاغتيال التي ينفذها جيش الاحتلال بواسطة طائراته المُسيّرة والحرص على عدم التعليق عليها إطلاقاً أو إظهار أيّ معرفة اسم أو صفة من يتمّ ذكرهم مستهدفين، لأنّ هناك عملاً أمنياً استخبارياً يرافق كلّ عملية استهداف يقوم على تداول مجموعة مسؤوليات بصفتها تخصّ المستهدف دون ذكر اسم معيّن ومراقبة المراسلات والتعليقات والمنشورات لجمع معلومات عن النفي والتأكيد للتعرّف على معلومات غير موجودة لدى مخابرات الاحتلال وتصنيفها

كواليس

■علق مرجع سياسي على كلام رئيس حزب القوات اللبنانية عن انّ «إسرائيل» لن تقبل هذه المرة ببقاء حزب الله جنوب الليطاني وسوف تلجأ للحرب ما لم يتمّ ذلك بدونها، فقال لم نفهم على جعجع هل يقصد دعوة حزب الله للاستجابة بتبنّي التهديد الإسرائيلي أم دعوة «إسرائيل» لشنّ الحرب لأن لا جدوى من الانتظار؟ وقال ألا يقتضي الموقف السيادي القول انّ الوضع داخل الحدود اللبنانية شأن يخصّ اللبنانيين وحدهم وأنّ ايّ اعتداء على لبنان يوحد اللبنانيين في مواجهته مهما كانت خلافاتهم؟

اسرار الجمهورية

■الرسالة الأساسية لموفد خارجي تمحورت حول ضرورة الفصل بين الحرب والإنتخابات الرئاسية.

■وعدت ديبلوماسية غادرت بيروت أخيراً بأن يبقى ملف لبنان من إهتماماتها في موقعها الجديد .

■مسؤولاً كبيراً يحمل مشروعاً كشف دبلوماسي غربي أن لحل مستدام في المنطقة بطلب مباشر من رئيس الدولة.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تحفز الحيوية التصاعدية للتحرك والاندفاع والدور الأميركي لمنع تدحرج الإعصار الحربي في غزة نحو تفجير حرب شاملة في لبنان على الإكثار من المقاربات الديبلوماسية والصحافية لهذا الاندفاع من باب مقارنات أو بالأصح “مطابقات” تشبيهية لمهمة آموس هوكشتاين مع تجربة “أعرق” الوسطاء الأميركيين في ثمانينيات القرن الماضي الأميركي اللبناني الأصل فيليب حبيب. وهو أمر بديهي من الناحية النظرية أقله من منطلق واقع “رسوخ” الحضور الأميركي المستدام في الشرق الأوسط كثابت لم يتبدّل منذ عقود بإزاء المتغيّرات الضخمة التي طرأت على واقع الشرق الأوسط واستحضرت عوامل طارئة جديدة أبرزها النفوذ الإيراني الزاحف والعابث بدول “المحور الممانع” قاطبة. ومع ذلك تبرز مقارنة أو مطابقة مهمة آموس هوكشتاين بتجربة فيليب حبيب الكثير من المغالاة وعدم الدقة في مقاربة الظروف والتبدلات والمقاربات الخاصة بكل من الوسيطين بما يستدعي ويستأهل التوقف عندها لئلا يترسخ لدى الرأي العام اللبناني أقله اقتناع بأن “التاريخ سيعيد نفسه” سلباً أو إيجاباً بهذه الخفة.

نجح فيليب حبيب في عامي 1981 و1982 في مهمتين خطيرتين هما وقف حرب بين إسرائيل وسوريا إثر وساطته في أزمة الصواريخ السورية التي نُصبت في صنّين وترتيب اتفاق انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت عقب الاجتياح الإسرائيلي للجنوب امتداداً الى بيروت، ولكنه فشل قطعاً في منع الاجتياح الإسرائيلي نفسه الذي رتّب تداعيات زلزالية على لبنان والمنطقة. الفارق الهائل الذي يميّز تجربة فيليب حبيب عن تجربة خلفه بعد نحو نصف قرن آموس هوكشتاين، العامل الآن في حقل ألغام للحؤول دون تفجّر ما يمكن أن يشكل أسوأ من حرب غزة وما يمكن أن يؤدّي الى أخطر زلزال عرفه لبنان في تاريخه المفجع في الكوارث والحروب، هو أن الوسيط السلف كان يعمل تحت مظلة الحرب الباردة قبل انهيار الاتحاد السوفياتي فيما يعمل الوسيط الخلف الآن تحت واقع الجنون الإسرائيلي العاتي من جهة والعبث الإيراني الخبيث من جهة أخرى من دون إسقاط حالة الشك العميق في الدور الأميركي نفسه كـ”وسيط” مؤهّل لقيادة الشرق الأوسط نحو تسوية عادلة للقضيّة الفلسطينية. لا يمكن التقليل أبداً من “رصيد” هوكشتاين في إنجازه ملفّ الترسيم البحري وما استتبعه من إطلاق معادلة الاستثمارات النفطية المتصلة بالتنقيب عن الغاز والنفط وتداخلها مع الاستقرار المفترض المستدام بين لبنان وإسرائيل. ولكنه رصيد بات يقف عند باب غرفة العناية الكثيفة بعدما كادت حرب غزة تجهز على كل مرتكزات المرحلة التي سبقت تاريخ السابع من تشرين الأول الماضي ولو أن الإنهاك الذي ضرب الجميع بعد دخول الحرب شهرها الرابع سيزوّد هوكشتاين بقدرة خلفية إضافية لطرح مشروع تسوية ثابتة عبر الترسيم البرّي للحدود اللبنانية مع إسرائيل. تكاد المشكلة الجوهرية التي ستواجه هوكشتاين ما بين اتفاق حدودي بحري ناجز ومشروع اتفاق بري جاهز تُختصر بزلزال لم يكن محسوباً أقام في طريقه ما يتجاوز آثار الحرب الباردة في الثمانينيات التي أبحر عبرها فيليب حبيب بصعوباتها الضخمة آنذاك. ولعل أقصى “المنى والطلب” الذي يواكب هوكشتاين حين يحط رحاله في الأيام الطالعة مجدداً في بيروت هو أن يثبت لكل المشككين قدرة الولايات المتحدة وحدها على منع الحرب وتالياً أنها وحدها منعت حتى الساعة انجراف الجنون الإسرائيلي نحو إلحاق لبنان بغزة في حرب الإبادة كما قدرتها الرادعة على وقف زحف الاستغلال الإيراني للدماء اللبنانية النازفة في “مواجهة المشاغلة” الجارية الآن.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version