الهديل

حصاد اليوم الأربعاء 10/01/2024

حصاد اليوم…

الحرب ليست الحل بل الدبلوماسية ھي من ستقود البلاد نحو بر الأمان الذي يسعى من اجلھ المبعوثون الدوليون الى لبنان ومن أبرزھم مستشار بايدن اموس ھوكستين والسفيرة الاميركية الجديدة ليسا جونسوون الذين يصلا بيروت غدا في مھمة رئاسية لسد الشغور الرئاسي الجمھوري وأخرى دبلوماسية تھدف الى وقف الحرب في المنطقة

عباس يطلب عقد مؤتمر دولي للسلام ينهي الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية 

بو صعب : الحرب ليست الحلّ 

القضاء ينتصر لميشال وكارل المر

قائد الجيش يعرب عن شكرھ لكل من واساھ بوفاة والدتھ

غانتس: إذا أراد ‎#لبنان أن يكون مواطنوه ‎#درعا بشريا لحزب الله وإيران سنتحرك في جنوب ‎#لبنان كما نفعل في غزة الآن

●عباس: ‎غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية ولن نسمح بأي محاولة لتهجير شعبنا في الضفة والقدس وقطاع غزة

بلينكن يؤكد لعباس دعم ‎#الولايات_المتحدة لـ”تدابير ملموسة” لإقامة دولة فلسطينية

عباس لبلينكن: تصريحات الوزراء والمسؤولين الإسرائيليين التي تدعو لطرد الشعب الفلسطيني خطيرة

●الشنكح” بقبضة مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدوليّة

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي عن أنه، “في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة السيارات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معلومات لمكتب مكافحة جرائم السّرقات الدوليّة في وحدة الشّرطة القضائيّة عن عصابة تنشط بسرقة السيارات وبخاصة من نوعي “هيونداي وكيا”، وتتخذ من منطقة الرويسات ملجأ لها”.

أضافت في بلاغ: “نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة ومقاطعتها مع المعلومات المتوفرة، توصلت عناصر هذا المكتب إلى كشف هويات أفراد العصابة، وتمكنت من تحديد مكان اثنين منهم وتوقيفهما بعد مداهمة مكان تواجدهما في محلة الرويسات – الزعيترية، وهما:

ب. ر. (مواليد عام 1987، سوري)

ن. ب. (مواليد عام 2006، سوري)

بالتزامن، نصبت قوة من مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدوليّة كمينا محكماً في محلة الجديدة، أسفر عن توقيف رئيس العصابة ويدعى:

ج. ر. (مواليد عام 2000، سوري) ملقب “شنكح”

وذلك على متن سيارة لنقل الركاب بقيادة المدعو: ح. ف. (مواليد عام 1997، لبناني)، تم توقيفه، وضبط بحوزتهما هوية مزورة يستخدمها الأول في تنقلاته، وكمية من المخدرات عبارة عن سالفيا وكبتاغون وحشيشة كيف.

كما ألقي القبض أيضًا على شخصين يعملان لصالح (ج. ر.) وذلك في محلة الحازمية، وهما:

ا. ح. (مواليد عام 1997، لبناني)

 

غ. ا. (مواليد عام 2004، سوري).”

 

تابع البلاغ: “بالتحقيق مع “شنكح”، اعترف بتأليفه عصابة لسرقة السيارات، وبإقدامه على سرقة ما يزيد عن /100/ مركبة آلية من نوعي “هيونداي وكيا” من محافظتي بيروت وجبل لبنان، وتهريبها الى الأراضي السورية. كما أفاد بأنه بدأ بسرقة السيارات منذ /5/ سنوات في الخارج، وانتقل الى لبنان وتابع تنفيذ عملياته”.

 

أوضح: “كذلك، اعترف الباقون بما نسب إليهم لجهة مشاركتهم مع رئيس العصابة بالعديد من عمليات سرقة السيارات، واجري المقتضى القانوني بحقهم، بناء على اشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورطين”.

●أكد نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب أن اللقاء مع رئيس المجلس نبيه بري كان لوضعه في أجواء اللقاء الذي حصل مع المبعوث الأميركي لشؤون أمن الطاقة العالمي، آموس هوكشتاين في روما.

وأشار بو صعب من عين التينة إلى أن “الحرب ليست الحلّ ونحن لدينا هدف إعادة كلّ سكان الحدود إلى قراهم والحلّ يكون بالأطر والجهود الدبلوماسية”.

وتابع قائلاً: “في النهاية هناك حلول في الحروب، وبرّي كان له دائماً طروحات لإبعاد شبح الحرب ونأمل أن تقوم الزيارة غداً بخطوة لتحقيق الإستقرار”.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

Nbn

#مقدمة_النشرة – التصعيد الاسرائيلي تُجاه ‎#لبنان لا يقتصر على وجه محدد فإلى جانب التهديد والوعيد يومياً لا يتوقف القصف الجوي والمدفعي

 

المنار

رغمَ التسمياتِ وتدريجِ المراحلِ وتبديلِ المواقفِ والاولويات، بقيت الخيباتُ السمةَ الحاضرةَ على طولِ اداءِ الكيانِ سياسيينَ وعسكريينَ على كلِّ المستويات، وبقيَ الكلامُ للميدانِ على كلِّ الجبهاتِ من غزةَ الى الضفةِ ومن جنوبِ لبنانَ الى اليمنِ والعراقِ وسوريا وكلِّ ساحاتِ النزال..

وإن تلَطَّوا خلفَ عنترياتِ المنابر، فانَ ما ينزلُ بالصهاينةِ من خسائرَ هو المحركُ الوحيدُ لكلِّ التحشيدِ الدبلوماسي الاميركي والغربي الى المنطقةِ بحثاً عن منطقِ عدمِ توسيعِ الحرب، وسعياً لاجتراحِ المخارجِ للعالقينَ على اعلى رماحِ الهزيمةِ في تل ابيب يتحسسون رؤوسَهم ، ومعهم البعضُ في واشنطن وما يعنيهِ ذلك من تداعياتٍ على جميعِ الحلفاء..

وما خلاصةُ تقليبِ الصفحاتِ العبريةِ او الشاشات، او حتى مواقفِ قُدامى المحاربين الصهاينةِ وذوي الخبراتِ الا تأكيدٌ على النفقِ الذي عَلِقت فيه حكومةُ الحربِ ومُشغّلوها واسيادُها وداعموها على امتدادِ المنطقةِ والعالم..

فكلُّ خياراتِهم اليومَ مقفلة، وكلُّ هروبِهم الى الامامِ ما زادَهم الا مزيداً من الخسائرِ والهزائمِ والنكبات، وجرائمُهم المستمرةُ بحقِ المدنيينَ الابرياءِ في كلِّ مناطقِ غزةَ تاكيدٌ يوميٌ على عمقِ الفشلِ بتحقيقِ ايِّ هدفٍ يُعتدُ به ليستخدموه سُلّماً يَنزِلونَ به عن اعالي ازمتِهم..

ومهما علت التضحياتُ من فلسطينَ الى لبنان، ومهما توالت الاغتيالاتُ على طولِ مساحةِ دولِ المقاومةِ واهلِها فلا املَ باضعافِهم ولا امكانيةَ لكسرِهم كما حسمَ المحللون وكبارُ الصحفيين الصهاينةِ الذين كانوا يُروّجونَ للحربِ وخِياراتِها منذُ ايامِها الاولى واستسلموا اليومَ لنتائجِها..

وفي اليومِ السادسِ والتسعينَ مشاهدُ وثقتها عدساتُ المقاومينَ في غزةَ للجنودِ الصهاينةِ المنكوبينَ فوقَ الارضِ وفي انفاقِها، معَ حجمِ الاصاباتِ الكبيرةِ والمؤكدةِ في صفوفِهم. اما اصاباتُ اليمنيينَ التي لحقت بالصهاينةِ فكانت دقيقةً كالعادةِ نصرةً لغزةَ واهلِ فلسطين، مجددينَ انَ السفنَ الاسرائيليةَ او الداعمةَ لها ممنوعةٌ من العبورِ الى البحرِ الاحمرِ حتى وقفِ العدوانِ الصهيوني ورفعِ الحصار..

اما راياتُ اللبنانيين المرفوعةُ على طريقِ القدس فقد شَيعت اليومَ المزيدَ من شهدائها نصرةً لغزة ودفاعاً عن لبنان، واَكملت رسائلَها الصاروخيةَ تِجاهَ الصهاينةِ المحتلين، مجيبةً بكلِّ وضوحٍ عما يُحكى عن طروحٍ او استفساراتٍ، وحلولٍ ومقترحاتٍ للجبهةِ اللبنانيةِ قبلَ وقفِ العدوانِ على غزة..

 

Exit mobile version