عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 20/01/2024
النهار
-آلية فرنسية – أميركية لوقف زحف الحرب الى لبنان
-بايدن يهاتف نتنياهو وواشنطن تعارض وقف النار
-الحوثيون يعلنون عن قصف أميركي وواشنطن: استهداف منصات للصواريخ
نداء الوطن
-تحذيرات لميقاتي من تسليمه “حزب الله” قرار الشرعية
-“الخماسية” توحّد مواقفها والمواصفات وتسعى إلى فصل الرئاسة عن غزة
-“شربل” يقرع الأجراس… أوقِفوا طبول الحرب
-بايدن يُجدّد على مسامع نتنياهو دعمه لإقامة دولة فلسطينية
-كييف تستكمل “الإنتقام العادل” وتستهدف مستودعاً في روسيا
الأخبار
-أميركا – إسرائيل: «بيبي» تحوّل إلى عقبة؟
– باسيل: لن أنتخب فرنجية في أي وقت
-ملفّ سلامة «نام» في بيروت و«شغّال» أوروبياً: تعطيل -التحقيق يحرم لبنان من عائدات الأملاك المحجوزة
-«خطة» نتنياهو لليوم التالي: حرب اسمية… وترحيل بالمعاناة
اللواء
-الاحتلال يفاتح واشنطن بـ«عملية واسعة».. وحزب الله يتوعد بالصفعة الكبرى!
-برّي مستعد لدعوة المجلس إذا انعقدت الخماسية.. وتباينات بين سليم والقيادة حول تعيينات المحكمة العسكرية
-إنتخابات مبكرة للتخلص من نتانياهو؟
-منتدى دافوس الدولي و ٦ اكتوبر ٧٣ و ٧ اكتوبر […]
الجمهورية
-جمود الداخل ينتظر كسره من الخارج
– الراعي: لبنان بلد القديسين وليس الحرب
-في غياب أي مبادرة حكومية: مصير الودائع بيد المودعين
عن خطأ أم عن قصد؟
-حرب إلهاء« أميركية تخوضها باكستان على أراضٍ إيرانية؟
-خلاف على قيام دولة فلسطينية
الشرق
-رغم أنف نتانياهو… الدولة الفلسطينية ستقوم
-الحوثيون يصعّدون وإسرائيل الغارقة في غزة تهدّد لبنان بعمل عسكري كبير
الديار
-تباين اميركي ــ «اسرائيلي» لا يتعدى الكلام وواشنطن لم تقم باي اجراء عملي
-لا انتخابات رئاسية رغم اللجنة الخماسية والوطني الحر: لم ننتخب رئيسا بزمن السلم فكيف بأيام الحرب
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20/01/2024
الأنباء الكويتية
بري دعا لجلسة عامة لإقرار موازنة العام 2024 والحكومة تقدم المشروع للمرة الأولى ضمن المهلة الدستورية
جعجع يأسف لتسليم الحكومة القرار لفريق حوّل البلد إلى ورقة من أوراق البيع والشراء
الاتصالات تقترب من إبعاد شبح توسع الحرب عن لبنان وعودة مؤكدة لهوكشتاين لبحث ترسيم الحدود
الشرق الأوسط
القوى المسيحية اللبنانية تؤمن «ميثاقية» جلسة إقرار الموازنة
الراي الكويتية
إسرائيل على حربها الكلامية ضد لبنان والميدان يَحْكمه «ستاتيكو»
قصف إسرائيلي يدمر منازل في جنوب لبنان
الجريدة الكويتية
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً من نظيره اللبناني للتهنئة بتعيينه في منصبه
اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 20/01/2024
اسرار اللواء
همس
■تمرّ العلاقات بين بلدين مشرقيَّين متجاورين بأسوأ مراحلها على خلفية تهريبات وقصف، جزء منه يبقى خارج دائرة التداول!
غمز
■استبق المودعون توجهات جديدة لحاكمية المركزي قد يفصح عنها، قبل حلول الشهر المقبل.
لغز
■حسب جهات متابعة فإن الوزراء يتصرفون في وزاراتهم، بصرف النظر عن ان الحكومة تصريف الاعمال فقط بصلاحيات غير مسبوقة، وكل يتصرف على هواه مع بطانته
نداء الوطن
■لوحظ أنّ الموفد الأميركي آموس هوكشتاين نباتيٌ ويتجنّب تناول المأكولات اللحومية ولو أنه معجب بالمطبخ اللبناني.
■يهدّد نائب حزبي سابق بالاستقالة من الحزب بسبب خلاف مع أحد المدراء الرسميين، والأخير معيّن من جانب الحزب، على خلفية تعيين قام به المدير.
■على رغم ابتعاده عن الأضواء، يجري مرشح رئاسي، غير معلن ترشيحه، سلسلة اتصالات لكي يبقى في صورة ما يحصل وليطلع على جدية حظوظه مع وصول الموفدين الغربيين إلى بيروت
اسرار الجمهورية
■أعربت مرجعية روحية إنزعاجها من مبادرة البعض إلى طرح موضوع انتخابات بعض الهيئات المدنية التي تعنيها وعلقت: الهيئة ما عندهم شغل عم يتسلّو عا بكير.
■ ما زال مسؤول كبير يُكرر في مجالسه أن انتخاب رئيس الجمهورية سيحصل في وقت قريب وقال ألحد زواره: أنا هون وإنت هون، قرّب عيد الفطر، ويمكن الرئيس قبل العيد.
■لخص أحد المسؤولين لقاءه بأحد الموفدين وقال: ما قاله عن غزة وجرائم إسرائيل أقسى مما أقوله أنا شخصياً
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت الانباء الكويتيه
هناك في لبنان لغتان متوازيتان تستحكمان بالوضع الجنوبي، الأولى تنذر ببركان يستشعره اللبنانيون الذين خبروا الحروب، والثانية تعتمد على النفس الطويل والصبر خصوصا لدى المسؤولين في بيروت، الذين يستخدمون المفردات المطاطة في مفاوضات ولوج الحل الذي يبعد كأس الحرب المدمرة على كل الصعد.
وما حالة القلق والخوف لدى المواطن اللبناني مما هو آت إلا دليل على المستوى الذي بلغه الوضع المتأتي من كثرة الأزمات، كارتفاع الأسعار، وقد جاءت الأعمال الحربية لترفع منسوب الإحباط لديه، خصوصا سكان القرى المتاخمة للخط الأزرق الذين يعانون من الأمرين معا: صعوبة العيش، وخطر العدوان الذي يحد من نشاطهم ويمنعهم من العمل في حقولهم. ولا يكاد يمر ليل من دون تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي والقنابل المضيئة، ومع بزوغ الفجر يستأنف الإسرائيلي عملياته العسكرية ويقابله «حزب الله» بالرد، وفي نتيجة الأمر يزداد النزوح من البلدات والقرى الحدودية وتلك المحاذية للخط الأزرق. ولفتت أمس الغارة بمسيرة إسرائيلية على بلدة كوكبا لأول مرة، منذ اندلاع الاشتباكات، وكذلك تنفيذ الطيران الحربي 12 غارة جوية، في غضون نصف ساعة، صباح الجمعة، استهدفت جبل بلاط واحراج بلدة رامية وخلة وردة عند أطراف عيتا الشعب وألقت الطائرات المغيرة عددا كبيرا من الصواريخ من نوع جو – ارض.
وفي معلومات «الأنباء» أن الاتصالات البعيدة من الاضواء خارج لبنان، اقتربت من إبعاد توسع الحرب إلى لبنان، بعدما تأكد ألا أحد يرغب بها، وإن شخصية رفيعة المستوى كان لها الدور الفاعل لما لديها من علاقات واسعة عند الرئيس الأميركي جو بايدن.
وفي المعلومات ايضا أن هناك عودة مؤكدة للموفد الأميركي آموس هوكشتاين الى بيروت، بهدف التوسع أكثر في المفاوضات للتوصل إلى اتفاق لتحديد الحدود البرية بين البلدين، وما يجب البناء عليه لإنقاذ لبنان، وإن المسعى الآن، هو للحصول على تعهد من رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو بالالتزام بما يتفق عليه، لأنه بذلك إن تم، سيسهل عودة المستوطنين في شمال الاراضي المحتلة الى منازلهم، وعودة النازحين اللبنانيين من المناطق الحدودية إليها.
ويؤكد هذه المعلومات انفتاح «حزب الله» على المساعي الديبلوماسية قطعا للطريق على توسع الحرب.
بيد أن الأجواء في بيروت يشوبها بعض التشاؤم لجهة أن الملف الرئاسي اللبناني غير مدرج ضمن الأولويات الدولية الأمر الذي أثار امتعاض بعض المسؤولين السياسيين الذين يرون ضرورة في الضغط على الجهات الدولية لعدم ربط انتخاب رئيس للبنان بانتهاء الحرب على غزة، في ظل ما تناهى إليهم انها لن تنتهي قبل العام المقبل.
وعليه دعا «لقاء الجمهورية»: «جميع المعنيين بالوضع اللبناني والمسؤولين الى الامتناع عن ربط الاستحقاقات والمصالح اللبنانية من اي نوع ومستوى كانت بإنهاء الحرب على غزة، لأن لبنان ارتبط بالقضية الفلسطينية منذ النكبة وتحمل الشعب اللبناني أكثر من الشعوب العربية أوزار الحرب والصراعات الناشئة حولها ومن أجلها وأبرزها اللجوء الفلسطيني وعدم الاستقرار الأمني والاقتصادي».
وحمل اللقاء، في بيان عقب اجتماعه أمس، المعنيين: «مسؤولية انهيار الدولة الكامل من جراء الامتناع عن انتخاب رئيس الجمهورية بصورة فورية من دون مماطلة ومراوغة، وملء الشواغر في القضاء والإدارة والمؤسسات لإعادة القيام بواجباتها ومن بينها الدوائر العقارية وتسجيل السيارات وغيرها للحؤول دون التذرع بإقفالها لإجراء عمليات بيع غير قانونية بموجب وكالات للأجانب والنازحين واللاجئين بالإضافة إلى احتلال المشاعات والأملاك العامة والخاصة وأملاك الأوقاف، ما يؤسس الى تكريس الخلل الديموغرافي لصالح غير اللبنانيين».
وشدد: «على إعلان التمسك باتفاقية الهدنة للعام 1949 وبالقرار 1701 وبسائر القرارات الدولية التي تحفظ سيادة لبنان واستقلاله ضمن حدوده المعترف بها دوليا وتضمن تحييده بدلا من تدفيعه ثمن حروب الآخرين على أرضه».
من جهته، كتب اللواء عباس إبراهيم على حسابه الخاص عبر «إكس»: «لا شك أن منع توسع رقعة الحرب الدائرة في المنطقة وفي جنوب لبنان منذ مئة يوم ونيف، أولوية بل على رأس الأولويات الوطنية. لكن من يلتفت إلى المواطنين اللبنانيين الصامدين والنازحين والمهجرين والذين يرزحون تحت وطأة الوضع الاقتصادي الصعب والحرب الدائرة؟».
وسأل: «ألا يخشى المسؤولون الذين يترقبون ما يجري على الحدود الجنوبية، مما قد يفاجئهم في الداخل؟ أنسوا أن من ينتظر حدثا من الشرق يفاجأ دائما بأحداث من الغرب؟».
وفي حمأة الاتصالات واللقاءات والحديث عن رفض «حزب الله» أفكارا اميركية لسحب مقاتليه مسافة 7 كلم عن الحدود الجنوبية، قفزت الى واجهة الاهتمام في الحملة التي تعرض لها رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، على أثر عودته من دافوس، وأسف رئيس «حزب القوات اللبنانية» سمير جعجع، خلال استقباله سفير المملكة المتحدة هاميش كويل في معراب «حيال موقف حكومة تصريف الأعمال التي، بدل أن تقوم بواجباتها لتحقيق مصالح لبنان وشعبه، سلمت القرار إلى فريق وأفسحت له المجال في تحويل البلد إلى ساحة للقتال وورقة من أوراق البيع والشراء على طاولة الإقليم المشتعل».
وكان ميقاتي استقبل ممثل الحكومة الفرنسية لقضايا البحر المتوسط كريم أملال في حضور سفير فرنسا في لبنان ايرفيه ماغرو، وتندرج زيارة الموفد الفرنسي في إطار تفعيل المبادرات السابقة في موضوع العلاقة بين دول البحر المتوسط.
على صعيد آخر، شارك وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال عصام شرف الدين جمعية «صرخة المودعين» تحركها أمام مصرف لبنان للمطالبة بفرض جدولة زمنية محددة لرد كل الأموال للمودعين تحت عنوان «كفى ظلما للمودعين» وسط مواكبة أمنية للجيش وقوى الأمن الداخلي كما قطع شارع الحمرا وتم تحويل السير إلى مفارق فرعية، ورفع المعتصمون شعارات منددة بالسلطة وبخاصة المصرفية التي استباحت ودائعهم وعرق جبينهم وتعبهم طيلة السنوات الماضية وشعارات تطالب برد أموالهم فورا دون أي تلكؤ».
وقال شرف الدين: «نرفض أي مشروع قانون لا يعيد للمودعين حقهم ولن يمر أي مشروع في مجلس الوزراء فيه تلكؤ في حقوقهم»، مضيفا: «أنا مضطر أن أحضر جلسات مجلس الوزراء لأنها حكومة تصريف الأعمال وأدعو الوزراء ورؤساء الكتل النيابية الشرفاء أن يرفضوا قرارات مماثلة بل العكس ندعوهم إلى المطالبة بتشريع قانون للحفاظ على الودائع ريثما تتم إعادة الجدولة وتعود الأمور الى نصابها. بعض الوزراء يرفضون حتى مشاريع تنموية وذلك لوضع البلد على سكة التعافي وهم يتحملون كل المسؤولية
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*