حصاد اليوم…
دقت طبول الحرب شمالا في اسرائيل وجنوبا في لبنان وسط مخاوف من تمدد الصراع الى الاراضي اللبنانية كافة فيصبح لبنان “غزة ٢” كما يسميھا وزير الدفاع الاسرائيلي يوأف غالانت
تدريبات اسرائيلية لتنفيذ عملية برية في جنوب لبنان تزيد من احتمالية توسع نطاق القتال علما ان نتنياھو ربما يفعلھا حتى لو عارضتھ واشنطن
حرب غزة ستمتد سنة اضافية وربما اكثر حسبما اعلن رئيس الحكومة بينيامين نتنياھو متوقفا عند “عام ٢٠٢٥” ھذا العام المصيري في الحرب فإما الانتصار وإما الانكسار ومن الآن الى حينھا ثمة تطورات ستتجلى على اثرھا عاقبة الامور
اكثر من ١٠٠ يوم ولم تنجح اي قمة ولا اجتماع ولا حتى مؤتمرات ودعوات مجلس الامن في ايقاف النزاع ولكن يبقى الأمل الان معلقا بمنتدى دافوس في سويسرا ولكنھ امل يميل الى الخيبة نظرا للأفشال السابقة في محاولات انھاء المعارك.
مصرف لبنان يستعد للإعلان عن منح المستفيدين من التعميم ١٥١ مبلغ ١٥٠ دولارًا شهريًا
افتتاح السفارة السعودية في دمشق قريباً؟
صدور مرسوم أميري بتشكيل الحكومة الجديدة برئاسة الشيخ الدكتور محمد الصباح
مكتب الادعاء في ملف تفجير المرفأ سيقدم طعناً في قرار استرداد مذكرة التوقيف الغيابية بحق يوسف فنيانوس امام محكمة التمييز
ماكرون: قررنا عدم الانضمام إلى الضربات ضد الحو.ثيين في اليمن لتجنب التصعيد
جيش العدو الإسرائيلي: قواتنا قتلت المسؤول عن مكافحة التجسس في حركة حماس
●صحيفة “الوطن السورية” :
ان افتتاح السفارة السعودية في دمشق سيتم قريباً، وأن التحضيرات لافتتاحها ستبدأ خلال الأيام القادمة على أن يتولى قائم بالأعمال رئاسة البعثة إلى حين تعيين سفير لخادم الحرمين الشريفين في سورية، الأمر الذي لن يستغرق وقتاً طويلاً حسب ما قال مصدر دبلوماسي عربي بدمشق لـ “الوطن”.
●أجرى الجيش الإسرائيلي خلال الأيام الماضية، تدريبا عسكريا واسع النطاق يحاكي هجوما بريا على لبنان، في إطار العمل على “زيادة جهوزية” القوات، الأمر الذي سمحت الرقابة العسكرية بالكشف عنه، اليوم الثلاثاء.
واوضح الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن التدريب أجري على مستوى الكتائب التابعة للواء 228 (لواء هناحل الشمالي) بمشاركة قائد اللواء، يانيف مالكا، وقائد الكتيبة 5030 (احتياط)؛ كما أجرى قائد القيادة الشمالية، أوري غوردين، زيارة ميدانية للقوات.
ولم يحدد الجيش الإسرائيلي موقع التدريب ومدته.
واكد قائد القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي مخاطبا القوات، أمس الإثنين، باننا “أكثر جهوزية واستعدادا من أي وقت مضى، (سنشن هجوما) الليلة إذا لزم الأمر، وسنواصل عملية تعزيز الجهوزية وتقييمات الوضع للمضي قدمًا أيضًا”.
وأكد أن التدريب يأتي “زيادة جاهزيتنا لتوسيع القتال والهجوم على لبنان”. وأشار إلى أنه منذ السابع من تشرين الأول، جرى استدعاء القوات الاحتياطية لـ”القيام بهذه المهمة الدفاعية”. وأضاف “ينتشر عشرات الآلاف من الجنود للدفاع عن الحدود الشمالية مع لبنان”، وتابع “استهدفنا الكثير من الخلايا المسلحة على الجانب الآخر. وتم ضرب أكثر من 150 خلية، وتقويض الكثير من القدرات” التابعة لحزب الله.
ولفت الى إن الجيش الإسرائيلي “منشغل كثيرًا بتقويض قدرات حزب الله وتجريده منها ودفعه إلى الوراء”، وتابع “لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام للنجاح في تحقيق النتيجة المرجوة المتمثلة في تحسين الوضع الأمني، لنتمكن من إعادة سكان الشمال إلى منازلهم”.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مهاجمة 27 هدفا شملت “مبان عسكرية وبنى تحتية قتالية” لحزب الله، في منطقة وادي السلوقي الحدودية، وادى أن حزب الله يستخدم المنطقة لأغراض عسكرية “حيث زرع في المنطقة الواعرة عشرات الوسائل والبنى التحتية” لمهاجمة أهداف إسرائيلية.
وأكد أن التدريب يأتي “زيادة جاهزيتنا لتوسيع القتال والهجوم على لبنان”. وأشار إلى أنه منذ السابع من تشرين الأول، جرى استدعاء القوات الاحتياطية لـ”القيام بهذه المهمة الدفاعية”. وأضاف “ينتشر عشرات الآلاف من الجنود للدفاع عن الحدود الشمالية مع لبنان”، وتابع “استهدفنا الكثير من الخلايا المسلحة على الجانب الآخر. وتم ضرب أكثر من 150 خلية، وتقويض الكثير من القدرات” التابعة لحزب الله.
ولفت الى إن الجيش الإسرائيلي “منشغل كثيرًا بتقويض قدرات حزب الله وتجريده منها ودفعه إلى الوراء”، وتابع “لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام للنجاح في تحقيق النتيجة المرجوة المتمثلة في تحسين الوضع الأمني، لنتمكن من إعادة سكان الشمال إلى منازلهم”.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مهاجمة 27 هدفا شملت “مبان عسكرية وبنى تحتية قتالية” لحزب الله، في منطقة وادي السلوقي الحدودية، وادى أن حزب الله يستخدم المنطقة لأغراض عسكرية “حيث زرع في المنطقة الواعرة عشرات الوسائل والبنى التحتية” لمهاجمة أهداف إسرائيلية.
●صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية ومنها عمليات التهريب (دخان، محروقات وغيرها)، كثفت القطعات المختصة إجراءاتها في المناطق التي تكثر فيها هذه العمليات للعمل على توقيف المتورطين بها.
بتاريخ 7-1-2024، وبنتيجة عمليات المراقبة التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات في محلة العبدة، اشتبهت ببيك أب نوع “هينو” على متنه خزان معد لتعبئة الغاز، فعملت على ضبطه وتوقيف سائقه، وباستجلاء هويته تبيّن انه يدعى:
ق. م. (مواليد عام 1986، لبناني)
وقد عثرت بحوزته على هاتف خلوي ومبلغ مالي بالعملة السورية، وبتفتيش البيك أب تم ضبط /175/ صندوقاً من التبغ (معسل) مخبأة بطريقة محترفة في داخله.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة قيامه بنقل الدخان والمعسل المهرّب وذلك بعد ان يستحصل عليها من منطقة البقاع بعد التنسيق مع شخص من الجنسية السورية، الى منطقة الضاحية الجنوبية وتسليمها لأحد الأشخاص في المحلة، وذلك لقاء مبلغ /350/ دولارًا أميركيًا، كما أضاف أنه يعمل في هذا المجال منذ حوالى العام بمعدل نقلتين الى /3/ نقلات في الأسبوع.
سلمت المضبوطات إلى إدارة حصر التبغ والتنباك.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل جار لتوقيف متورطين آخرين.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بين سوريا الى العراق وصولاً حتى الى باكستان، توزعت الضربات الايرانية في الساعات الاخيرة، لتضيف الى المسلسل الدامي في المنطقة حلقات جديدة، في موازاة الاستهداف الاميركي والبريطاني لليمن، لكن من دون ان يعني ذلك حتمية تحول الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الى حرب اقليمية شاملة، وهو ما جزمه امس عبر ال او.تي.في. السفير الايراني مجتبى اماني، الذي رأى ان خيار الحرب الكبرى مستبعد جدا، لكننا جاهزون لها، كما قال، قبل ان يعتبر ان ما يجري اليوم يدل الى أن اسرائيل غير قادرة على استكمال الحرب التي لن تستمرّ طويلاً. السفير الايراني الذي لفت الى ان الضربات الايرانية في سوريا والعراق وباكستان غير مرتبطة بحرب غزة بل بتهديد أمن إيران، جزم بأن اليد التي ستمتد على الأمن الايراني سوف تقطع.
وفي غضون ذلك، تبدو الحركة السياسية المحلية تفصيلا صغيرا في المشهد الكبير، في وقت عاد الحديث في الكواليس عن عودة جان ايف لودريان، على وقع مساعي آموس هوكستين.
وفي اطار التفاصيل المحلية الصغيرة، انشغل سمير جعجع اليوم، حيث وجد في الصورة الاقليمية الملبدة فرصة جديدة، لا للتفاهم الوطني والمسيحي، بل لتكرار اطلاق النار على التيار الوطني الحر، من بوابة الحكومة.
فرئيس القوات قال في بيان: إنّ القوى السياسيّة المكوّنة لهذه الحكومة، وتحديدا محور الممانعة والتيار الوطني الحرّ وبعض المستقلّين، وبغضّ النظر عن خنفشرياتهم الداخليّة وخلافاتهم المصلحيّة، على حد تعبير جعجع، يتحمّلون جميعُهم مسؤوليّة ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع في لبنان، في حال استمرّت حكومة تصريف الأعمال في عدم تحمّل مسؤوليّاتها من خلال تبنّيها لموقف محور الممانعة لجهة الحروب الدائرة في الشرق الأوسط.
بيان جعجع، استدعى على الفور رداً حاسماً من التيار، الذي ردَّ عبر حسابه الرسمي على اكس، قائلاً: إنّ الحقد أعمى السيّد سمير جعجع لدرجة أنه لا يستطيع أن يرى أن التيار غير مشارك إطلاقاً في أعمال الحكومة، لا بل هو المعارض الوحيد بين كل القوى السياسية لكل أفعالها غير الميثاقية وغير الدستورية واللا الشرعية واللاقانونية، فيما رئيس القوات يغطّي علناً جلساتِها غير المقبولة وقراراتِها ومراسيمَها غير المسموحة. وختم التيار ردَّه بعبارة: قليلاً من الحكمة يا حكيم!
Nbn
مقدمة النشرة 17-01-2024:
بَشَّرَنا أنطوني بلينكن بأن هناك مخاطرَ كبيرةً وواقعيةً لإمتداد الحـ.رب إلى جميع أنحاء الشرق الأوسط
مقدمة النشرة 17-01-2024:
بَشَّرَنا أنطوني بلينكن بأن هناك مخاطرَ كبيرةً وواقعيةً لإمتداد الحـ.رب إلى جميع أنحاء الشرق الأوسط
تقديم: رندى منصور@RandaMansour11 https://t.co/TSf1UHdha2 pic.twitter.com/mEL8XlkkdH
— nbnlebanon (@nbntweets) January 17, 2024
المنار
على لائحةِ اَشرافِ الامةِ هم اليمنيون، وعلى طريقِ القدسِ هم سائرون، وقد زادَهم شرفاً اليومَ انْ وَضَعتهم الولاياتُ المتحدةُ الاميركيةُ على ما تُسميها لائحةَ الارهاب، وهي الاسمُ الاميركيُ لكلِّ داعمي قضيةِ فلسطينَ ولجميعِ مناصري اهلِها..
يؤكدُ هؤلاءِ مرةً اخرى انهم اغبياء ، وانهم لا يعرفون معنى العروبةِ الحقةِ التي اِن قال اهلُها فَعلوا واِن تَعهدوا نَفّذوا ولا يخافون في الله لومة لائم، وهو حالُ اليمنيين – انصارِ اللهِ والقضية ، الذين لن يَخذُلوا فلسطينَ واهلَها وغزةَ ومقاومتَها مهما غلت التضحيات..
اما لائحةُ الارهابِ الاميركيةُ هذه فلْيَبلُّوها في مياهِ البحرِ الاحمر ولْيَجعلوها تَعويذةً لسفنِهم التائهة ، التي لن تصلَ الى مراسيها في تل ابيب الا بوقفِ العدوانِ وفكِ الحصارِ عن غزة.. فاسنادُ غزةَ واجبٌ عينيٌ بحِسِّ اليمنيين، وهو حالُ اللبنانيينَ والعراقيينَ وكلِّ جبهاتِ الاسنادِ حتى وقفِ العدوان..
في الميدانِ – غزةُ على صلابتِها ومقاومتُها عندَ بطولاتِها تكبدُ المحتلَّ الخسائرَ بالعديدِ والعتاد، وجديدُها ككلِّ يومٍ مشاهدُ توثقُ اصطيادَ الآلياتِ العسكريةِ والجنودِ الصهاينةِ بينَ البيوتِ وخلفَ المتاريس، فيما صواريخُها تُمطرُ غلافَ غزةَ مربكةً الاحتلال.
في الضفةِ غليانٌ بوجهِ الاحتلالِ الذي قتلَ اليومَ عشَرةَ فلسطينيينَ ارتقَوا شهداءَ في نابلس وطولكرم حتى الآن.
وحتى اتمامِ المُهمةِ بايقافِ العدوانِ كانت الصواريخُ تتساقطُ على المحتلِّ من لبنان. كتائبُ القسام اعلنت عن صلياتٍ طالت ثُكنةَ ليمان في الجليلِ الغربي رداً على المجازرِ الصهيونيةِ واستهدافِ الشهيدِ القائد الشيخ صالح العاروري ورفاقِه، فيما استهدفت المقاومةُ الاسلاميةُ بصواريخِها مواقعَ وتجمعاتِ العدوِ في اكثرَ من مستوطنةٍ وثكنةٍ صهيونية، كما اصابت احدَ المباني في مستعمرةِ المنارة رداً على اعتداءاتِ العدوِ التي تطالُ القرى والمنازلَ المدنية، والثابتةُ انَ ايَ اعتداءٍ على اهلِنا وقرانا سيقابَلُ بالمِثل ..
اما ايُّ اعتداءٍ على ايرانَ فسيقابلُ بالاقتصاصِ من فاعلِه اياً كان، هذا ما اشارَ اليه وزيرُ الخارجيةِ حسين امير عبد اللهيان، الذي اكدَ احترامَ الجمهوريةِ الاسلاميةِ الايرانيةِ لسيادةِ العراقِ وباكستان، معتبراً انَ استهدافَ موقعِ الموسادِ في اربيل ومواقعِ الارهابيينَ التابعينَ له جاءَ وفقَ الاتفاقيةِ الامنيةِ مع العراق..