الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 17/01/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 17/01/2024

النهار

-اليوم الأعنف للغارات: إسرائيل تحمي الافخاخ

-بن فرحان: السعودية قد تعترف بإسرائيل إذا حُلت القضية الفلسطينية

-هجوم إيران يشعل نزاعاً مع العراق وطهران تقصف جماعة مسلحة في باكستان

نداء الوطن

-أعنف قصف إسرائيلي على “السلوقي”… وتسلّل نفاه “الحزب”

-دولة التناقضات تُطلّ من دافوس: ميقاتي يتّهم “الحزب” ببدء الحرب!

-منصوري وخليل يقطعان آخر شرايين الاتفاق مع “صندوق النقد”

-ضربة “الحرس” تُكهرب العلاقة العراقية – الإيرانية

-ترامب “ينتقم” باجتياح أيوا: أنا المرشّح الأقوى!

الأخبار

-دوّامة الحرب: إسرائيل لا تجد مخرجاً

-استعراض قوة إسرائيلي جنوباً: باريس وواشنطن لم تيأسا بعد من «الوساطة»

-مطار بيروت إلى ما قبل الإنترنت!

-قانون جديد للإعلام الجديد: القديم على قِدمه

اللواء

-ميقاتي من دافوس: مفتاح المعالجة وقف الحرب في غزة

«-الخماسية» تُطلق آلية رئاسية أوائل شباط.. وتهويلات إسرائيلية بتوسيع العدوان

-صبر الخماسية يكاد ينفد..؟

الجمهورية

– تأكيد أوروبي: الحرب الواسعة مستبعدة

-رسائل صاروخية في اجواء المنطقة

-ميقاتي فعلها: فاجأناكم مو؟

-إسرائيل تتجنّب سيناريو 2006

-فرنسا: لودريان عائد ولا »قطيعة » مع »التيار الوطني الحر

-لبنان يذهب بعيداً في المواجهة الدبلوماسية: هذه شروطنا

الشرق

-نهاية رئيس الوزراء الإسرائيلي (بيبي)

-تصعيد إسرائيلي كبير في الجنوب والمنطقة تغلي

الديار

-التصعيد العسكري على الحدود يُنذر باتساع الحرب… وهوكشتاين غائبٌ عن السمع

-إجتماع لـ«اللجنة الخماسية» خلال أسبوعين في جدّة لبحث الملفين الأمني والرئاسي

-الاجتماع التربوي أكد على إنصاف المعلمين… ولا إضراب في المدارس الخاصة اليوم

البناء

-ضربات صاروخية إيرانية في العراق وسورية وباكستان ردا على تفجير كرمان /

-مجتبى أماني: لا حرب كبرى… ضرباتنا دفاع عن أمننا القومي… ونثق بالمقاومة /

-هوكشتاين يحذر من الأسوأ… ويديعوت: نفد الصبر… وميقاتي: لوقف حرب غزة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 17/01/2024

الأنباء الكويتية

 -أكد أن لبنان لا يحكم من دون رئيس جمهورية

النائب غياث يزبك لـ «الأنباء»: ردّ الحكومة للقوانين اعتداء على صلاحيات الرئاسة

-أبي المنى: لا يخفف من وطأة الأخطار الداهمة سوى الوحدة الوطنية والتضامن الداخلي

-جنبلاط يستحضر «الاتفاق الثلاثي».. وبو حبيب: بادرنا إلى وضع تصور لضمان استقرار الحدود الجنوبية

الشرق الأوسط

– لقاء جنبلاط – فرنجية: الملف الرئاسي حضر في العموميات لا في العمق

-قاضٍ يسحب مذكرة توقيف بحق وزير سابق في ملفّ مرفأ بيروت

الراي الكويتية

 -انفلاشُ «بقعة النار» حول لبنان وحكومته تُرسي «وحدة مصير» مع غزة

-لبنان: أكثر من 15 غارة إسرائيلية على بلدات حدودية

الجريدة الكويتية

-لبنان: «حرارة رئاسية» بعد إشارات هوكشتاين وتحركات «الخماسي»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 17/01/2024

 اسرار النهار

■يسأل ديبلوماسيون عن دور وزير المال الصوري الذي ينفذ سياسة انتقام تجاه وزير الخارجية فيعاقب السفراء بحرمانهم الرواتب التي تتوافر الأرصدة المخصصة لها.

■لوحظ أن الزيارات والاتصالات من قِبل زعامات ومرجعيات سياسية إلى عواصم غربية معنية بالملف اللبناني، غائبة كلياً بعد متغيرات حصلت في المرحلة الماضية، وبات الاتصال محصوراً ببعض الرؤساء.

■علمت “النهار” أن المحامي اللبناني إميل عون قد ينضم قريباً إلى الفريق القانوني لمحامي جنوب أفريقيا في دعواها المقامة أمام محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب إبادة جماعية بحق المدنيين الفلسطينيين خلال الحرب الدائرة في غزة

 اسرار اللواء

همس

■ كشف مصدر مطَّلع عن أن لديه معلومات عن عودة غير بعيدة للوسيط هوكشتاين الى بيروت، بعد التدقيق في النقاط التي سمعها خلال جولته الأخيرة.

غمز

■حسب مصدر نقابي بات بحكم المؤكد انه من غير الممكن إدخال زيادات على الرواتب أسوة بما يحضّر للقطاع العام بسبب حرب غزة وتداعياتها..

لغز

■لتاريخه، لم تبدأ مؤسسات الاغاثة الرسمية تقديم مساعدات مرضية للنازحين من القرى الجنوبية!

نداء الوطن

■توقف مراقبون عند استبعاد القاضية جمال حمود من اللجنة التي شكّلها رئيس ديوان المحاسبة محمد بدران والمكلفة إعداد التقرير السنوي للديوان للأعوام 2020، 2021، 2022، 2023 رغم أنّها رئيسة الغرفة أسوة ببقية أعضاء اللجنة التي تضمّ كلّاً من: رئيس الديوان محمد بدران، المدعي العام فوزي خميس، رئيس الغرفة عبد الرضى ناصر، رئيس الغرفة إنعام البستاني، ورئيسة الغرفة نيللي أبي يونس. ويفترض أن تنهي اللجنة تقريرها قبل نهاية شهر شباط المقبل.

■لوحظ أنّ وزارة الداخلية سطّرت خلال الأيام الأخيرة عشرة بيانات علم وخبر بتأسيس عشر جمعيات.

■خلال اجتماع وزاري، لامَ أحد المسؤولين قيادياً نقابياً بحضور الوزير المعنيّ، وصودف وجود بعض من الإعلام داخل القاعة، فطلب الوزير من الإعلام بشكل فوريّ الخروج من القاعة.

البناء

خفايا

قال مصدر دبلوماسي في دولة غربية كبرى إن الرسالة الصاروخية الإيرانية المتواصلة مع قصف مواقع في باكستان بعد العراق وسورية متعددة وإنها في جوهرها موجهة إلى واشنطن، ومضمونها أن إيران على أعلى درجات الجاهزية ولن تترك أي استهداف يطالها دون رد، وأن الردّ سيكون قاسياً ومدمّراً وهي تحدّد ساحات فعل ترسم حولها خطاً أحمر تقول إنها جاهزة للمنازلة فيها إذا استدعى الأمر وهي حتى الآن العراق وسورية وباكستان، وعلى واشنطن ألا تختبر جدّية إيران بخوض المواجهة فيها.

كواليس

يؤكد خبير عسكري بحروب البحار أن نجاح اليمن بإطلاق صواريخ وإصابة الأهداف رغم حجم الحشود العسكرية الأميركية والغربية في البحر الأحمر بعد الغارات الأميركية والبريطانية يقول ما هو أهم من فشل الضربة القاسية والشاملة التي وجّهت للبنية الصاروخية اليمنية ومضمونه أن كل أجهزة التحكم والسيطرة والتشويش التي تملكها البحرية الأميركية والموضوعة بأعلى درجات التشغيل عاجزة عن اختراق شبكة التشفير اليمنية التي تتحكم بإطلاق ومسارات الصواريخ اليمنية التي نجحت بالانطلاق والوصول إلى أهدافها بعد الضربة. إضافة إلى ظهور عجز نظام الرادارات الأميركية عن اكتشاف هذه الصواريخ وتفعيل صواريخ معاكسة لإسقاطها

اسرار الجمهورية

■نصح مسؤول كبير أحد أبرز مساعديه بالتنسيق الدائم مع مستشاري معارضيه بغية تجاوز الكثير من المطبات أو توقّع ما سيكون عليه الرد. 

■قالت أوساط سياسية إن التصعيد على كل الجبهات لا يُطمئن كثيراً.

■بدأت عملية جادة للبحث عن شخصيات وازنة وموثوقة ومجربة لتولّي رئاسة هيئة مدنية في طائفة رئيسة من خارج الاسماء التي بكّرت في طرح نفسها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لم تضرب سلطة شرعية رسمية دستورية نفسها في لبنان، في أيّ من حقبات الحروب والسلم المتعاقبة منذ خمسة عقود، كما فعلت السلطة الحالية بإذابة “كيانها” تماماً تحت وطأة الاستقواء تارة والاستسلام لـ”الصبي القوي” في البيت طوراً. ولئلا يختلط مفهوم السلطة بين تنفيذية وتشريعية وحتى “وحتماً” قضائية أيضاً، فإننا نعني مجموع هذه السلطات الحاكمة والمتحكمة بواقع أزمة لبنان منذ ما قبل نهاية العهد السابق الأسوأ الذي شهده لبنان والذي بدأ بعده الفراغ “المتجدّد”. صُدم اللبنانيون أخيراً لأن السلطة عبر رموزها ورؤوسها في الحكومة والبرلمان الذي صارت مشاركة رئيسه للسلطة التنفيذية في التفاوض بمثابة عرف مفروض قسراً ومسلّماً به، “أذابت” نفسها بالتماهي المطلق مع كل ما يعلنه ويفرضه “حزب الله” في مجريات احتكاره قسراً وبالقوة القاهرة لقرار الحرب والسلم والضرب عرض الحائط بكل المكوّنات والفئات والطوائف والأحزاب اللبنانية بما يوازي تماماً حكم الحزب الواحد الديكتاتوري المألوف في دنيا العرب. ولكن ما فات”نا” جميعا على نحو متأخر أن ترسيخ حكم الحزب الواحد تحت مسمّى زائف هو “محور” أو “تحالف” 8 آذار في حينه قبل تحديث التسمية لاحقاً لكي تغدو راهناً “محور الممانعة”، حتى هذه الصفة الجماعية في الدلالة على “تجمّع” قوى تنضوي في مسار ونهج سياسي داخلي وإقليمي واحد، سقطت بدورها سقوطاً “مبرحاً” منذ زمن بعيد أقله منذ فجر السنة وثلاثة أشهر من عمر الفراغ الرئاسي على نحو مكتوم وصامت لم يتنبّه إليه أحد لا من هذا الذي كان تحالف 8 آذار ولا من خصومه ولا من المستقلين (إذا وُجدوا).

لم يكن ما صرّح به رئيس حركة “أمل” شريك الثنائي الشيعي ورئيس مجلس النواب نبيه بري أخيراً من ان ثمة مرشحاً واحداً هو سليمان فرنجية، وليتفضّلوا لانتخابه، سوى “بق للبحصة” التي تختصر مآل لبنان منذ قرر “الحزب الحاكم” وضع يده على سائر السلطات كما قرر تماماً إشعال المواجهة في الجنوب تحت ستار”المشاغلة”. ولعلنا قد نذهب أبعد وأبعد للتساؤل هل حان وقت إفصاح “حزب الله” عن إنجاز مأثرته الكبرى في ختام هذا الجهاد الأكبر بوضع يده تماماً على السلطة وتعليق أحكام الدستور إن اندلعت الحرب الشاملة مع إسرائيل؟ ما يسوّغ “كابوساً” كهذا هو أن الحرس الثوري الإيراني، السلطة العسكرية والتنظيمية الآمرة في هيكلية الملالي لأذرع إيران في الإقليم التي منها وأولها وأقواها “حزب الله”، هذا الحرس شرع في الساعات الأخيرة في الانخراط العملي في توسيع المواجهات المتصاعدة على امتداد الشرق الأوسط وتحديداً في كل البقع الحربية والمضطربة التي “عاث” فيها النفوذ الإيراني “نفوذه”.

وما بين تورّطات الدول الغربية الكبرى في البحر الأحمر وتورّط إيران المباشر بعد توريط أذرعتها في حرب غزة ترانا لا نتساءل إطلاقاً بسذاجة معهودة أيّ لبنان وبمن سيواجه شبح الجحيم المشتعل على امتداد الشرق الأوسط؟ بأي سلطة والدولة ذهبت ولم تعد ولا تظهر أي مؤشرات إطلاقاً على العثور على بقاياها؟ كأن سلطة لبنان الراضخة للأمر الواقع الانقلابي والتي صارت جزءاً من انقلاب متدحرج قرّرت أخيراً “التصالح” مع نفسها فأذعنت إذعاناً ساحقاً لمن صادر أساساً قرارات الحرب والسلم كما صادر الدستور والديموقراطية. كل هذا يستفيق الآن قبل الضربة القاتلة الأخيرة المتمثلة باشتعال الحرب ولا من يتجرأ على الاعتراف بأن لبنان صار يتيماً من الشرعية.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version