الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 30/01/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 30/01/2024

النهار

-“فتنة التخوين” ضد الراعي…”ضبّوا ذبابكم “!

 -وقف تمويل “الأونروا” يعاقب 200 ألف فلسطيني

-في لبنان: محاولة تصفية القضيّة وشطب العودة

-واشنطن سترد على مقتل جنودها لكنها “لا تريد حرباً مع إيران

-قطر تتحدث عن إحراز “تقدم جيد” في المباحثات من أجل صفقة تبادل في غزة 

نداء الوطن

-إسرائيل: الجيش “سيتحرّك قريباً جداً” على الجبهة مع لبنان

-واشنطن تبلّغت سحبَ “الحزب” ملفَّ الحدود من بري وميقاتي

-منصوري يحشر ميقاتي وبري: أقِرّا “الكابيتال كونترول” سريعاً لئلّا…

-إسرائيل تستهدف “السيدة زينب”… ودعوات “جمهورية” لضرب إيران!

-“هدنة مرحلية” على نار حامية… ونتنياهو يتحدّث عن عودة سكان “غلاف غزة”

الأخبار

-معركة التفاوض: الكلمة للمقاومة

-الحريري «راجع» لأقلّ من 72 ساعة

-الجيل Z ومواطنو الألفية يناصرون السردية الفلسطينية: الانتخابات الأميركية… غزة أولاً؟

-حزب الله – إسرائيل: أيهما يفرض القرار 1701 بشروطه؟ 

– دعاوى دولرة الأقساط: AUB وLAU تحتجزان شـهادات الطلاب

اللواء

-تزايد الحشود المعادية عند الحدود.. وحزب الله يصعِّد القصف للمواقع المقابلة

-ميقاتي يدرس توقيت مجلس الوزراء.. والخماسية تسابق تطورات المنطقة لتثبيت الإستقرار

-نتنياهو في سباق مع إجتماع باريس؟

-الخماسية تواجه التحديات.. أم «حلّوا عنّا»؟

الجمهورية

-مهمة الخماسية: استباق التطورات بالانتخاب

-لتحصيل الحقوق وإقرار الزيادة

-نتنياهو أمام ثلاثة خيارات

-الاستحقاق الرئاسي في »ميزان الألمان 

-لهذا السبب انتفَض كرامي

-»الجمهورية« تنشر تعديلات لجنة المال التي تبنّاها المجلس

الشرق

-دولة فلسطينيّة… مهما طالت حرب غزّة

-تقدّم في مفاوضات وقف النار وقصف تل أبيب في اليوم 115 للعدوان

الديار

-حرب نفسيّة وضغوط ميدانيّة جنوباً تواكب مُفاوضات وقف النار في غزة

-حزب الله يُكثف استخدام الأسلحة النوعية… غالانت مُهدّداً: سنتحرك قريباً!

-واشنطن مُلتزمة عدم التصعيد… واستهداف الأونروا تحوّل «قنبلة موقوتة»

البناء

-واشنطن تحتفظ بحق الردّ للمكان والزمان المناسبين وتركز على صفقة التبادل/

-هدنة لـ 45 يوماً نحو وقف نار دائم… وتبادل أسرى 35 مقابل 5000؟/

-غزة تقصف تل أبيب بـ 15 صاروخاً… وحزب الله يظهر بعض ترسانته الحديثة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 30/01/2024

الأنباء الكويتية

-بوحبيب يضع ميقاتي في أجواء لقاءاته النيويوركية: هناك فرصة تاريخية لهدوء مستدام على الحدود الجنوبية

-بري يلتقي سفراء المجموعة «الخماسية» اليوم وإطلالة للحريري تثير تساؤلات حول عودته في ذكرى والده

-«الاقتصادي» جاسم عجاقة لـ«الأنباء»: الحرب وضعت العالم أمام مخاطر اقتصادية هائلة

-«لقاء سيدة الجبل» يدعو إلى خلوة حزبية للإعلان عن المبادئ المشتركة حول جوهر لبنان ودوره

-رئيس الاتحاد العمالي العام في لبنان يدعو إلى تصحيح أجور الموظفين بعد إقرار الموازنة الضريبية

-المحامي إيلي محفوض لـ «الأنباء»: حزب التغيير يتخذ صفة الادعاء الشخصي ضد الإساءة للراعي

الشرق الأوسط

 -مسؤولون لبنانيون يحذرون من تداعيات أمنية لقرار حجب التمويل عن «الأونروا»

-الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مبنيين عسكريين بهما عناصر من «حزب الله» بجنوب لبنان

-الجيش الإسرائيلي يوسّع دائرة استهدافاته للمنازل في جنوب لبنان

الراي الكويتية

– هل تسعى إسرائيل لـ «منطقة عازلة» جنوب لبنان تستنسخ «شريط غزة؟»

-عرفة: كل الاحترام للشعب الكويتي لوقوفه ودعمه اللامتناهي للبنان

الجريدة الكويتية

-عرفة: العلاقات الكويتية – اللبنانية نموذج يحتذى

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 30/01/2024

 اسرار النهار

■قال نائب إن الطريف في جلسات اقرار الموازنة أن نواباً زملاء له صوتوا إيجاباً على البنود واحداً تلو الأخر ثم امتنعوا عن التصويت النهائي للمشروع مكتملاً.

■تسجل لقاءات واجتماعات لرئيس نادٍ رياضي ونجل وزير سابق، مع مرجعيات وقوى شبابية وعائلات في الجبل تترك انطباعات إيجابية

■يقول مسؤول مصرفي إن الطلب بدفع 150 دولاراً شهرياً أو أي مبلغ اخر يقدم حلول ترقيع ولا يعالج المشكلة في أساسها إذا لم يعمد مجلس الوزراء الى الاعتراف بصرف أموال المودعين لدى مصرف لبنان والتعهد بردها

 اسرار اللواء

همس

 ■كشف مسؤول لبناني أن انطباعه الأول عن منهجية عمل السفيرة الجديدة لدولة كبرى اختلافه عن منهجية السفيرة السابقة التي نقلت الى الخارج

غمز

■تتكثَّف اللقاءات لمعالجة أوضاع ناشئة عن استمرار النزوح عن القرى الحدودية، وكيفية العمل لمعالجتها في المرحلة المقبلة

لغز

■ما يزال التضامن في المناطق الحدودية او القريبة من الحدود يحافظ على متانته على الرغم من الضربات والخسائر الموجعة على الصعد البشرية والاقتصادية والعمرانية!

نداء الوطن

■يجزم مدير أحد المصارف في مجالسه بأنّ بعض المصارف لا يستطيع الإلتزام بدفع 150 دولاراً للمودعين، أكثر من ستة أشهر.

■أكدت مصادر دبلوماسية ما تردّد عن سحب الجيش الروسي صواريخ «أس 300» و»أس 400» المضادة للطيران والتي نشرها في سوريا قبل سنوات.

■يؤكد وزير يشغل وزارة خدماتية ان هناك جهات خارجية هددت بوقف تمويل بعض المشاريع للبنانيين في حال طبقت الوزارة القوانين وضيقت على النازحين السوريين ولجمت الفوضى

البناء

خفايا

■تدور نقاشات حامية بين محللين وخبراء مؤيدين للمقاومة وبعض المحللين الذين يروّجون لنظرية حرب كبرى مقبلة تشنها واشنطن وتل أبيب وتستهدف قوى المقاومة في المنطقة ويكون لبنان إحدى ساحاتها، ويصلون إلى القول إن طوفان الأقصى لم يكن مفاجأة بل كان ذريعة تحتاجها الحرب. ويقول هؤلاء إن كل الكلام عن عجز أميركي إسرائيلي عن خوض حرب كبرى هو مجرد معنويات ينشرها محور المقاومة. وقد علق أحد الخبراء من الواثقين بقوة المقاومة في نقاشاته مع عدد من هؤلاء بعد انسداد طريق التوافق بالقول إنها فرصته ليجمع ثروة إذا وافقوا على الدخول في مراهنة حول نشوب الحرب أو عدمها مع مهلة زمنية حتى نهاية العام. وقال إنه نجح حتى الآن بتسجيل مراهنتين واحدة على سيارة والأخرى على مبلغ جيد

كواليس

■لاحظ خبراء عسكريّون حال صدمة أردنية أمنية وإعلامية من انكشاف وجود القاعدة الأميركية على الحدود السورية العراقية الأردنية المسمّاة بالبرج 22. وظهر من الإصرار الأردني على أن الضربة التي أصابت الأميركيين كانت في قاعدة التنف السعي للتستر على وجود قاعدة أميركية في موقع عسكريّ أردنيّ على الحدود السورية والعراقية مع الأردن، كما لاحظ الخبراء ارتباك محلل قناة الجزيرة فايز دويري في التعامل مع الخبر. وآخر إبداعات جماعات المرتبكين الذي لاحظه الخبراء وضحكوا منه كان كلام المحلل الخليجي عبدالله الشايجي على الجزيرة وكلام سكاي نيوز عربية التي يديرها نديم قطيش عن التباس وقع فيه العاملون في القاعدة في التعرّف على الطائرة التي استهدفتهم صديقة أم عدوة. وقالوا إن أبسط العارفين بالشؤون العسكرية يعرفون أن هذا عذر أقبح من ذنب

 اسرار الجمهورية

■غلم ُ أن سياسياً مستقلاً يجسّ نبض بعض الشخصيات حيال إمكان تشكيل إطار سياسي جديد خارج نفوذ قوى أساسية في بيئته

■لا تزال الأمور غامضة بشأن بديل للتعميم 151 وإذا كان الإتفاق سيتم على أساس سعر منصة صيرفة أو لا.

■التواصل الذي تقوده مرجعية روحية قطع شوطاً مهماً، ولكن العبرة في التنفيذ

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

“إذا أخفقت الإستراتيجية العسكرية الحالية لإسرائيل في إقامة Buffer Zone قابلة للتطبيق بينها وبين لبنان” يقول الباحث الجدي نفسه في مركز الأبحاث الأميركي القادر على الوصول الى مراكز القرار في البلاد “ان إسرائيل ستدفع الوضع العسكري مع لبنان الى مزيد من التدهور بشن هجمات واسعة على البنية العسكرية التحتية لـ”حزب الله” بهدف زيادة الضغط عليه، ولا بد من أن ترافق ذلك هجمات أرضية وضربات في عمق الأرض اللبنانية، أي وراء المنطقة الجنوبية الحدودية مع إسرائيل. يعني سيناريو كهذا مزيداً من القصف الموضعي تقوم به الدبابات وسلاح المدفعية والطيران الحربي، كما يعني قيام مجموعات عسكرية نظامية وقوات خاصة إسرائيلية بعمليات على قوات “الحزب”، ولكن مع حرص على عدم التورّط بإرسال قوات عسكرية كبيرة العدد الى الجنوب اللبناني. الهدف من ذلك سيكون إعطاء إشارة الى لبنان تفيد بالإستعداد لتدخلات عسكرية جدّية على أرضه. من شأن ذلك إشعال حرب شاملة. ويمكن أن تبدأ هذه الحملة قبل انتهاء العمليات العسكرية في غزة وعودة الجيش الإسرائيلي الى شمال بلاده. سيتم الإعتماد في ذلك كله على السلاح الجوي الإسرائيلي وعلى ألوية الإحتياط المنتشرة أساساً في منطقة الشمال. وستتسبّب إستراتيجية كهذه بقتل الكثيرين من العسكريين والمدنيين في جنوب لبنان لأن مقاتلي “حزب الله” وحلفاءه سيندفعون الى القتال بحماسة كبيرة مستعملين كل ما لديهم من أسلحة، وذلك من أجل إظهار القدرة على الصمود والثبات وتأكيد الشرعية كمدافعين عن لبنان أمام أبنائه”.

ماذا ستكون نتيجة العمليات الإسرائيلية المشار إليها أعلاه؟ يجيب الباحث الجاد نفسه في مركز الأبحاث الأميركي القادر على الوصول الى مراكز القرار في بلاده: “لقد قوّى “حزب الله” جنوب لبنان ومواقعه فيه بخنادق وأنفاق وبنى تحتية تمكّنه من مواجهة هجمات إسرائيلية برية وجوية. لذلك فإنه من غير الواضح معرفة الضرر الذي قد يسبّبه جيش إسرائيل لـ”الحزب” وقواته، علماً أن حملةً مدفعية وجوية ستتسبّب حتماً بوقوع ضحايا مدنيين ومن شأن ذلك عزل إسرائيل ديبلوماسياً ودفع الحكومة اللبنانية الى دعم “حزب الله” بدلاً من الضغط عليه للإنسحاب من الجنوب تنفيذاً للقرار 1701″.

ماذا إذا فشلت الهجمات الإسرائيلية المذكورة أعلاه؟ يجيب الباحث الجاد في مركز الأبحاث الأميركي نفسه: “ستنفّذ إسرائيل إختراقات عسكرية برية في جنوب لبنان وستسيطر على أراضٍ ببشرها وبمقاتلي “حزب الله” فيها، كما ستهدّد باجتياح إسرائيلي واسع بل كبير جداً. وما إحجامها الآن على الأقل عن اجتياح كهذا إلّا لأن اجتياحها غزة ضيّق مواردها المادية. لهذا لن تكون السيطرة على أراضٍ لبنانية والإحتفاظ بها قراراً حكيماً، علماً أنها فعلت ذلك من عام 1982 الى عام 2000. لكن يكفيها الآن على الأقل الإشارة الى أن الخيار المذكور موجود على طاولتها. وستركّز العمليات المذكورة أعلاه على “تنظيف” الأرض من مقاتلي “الحزب” وتدمير بنيته التحتية وإصابته بأقصى ما يمكن من أضرار وخسائر في قدراته العسكرية قبل العودة من تلك الأراضي والمناطق الى إسرائيل. وقد ترافق هذه العمليات حملات جوية على مناطق عدة من لبنان مثل البقاع وبيروت. لكن ذلك قد يدفع “الحزب” الى الصمود في مواقعه والإستعداد لقتال طويل، وخصوصاً إذا تسبّبت الأفعال العسكرية لإسرائيل باحتضان اللبنانيين لـ”حزب الله” مثلما فعلوا عام 2006. بذلك تكون إسرائيل علِقت بحرب حدود مع “الحزب”. لكن ذلك لا يمكن تنفيذه قبل عودة الفرق العسكرية الإسرائيلية من غزة وإعادة تسليحها مع الإستمرار في العمل داخل القطاع من أجل السيطرة عليه. لكن خبرة “حزب الله” العسكرية من قتاله سنوات في سوريا قد تتسبّب بإيقاع ضحايا كثيرة من القوات الإسرائيلية، الأمر الذي لا بد من أن يُضعف الدعم الشعبي لإسرائيل في حملتها العسكرية اللبنانية”.

هل نجاح إسرائيل في الإمساك بغزة على نحو تام وتحوّلها نحو لبنان يمكن أن يثير رد فعل من إيران الإسلامية التي أسّست “حزب الله” ورعته وساعدته في تحقيق إنجازاتها الإقليمية على مدى أربعة عقود إلا بضع سنوات؟ لا يعتقد الباحث في مركز الأبحاث الأميركي نفسه “أن إسرائيل قد تتوجه الى حرب شاملة مع لبنان بعد نجاحها التام في غزة. وهي لا يمكن أن تفكّر في شن حرب كهذه إلا إذا حصلت على دعم ديبلوماسي كامل من الولايات المتحدة وبعد تحقيقها أهدافها في غزة، وإلا إذا سوّت مشكلاتها الداخلية والإنقسام الحاد بين شعبها، كما إذا استمر “حزب الله” في هجماته عليها أو بالأحرى صعّدها بحيث يستهدف المدن الإسرائيلية مباشرةً. لكن تكرار إجتياح إسرائيل للبنان عام 1982 غير ممكن ودونه عقبات كبيرة. أما تسبّب الأعمال الحربية الإسرائيلية المتنوّعة ضد لبنان بأضرار كبيرة، وخصوصاً إذا طالت بتدخل إيران عسكرياً ضد إسرائيل بواسطة سلاحها الصاروخي المتطوّر فمحتمل لكنه سيواجه عقبات كثيرة أهمها إنضمام أميركا الى إسرائيل في مواجهة ذلك مباشرةً ومداورةً. لكن السيناريوات المذكورة كلها لا تبدو سهلة التطبيق لأسباب متنوّعة كثيرة، منها أن عدد مقاتلي “حزب الله” هم ضعفا مقاتلي “حماس” في غزة تقريباً. يعني ذلك أن أي اجتياح إسرائيلي للبنان سيواجه قوة أقوى وأكبر من التي واجهها في غزة. وإذا احتاج “أخذ” غزة الى شهرين ونصف شهر أو أكثر فإن اجتياح لبنان وجنوبه سيحتاج الى وقت أطول. منها أيضاً أن لـ”حزب الله” إتصالاً جغرافياً مباشراً بإيران من خلال سوريا والعراق وذلك يساعده في الحصول المنتظم على السلاح والذخائر… والرجال. ومنها أخيراً أن محاولة إسرائيل سابقاً إخراج “حزب الله” من جنوب لبنان أيام رئاسة إيهود باراك لحكومتها فشلت وأنهت حياته السياسية. في النهاية يقول لبنانيون مؤيّدون لـ”حزب الله” وآخرون غير مؤيدين له: “لا مانع من Buffer Zone على الحدود اللبنانية مع إسرائيل لكن يجب أن تكون هناك Buffer Zone أخرى على حدود إسرائيل الشمالية مع لبنان”.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

Exit mobile version