حصاد اليوم…
تصعيد اسرائيلي تبع مباشرة خطاب نصراللھ الذي شدد على جھوزية الحرب واللا خوف من اي تھديد فلأول مرة اليوم منذ زمن طويل قصف العدو المنطقة الواقعة ما بين قانا وصديقين في اشاارة الى توسع رقعة ومدى الحرب
لبنان يغرق في جميع الحالات ؛ في الحرب والازمات والطقس. البلد يحتاج الى معجزة وحلول ربانية .. فھو يستغيث من الحروب ولا من يلبي ويغرق ولا احد ينقذھ ويعاني وليس ھناك من يخفف معاناتھ!
اللبنانيون ينتظرون انتھاء حرب غزة ليصبح لديھم رئيس ففي بلد العجائب يربطون رئاسة الجمھورية بالصراع الفلسطيني الاسرائيلي وكأن القدس تحررت و العدو الاسرائيلي محي من الوجود وسيتم انتخاب رئيس بعد قليل ولكن الحقيقة ھي عكس ذلك فالحرب ربما تطول والشغور الرئاسي سيمتد طويلا توازيا مع القتال في المنطقة ومع الاسف ھم بذلك يطيلون الفراغ المدوي في رأس الدولة
نصر اللھ: جاهزون للحرب ولا نخافها وسنقبل عليها وسنقاتل من دون أسقف ولا ضوابط
الراعي: لا يمكن القبول بربط انتخاب الرئيس بوقف الحـ رب على غز.ة
الإطفاء الإسرائيلي: انفجار حيفا حدث في مفاعل “كرمل أوليفنز”.
العميد خطار تفقد سير العمليات في بعض المناطق بتكليف من موولوي
■وهاب يُعلّق على كلام نصرالله… ويُحذّر: أسابيع صعبة
علّق رئيس حزب “التوحيد العربيّ” وئام وهاب، على كلام الأمين العامّ لـ”حزب الله” السيّد حسن نصرالله، وقال عبر حسابه على منصّة “إكس”:
“كلام السيد جواب واضح على !تهديدات هوكشتاين التي نقلها بإسم الإسرائيلي مما يعني أن الإسرائيلي سيوسع. لذا على الجميع الوقوف خلف قرار المقاومة. أسابيع صعبة
■صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 4-1-2024، ادعى المواطن: (ج. د.، مواليد عام ۱۹۸۸) أنه أثناء توجهه من بيروت الى طرابلس على متن فان مجهول المواصفات ورقم اللوحة، وبوصوله الى محلة أنفه أقدم عدة أشخاص كانوا داخل الفان على ضربه بشكل مبرح وطعنه في ذراعه الايسر، وسلبه مبلغ /40/ ألف دولار امريكي، كان قد استلمها من محلة الكرنتينا لصالح مكتب تخليص معاملات جمركية حيث يعمل في محلة الميناء، والعائد للمدعو: ع. ق. ي. (مواليد عام ،۱۹۹۲ لبناني).
على أثر ذلك باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي اجراءاتها الاستعلامية والتقنية لكشف ملابسات القضية.
وبنتيجة المتابعة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد نوع ومواصفات الفان ورقم لوحته وهو “هيونداي” لون أخضر، وبالتالي كشف هوية سائقه، ويدعى:
– ع. د. (مواليد عام 1983، لبناني)
من خلال المتابعة التقنية، توصلت الشعبة الى أن الادعاء بتعرض (ج. د.) لعملية سلب غير صحيح وغير واقعي، وبخاصة وأنه توجه الى المستشفى بعد حوالى /4/ ساعات على توقيت وصوله الى منطقة انفه، ولم يتبين توقف الفان بشكل مشبوه في المنطقة التي ادعى المذكور بتعرضه للسلب فيها.
بناء عليه، أعطيت الاوامر للعمل على احضاره وسائق الفان، والتوسع بالتحقيق معهما لكشف ملابسات القضية بالتنسيق مع القضاء المختص.
بتاريخ 11-1-2024، تمكنت دوريات الشعبة من ضبط الفان المذكور وتوقيف سائقه خلال انتقاله من محلة طرابلس الى عكار، كما ألقت القبض على المدعي.
باستماع (ع. د.)، أفاد أنه نقل المدعو (ج. د.) من بيروت الى منطقة القلمون، وأنكر حصول أي عملية سلب داخل الفان خلال انتقال الأخير برفقته.
بالتحقيق مع (ج. د.) وبعد مواجهته بجميع الادلة التي تثبت كذب ادعائه، اعترف أنه ترجل من الفان في محلة أنفه، وتوجه إلى أحد البساتين وعمد إلى تخبئة المبلغ، وقام بطعن ذراعه، ومن ثم توجه إلى رب عمله واعلمه انه تعرض للسلب، وتمت معالجته في احدى المستشفيات، وبقيامه بإحضار المبلغ الى منزله بعد /3/ أيام.
تم ضبط الأموال المسروقة في منزل (ج. د.)، وتم تسليمها إلى صاحب المكتب.
أجري المقتضى القانوني بحق (ج. د.) وترك سائق الفان حرًا، بناء على شارة القضاء المختص.
■ھل تنصاع محكمة العدل الدولية لطلب جنوب أفريقيا؟
عبّر الباحث في القانون الدولي، ضرغام سيف عن قناعته بأن محكمة العدل الدولية ستنصاع لطلب جنوب أفريقيا، وستفرض أوامر معنية على إسرائيل، وذلك بناء على السوابق القانونية التي أمامها، خاصة في قضية ميانمار مع الروهينغا وقضيتي أوكرانيا والبوسنة.
وأوضح -في تصريح للجزيرة- أن المرحلة الأولى في المحكمة هي مرحلة إصدار الأوامر المؤقتة، والحد الأقصى للمحكمة أن تأمر إسرائيل بوقف إطلاق النار تماما في قطاع غزة.
غير أن الباحث في القانون الدولي رجّح أن تكون الأوامر المؤقتة التي تصدرها محكمة العدل الدولية “أقل حدّة من مسألة وقف إطلاق النار في قطاع غزة”، كما طلبت جنوب أفريقيا في مرافعتها، غير مستبعد أن يكون قرار المحكمة بمنع المساس بالمدنيين وبالمنشآت المدنية في غزة
وفي أسوأ الأحوال -حسب المصدر نفسه- أن تقرّ المحكمة بأنه ليس لديها الصلاحية القانونية للنظر في القضية، نظرا للطعون التي طرحتها إسرائيل التي تقول إنه لم يسبق للقضية منازعة حقيقية بين جنوب أفريقا وبين إسرائيل، التي هي أحد الأسس للتنازع أمام محكمة العدل الدولية.
وحسب الباحث في القانون الدولي، فإنه قبل الذهاب لمحكمة العدل الدولية يجب أن يكون هناك محادثات بين الأطراف المتنازعة، وإذا لم يُتوصل إلى حلّ يتم اللجوء للمحكمة. وقال إن جنوب أفريقيا ذهبت مباشرة للمحكمة في موضوع غزة.
وأضاف أنهم كونهم حقوقيين يرون أن محكم العدل الدولية سوف تقر بصلاحيتها في النظر في القضية بناء على السوابق القضائية التي توجد أمامها.
مقدمات نشرات أخبار
Lbc
Otv
Nbn
مقدمة النشرة 14-1-2024
مئة يوم عـّدًا ونقدًا للعدوان “الإسرائيلي” الهمجي على قطاع #غزة بشرًا وحجرًا
مقدمة النشرة 14-1-2024
مئة يوم عـّدًا ونقدًا للعدوان "الإسرائيلي" الهمجي على قطاع #غزة بشرًا وحجرًا
تقديم: محمد حديد pic.twitter.com/DQVntpmXuF— nbnlebanon (@nbntweets) January 14, 2024
المنار
مئةُ يومٍ من المَسير، وطريقُ القدسِ مرصعٌ بالتضحياتِ ومُسيجٌ بالاِنجازات، وعلى جانبيهِ تتساقطُ المؤامراتُ وكلُّ سيناريوهاتِ العدوِ وعنترياتِ قادتِه واسيادِه..
مئةُ يومٍ من المجازرِ والمذابحِ والتدميرِ وغزةُ تقفُ فوقَ دمارِها تحتضنُ ابناءَها وتكتبُ على رمالِها انصعَ تاريخ، وتبعثُ بصواريخِها الى اسدودَ من بينِ آلياتِ الجنودِ الغارقينَ في مستنقعها..
مئةُ يومٍ حتى الآنَ وما زالَ بينَنا وبينَ العدوِ الميدانُ والليالي والايام، واِنِ اشتدت فانَ النصرَ لا بدَّ آتٍ واِنْ كانَ المسيرُ طويلاً، فبشائرُ النصرِ دماءُ الشهداءِ وبينَهم القائدُ الجهاديُ وسام طويل، الذي تكللَ باعلى الاوسمةِ معتلياً جوادَ الشهادةِ الذي قادَه الى الوصولِ الأكيد.. وهو ما اكدَه قائدُ المقاومةِ وسيدُ المجاهدين، الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ السيد حسن نصر الله الذي رفعَ اسمَ الحاج جواد ودمَه الى السماءِ قرباناً عزيزاً كسيلٍ من السابقين..
وباسمِ دمائِهم وعشراتِ الآلافِ من الشهداء، كانَ ترسيخُ المعادلات، والكلامُ الواضحُ والصريح..
اَوقفوا العدوانَ على غزةَ واهلِها ولكلِّ حادثٍ حديث – هي الخلاصةُ التي طَبَعت كلَّ الجبَهات، وضَيَّقت على المحتلِّ واسيادِه كلَّ الخِيارات. ثَبَّتَها الامينُ العامُّ لحزبِ الله، وردَّدَها باسمِ رجالِ اللهِ في لبنانَ، وكلِّ المجاهدينَ المنتصرينَ لغزةَ وفلسطين.
على الجبهةِ اللبنانيةِ كلُّ التهديداتِ والرسائلِ الاميركيةِ والصهيونيةِ لا تُفيد، والحربُ التي تُلوِّحونَ بها عليكم اَن تخشَوها – قال السيدُ نصر الله، وان ارتكبَ العدوُ الغارقُ بفشلِه ايَّ حماقةٍ فسنخوضُ الحربَ بلا اسقفٍ ولا ضوابطَ كما اشار..
اما حماقةُ الاميركيين والبريطانيين بالاعتداءِ على اليمنيين فسيتكفلُ بردِّها اهلُ الحكمةِ والايمان، بحسَبِ السيد نصر الله الذي اشارَ الى التناقضِ الاميركيِّ بالدعوةِ الى عدمِ توسيعِ الحرب، وقيامِهم بمثلِ هذه الاعتداءات.
اما المثالُ العراقيُ فلا يختلفُ عن جبهاتِ الاسنادِ اللبنانيةِ واليمنية، ومعَ استمرارِ رسائلِه الصاروخيةِ فانَ القاعدةَ الاساسَ اوقفوا الحربَ على غزةَ وبعدَها يكونُ الحديث.. فيما حديثُ البحرينيينَ المُعَبِّرُ هو ذاكَ الذي رفعتهُ عِماماتُهم الجليلةُ ومواقفُهُم الشريفةُ برفضِ الخيانةِ التي يرتكبُها حكمُ آل خليفة..
وبالعودةِ الى الصهاينةِ المتخلفينَ عن تحقيقِ ايٍّ من اهدافِهم بعدَ مئةِ يومٍ على المجازرِ والنكبات، فانَ مجتمعَهم باتَ منكوباً، ومزاجَه مخالفٌ لمسارِ الحكومةِ الفاشلة، وجيشَهم مصابٌ واِنِ اَخفت حكومتُه الخسائرَ والويلات.
امّا ما لا يستطيعون اخفاءَه، فجنودُهم المعاقون الذين فاقوا الاربعةَ آلافٍ باعترافِهم خلالَ مئةِ يوم، فكيف اِن كُشفَ العددُ الحقيقي؟ او طالت الحربُ التي يخوضون؟