الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 24/01/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 24/01/2024

النهار

-شباط موعد اعلان “الخماسية” موقفاً رئاسياً موحداً

-يوم “عصيب” لاسرائيل في غزة… وواشنطن تدعم هدنة أطول

-دمشق لا ترى مبرراً للعمليات العسكرية الأردنية داخل سوريا

نداء الوطن

-الخُماسية” متفائلة رئاسيّاً ومتفاهمة “على قلب واحد”

-باسيل “يُمَسرِح” الموازنة: “إجر بالجلسة وإجر بالمقاطعة”!

-منصوري مصرّ على تعديل التعميم 151 “في الوقت المناسب”

-إسرائيل “المصدومة” تُطوِّق خان يونس …وأميركا تدعم “وقفاً أطول للنار”

-مجلس النواب يُعفي الأثرياء من ضريبة CRS

الأخبار

– مقتلة المغازي: غزة تُغرق العدو

-جنبلاط: أدعم انتخاب فرنجية

-لائحة أسماء جديدة لرئاستي الجمهورية والحكومة: آمال بصفقة سياسية على ظهر التسوية مع العدوّ

-إيلون ماسك «حجّ» إلى أوشفيتز… وتناسى محرقة غزة

-واشنطن فجأة: حزب الله لا يوسّع الحرب!

اللواء

-«حزب الله» يُلحق أضراراً بـ«قاعدة ميرون».. وواشنطن: لم نرَ انضماماً لتوسيع المعركة

-بخاري في عين التينة لتفعيل التنسيق مع «الخماسية» وكتل المعارضة تشارك في المناقشات

-خسر الحربين الإعلامية والعسكرية!

– برميل غوتيريش هل ينفجر في إسرائيل؟

الجمهورية

 -»الخماسية«: إجماع على استعجال الرئيس

-الخماسية أمام محاولة حاسمة وإلا..

-»الحزب« لم يحصل على الثمن لعقد الصفقة

-طريق ضهر البيدر أولوية اقتصادية وحياتية

-مقتل 24 جندياً اسرائيلياً ونتنياهو يعلن فتح تحقيق

الشرق

-الماسونية أمرت “الموساد” اليهودي بقتل الرئيس جون كينيدي

-أصعب يوم في تاريخ إسرائيل: 24 قتيلاً في خان يونس

الديار

-عين التينة فتحت نافذة رئاسية على وقع حراك لـ«الخماسية»…هل اقترب الحل؟

-المقاومة استهدفت القيادة الشمالية بالمسيّرات… والفوسفور سمّم تربة الجنوب

-مشروع الموازنة اليوم وغداً على مشرحة المجلس النيابي…هل سيُقَرّ مع عيوبه؟

البناء

-بعد اليمن… غارات أميركية على العراق… رداً على استهداف «عين الأسد» /

– زلزال في الكيان بعد مقتل العشرات من الضباط والجنود في شرق خان يونس / 

-سورية تأسف للغارات الأردنيّة وتسقط مسيَّرة: الحل بالتعاون تحت سقف السيادة /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/01/2024

الأنباء الكويتية

 -إعلان «تجمع دولة لبنان الكبير» من بكركي لم يكن للاستعراض السياسي

-حياة أرسلان لـ «الأنباء»: زمن إيصال الرؤساء بالطرق الملتوية ولّى إلى غير رجعة

-نواب تغييريون يهاجمون «السلطة الانقلابية على الدستور» ويتهمونها بتغيير وجهة الاتهامات في قضية المرفأ

-بري التقى سفيري السعودية ومصر بعد تأجيل زيارة «الخماسية» وموسى يعلن عن اجتماع آخر قريب: موقف اللجنة واحد موحد

-المفتي دريان: الدار منفتحة على الجميع للتعاون الإنساني

دار الفتوى توقّع اتفاقية دعم صحي لأئمة المساجد والخطباء مع مؤسسة مخزومي

-المرتضى زار كرامي وبحثا إعلان طرابلس عاصمة للثقافة العربية للعام 2024

-الجيش يُحرر رهينتين من عصابة اتجار بالبشر

-الإعلامي رياض طوق يَمثُل أمام القضاء: نعيش في دولة بوليسية

الشرق الأوسط

– الغارات الإسرائيلية تلامس صيدا… واجتماع لـ«الكابينت» على حدود لبنان

-«الخماسية» تعدّ لمقاربة جديدة لانتخاب الرئيس اللبناني تتجاوز المواصفات

الراي الكويتية

– مخاوف في لبنان من ارتداداتٍ متدحرجة لـ «ميني 7 أكتوبر» في المَغازي

-«حزب الله»: قصفنا قاعدة عسكرية شمال إسرائيل رداً على «الاغتيالات»

الجريدة الكويتية

-صدمة بإسرائيل بعد مقتل 24 جندياً بغزة في يوم

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 24/01/2024

 اسرار النهار

■قال مرجع نيابي في مجلسه إن من أبرز النواب الذين عملوا في تصحيح مشروع الموازنة رازي الحاج وغادة أيوب

■رفضت دوائر مجلس النواب تسجيل اقتراح قانون المقدم من قبل التيار الوطني الحر وهو تضمن الموازنة كما عدلته لجنة المال النيابية باعتبارها سابقة وهرطقة دستورية

■تفاعلت في قصر العدل وثيقة تكشف عن تحويلات مالية لأحد القضاة خصوصاً بعد كلام عن لوائح أخرى تتضمن اسماء عدد كبير من القضاة الذين استغلوا نفوذهم لتحويل أموال إلى الخارج بعد 17 تشرين الأول 2019.

■يُنقل أن مرجعاً سياسياً قال كلاماً كبيراً وخطيراً، خلال جولة له في بعض المناطق التابعة لنفوذه، وخصوصاً ما يجري في الجنوب إلى الظروف الاقتصادية مبدياً قلقه من كل ما يحيط بلبنان من مخاطر سياسية وأمنية واقتصادية

 اسرار اللواء

همس

 ■تتحدث جهات واسعة الاطلاع عن أن مخاطر انهيار الوضع في الجنوب احتمال يتزايد يوماً بعد يوم!

غمز

■اطلق تيار لديه مرشح جدّي للرئاسة دينامية جديدة، تتعلق بحشد الصوت المسيحي خارج التكتلات المعروفة، المناوئة لمرشح هذا التيار..

لغز

■فوجئ مصرفيون، خلال اللقاء مع الحاكم بالإنابة بلغة جازمة وواثقة، خلافاً لما كان يحصل مع الحاكم السابق..

نداء الوطن

■في ندوة برلمانية؛ ورداً على سؤال حول تزويد هيئة الشراء العام بالموظفين لتتمكن من القيام بمهامها؛ أجاب رئيس الهيئة جان العلية أنّ موظفي إدارة المناقصات السابقة الذين اعتبرهم قانون الشراء العام من ملاك الهيئة، أُخذوا من الهيئة الى مكان آخر.

■عُلمَ أنّ مساعيَ تُبذل لتفادي صدور موقف عن المجلس الشرعي يستنكر فيه استبعاد رئيسة الغرفة الاولى في ديوان المحاسبة القاضية جمال محمود عن لجنة الإشراف على التقرير السنوي.

■ترفض كتلة شمالية خلال الإجتماعات التشاورية ربط موضوع رئاسة الحكومة برئاسة الجمهورية نظراً لحساسية الطرح ورفض المرجعيات الكبرى في الطائفة منطق المساومة وجوائز الترضية

البناء

خفايا

■توقفت جهات عربية ودولية أمام الإعلان السوري عن إسقاط طائرة مسيّرة عند الحدود السورية مع الأردن بالتزامن مع البيان الواضح للخارجية السورية حول الدعوة الى وقف الضربات الأردنية الجوية داخل الأراضي السورية تحت ذريعة ملاحقة التهريب والمطالبة بتفعيل أطر التنسيق الأمني لمعالجة المشاكل الحدودية والتذكير بتهريب آلاف الإرهابيين وكميات الأسلحة عبر الأردن إلى سورية وتسامح سورية حرصاً على تحسين العلاقات الثنائية. وقالت إن الأمر بات عند السعودية الآن لترك التدهور في العلاقات يتصاعد أو التدخل لاحتواء الأزمة التي تسبب بها الطلب الأميركي من الأردن للانخراط في الضغط على سورية.

كواليس

■شبهت مصادر في المقاومة عملية خان يونس بعملية استهداف مقرّ الحاكم العسكري الإسرائيلي في صور التي أسفرت عن مقتل أكثر من مئة ضابط وجندي وجرح مئتين. وقالت إن النتائج متشابهة والآلية متشابهة. وقالت المصادر إن الخط البياني التصاعدي للمهارة والكفاءة للمقاومة الفلسطينية يقابله خط تراجعي في كفاءة جيش الاحتلال وأدائه؛ وهذا يعني أن إصرار قيادة جيش الاحتلال على مواصلة العمليات العسكرية سوف يتسبّب بكارثة لجيش الاحتلال يصعب احتواؤها ويبدو أن حدوثها بات قريباً، خصوصاً مع تراجع دور ألوية النخبة لصالح ألوية الاحتياط.

اسرار الجمهورية

■ عدّلت جهة سياسية فاعلة من أسلوبها في التعامل مع وضع طارئ الى مستوى التحسّب لإحتمالات خطرة والخروج من دائرة إعتبار ما يجري بأنه تهويل.

■إتهم أحد النواب المستقلين جهات سياسية معارِضة لقوة حزبية بالسعي الى تشويه صورته عبر اتهامه بمسايرة هذه القوة.

■لاحظت مصادر قيادية معارضة بأن الآمال لتكرار تجربة التمديد العسكري رئاسياً تراجعت

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا يغيب اسم كبير المستشارين في البيت الابيض أموس هوكشتاين عن اجتماعات المسؤولين اللبنانيين ولقاءاتهم الديبلوماسية كلما جرى التطرق الى اوضاع الحدود في جنوب لبنان مع اسرائيل، والتوقف عند مسألة إقدام بنيامين نتنياهو على تنفيذ عدوان ضد لبنان بسبب الضربات التي يتلقاها من اكثر من جهة وأخطرها الخسائر البشرية والمادية التي يتكبدها جيشه في قطاع غزة.

وكلما جرت معاينة البلدات الحدودية في الجنوب وربط مصيرها بالمستوطنات في شمال اسرائيل، يعود الرئيسان نبيه بري ونجيب ميقاتي الى ما ناقشاه من أفكار مع هوكشتاين من تثبيت الهدوء والحدود بين الجهتين اللبنانية والاسرائيلية والدخول في المسائل والنقاط العالقة التي لا يمكن الدخول في “تشريحها” وتثبيتها قبل تطبيق وقف جدي لاطلاق النار في تلك المنطقة الممتدة على مساحة تزيد على مئة كيلومتر من نقطة الـ B1عند شاطئ رأس الناقورة الى تخوم مزارع شبعا المحتلة. ولم تقتصر نقاط النقاش التي طرحها هوكشتاين على مسمع الجهات اللبنانية التي تُجمع على القول ان مهمته لم تفشل رغم الصعوبات التي تعترض طريقه جراء حالة العناد التي تمارسها الحكومة الاسرائيلية المصغرة والانقسامات بين صفوفها حيث تتنازعها جملة من الخيارات، لكنها تلتقي كلها على ان اسرائيل تعيش اليوم خطرا حقيقيا لم تعرفه في سنوات سابقة. ويتمسك لبنان بـ”خريطة الطريق” التي طرحها هوكشتاين وجاءت على شكل مجموعة من الافكار، مع التشديد على انه لا يمكن الدخول في تفاصيلها إلا في اليوم التالي لوقف اطلاق النار في شكل نهائي.

واذا كان مفتاح الحرب الكبرى رهن قرار اسرائيل فان “حزب الله” يشكل الفريق الاول في البلد في تطبيق الخلاصات التي يمكن التوصل اليها على الحدود في موضوع القرار 1701، ولن يتساهل امام كل الطروحات التي تصل اليه من زاوية إبعاد عناصره العسكرية عن الحدود، في وقت لا يعلن تخليه عن القرار الاممي. ولذلك ينتظر الحزب وكل المعنيين في لبنان وقف الحرب الاسرائيلية على غزة اولا، مع اشارة مصادر لبنانية متابعة لحركة هوكشتاين الى ان واشنطن جادة في عدم اتساع مساحة المواجهات العسكرية في الجنوب بغضّ النظر عن موقفها الداعم لتل ابيب في حربها ضد حركتي “حماس” و”الجهاد الاسلامي” في غزة رغم كل الاخفاقات التي وقع فيها الجيش الاسرائيلي حيث تمثلت آخر خسائره الدموية في خان يونس.

ويبقى كل ما يدور في لبنان المفتوح على تطورات الداخل الفلسطيني محل متابعة عند الدوائر الديبلوماسية الاميركية المعنية التي لم تنقطع اتصالاتها مع مسؤولين لبنانيين. وفي المعلومات ان هوكشتاين لن يحضر قريبا الى بيروت وتل ابيب إلا اذا حصلت خروقات ايجابية تستدعي حضوره مجددا، مع توقع ان يلتقيه نائب رئيس مجلس النواب الياس بوصعب في الايام المقبلة في اميركا.

وفي مقابل المؤيدين والمتحمسين لحركة هوكشتاين، ثمة من يعتقد ان مهمة الرجل ستتقلص مع الايام اذا طالت ايام الحرب في غزة وتأثيرها على الانتخابات الرئاسية الاميركية التي لا يبدو ان بشائر بداياتها تصب في مصلحة الديموقراطيين والرئيس جو بايدن. كما لا يصبّ هذا العامل السلبي في مصلحة هوكشتاين والدور الذي يؤديه على هذه البقعة الساخنة بين اسرائيل ولبنان. وثمة من يخفف هذا الحكم على هوكشتاين الذي يحظى بثقة كبيرة لدى بايدن، الامر الذي سيمكّنه من متابعة مهمته التي يخيم عليها لهيب نيران الحرب الاسرائيلية في غزة وجنوب لبنان. وتذهب شخصية متابعة للسياسة الاميركية في معرض تقديم رؤيتها التي لا تعجب الكثيرين في لبنان، ولا سيما من طرف الذين يرحبون بالوسيط الاميركي هوكشتاين، الى ان مهمته لن تتوقف، وهو لا يحظى بدعم البيت الابيض فحسب بل يملك قوة اخرى تضعه في موقع الوسيط ايضا بين بيروت وتل ابيب اللتين “تتفاوضان” ولو بطريقة غير مباشرة بعد التجربة التي نجح فيها هوكشتاين واتمامه الترسيم البحري ولو تحت علم الامم المتحدة.

لذا يمكن القول إن مهمته لم تنتهِ مع التعويل اللبناني على التوصل الى تهدئة جبهتي غزة والجنوب، وهذا ما تطرق اليه ميقاتي مع وزير الخارجية الاميركي انطوني بلينكن في مؤتمر دافوس.

وفيما ينشغل اللبنانيون بتتبع أخبار المجموعة الخماسية وحركة سفراء بلدانها في بيروت، تثبت الوقائع على الارض، ولو اراد البعض عدم الاعتراف بهذا الامر، ان قرارات الحسم على مستوى البت بمصير الحدود مع اسرائيل الى انتخابات الرئاسة المعطلة تبقى في ايدي واشنطن اللاعب الاول في “الخماسية” تليها الرياض التي لا يمكن القفز فوق الموقع الذي تحتله في لبنان والمنطقة.

وفي خضم حلقات النار والاخطار التي تهدد المنطقة بمزيد من الحرائق، يستمر نتنياهو في مسلسل سياساته التي لم تعد محل قبول ولا ترحيب عند اكثر الدوائر الديبلوماسية الاميركية والغربية. ويصفه سفير اوروبي ناشط في بيروت بانه “سياسي متعطش للدماء من اجل الحفاظ على منصبه، وهو غير قادر على استرجاع الاسرى الاسرائيليين من حماس”. لكل هذه الاسباب لا يزال كثيرون في لبنان يعوّلون على هوكشتاين ومهمته وفي مقدمهم بري وميقاتي تحت سقف عدم التفريط بالحقوق اللبنانية.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version