Close Menu
    اخر الأخبار

    كرامي توضح المعايير لتفرغ الأساتذة المتعاقدين

    الشرع .. سوريا إستعادت موقعها الأقليمي والدولي

    تدابير سير

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 6, 2025
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    الهديلالهديل
    Beirut, LB
    21°
    Mostly Cloudy
    Beirut, LB weather forecast for tomorrow ▸
    • الرئيسية
    • الأخبار
      1. محلي
      2. عربي دولي
      3. خاص الهديل
      4. على مدار الساعة / عاجل
      5. مشاهدة الكل

      كرامي توضح المعايير لتفرغ الأساتذة المتعاقدين

      ديسمبر 6, 2025

      الشرع .. سوريا إستعادت موقعها الأقليمي والدولي

      ديسمبر 6, 2025

      تدابير سير

      ديسمبر 6, 2025

      رئيس الجمهورية عرض الاوضاع الامنية مع وزير الداخلية

      ديسمبر 6, 2025

      كندا ترفع سوريا من قائمة الإرهاب

      ديسمبر 6, 2025

      إيران تعلن تفكيك خلية مؤيدة للنظام الملكي ومرتبطة بالموساد

      ديسمبر 5, 2025

      تركيا تهزّ الوسط الإعلامي!

      ديسمبر 5, 2025

      قرعة مونديال 2026… هكذا توزّعت المجموعات

      ديسمبر 5, 2025

      خاص الهديل: الشرق الأوسط من منظور ترامب: أولويات ليس بينها أولويات أصحاب المنطقة!!

      ديسمبر 6, 2025

      خاص الهديل: قصة “خلوات الخداع” داخل اجتماعات ترامب ونتنياهو!!..

      ديسمبر 5, 2025

      خاص الهديل: فيلم “الست ” هل ستنجو منى زكي من فخ “السندريلا ؟

      ديسمبر 4, 2025

      خاص الهديل: كرم في الخماسية: دبلوماسية حفظ لبنان في زمن التحولات العاصفة

      ديسمبر 4, 2025

      اللجان النيابية المشتركة تقر في جلستها التي لا تزال منعقدة اقتراح القانون الرامي إلى اخضاع المتعاقدين في وزارة الاعلام لشرعة التقاعد

      يوليو 30, 2025

      برجك اليوم

      يوليو 29, 2025

      بدء الصلاة عن راحة نفس زياد الرحباني في هذه الأثناء

      يوليو 28, 2025

      وصول عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رندة بري لتقديم واجب العزاء

      يوليو 28, 2025

      كرامي توضح المعايير لتفرغ الأساتذة المتعاقدين

      ديسمبر 6, 2025

      الشرع .. سوريا إستعادت موقعها الأقليمي والدولي

      ديسمبر 6, 2025

      تدابير سير

      ديسمبر 6, 2025

      رئيس الجمهورية عرض الاوضاع الامنية مع وزير الداخلية

      ديسمبر 6, 2025
    • الصحافة

      عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 06/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 05/12/2025

      ديسمبر 5, 2025

      إليكم أبرز عناوين “الصحف” ليوم الخميس 4 كانون الأول 2025:

      ديسمبر 4, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/12/2025

      ديسمبر 3, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 02/12/2025

      ديسمبر 2, 2025
    • مجتمع

      افتتاح مطعم “Étincelle” في السوديكو – بيروت… أمسية راقية جمعت الذوق والفخامة

      ديسمبر 5, 2025

      بيتكوين تتراجع دون تسعين ألف دولار وتمحو مكاسب العام وسط موجة بيع حادة

      نوفمبر 18, 2025

      الذهب يرتفع مع ضعف سوق العمل الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة

      نوفمبر 7, 2025

      إطلاق فعاليات الكونجرس الدولي للمسؤولية المجتمعية بنسخته السادسة في بيروت

      نوفمبر 4, 2025

      أمازون تتجه لتقليص 14 ألف وظيفة.. هل الذكاء الاصطناعي يغيّر مستقبل العمل؟

      أكتوبر 28, 2025
    • فن و مشاهير

      ياسمين صبري تتألق بفستان بتلات ناري ومجوهرات زمردية في مهرجان البحر الأحمر

      ديسمبر 6, 2025

      استقبال حار لآيشواريا راي في مهرجان البحر الأحمر.. وتحيتها “السلام عليكم” حديث السوشيال ميديا

      ديسمبر 6, 2025

      والدة منى زكي في لجان معمولة ضد بنتي!

      ديسمبر 6, 2025

      بالفيديو… ناصيف زيتون يكشف جنس مولوده الأول

      ديسمبر 5, 2025

      جورج كلوني يكشف مُفاجأة عن زوجته أمل علم الدين ويثير الجدل.. (فيديو)

      ديسمبر 5, 2025
    • مجلّة الهديل
    • اخبار منوعة
      1. صحة
      2. توقعات وأبراج
      3. مشاهدة الكل

      20 دقيقة، مرتين أسبوعيًا… وداعًا لتدهور الذاكرة!

      ديسمبر 6, 2025

      إليكم أضرار استخدام الهاتف للأطفال تحت سن 12 عاما

      ديسمبر 5, 2025

      سبب رئيسي لسكتات القلب والدماغ.. ما هو؟

      ديسمبر 3, 2025

      مضاعفات خطيرة لداء السكري

      ديسمبر 3, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 6, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 5, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 4, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 3, 2025

      فوائد مذهلة لصحة الجسم.. هذا الغذاء يحميكم من الالتهابات والأمراض المزمنة

      ديسمبر 5, 2025

      ميلاد 2025.. تاريخ استثنائي يحدث مرة كل مئة عام

      ديسمبر 5, 2025

      طفل تناول عددًا من حبوب منع الحمل عن طريق الخطأ.. وهذا ما حدث له!

      ديسمبر 5, 2025

      كيف اصبح أمراة قوية ؟

      ديسمبر 5, 2025
    • رياضة

      اختبار كوكايين يربك مسيرة جوزيف باركر

      نوفمبر 15, 2025

      من رونالدو.. رسالة إلى ولي العهد السعودي وترامب (فيديو)

      نوفمبر 4, 2025

      فريق تويوتا جازو للسباقات يفوز بالمركزين الأول والثاني في رالي أوروبا الوسطى ويحقق لقب تويوتا الخامس على التوالي في بطولة المصنّعين

      أكتوبر 28, 2025

      السعودية تتأهل لكأس العالم 2026 بتعادل سلبي مع العراق

      أكتوبر 14, 2025

      عادات يومية بسيطة اتبعها بشكل دائم للحفاظ على صحتك

      أكتوبر 6, 2025
    • تواصل معنا
    الهديلالهديل
    أنت الآن تتصفح:Home » راغدة درغام: الانتخابات الرئاسية الأميركية ستمتحن شعار “ترامب للسلم وبايدن للحروب” بزاويته الإيرانية
    الرأي

    راغدة درغام: الانتخابات الرئاسية الأميركية ستمتحن شعار “ترامب للسلم وبايدن للحروب” بزاويته الإيرانية

    يناير 28, 2024
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    راغدة درغام: الانتخابات الرئاسية الأميركية ستمتحن شعار “ترامب للسلم وبايدن للحروب” بزاويته الإيرانية
    رهان إدارة الرئيس جو بايدن على براغماتية الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستعدادها للتعاون إقليمياً معها رهان محفوف بالمخاطر، أولاً، لأن أذرع طهران ناشطة في العراق واليمن وسوريا ولبنان، تتحدى الولايات المتحدة ومصالحها. ثانياً، لأن النجاح في “ردع” إيران عبر معادلة الترغيب والترهيب هو جزء من الترتيبات الانتقالية الموقتة وليس نقلةً نوعية في الاستراتيجية والعقائدية الإيرانيتين. ثالثاً، لأن الأوراق في أيدي البيت الأبيض باتت مثقوبة نتيجة وضوح انحسار التأثير الأميركي في إسرائيل وسياساتها. رابعاً، لأن فريق بايدن وضع عملياً مصير سياساته الخارجية في مرحلة الانتخابات الرئاسية في أيدي التطرّف العقائدي والعملي في إسرائيل وإيران حيث عملة الثقة رخيصة. وخامساً، لأن فريق الرئيس السابق دونالد ترامب ينوي تبني شعار “ترامب للسلم وبايدن للحروب” إشارة إلى أن رئاسة ترامب كانت خالية من الحروب فيما رئاسة بايدن مُثقلة بحرب أوكرانيا، وحرب غزة، وحرب الحوثيين في اليمن على الملاحة الدولية في البحر الأحمر وبرعاية إيرانية مهما نفت طهران ذلك.
    القدرات العسكرية الحوثية ليست من إنتاجٍ يمني محلي بل هي نتيجة عكف الحرس الثوري الإيراني على تجهيز الحوثيين عسكرياً مباشرة وعبر الذراع الأهم لطهران، “حزب الله” في لبنان، كي ينفّذ الحوثيون أي أجندات إيرانية إن كان ضد السعودية في السنوات الماضية، أو ضد الملاحة البحرية الآن بحجة دعم الفلسطينيين في مواجهة حرب إسرائيل على غزة.
    إحدى مشكلات إدارة بايدن أنها تريد الإبحار بين الدبلوماسية والإنذارات النهائية، آملة ألّا تضطر لتنفيذ تهديداتها. العمليات العسكرية الأميركية والبريطانية ضد الحوثيين في اليمن لن تفلح في القضاء على الحوثيين وترسانتهم الإيرانية ما دام البيت الأبيض يتجنب أن يحمّل طهران مباشرة المسؤولية.
    إدارة بايدن أظهرت أنها في حاجة إلى حسن النيات الإيرانية وأنها جاهزة لمكافأتها على ذلك. في اعتقادها، لقد نجحت جهود الرئيس بايدن في احتواء حرب غزة ومنع اندلاعها إلى حرب إقليمية، بالذات عبر البوابة اللبنانية، وذلك بقرار تعاون إيراني للجم “حزب الله” مقابل تفاهمات أميركية – إيرانية ما زالت في خانة السرية، جزء منها يتعلق بفك الحجز عن أموال إيرانية وبالبحث في وعد رفع العقوبات لاحقاً.
    فريق ترامب يتهم فريق بايدن بالسذاجة السياسية انطلاقاً من أن الأسباب الرئيسية وراء تعاون طهران هي أولاً عدم قدرتها عسكرياً على حرب مع إسرائيل بدعم الولايات المتحدة، وثانياً، عدم اضطرارها للتورط مباشرة في حرب مع إسرائيل وضد المصالح الأميركية ما دامت أذرعها تقوم بذلك، وثالثاً، لأن براغماتيتها النووية تقتضي الصبر الاستراتيجي إلى حين استكمالها البرنامج النووي لربما في غضون سنة. وبالتالي، إن شراء حسن النية الإيرانية إنما هو استثمار في تمكين القدرات الإيرانية – النووية منها وتلك التي تدخل في خانة الأذرع الإقليمية.
    ما يكبّل أيدي فريق بايدن نحو الحوثيين مثلاً، هو الرغبة في إنجاح عملية تفاوضية سلمية لليمن تتطلب إرضاء الحوثيين بدلاً من مواجهتهم، واستدراج انتقامهم داخلياً ونحو السعودية وفي البحر الأحمر. إدارة بايدن حذفت الحوثي من قائمة الإرهاب ليس فقط لترغيبهم بالصفقات بل أيضاً لإظهار تهوّر إدارة ترامب عندما أدرجت الحوثي على قائمة الإرهاب وعندما مزّقت الاتفاقية النووية مع إيران.
    اليوم، تقع إدارة بايدن بين المطرقة والسندان. فهي، من جهة لا تستطيع الصمت على التحديات الحوثية لسلامة الملاحة الدولية في البحر الأحمر، ولذلك تقوم بعمليات عسكرية محدودة، وليس بحرب على الحوثيين في اليمن. ومن جهة أخرى، تدرك إدارة بايدن أن عملياتها لن تقضي على إمكانات الحوثيين العسكرية لأن اليمن يشبه أفغانستان بملامحه العسكرية، ما يقيّد العمليات الجوية ويكبح قدرتها على تدمير الصواريخ المتحركة من كهف إلى آخر.
    الأهم، أن إدارة بايدن توافق الحكومة الإيرانية في زعمها أن لا علاقة مباشرة لها بعمليات الحوثيين، وأن لا أسلحة جديدة قامت طهران بتقديمها إلى الحوثي. السبب وراء عدم تحدي إدارة بايدن للمزاعم الإيرانية نحو نشاطات الحوثي في البحر الأحمر هو أن إدارة بايدن في حاجة لاستمرار امتناع طهران عن التصعيد في الشرق الأوسط والبحر الأبيض المتوسط.
    فريق ترامب يعتبر ذلك نزولاً أمام الابتزاز الإيراني ومجازفة خطيرة على الولايات المتحدة ومصالحها، ويرى أن الإمساك بالعصا في منتصفها إنما يوحي بأن الضعف الأميركي بنيوي وأن أميركا تعاني الانكسار الاستراتيجي. ويعتبر أن ضعف إدارة بايدن أمام حكومة طهران إنما هو ضعف الحزب الديموقراطي بالذات الذي بدأ في عهد الرئيس باراك أوباما صاحب الانعطافة الاستراتيجية الكبرى نحو الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
    الحزب الديموقراطي يذكّر الحزب الجمهوري بأن الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش هو الذي قدّم إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية هدية العراق على طبق من ذهب عندما اجتاح واحتل العراق وقام بتنظيفه من حزب البعث الحاكم حينذاك. هذا بالذات ما أدّى إلى انتعاش الحرس الثوري القائم على نشاطات الأذرع الإيرانية. فلقد استدعى جورج دبليو بوش الإرهابيين ليحاربهم في العراق بدلاً من محاربتهم في المدن الأميركية كما قال. وعندما “نظّف” العراق وجيشه من حزب البعث، ساهم بوش في خلق “داعش” الذي تبنته طهران ذريعة لبسط سيطرتها على العراق ولإنشاء “الحشد الشعبي” وفصائل أخرى مثل “حزب الله”، تخضع لأوامرها وتطالب بخروج القوات الأميركية من العراق وتقوم بعمليات عسكرية ضد القواعد والمصالح الأميركية في سوريا وغيرها.
    نجحت طهران في “مكننة” أذرعها داخل الحكومة العراقية بالذات عندما أصبح الحشد الشعبي جزءاً من القوات المسلحة العراقية بعدما اتخذ قرار تحوّله إلى قوات نظامية عراقية. وكان الحشد الشعبي أُسِّس في 2014 كفصائل شيعية مسلّحة استجابة لفتوى المرجع الشيعي الأعلى علي سيستاني بعد سقوط محافظة نينوى بيد “داعش”. الفتوى بقيت واستمر الحشد الشعبي بتحجيم الدولة العراقية وتوسيع القبضة الإيرانية على العراق ولم يقم آية الله السيستاني بإصدار فتوى جديدة تقيّد الحشد الشعبي وتعيد السيادة بكاملها إلى الدولة العراقية.
    من العراق إلى سوريا إلى اليمن إلى لبنان، ما زالت طهران تنتهك سيادة هذه الدول برعايتها العسكرية والسياسية لقوات غير نظامية ولميليشيات تابعة لأوامرها يديرها الحرس الثوري الإيراني. حركة “حماس” مختلفة عن الأذرع الإيرانية لأنها تتلقى الدعم منها ومن غيرها، ووضعها مختلف مثلاً عن وضع الحشد الشعبي العراقي و”حزب الله” اللبناني لدى إيران.
    مشكلة إدارة بايدن هي أنها اتخذت قرار الاستثمار دبلوماسياً بإيران فيما الجمهورية الإسلامية الإيرانية ما زالت تستثمر عسكرياً في الدول التي تسبب المشكلات للولايات المتحدة، وما زالت ترعى الفصائل والميليشيات التي تكنّ العداء الكامل للولايات المتحدة وتعارض وجودها في المنطقة.
    لعل الاستثمار الدلوماسي ليس فقط قراراً حكيماً لأنه يُجنّب منطقة الشرق الأوسط حرباً قد تتحول إلى حرب عالمية، بل قد يكون رهاناً ناجحاً. العلّة هو أنه رهان وليس استراتيجية. بل لعله يكون رهاناً أميركياً وليس استراتيجية إيرانية، وفي ذلك مغامرة كبرى.
    ما دامت إدارة بايدن تسير على الحبل المشدود في سياساتها نحو إسرائيل وإيران معاً، فقد لا تتمكن من تحقيق تلك النقلة الضرورية من الترتيبات الموقتة الانتقالية إلى تلك الصفقة الكبرى التي تحلم بتسوية إقليمية.
    البعض يعتقد أن الرهان على الدبلوماسية هو السبيل الوحيد وأن فريق بايدن سيتمكن من تلك القفزة إلى التسوية الكبرى. هذا البعض يعتقد أنه لو كان دونالد ترامب في الرئاسة الأميركية، لكانت المنطقة دخلت حرباً موسّعة ربما أدّت إلى حرب عالمية.
    أحد المقربين جداً من دونالد ترامب قال لي: هذه الانتخابات ستكون حول المزيد من الحروب إذا نجح بايدن، مقارنة بالمزيد من السلام إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض. أضاف: “حرب غزة لم تكن لتقع على الإطلاق لو كان ترامب رئيساً”، مذكِّراً بأنه خلال رئاسة ترامب لم تحدث حروب، أما في زمن بايدن فقد اندلعت حرب أوروبية في أوكرانيا لا فقط حرب فلسطينية – إسرائيلية في غزة.
    أضاف المقرّب من الرئيس السابق أن ترامب لا يخضع للابتزاز الإيراني ولا يسقط في فخ الدبلوماسية الناعمة فيما أذرع الأخطبوط تتعمّق.
    بقي أمر واحد من الضروري الإشارة إليه وهو ضرورة إبقاء العيون مفتوحة على ما قد يكون آتياً إلى الساحة السورية. فهناك قد تقرر إدارة بايدن أن تبيّن للمشككين فيها أنها ليست نمراً من ورق، وأنها تحسن استخدام الوسائل العسكرية والدبلوماسية طبقاً لما تقتضيه الحاجة، وأنها تدرك تماماً آفاق المناورة الإيرانية. فلنرَ.
    راغدة درغام
    رئيسة مؤسسة “بيروت إنستيتيوت”

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    السابقالحريري: مبروك للبنان… مبروك للرياضي
    التالي غارة اسرائيليّة على بلدة مروحين ومعلومات أولية عن سقوط ٣شهداء
    أحدث المقالات
    • كرامي توضح المعايير لتفرغ الأساتذة المتعاقدين
    • الشرع .. سوريا إستعادت موقعها الأقليمي والدولي
    • تدابير سير
    • رئيس الجمهورية عرض الاوضاع الامنية مع وزير الداخلية
    • اللواء الدكتور الحميدان: نفوذ طهران وضغوط واشنطن هل يفلت العراق من قبضة الصراع؟
    تواصل معنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    اخر الأخبار

    كرامي توضح المعايير لتفرغ الأساتذة المتعاقدين

    أوضحت وزيرة التربية والتعليم العالي ريما كرامي لوسائل الإعلام العديدة التي اتصلت لاستيضاح ما قرره…

    الشرع .. سوريا إستعادت موقعها الأقليمي والدولي

    ديسمبر 6, 2025

    تدابير سير

    ديسمبر 6, 2025

    رئيس الجمهورية عرض الاوضاع الامنية مع وزير الداخلية

    ديسمبر 6, 2025
    من نحن
    من نحن

    موقع إخباري يتبع لمجلّة "الهديل"، ينقل أخبار الواقع اللبناني، العربي، والدّولي بسرعة وموضوعية، بالإضافة إلى المواضيع الفنية، وأخبار المجتمع ومواضيع عامة ومتنوّعة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اخر الأخبار

    كرامي توضح المعايير لتفرغ الأساتذة المتعاقدين

    ديسمبر 6, 2025

    الشرع .. سوريا إستعادت موقعها الأقليمي والدولي

    ديسمبر 6, 2025

    تدابير سير

    ديسمبر 6, 2025
    تصنيفات
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter