الهديل

حصاد اليوم السبت ٣ شباط ٢٠٢٤

حصاد اليوم

ھل اقترب موعد انتخاب الرئيس في لبنان ام ان الامور ليست جاهزة حتى الآن؟ بري والخماسية يريدون رئيسا صنع في لبنان ولكن متى سيصل الى بعبدا وھل سيتم الاجماع عليھ نيابيا؟
رد بايدن على مقتل الجنود الاميركين يدمر مناطق عراقية وسورية و يجزر ويقتل عددا كبيرا من المدنيين والعسكريين الموالين لايران ولكن مع اصرار على عدم خوض حرب مباشرة مع ايران
بعد صمت طويل خرج موظفو الاونروا لتكذيب الادعاءات الاسرائيلية التي ستؤدي الى تفاقم ازمة النازحين الفلسطينيين في المنطقة ولكن من سيسمع لھم؟ فالقرار بوقف التمويل اتخذ ومكاتب الوكالة تنھار وتخوف فلسطيني كبير والاتي افظع ..
قيادة عمليات الأنبار للحشد الشعبي: مقتل 16 عنصراً وإصابة 25 آخرين في الهجمات الأميركية
‏المرصد السوري: مقتل 23 عنصرا من الموالين لإيران في الضربات الأميركية على سوريا
التعميم ١٥١ بصيغته الجديدة من المصرف المركزي
موظفو الاونروا: ادعاء اسرائيلي كاذب

هيئة البث عن الحكومة الإسرائيلية: ما زلنا بعيدين عن التوصل لاتفاق مع حماس

فضل الله من القرى الحدودية الجنوبية: “لا الغارات ولا القصف ولا التهديد ولا الترهيب يمكن أن يغيّر في المعادلة القائمة اليوم

……

■صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

البلاغ التّالي:

بتاريخ 25-1-2024، ادّعت إدارة الجامعة الأميركيّة في بيروت، لدى فصيلة رأس بيروت في وحدة شرطة بيروت، ضدّ مجهول بجرم سرقة أعدادٍ كبيرة من الحواسيب المحمولة (Laptops)، من داخل أحد مستودعاتها.

من خلال المتابعة والتحريّات، تمكّن عناصر الفصيلة من تحديد هويّة المتورط، ويدعى:

– أ. د. (مواليد عام 1988، لبناني)

تمّ ضبط كميّة من الحواسيب المسروقة، وأعيدت إلى الجهة المدّعية.

أودع الموقوف القضاء المختص، بناءً على إشارته.

■بيان من “الحشد الشعبي” بشأن الضربات الأميركية

 

صدر عن هيئة الحشد الشعبي، اليوم السبت، بيان جاء فيه: “بسم الله الرحمن الرحيم “وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُون” صدق الله العلي العظيم”.
وأضاف البيان، “بشكل سافر عدواني يتجدد القصف الأميركي الغاشم على المقار الأمنية الرسمية لهيئة الحشد الشعبي عبر استهداف جوي طال ليلة أمس مواقع الأبطال المرابطين في قضاء القائم غربي العراق، إذ أسفر هذا العدوان عن ارتقاء 16 شهيدا وإصابة 36 آخرين، فيما لا يزال البحث جاريا عن جثامين عدد من المفقودين”.

وتابع، “وتوزعت حصيلة الغارات الجوية كالآتي: المقر الجوال لعمليات الأنبار وكتيبة إسناد اللواء 13 (سبعة شهداء وسبعة جرحى)، مقر الدعم اللوجستي (جريح واحد)، موقع المدفعية (شهيد وأربعة جرحى)، موقع مقاتلة الدروع (ثلاثة شهداء عشرة جرحى)، موقع كتيبة الدبابات (أربعة جرحى)، موقعان تابعان للواء 45 (11 جريحا)، مستشفى عصام البلداوي التابع للطبابة (خمسة شهداء)”.
وأردف، “إن الاستهداف الأميركي انتهاك صارخ لسيادة الدولة العراقية وتعد على أجهزته الأمنية الرسمية كما أنه طال منازل المدنيين وروعهم وهو تجاوز لكل القوانين والأعراف الدولية، لذلك نؤكد بهذه المقام جهوزية الحشد لتنفيذ أي أمر من السيد القائد العام للقوات المسلحة بحفظ سيادة العراق ووحدة أرضه وسلامة شعبه”.
وختم البيان، “الرحمة والخلود للشهداء والشفاء للجرحى”.

■قال رئيس البرلمان اللبناني، نبيه بري، لـ«الشرق الأوسط» إنه توافق مع سفراء «اللجنة الخماسية» الذين التقاهم، الثلاثاء، على لبننة الاستحقاق الرئاسي، وإن «الخماسية» ما هي «إلا مجموعة دعم ومساندة للنواب لتسهيل انتخاب الرئيس، وأن لا مرشح لها ولا تضع فيتو على أي من المرشحين».

ولفت بري إلى أن السفراء «لم يتطرقوا إلى الخيار الرئاسي الثالث»، وقال إنه بادلهم بالمثل ولم يطرح عليهم اسم أي مرشح، ولم يعترضوا على دعوته الكتل النيابية للتلاقي والحوار «لعلنا نصل إلى توافق يفتح الباب أمام الدعوة فوراً لعقد جلسة نيابية مفتوحة مع دورات متتالية لانتخاب رئيس للجمهورية».

وأشار بري إلى أنه توقف مع السفراء أمام التفاهمات التي كانت وراء التمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون وقادة الأجهزة الأمنية، ورأى أن هناك ضرورة لتوسيعها «لعلها تتيح لنا التوافق على انتخاب رئيس للجمهورية».

……..

مقدمات نشرات الأخبار المحلية:

Lbc

إنشغل العالم بالضربة التي وجهتها الولايات المتحدة الأميركية في العراق وسوريا، وكان لافتا أن الضربة لم تشمل إيران، علما أن واشنطن تحمّل طهران مسؤولية وقوفها وراء حلفائها, سواء في العراق أو في سوريا أو اليمن.

 

لم يعد مهمًا عدد الأهداف، وهي بالمناسبة خمسة وثمانون هدفًا. ولم يعد مهمًا عدد القتلى، وهو بلغ الأربعين.

 

المهم أن واشنطن وطهران تلتزمان الضرب تحت السقف، وباللغة الرائجة، تلتزمان قواعد الاشتباك. فوزارة الدفاع الأميركية تقول إنها لا تريد حربا مع إيران، ولا تعتقد أن طهران تريد حربا كذلك.

 

في المقابل، صعَّدت إيران لهجتها، لكنَّ هذا التصعيد لم يتجاوز الحدود الكلامية، فرأت أن الغارات “مغامرة وخطأ استراتيجي آخر ترتكبه الحكومة الأميركية، ولا نتيجة لها سوى ازدياد التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة”.

 

في لبنان، انشغل اللبنانيون بالتعميم الذي أصدره حاكم مصرف لبنان بالإنابة، والذي حمل الرقم 166، ويقضي بدفع مئة وخمسين دولارا شهريا لكل مودع, وحدد التعميم شروط الإفادة منه.

 

حتى الساعة لم يظهر رد فعل المصارف ولاسيما تلك غيرُ القادرة على تطبيقه بشكل دائم، كذلك لم تظهر مواقف المودعين منه.

Otv

بعد حرب غزة وتداعياتها على جنوب لبنان، ثم في البحر الأحمر واليمن، واثر الاستهدافات الايرانية في سوريا والعراق، وصولاً الى باكستان، بلغ التصعيد الإقليمي الذروة في الساعات الاخيرة، مع بدء الردود الاميركية على ضربة الأردن.

فماذا بعد مشهد النار المتنقل بين بلدان الشرق الاوسط، بوتيرة لم يعرفها تاريخ المنطقة، على رغم الحروب المتتالية التي عرفتها على مرّ السنين؟

هل يفتح ما يجري الباب امام الحل الكبير؟ ام ان في الامر مبالغة، وشيئاً من التمني؟ فيما المكتوب على بلدان المشرق، ومن ضمنها لبنان، أن تبقى اسيرة الموت والدمار والنار؟

الأكيد أن أحداً لا يملك الجواب الأكيد. فحتى صنَّاع القرار، قد تجرُّهم أحياناً تطورات الأحداث إلى حيث لم يخططوا ولم يريدوا. فعسى ان تسبق المساعي كل انزلاق او فلتان.

اما لبنانياً، فمن الواضح ان الطروحات التي نقلها الى المسؤولين وزير الخارجية البريطانية حول الحدود لم تلقَ صدى ايجابيا لدى حزب الله، بدليل مواقف الشيخ نعيم قاسم والاجواء الاعلامية المسربة اليوم، تماما كما لم تُفضِ زيارة سفراء الخماسية لعين التينة الى اي نتائج ايجابية، حيث سمعوا تمسكا حاسما بترشيح سليمان فرنجية.

وفي الخلاصة، لا حلول لبنانية في الافق، وما على اللبنانيين في هذه المرحلة الا العيش وفق معادلة “كل يوم بيومه”، ومن هنا انصبِّت الانظار على التعميم الجديد لمصرف لبنان.

Nbn

مقدمة_النشرة 03-02-2024

هذه المرّة ليس اليمن.. بل سوريا والعراق كانا في مرمى عدوان أميركي إستفاق العالم على أصدائه

المنار

تسعيرٌ للنارِ المشتعلةِ في المنطقةِ بصواريخَ اميركيةٍ تجاوزت كلَّ القواعدِ والقوانينِ الدولية، لكنها لن تستطيعَ – على صلافتِها – ان تَستنقذَ ماءَ الوجهِ الاميركيَ والاسرائيليَ الذي اراقتهُ غزةُ على رمالِها وحلفاؤها على جبهاتِ اسنادِها..

عدوانٌ اميركيٌ بصواريخَ انتقاميةٍ على الاراضي السوريةِ والعراقية، استهدفت مقارَّ لقوىً رديفةٍ للحكومةِ السورية، وتشكيلاتٍ من الحشدِ الشعبي التابعِ للقواتِ المسلحةِ العراقية.

اعتداءٌ قرأَ فيه العارفون صرخةَ وجعٍ اميركيةً مما تلاقيهِ من فشلٍ مريرٍ بالمنطقة، من عينِ الاسد المفقوءةِ بالصواريخِ الى التنفِ المكلومةِ بالمُسيّراتِ الانقضاضيةِ وغيرِها من القواعدِ الواقعةِ تحتَ رحمةِ الضرباتِ المساندةِ لغزةَ الابية، لكنه اعتداءٌ خطيرٌ ايضاً يتجاوزُ بوقاحةٍ كلَّ الحدودِ ولا يتطابقُ مع الادعاءاتِ الاميركيةِ بعدمِ رغبتِها توسيعَ المواجهاتِ في المنطقة – كما جاء في بيانِ حزبِ الله.

وبمنطقِ التدليسِ والتحريفِ ادعت الادارةُ الاميركيةُ تنسيقَ ضرباتِها معَ الحكومةِ العراقية، التي دانت بدورِها الهجومَ ونفت ايَ تنسيق، فيما اعتبرتهُ دمشقُ في سياقِ التأجيجِ الخطيرِ للصراعِ في منطقةِ الشرقِ الأوسط . ولخطورةِ التهورِ الاميركي كانت الادانةُ الايرانيةُ بوجهِ العدوانِ الصارخ، فيما صَوَّبت العينُ الروسيةُ على الذهابِ الى جلسةٍ طارئةٍ في مجلسِ الامن، لادانةِ ما وصفتهُ بعرضِ عضلاتِ الادارةِ الاميركيةِ في المنطقةِ الذي تريدُ من خلالِه التأثيرَ على وضعِها السياسي الداخلي المأزوم ..

اما اللازمةُ التي يعرفُها الاميركيُ والصهيوني، فهي اَنْ لا شيءَ سيَحمي القواعدَ الاميركيةَ ولا شيءَ سيفكُ الحصارَ البحريَ عن العدوِ الصهيوني في البحرِ الاحمر، ولا شيءَ سيُعيدُ المستوطنينَ الصهاينةَ الى غلافِ قطاعِ غزةَ والمستوطناتِ المحاذيةِ للحدودِ مع لبنانَ الا وقفُ الحربِ على القطاعِ وفكُ الحصارِ عن اهلِه وتبادلُ الاسرى.

هذا ما استوت عليه اقوالُ وافعالُ كلِّ محاورِ المواجهةِ من غزةَ الصامدةِ الى جميعِ جبهاتِ اسنادِها، وهو ما يعرفُه الاميركيُ جيدا، وبدأَ التحضيرَ له، محاولاً اجتراحَ حلولٍ بما يحفظُ ما تبقى من صورةِ ربيبِه الصهيوني. فيما باتت الصورةُ وفقَ الاعلامِ العبري مركبةً على هذا الاساس، معَ اقتناعِ الجميعِ في تل ابيب قادةً وعسكراً ومستوطنينَ انَ الوقتَ انتهى، وانْ لا جدوى بالهروبِ معَ بعضِ المكابرينَ الى الامام، وانَ النصرَ الذي يتحدثُ عنه بنيامين نتنياهو وبعضُ ادواتِه الحكوميةِ كِذبةٌ باتَ لا يُصدِّقُها حتى هو.

 

Exit mobile version