تتزايد المخاوف بشأن صحة كيت ميدلتون التي خضعت الأربعاء الماضي لعملية جراحية في البطن. وتأتي الجراحة في وقت تمر فيه العائلة المالكة البريطانية بوقت غير جيد من الناحية الصحية. إذ سيخضع ملك المملكة المتحدة تشارلز الثالث لعملية جراحية أيضا لإزالة ورم حميد من البروستاتا.
وأعلن قصر باكنغهام عن إجراء العملية الجراحية لزوجة الأمير ويليام بعد الأخبار المتعلقة بالملك. وجاء في البيان: “دخلت صاحبة السمو الملكي أميرة ويلز إلى المستشفى لإجراء عملية جراحية مخطط لها في البطن. وكانت الجراحة ناجحة ومن المتوقع أن تبقى في المستشفى لمدة تتراوح بين عشرة إلى أربعة عشر يومًا، قبل أن تعود إلى المنزل لمواصلة تعافيها. بناءً على النصيحة الطبية الحالية، من غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح”