الهديل

حصاد اليوم الثلاثاء 23/01/2024

حصاد اليوم…

فوضى عارمة امام مدخل قصر العدل الذي تحول الى ساحة للمواجھات والاحتجاجات على القضاء واستدعائھ للصحافي رياض طوق على خلفية ادعاءات بأن بعض القضاة ساھموا في تھريب اموال المصارف الى الخارج . طوق حضر جلسة الاستجواب وفي يدھ سلاح الاثباتات بالوثيقة اما القضاة فكان سلاحھم الكلمة والقرار والاحكام وھكذا بدأت المواجھة بين الطرفين..

حراك الخماسية ينطلق خلال يومين باجتماع السفراء الخمسة قبل زيارة السياسيين اللبنانيين لمناقشة الملف الرئاسي ووضع الرئاسة على سكة خط بعبدا 

 عباس: قطاع غزة جزء من الدولة الفلسطينية ويحظى بـ”الأولوية” ولن نتخلى عنه ويجب الإفراج عن أموال الضرائب

 بعد مقتل 24 جنديا في غـ.ـزة.. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: عشنا أمس أحد أصعب الأيام منذ اندلاع الحرب والجيش بدأ تحقيقا 

المكاري بعد استدعاء طوق وإحالة نعيم على محكمة جزائية: محكمة المطبوعات هي المرجع الوحيد

🔴المكاري بعد استدعاء طوق وإحالة نعيم على محكمة جزائية: محكمة المطبوعات هي المرجع الوحيد

أشار وزير الاعلام في حكومة تصريف الاعمال زياد المكاري، الى أنه “على أثر استدعاء الصحافي رياض طوق إلى التحقيق امام قسم المباحث وإحالة الصحافي رامي نعيم على محكمة جزائية، يهمنا ان نشير الى أن تقديم اي شكوى او دعوى قضائية هو حق لكل شخص يعتبر نفسه متضرراً من فوضى التعبير الاعلامي او تشويه سمعة، ولكن من جهة اخرى على المتضرر من جرائم القدح والذم والتشهير على أنواعها ،التوجه الى المحكمة المختصة وفقاً لقانون المطبوعات، فالمرجع الصالح الوحيد بحسب اصول المحاكمات هو محكمة المطبوعات، لا الضابطة العدلية او اي جهاز امني، مع كل الاحترام والتقدير”.

وأكد المكاري، في بيان، ان “الحريات الاعلامية تخضع للمحاسبة، وكرامة الاشخاص مصونة حكماً، كما نؤكد متابعتنا عن كثب لمسار هذين الملفين حرصاً منا على عدم المس بمفهوم الحريات العامة، على امل قيام المجلس النيابي بدوره لناحية اقرار واصدار الصيغة المستحدثة لقانون الإعلام المقدمة من وزارة الاعلام، والتي تتماشى مع الحداثة والتطور بما يحمي الحرية ويمنع الفوضى ويحدد آليات المحاكمات ونوعية الجرم ،والى حينه تبقى محكمة المطبوعات المرجع الوحيد لبت براءة الصحافيين والصحافيات من عدمها”.

🔴نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قوله خلال اجتماع مغلق لمجلس الوزراء، إنّ “المرحلة الثالثة من حرب غزة ستستغرق نحو 6 أشهر”.

ولم يحقق الجيش الإسرائيلي أيّا من الاهداف المعلن عنها، وأبرزها القضاء على “حماس” وإطلاق سراح الأسرى، ورغم ما يدّعيه الجيش الإسرائيلي من تفكيك قدرات الفصائل الفلسطينية وخاصة كتائب “القسام” و”سرايا القدس”، تتواصل عمليات إطلاق الصواريخ ويتكبّد الجيش خسائر في الجنود والآليات جرّاء العمليات العسكرية الفلسطينية المستمرة مع استمرار الحرب على قطاع غزة.

وفي وقت سابق، أشارت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فقد السيطرة على كذبه، كما يحدث له عندما يكون تحت الضغط، خاصة أنه حُشر في الزاوية بسبب ضغوط الدعوة إلى صفقة الأسرى والولايات المتحدة

🔴أصدر مجلس القضاء الاعلى بتاريخ 23/1/2024 البيان الآتي:

تعقيباً على ما حصل في محيط قصر العدل اليوم، وما نقلته وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية من تعرّض لبعض القضاة، والتشهير بهم،

يهم مجلس القضاء الاعلى ابداء الآتي:

إن حرية التعبير والتجمع والتظاهر مصانة بموجب الدستور، والقضاء حامي الحريّات يسهر على ممارستها، الا أن هذه الممارسة يجب ان تبقى مقيدة بأحكام الدستور والقوانين والانظمة المرعية الاجراء، بحيث لا يصار الى التعرض الشخصي للقضاة، حتى لا تنحرف هذه الحرية عن مسارها الصحيح.

ان المجلس، إذ يشجب هذه الممارسات التي ستعرّض أصحابها ومرتكبيها للملاحقات القانونية، فإنه يهيب بالجميع ممارسة حرية التعبير ضمن الضوابط الدستورية والقانونية الواجبة التطبيق، دون أي تجاوز يوجِب المساءلة، وذلك حفاظاً على هيبة القضاء، الذي يبقى السلطة المخولة الحفاظ على حقوق المواطنين وضمانها

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

Nbn

مقدمة_النشرة – لعنة خان يونس حلّت على جيش الإحتلال الإسرائيلي وبعد طول تكتم إضطر للإعتراف بحصيلة الضربة القاسية التي تلقاها على يد مقاومةٍ فلسطينية لم يُـصِبْها وَهْـنٌ

المنار

 

انهم جندٌ مُغرَقون، في بحرِ الدمِ الذي سَفكُوه، وبينَ الركامِ الذي اقترفوه..

بينَ المغازي وخان يونس هُزمَ الجيشُ الغازي لقطاعِ غزة، وضُرب بما لا يستطيعُ الاحتمالَ بضباطِه وجنودِه وكلِّ سناريوهاتِ القتال، فالاثنينُ الاصعبُ على الصهاينةِ منذُ بدءِ العدوان، ستَتبَعُهُ ايامٌ وايام، وستُذيقُ الرؤوسَ الحاميةَ المزيدَ من الصفَعات..

على المصيبةِ اجتمعت رؤوسُ مجلسِ الحربِ الصهيوني المتنافرة، معترفينَ بصعوبةِ الضربةِ التي تلقاها جيشُهم بل كِيانُهم مع مقتلِ عشراتِ الضباطِ والجنودِ داخلَ بيوتِ فلسطينيينَ فَخَّخُوها بايدِيهم، فدَمَّرَها المقاومونَ عليهم. نَكَّسوا الاعلامَ وفتحوا التحقيقات، والنتيجةُ التي لا تحتاجُ الى انتظارٍ انَ زمنَ التبجحِ بالتفوقِ قد اندثر، والجيشَ الذي لا يُقهر يتكسر، وارادةَ الحقِّ اقوى من كذِبِ السنينَ الذي حاولوا تسويقَه..

ضربَ المقاومونَ وهم يتوعدون بالمزيد، وكلُّ ما بُنِيَ من آمالٍ صهيونيةٍ على الوقتِ في معركةِ خان يونس قد هدمتهُ المغازي بتفجير..

فخفَتت العنترياتُ – واِن لم ينته الاجرام، وانسحبَ الواقعُ على جبهةِ الشمال، فباتت حربُ الامسِ التي قرَعَ يوآف غالنت طبولَها من المستعمراتِ القريبةِ من الحدودِ اللبنانية ، حرباً لا يريدُها كما قالَ الوزيرُ الصهيوني.

اما قولُ المقاومينَ فكتبوهُ مجدداً على قاعدةِ ميرون، مُعيدينَ استهدافَها بالصواريخِ المناسبةِ رداً على الاغتيالاتِ الاخيرةِ في لبنانَ وسوريا والاعتداءاتِ المتكررةِ على المدنيينَ وقرى الصامدين. فاَبدعوا من جديدٍ بالرسائلِ التي اصابت قاعدةَ المراقبةِ الجويةِ للقواتِ الصهيونية ِ في عزِّ الاستنفارِ وذِروةِ التحصين..

اما عزُّ الامة ِ فسيَبنيهِ نصرُ غزة، فهو انتصارٌ مؤكدٌ وسيُظهرُه الله في وقتٍ غيرِ بعيدٍ كما أكدَ الامامُ السيد علي الخامنئي، الذي نصحَ زعماءَ الامةِ الاسلاميةِ بدلَ الحديثِ عن وقفٍ لاطلاقِ النارِ لا يملكونَ قرارَه ان يقطعوا شرايينَ الحياةِ عن العدوِ الصهيوني..

شرايينُ فُتحت كخطوطِ امدادٍ للصهاينةِ من بعضِ دولِ المنطقةِ بعدَ ان احكمَ اليمنيون بمنطقِ الاُخوَّةِ والنُصرةِ لغزةَ واهلِها خنقَ الصهاينةِ عندَ بابِ المندب، وسيبقَون رغمَ كلِّ العدوانِ الاميركي البريطاني الصهيوني مع بعضِ الحكامِ الخانعين من العرب..

Exit mobile version