الهديل

حصاد اليوم الأحد 28/01/2024

حصاد اليوم..

الرئاسة اللبنانية في انتظار اقتراح الخيار الثالث الذي سينال فرصة التربع على كرسي بعبدا .. الخماسية لم تحسم موقفھا بعد لكن من جھة اخرى اسم اخر اضيف الى فرنجية وقائد الجيش وھو النائب ابراھيم كنعان الذي عبر دعمھ نائب التيار الان عون اليوم متسائلا : لم لا؟!

ما يتخوف منھ سكان المخيمات الفلسطينية في لبنان أن يؤثر وقف تمويل وكالة الاونروا من قبل بعض الدول على مكتبھا في لبنان بحيث تتوقف المساعدات والاغاثات التي تقدمھا لھم وعلى صعيد اخر تخشى محكمة العدل الدولية ان يؤثر قرار تعليق تمويل الانروا على القرار الصادر في لاھاي ضد اسرائيل لصالح العدو فإذن تخوف ھنا وتخوف ھناك وما بينھما سيناريوھات دولية كارثية محتملة تھدد حق الفلسطينيين في العودة وتصفية القضية الفلسطينية 

الولايات المتحدة نحو الحرب الاھلية؟ ھل الفيديرالية الاميركية ستتحول الى كونفدرالية ؟ تزايدت الدعوات من قبل الحزب الجمھوري مؤخرا لحاكم ولاية تكساس باعلان استقلال الولاية بسبب رفضھا سياسة بايدن بشأن الھجرة عبر الحدود بينھا وبين المكسيك . . ما يرفع من ارجحية حدوث انقسام داخلي تليھ مواجھة قتالية بين حاكم تكساس ورئيس واشنطن .  والامر وارد وغير مستبعد.

 غوتيريش: على الدول متابعة تمويل الأونروا وضمان عملياتها في غزة

نيويورك تايمز: اتفاق بين حماس وإسرائيل قد يبرم خلال الأسبوعين القادمين ويحدث تحولا

 النائب ‎ابراهيم كنعان: المال العام هو مال الشعب ولن نساوم عليه

 حرب اھلية في الولايات المتحدة؟

 مقتل شخص وجرح آخرين في هجوم مسلح شنه شخصان مسلحان على كنيسة سانتا ماريا في منطقة ساريير في إسطنبول – تركيا.

 نتنياهو: العلاقات مع ‎مصر تدار بشكل جيد ولكل بلد مصالح يقلق بشأنها

●يخشى عشرات آلاف اللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون في لبنان، أن يشمل قرار وقف تمويل «وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين» «أونروا» دول الشتات، وألا يقتصر على قطاع غزة. ولم يتضح حتى الساعة ما إذا كان هذا القرار الذي اتخذته أولاً الولايات المتحدة وتبعها عدد من الدول الغربية، إثر اتهامات وجهتها إسرائيل لبعض موظفي الوكالة التابعة للأمم المتحدة بالضلوع في هجمات «حماس» في 7 تشرين الأول الماضي، سيشمل قطاع غزة حصراً أو كل مناطق عمل الوكالة أيضاً، وهي الأردن والضفة الغربية ولبنان وسوريا.

 

وقال مصدر رسمي في «أونروا» لـ«الشرق الأوسط»، إن الوكالة لم تحصل على معلومات بخصوص ما إذا كان القرار محصوراً بتمويلها في غزة أم في كل مناطق عملها، ودعا إلى سؤال الدول التي تقرر تباعاً وقف التمويل توضيح هذه المسألة.

 

ويبلغ العدد الإجمالي للاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى «أونروا» في لبنان 489.292 شخصاً. وتظهر سجلات «أونروا» أن ما مجموعه 31.400 لاجئ فلسطيني من سوريا يقيمون في لبنان، علماً بأنه في عام 2017، أجرت «لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني»، بالتعاون مع الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إحصاء بين الفلسطينيين الذين يعيشون في لبنان، أفادت نتيجته بأن هناك فقط ما مجموعه 174.000 فلسطيني في لبنان.

 

ويعيش 45 في المئة من هؤلاء في 12 مخيماً في البلاد، ويحصل نحو 200.000 لاجئ على خدمات «أونروا» في لبنان كل عام.

 

ويقول أ. ي (55 عاماً)، وهو مقيم في مخيم عين الحلوة، في جنوب لبنان، إن خدمات الوكالة تراجعت بشكل كبير في السنوات الماضية، ولم تعد تشمل الغذاء، وباتت تقتصر على الاستشفاء والتعليم، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «وقف التمويل سيؤثر لا شك على هذه الخدمات، وبالتالي على أوضاع 80 في المئة من اللاجئين الذين يعيشون تحت خط الفقر ويعانون من الأزمة الاقتصادية الحادة التي يشهدها لبنان منذ عام 2019».

 

ويشير المتحدث باسم حركة «حماس» في لبنان، وليد كيلاني، إلى أن المعلومات التي وصلتهم تفيد بتوقف تمويل «أونروا» في غزة، إلا أنه قد يكون مقدمة لباقي الأقاليم التي يعيش فيها اللاجئون.

 

ويعتبر كيلاني في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن هذا القرار يشكل «تماهياً مع خطة الاحتلال بإنهاء عمل وكالة (أونروا) بشكل كامل»، مستهجناً: «كيف يتم اتخاذ هكذا قرار قبل حصول أي تحقيق بالاتهامات التي تطال عدداً من الموظفين بالمشاركة في هجوم (طوفان الأقصى)». ويضيف: «ما يحصل هو على الأرجح مقدمة لإنهاء عمل الوكالة في بقية الأقاليم؛ لأن شيطنة عملها تندرج في إطار العمل على ضرب الشاهد الوحيد على نكبة فلسطين، وللبحث عن منظمات مختلفة لتقديم الخدمات للاجئين، ونقل مهامها إلى الهيئة التي ستحكم غزة بعد انتهاء الحرب، وهذه خطة خبيثة ومرفوضة تماماً».

 

من جهته، يرى الباحث الفلسطيني هشام دبسي أن «الذريعة التي اتخذتها الدول لوقف التمويل لا تبرر على الإطلاق وقف دعم الوكالة الوحيدة التي تقدم الخدمات الإنسانية التي تدخل بالقطّارة إلى قطاع غزة»، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «هذا الموقف سياسي بامتياز، ويخدم المصلحة الإسرائيلية، بعدما اعتقدنا أن الموقف الأوروبي اعتدل». ووصف دبسي قرار وقف التمويل بـ«الخطير»؛ لأنه يهدد القضية الفلسطينية ككل، منبهاً إلى «مخاطر أن يكون هذا القرار يشمل أيضاً تمويل (أونروا) في دول اللجوء؛ لأنه سيهدد عشرات الآلاف، ليس فقط بالغذاء وإنما أيضاً بالتعليم والاستشفاء». وأضاف أن «مثل هذه القرارات يخلق ردود فعل عنيفة، سواء في الأراضي المحتلة أو دول الشتات».

 

وتعتمد «أونروا» في تمويلها على مساعدات مباشرة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بما في ذلك الحكومات الإقليمية والاتحاد الأوروبي. وتمثل هذه المصادر أكثر من 93.28 في المئة من التبرعات المالية للوكالة.

 

●قامت شرطة بلدية القاع، بالتعاون مع المزارعين، بكشف سرقة دراجة نارية وغطاس مياه ومعدات زراعية، بعدما سرقها ح.ع.ع (سوري الجنسية) من أحد المشاريع الزراعية، محاولا بيعها لأحد تجار الخردة، وبعد ما كشف أمره، هرب الى الأراضي السورية، تاركا المسروقات وراءه .

 

وسلمت البلدية المحروقات لأصحابها بعد التأكد من مالكيها.

 

●كشف المتحدث الإقليمي باسم الاتحاد الأوروبي، لويس ميغيل بوينو، في حديث خاص لموقع “سكاي نيوز عربية”، عن موقف التكتل من استمرار تقديم الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، بعد اتهامات إسرائيلية بتورط مزعوم لعدد من موظفيها في هجمات السابع من أكتوبر الماضي.

 

وعلى وقع هذا الاتهام، قررت عدة دول على رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا، تعليق تمويلات مخصصة للوكالة بشكل مؤقت، في الوقت الذي عبرت الأمم المتحدة عن “قلقها” بشأن هذا الأمر.

 

وقال بوينو، إن “الاتحاد الأوروبي يشعر بقلق بالغ إزاء الادعاءات المتعلقة بتورط موظفين بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في هجمات السابع من أكتوبر الإرهابية في إسرائيل”، موضحا أن التكتل على اتصال مع الأونروا للتحقق من هذا الأمر “نتوقع منها أن توفر الشفافية الكاملة بشأن الادعاءات وأن تتخذ تدابير فورية ضد الموظفين المعنيين”.

 

ومع ذلك، شدد المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي على أن “أونروا تقوم بالطبع بدور حيوي على مدى سنوات عديدة في دعم اللاجئين الفلسطينيين في الحصول على الخدمات الحيوية مثل التعليم والصحة، وهي شريك حاسم للمجتمع الدولي والاتحاد الأوروبي”.

وبشأن موقف الدعم المقدم من الاتحاد الأوروبي بعد الاتهامات الإسرائيلية، قال بوينو، إن التكتل يعكف في الوقت الراهن على تقييم “الخطوات الإضافية واستخلاص الدروس”؛ استنادا إلى نتائج التحقيق الكامل والشامل.

وأوضح أن الاتحاد الأوروبي يوفر للأونروا تمويلا يُقدر بنحو 90 مليون يورو كل سنة، في حين كان آخر إعلان عن تمويل للوكالة بـ 83 مليون يورو للعام 2023

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

في اليوم الرابع عشر بعد المئة على حرب غزة، سباق دائم بين الحماوة الميدانية وبين المساعي الديبلوماسية والمخابراتية، إذا صح التعبير.

ملف الأسرى، الأكثر تعقيدًا بين إسرائيل وحماس، في عهدة المخابرات، أربعة من رؤسائهم: الأميركي والاسرائيلي والمصري والقطري، في ضيافة الفرنسيين في باريس، في محاولة لفكفكة الغام هذا الملف، على أن تسبقه هدنة.

في ما يتصل بالخطوط العريضة للاتفاق الذي يتم بحثه في باريس، أشارت صحيفة “نيويورك تايمز” الى هدنة أولى تستمر ثلاثين يوما ويفترض أن تتيح الإفراج عن النساء والرهائن الأكبر سنا والمصابين. وأضافت الصحيفة الأميركية أنه خلال هذه الفترة، يجري الأطراف مفاوضات تتناول تفاصيل مرحلة ثانية يتوقع أن تستمر أيضا ثلاثين يوما سعيا الى الإفراج عن الرجال والجنود.

تأتي هذه المحادثات على وقعِ دعمٍ متواصل من واشنطن لتل أبيب. البيت الأبيض يقول ان لا تغيير في سياسته تجاه إسرائيل. جاء هذا التأكيد بعد تقرير لشبكة إن.بي.سي ذكر أن واشنطن تراجع عمليات نقل السلاح إلى إسرائيل.

في تطور هو الأول منذ اندلاع حرب غزة، مقتل ثلاثة عسكريين أميركيين في هجوم بمسيّرة على قاعدة في الأردن.

في لبنان، الأنظار شاخصة إلى ردة فعل “حزب الله” حيال الرسالة التي وصلت إليه من أحد أجهزة المخابرات العربية تتضمن تحذيرا اسرائيليا، وكانت الـLBCI كشفت عن هذه الرسالة في نشرتها أمس. وفي معلومات إضافية أن التحذير لم يصل عبر جهاز عربي فقط بل عبر جهاز غربي أيضًا، وفيما امتنع الحزب عن التعليق، فإن مصادر موثوقة تذكّر بموقف الحزب الذي يؤكد أن الأولوية لوقف الحرب في غزة، وأي كلام آخر يأتي لاحقًا.

البداية من غزة وتحديدًا من القتال القاسي في خان يونس…

Otv

في 28 كانون الثاني 2020، وقف دونالد ترامب على منبر البيت الابيض، والى يمينه بنيامين نتنياهو، واعلن خطتَه للسلام في الشرق الاوسط، او ما اصطُلِحَ على تسميته بصفقة القرن.

الخطةُ المذكورة تضمنت كثيراً من التفاصيل والمراحلَ والشرح. غير ان خلاصتَها العملية، قيامُ دولةٍ فلسطينيةٍ شكلية، والحفاظُ على المستوطنات التي قَضمت مساحاتٍ شاسعةً من الضفة الغربية، وابقاءُ اللاجئين في البلدان التي يقيمون فيها. اما في المقابل، فتطبيعٌ عربيٌ كاملٌ مع العدو ومساعداتٌ ماليةٌ معينة.

واليوم، بعد اربع سنوات على ذلك الاعلان الذي مُنيَ بنكسةٍ مع هزيمة ترامب، ثمةَ من يرى في حرب غزة مقدمةً عسكريةً لحلٍ شبيه، خصوصاً ان حظوظَ عودة ترامب الى البيت الابيض ليست قليلة، علماً ان اللاعبين الاقليميين لم يتغيروا، او لم تتغير اهدافُهم على الاقل.

فماذا يُرسمُ لغزةَ وفلسطين والمنطقة بعد الحرب؟ وماذا يدور اليوم بالذات في لقاءات باريس؟ وما هي حصة لبنان من كل ذلك؟

الاكيد ان احداً لا يملِك جواباً حاسماً على الاسئلة الاقليمية. اما حول لبنان، فالجواب بديهي: طالما الارادةُ الوطنيةُ مغيبة والانقسام قائم، فوطنُ الارز في دائرة الخطر، خصوصاً في ضوء اقتصاده المنهار وديموغرافيته المهددة ونظامه الهش.

وبين التحليلات المتداولة حول قرار اسرائيلي متخذ بتوسيع التصعيد جنوباً، وحراك سفراء الخماسية المستعاد نحو عين التينة الثلاثاء والاربعاء، واضراب رابطة موظفي القطاع العام بدءا من الثلاثاء المقبل… الثابت الوحيد لبنانياً هو الازمة، بمندرجاتها الرئاسية والمالية والمعيشية. اما الجوهر، فيكمن اليوم في مسألتين اساسيتين: الاولى، وقاحةٌ منقطعةُ النظير من غالبية الطبقة السياسية التي عبّرت عن نفسها بكل وضوح خلال جلسات الموازنة، والثانية استسلامٌ شعبيٌ واضحٌ امام هول الارتكابات السياسية المتمادية وغير المسبوقة في تاريخ الاوطان.

Nbn

‏مقدمة النشرة 28-01-2024

مع طي صفحة موازنة 2024 بإقرارها في مجلس النواب يُفترض أن يعود بعض الوهج إلى الملف الرئاسي من باب الحراك المقبل للخماسية بلجنتها الأمّ وسفرائها في لبنان

المنار

رسائلُ دقيقةٌ بالنارِ توزعُها المقاومةُ الاسلاميةُ على تجمعاتِ ومواقعِ الاحتلالِ على طولِ الحدودِ الجنوبية، رسائلُ بالبريدِ السريعِ حُمِّلت بالليلِ والنهارِ على فُوَّهاتِ بركان وفلق وما بعدَ فلق ، يقرأُها المستوطنون الصهاينةُ خوفاً ورعبا ، فهل يقرأُ قادةُ العدوِ ما بينَ حِممِ سطورِها ؟ ”

“فلْيَعلمِ العدوُ أنَّ أيَّ تمادٍ في العدوانِ على لبنانَ سيقابَلُ بردٍّ حاسم ، وسيُوسِّعُ دائرةَ استهدافاتِ المقاومة” عبارةٌ كرَّرَها حزبُ الله في الايامِ الاخيرةِ على لسانِ عددٍ من مسؤوليه. واليومَ رسائلُ عديدةٌ أطلقتها المقاومةُ الاسلاميةُ تَحدّثَ اعلامُ العدوِ عن واحدةٍ منها بالتأكيدِ أنَّ صواريخَ دقيقةً استهدفت موقعاً عسكرياً في مستوطنةِ كريات شمونة.

على جبهةِ قطاعِ غزة ، لم يُفلحِ الاحتلالُ وبعدَ نحوِ مئةٍ وخمسةَ عشرَ يوماً على عدوانِه في فكِّ شيفرةِ انفاقِ المقاومة ، صحيفةُ وول ستريت جورنال الاميركيةُ نقلت عن مسؤولين أميركيين وصهاينةٍ أنَ نحوَ ثمانينَ بالمئة من الانفاقِ لا تزالُ سليمةً برغمِ أنَ جيشَ العدوِ عَمِلَ على تدميرِها بأساليبَ عدة. فحتى مياهُ البحرِ لم تُفلح في ذلك. والحالُ هذه تَخرجُ قواتٌ اضافيةٌ من جيشِ الاحتلالِ دونَ أنْ تُنجِزَ المُهمة. صحيفةُ يديعوت احرونوت الصهيونيةُ علَّقت على خروجِ كتيبةٍ من الهندسةِ من قطاعِ غزةَ بالقولِ إِنَ النصرَ الشاملَ يبتعدُ أكثرَ فأكثر. ومع هذا أكثرَ فاكثرَ تتضحُ ورطةُ رئيسِ حكومةِ العدو بنيامين نتانياهو العالقِ في نفقِ الاخفاقات، فهو لم يَرفع في مؤتمرِه الصِحافي شارةَ النصر ولا خبراً بتحقيقِ انجازٍ ميدانيٍ حاسم، بل رفعَ كتابَ كفاحي لهتلر زاعماً أنه وجدَه في أحدِ المنازلِ في قطاعِ غزة ، وأنَّ أهلَ القطاعِ يتثقفونَ به ، الا أنَ الواقعَ يُثبتُ أنَ من يقرأُ في كتب “كفاحي” هم الذين يرتكبون ابادةً جماعيةً بحقِ أهلِ غزةَ بالقتلِ او التجويع. فبعدَ اميركا، دولٌ اروربيةٌ توقفُ تمويلَ وكالةِ الانروا التي تقدمُ الخِدماتِ لاكثرَ من مليونِ لاجىءٍ فلسطيني.

الا انَ الحدثَ الابرزَ على جبهاتِ الدعمِ والاسنادِ لقطاعِ غزة اليومَ اعترافُ القواتِ الاميركيةِ بمقتلِ ثلاثةِ جنودٍ وجرحِ اربعةٍ وعشرينَ بهجومٍ بطائرةٍ مسيرةٍ على الحدودِ الاردنيةِ السورية بعدَ ساعاتٍ من اعلانِ المقاومةِ الاسلاميةِ في العراقِ استهدافَ ثلاثِ قواعدَ اميركيةٍ في سوريا وقاعدةٍ عسكريةٍ في كيانِ الاحتلال.

Exit mobile version