عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 03/02/2024
النهار
-غارات أميركية على الحرس الثوري وحلفاء له في سوريا والعراق
-حملة ديبلوماسية متجددة لتبريد الجبهة الجنوبية
-بلينكن يبدأ جولة إقليمية غداً
-وآلاف الفلسطينيين يواصلون النزوح جنوبا
نداء الوطن
-باريس تُحذّر من اندلاع حرب جديدة على الجبهة اللبنانية
-إسرائيل تشترط لهدنة الجنوب إنسحاب “حزب الله” أولاً
-شرشحوا الشحادة… هبات لطلاء شرفة ونقل أثاث
“-جولة خامسة” لبلينكن لإنجاح “الهدنة… و”حماس” و”الجهاد” تتمسّكان بانسحاب إسرائيل
-إضراب الموظفين أولى بوادر فشل تصفير عجز الموازنة
-أميركا “تحتضن” جثامين جنودها وتُطلق “حملة التأديب” في المنطقة
– تعديل التعميم 151: 150 دولاراً من مصرف لبنان
الأخبار
-تسارع عجلة التفاوض: المقاومة متمسّكة بـ«الضمانات»
-«المقترح المردود» لبريطانيا – فرنسا: وقف جزئي للحرب على 5 كلم… للتجربة!
-العدو: التهدئة في غزة لا تشمل جنوب لبنان | إسرائيل تطلب حلاً … وأميركا تريده عاجلاً
اللواء
-مغامرة منصوري»: وقف النهب وتثبيت حق المودع بالدولار
-ضغوطات مطلبية قد ترجئ مجلس الوزراء.. وضغوطات غربية تربط مصير حزب الله «بحماس»
-موازنات المستقبل مختلفة
-تثبيت لحقوق المودعين بالدولار
الجمهورية
– هوكشتاين راجع : مهمة شائكة
-اسرائيل: وقف النار لن يشمل لبنان
-القطاع البترولي… بين فقدان البوصلة وضياع الطريق
-ديبلوماسي »مصدوم«: كما تكونون »تدجّنون« من يساعدكم
-القطاع البترولي… بين فقدان البوصلة وضياع الطريق
الشرق
إيران تهرب من سوريا خوفاً من أميركا
خلافات داخلية إسرائيلية تؤخّر وقف النار.. وتهديد جديد للبنان
الديار
-حلّ الدولتين يعود بقوة… ونتنياهو عالق بين وزرائه والضغط العالمي
-المفاوضات بشأن القرار 1701 لن تحصل قبل وقف العدوان على غزة
-مصرف لبنان يطلق اليوم التعميم 166 بديلاً للـ151: 150 دولاراً بالشهر
البناء
-غارات أميركية على الحدود السورية العراقية تشمل الميادين والبوكمال والقائم/
-القيادة الوسطى: ضرب 85 هدفاً لفيلق القدس والمتعاونين معه بـ 125 قذيفة/
-المقاومة العراقية تستهدف القواعد الأميركية شرق سورية بعد دقائق من الهجمات
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/02/2024
الأنباء الكويتية
– صور سعد الحريري تنتشر في طرابلس والبقاع قبيل أيام من ذكرى استشهاد والده
-«شيء ما» قد يتبلور قريباً مع عودة هوكشتاين ولودريان ووزير الخارجية الفرنسي الجديد في بيروت قريبا
-بوحبيب يؤكد الاستعداد لمفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل.. ولا «فيتو» لجنبلاط على أي مرشح رئاسي
-«تقاطر» موفدين غربيين وكاميرون يبحث التهدئة جنوباً ودعم الجيش
الشرق الأوسط
– «اللجنة الخماسية» تطرح «حواراً في البرلمان» لانتخاب الرئيس في مارس
-بري: توافقت وسفراء «الخماسية» على المجيء برئيس صُنع في لبنان
الراي الكويتية
-ترشيح أزعور مستمرّ و«خطأ كبير تحويل الرئاسة جائزة ترضية»
-لبنان في صلب «خلية الطوارئ الديبلوماسية» في المنطقة وجبهة الجنوب على… مفترق طريق
اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 03/02/2024
اسرار النهار
■سمع الوفد البناني الى واشنطن إشادة أميركية بالإجراءات التي يتخذها الحاكم بالإنابة وسيم منصوري الذي يتوجه الاثنين الى السعودية
■تبين بعض التحقيقات أن أمل شعبان التي تم توقيفها وإطلاقها وأعفاها وزير التربية من مهماتها كانت رفضت إمرار الكثير من المخالفات في الوزارة وشكلت عقبة أمام المستفيدين والمافيويين الناشطين بين الطبقات الـ 11.
■لوحظ أن فكرة نائب بقاعي لتأهيل طريق ظهر البيدر، شبيهة بما جرى بعد الزلزال، وما سمي بالتعمير حينذاك وأعطت نتائج ايجابية.
■تردد أن زعيماً سياسياً سيزور موسكو خلال الأيام المقبلة وسيلتقي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونائبه ميخائيل بوغدانوف
اسرار اللواء
همس
■تهتم مصادر بما إذا كان الوزير البريطاني، تناول ترتيبات مراقبة في الجنوب على نحو ما هو حاصل في منطقة البقاع!
غمز
■تختلف التقديرات بين نسب المقيمين والمغادرين القرى الملامسة للخط الأزرق من الجهة اللبنانية، وهي تقل ليلاً وتنتعش نهاراً بين 30 و40٪.
لغز
■يضع قطب نيابي طرفي فقط: أحدهما رسمي والآخر سياسي في اتصالاته التي لم تنقطع مع وسيط أميركي مفوض
نداء الوطن
■ تؤكد المعلومات أنّ حملات التطبيل والتزمير التي يقودها البعض في سياق الاستعداد لعودة رئيس «تيار المستقبل» سعد الحريري إلى بيروت لإحياء ذكرى اغتيال الرئيس رفيق الحريري، لا تستند إلى أيّ معطيات جديدة من شأنها أن تبدّل في وضعية الحريري، وبالتالي إنّ المشهدية المنتظرة في 14 شباط لن تختلف في وقائعها عن تلك التي حصلت في العام الماضي.
■يقول نائب شمالي في معرض إجابته عن فحوى الحراك الرئاسي الجديد للخماسية ولبعض الكتل لإنهاء الشغور الرئاسي، إنه لا حل في الأفق قبل انجلاء أوضاع الحرب على غزة، وكل ما يجري هو لعب في الوقت الضائع.
■علم أنّ زيارة مسؤول أوروبي كبير إلى بيروت لا تحمل مقترحات سياسية بل تطرقت إلى التفاصيل الأمنية التي تناقش للمرة الاولى منذ اندلاع الحرب في الجنوب.
البناء
خفايا
■أوضح مرجع في القانون الدولي أن محكمة العدل الدولية لم تبتّ بعد في صلاحيتها للنظر في الدعوى المقامة من جنوب أفريقيا ضد كيان الاحتلال بجرم الإبادة الجماعية ولم تصل بعد للنظر في توجيه الاتهام بارتكاب الجرم إلى حكومة الكيان، لكنها قبلت الشبهة بارتكاب الجرم وصلاحيتها في الاختصاص بالنظر في الدعوى. وكل من الأمرين سوف يستغرق البتّ به وقتاً غير قصير، ولذلك فإن ما يُسمَّى بالإجراءات الاحترازية يرتبط بهذه الشبهة منعاً للتمادي في الجرم المخالف لقوانين الحرب في حال ثبوته ولم تطلب وقفاً فورياً لإطلاق النار المنطبق على قوانين الحرب احتياطاً لعدم ثبوت الجرم
كواليس
■تقول مصادر دبلوماسية إن تفاهماً على مستويات مختلفة لاحتواء الرد الأميركي على عملية البرج 22 سواء عبر جعله على مستوى منخفض من جهة أو لعدم الذهاب الى ردود عليه تؤدي الى مقتل جنود أميركيين. وتؤكد المصادر أن التفاهمات التي توصل إليها وسطاء فاعلون بين واشنطن وطهران بما يتضمن مسارات لاحقة يتصل بعضها بوقف إطلاق النار في غزة وبعضها الآخر بالانسحاب الأميركي من العراق وسورية. وتقول المصادر إنه إذا تجاوزت الردود الأميركية السقوف المرسومة سوف تدخل المنطقة في تصعيد كبير
اسرار الجمهورية
■ قال مسؤول كبير انّ اكثر المستفيدين من سياسات الدعم هم اكثر المعترضين على دفع ما يتوجب عليهم من ضريبة.
■لوحظ تزايد سفر مسؤولين ووزراء في الفترة الأخيرة على رغم الشكوى من انعدام الموارد المالية.
■ سأل مراقبون اين أصبحت فضيحة البنزين المغشوش التي كشفتها السلطات الرقابية المختصة، وعلى أي أساس تمّت لفلفة القضية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
على رغم ان وزارة الداخلية والبلديات بكّرت في الاعلان عن استعداداتها وجاهزيتها لإجراء انتخابات المجالس البلدية والاختيارية في موعدها المحدد مبدئياً في أوائل أيار المقبل، معمِّمةً لوائح الشطب بعدما أنجزتها المصلحة المعنية في الوزارة، طالبةً من كل المعنيين مراجعتها، فان احتمال تأجيل هذه الانتخابات والتمديد للمجالس البلدية والاختيارية الحالية سنة إضافية لايزال الاحتمال الأكثر رجحاناً، لتتكرر تجربة السنة الماضية، خصوصا ان الاسباب والدوافع والذرائع التي تم الاستناد اليها لتسويغ التمديد في العام المنصرم ما زالت موجودة بل أضيفت اليها دواعٍ اخرى مستجدة.
وعلى رغم ان المهلة الزمنية التي تفصل عن الموعد المقرر مبدئياً لإجراء هذا الاستحقاق تُعدّ طويلة نسبياً (نحو أربعة أشهر)، فان رئيس لجنة الدفاع والداخلية النيابية جهاد الصمد يفصح عن أن المعطيات والوقائع المتوافرة لديه لا تسمح له بإعطاء إجابات حاسمة سواء لجهة التأكيد على التمديد للمجالس البلدية الحالية التي يعاني معظمها ما يعانيه من صعوبات ومعوّقات، أو لناحية القدرة على تجديد المجالس البلدية كما هو مفترض عبر إجراء دورة انتخابات جديدة تُنصَب فيها صناديق الاقتراع ويتوجه الناخبون اليها بروح تنافسية ديموقراطية.
وأكد الصمد في حديث الى “النهار” ان التمديد سنة اضافية أو أكثر هو مبدئيا “إجراء غير سليم وينطوي على كثير من العناصر السلبية، ولكن ثمة مَن يجد صعوبات بل تحديات في إجراء هذه الانتخابات، اذ إن امور البلاد “المكركبة” والمعقدة والظروف الامنية والاقتصادية والسياسية غير الطبيعية، كلها لا تسهل اطلاقاً عند المعنيين هذا الموضوع، بل لا نبالغ إذا قلنا ان اجراء هذا الاستحقاق بات من الامور الجانبية سواء عند الجهات الرسمية المعنية بإنجازه أو عند القوى السياسية والشعبية المولجة ايضا بإنجاحه وتمريره”.
وأضاف: “نحن خلال جلسات إقرار الموازنة العامة ومناقشتها في اللجان النيابية كان حرصنا قوياً على إدراج الموازنة اللازمة بغية اتمام هذا الاستحقاق المهم. وقد أقررنا كما هو معلوم مبلغ 10 آلاف مليار ليرة (نحو 11 مليون دولار) كنفقات مرصودة لتأمين اجراء هذه الانتخابات. وهذا يعني اننا تعاملنا كلجنة بالجدية اللازمة مع تمرير هذا الاستحقاق انطلاقا من الحرص على انتظام عمل المؤسسات العامة، خصوصا تلك التي هي على تماس يومي مع دورة حياة المواطن”.
ولفت الصمد الى أنه “مع هذا الاجراء، فاننا مع كل المعنيين على حد سواء في شكٍّ من أمرنا، واستطراداً ما زلنا نشكّ في امكان تمرير هذا الاستحقاق الديموقراطي الحضاري وفق الآليات المتبعة وضمن المهل المعقولة”.
ورداً على سؤال أجاب: “في ظل المستجدات الضاغطة وفي مقدمها الوضع الساخن في الجنوب وحالات النزوح ونتائج الاعتداءات الاسرائيلية على البلدات والقرى الحدودية والامامية، فانه يصير لزاماً على المعنيين على مختلف المستويات ان يضعوا في حساباتهم احتمال تأجيل انتخابات المجالس البلدية والاختيارية لمدة معينة، ومن ثم التمديد تلقائيا للمجالس الحالية الممدَّد لها أصلا كما هو معروف. وثمة احتمال آخر يدور الكلام حوله في المحافل ذات الصلة وفحواه درس إمكان اجراء الانتخابات حصراً في البلدات والقرى التي مجالسها محلولة لسبب أو لآخر، وذلك بهدف تيسير أمور سكانها”.
ورداً على سؤال آخر قال الصمد: “ان موجة الاعتراض التي هبّت في وجه قرار زيادة الرسوم والضرائب البلدية وغير البلدية إنفاذاً لتوجه عام يقضي برفع الواردات والعائدات البلدية وغير البلدية من شأنه ان يقلل من حماسة الناس لملاقاة هذا الاستحقاق والتفاعل معه”.
وأشار الى أنه “حتى الآن لم أبحث بصفتي رئيسا للجنة الدفاع والداخلية في موضوع اجراء الانتخابات وسبل انجاحها مع أيّ من المسؤولين المعنيين، كما لم يطلب مني أحد ان أتداول معه في هذا الامر او للوقوف على رأينا كلجنة نيابية ومعرفة حقيقة الاستعدادات. ولكنني اعتزم دعوة اللجنة (لجنة الدفاع الوطني والداخلية) الى جلسة الاسبوع المقبل لمناقشة هذا الموضوع وما يتصل به، لأن ثمة تساؤلات بدأت تصلنا يوميا. وعلى الأثر سنحدد جلسة ثانية للجنة ندعو اليها وزير الداخلية والبلديات لكي نستمع اولا الى رؤية الوزارة حيال هذا الموضوع وامكان تمرير هذا الاستحقاق بسلاسة ويسر ووفق الآليات المتبعة. مع العلم ان الوزير بسام المولوي سبق له ان اعلن ان الوزارة من جهتها انجزت ما هو مطلوب منها، وانها صارت مستعدة للقيام بما هو متوجب عليها في حال حزمت الحكومة الحالية (تصريف الاعمال) أمرها وقررت اجراء هذا الاستحقاق”.
ورداً على سؤال آخر اجاب الصمد: “ما من أحد يجهل التبعات والآثار السلبية التي ستنجم حتما عن عدم اجراء هذه الانتخابات وفق ما هو مقرر، خصوصا ان هذا التمديد للمجالس البلدية والاختيارية سيكون الثاني من نوعه في غضون سنة واحدة، وبطبيعة الحال ما من أحد إلا يعي ان الطبيعي والبديهي والاسلم اجراء الانتخابات في موعدها”. ولكن السؤال المحوري أو التحدي الكبير هو: كيف يمكن للدولة في ظل اوضاعها الحالية الصعبة ان تحزم أمرها وتقرر تمرير هذا الاستحقاق المهم في موعده المبدئي؟ سؤال وجيه يُفترض ان نجد الاجابات الحاسمة حوله بدءا من الاسبوع المقبل.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*