الهديل

حصاد اليوم الأحد 04/02/2024

حصاد اليوم…

عوائق تقف صدا منيعا امام انجاز صفقة التبادل والھدنة الجديدة في غزة فرفض حماس من جھة والانقسام والخلافات الاسرائيلية من جھة اخرى تعرقل السير في تحقيق الوقف المؤقت للقتال في القطاع

البنزين متوفر في لبنان ولكن ھناك تخوف من استمرار ارتفاع اسعار المحروقات في الايام المقبلة مع ضربات البحر الاحمر الذي يرفع من اسعار النفط عالميا.. 

واشنطن لم يشفى غليلھا بعد بل تخطط لانتقام جديد اخر في المنطقة نفسھا فالمواقع التي لم تدمر كليا ستقصفھا مرة اخرى لتدميرھا بالكامل 

نسبة نجاح المفاوضات اللبنانية الاسرائيلية بشأن الحدود تبلغ الثلث اي ٣٠% وھذا بعد ان تخلت اسرائيل عن بعض النقاط في مزارع شبعا وبعد ان انسحب جزء من قوات الرضوان ما رفع من فرصة اتمام السلام في الجنوب

الانتخابات الرئاسية الأميركية على الأبواب والمنافسة اشتدت اكثر اليوم مع فوز بايدن في انتخابات ولاية كارولينا الجنوبية التمھيدية فبعد تفوق ترمب بفوزھ في عدة ولايات يأتي فوز بايدن كفرصة لھ لتعزيز شعبيتھ ونيل ولاية رئاسية جديدة

بايدن يفوز بانتخابات الديمقراطيين التمهيدية في كارولاينا الجنوبية

واشنطن “تُهدّد”: سنضرب مجدّداً!

من أجل حماية الجنوب… الراعي يدعو لتطبيق هذا القرار!

نتنياهو: لن نوافق على أي صفقة وليس بأي ثمن ولن نوافق على إطلاق سراح “إرهابيين”

تقدّم في فرص نجاح المفاوضات الإسرائيلية ـ اللبنانية .. تقرير اسرائيلي يوضح

اسعار المحروقات الى ارتفاع؟

🔴قال مسؤول أميركي لشبكة “إن بي سي نيوز” NBC News، اليوم الأحد، إن واشنطن قد تشن ضربات جديدة على أهداف قصفتها في العراق وسوريا يوم الجمعة الماضي.

وأضاف المسؤول، الذي لم يتم الكشف عن اسمه: “إذا تبين أن بعض الأهداف في سوريا والعراق لم تدمر بالكامل فقد تصدر أوامر بقصفها مجددا”.

وفيما يتعلق بتأثير الضربات على مفاوضات واشنطن وبغداد بشأن سحب قوات أميركية من العراق قال المسؤول إن “من السابق لأوانه” الحديث عن ذلك

🔴صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:

“تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة مطلوبَين للقضاء بجرم استعمال بطاقة ائتمان، عائدة لمواطن لبناني يحمل الجنسيّة الأستراليّة، وذلك خلال شهر أيّار من العام الماضي، وسحبا، بواسطتها، مبلغ 4500 دولار أميركي من “صرّافات آليّة” عدّة، وذلك، بعد أن كان المدّعي قد فقد محفظته وفي داخلها البطاقة الائتمانيّة والرّقم السّرّي العائد لها، وقبل أن يتمكّن من إيقاف عمل البطاقة.

لذلك، تطلب هذه المديريّة العامّة ممَّن يعرف مكانهما أو يعرف عنهما شيئاً، الاتّصال بمفرزة حلبا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، على الرقم 691392 /26 للإدلاء بما لديه من معلومات. علماً، أنّ كل مواطن يساهم في إلقاء القبض عليهما، يبقى اسمه طيّ الكتمان، وفقاً للقانون”.

🔴أوضحت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم الأحد، أنّ “المفاوضات بين الولايات المتحدة وفرنسا والحكومة اللبنانية التي يشارك فيها ح.زب الله بشأن الوضع الحدودي بين لبنان وإسرائيل تتقدّم، مقدّرة فرصة نجاح المفاوضات السياسية بنحو 30%”.

وأورد تقرير المراسل العسكري للصحيفة يوآف زيتون، أنّ “إسرائيل التي تطالب بإبعاد التنظيم اللبناني إلى شمال نهر الليطاني ستوافق على انسحاب جزئي لحزب الله من الحدود إلى مسافة تتراوح بين 8 و12 كيلومتراً”، مشيراً إلى أنّ “الحزب سحب بالفعل حوالي 2000 عنصر من قوة النخبة التابعة له (قوات الرضوان) من خط التماس إلى نطاقات بعيدة تتراوح بين 4 إلى 6 كيلومترات تقريباً خلف الحدود”.

وبالمقابل، ستقوم إسرائيل بالتخلي عن عدد من “النقاط الثانوية من الأراضي المتنازع عليها لمصلحة لبنان”، لافتاً في هذا السياق إلى “نقاط في مزارع شبعا”.

وتابع التقرير، “قبل يومين، صرّح وزير الدفاع يوآف غالانت قائلاً إنّ إسرائيل لن توقف النار ضد الحزب خلال فترة الهدنة المرتقبة مع حركة حماس في غزة. خلال الهدنة السابقة في غزة، ساد هدوء عند الجبهة مع لبنان، إلا أن الحزب استغل ذلك لإعادة تسليح مواقعه، في حين صدرت تعليمات لجنود الجيش الإسرائيلي بوقف إطلاق النار”.

وأكد أنّ “ما يتبين الآن هو أنّ غالانت كان معارضاً للسياسة الإسرائيلية التي تزامنت مع أوّل هدنة تم إبرامها مع حماس قبل أكثر من شهرين”.

وأضاف أنّ “غالانت أوضح الآن وجهة نظره علناً وبشكل مسبق، الأمر الذي قد يواجه معارضة متكررة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي قد يرغب في وقف إطلاق نار يشمل ساحتي غزة ولبنان”.

وانتشرت خلال الأيام الأخيرة “رسائل داخل إسرائيل تُحذر من كارثة غير مسبوقة على صعيد الجبهة الداخلية في حال دخلت تل أبيب في معركة ضد الحزب”، بحسب تقرير “يديعوت أحرونوت”،

وأكمل التقرير، أنّ “تلك الرسائل التي تأتي من شخصيات يمينية تُحذر من أنّ الحزب يمتلك آلاف الصواريخ الدقيقة من مختلف الأنواع التي يمكن أن تترك خراباً في الجبهة الداخلية الإسرائيلية”.

ونوّه إلى أن “حتى الآن، وبغض النظر عن ذلك، تشير تقديرات المؤسسة الأمنية إلى أنّ كلاً من الحزب والجيش الإسرائيلي لم يقدّما سوى 5% من قوّتهما. مع ذلك، تشير التقديرات إلى أنّ طلاب الجليل الذين تم إجلاؤهم مع عائلاتهم من المستوطنات على طول خط النزاع مع لبنان، لن يكملوا العام الدراسي الحالي في المؤسسات التعليمية الخاصة بهم، وسيبقون نازحين في بلادهم خلال الفترة المقبلة من العام 2024”

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

تلاشى الاهتمام المحلي بحركة سفراء اللجنة الخماسية مرحليا، في انتظار حراك خارج الحدود، يعيد تحريك المياه الرئاسية الراكدة، وعادت الواقعية السياسية لتسود، بعد موجة التفاؤل المصطنعة، التي تبقى بلا اساس طالما التمترس على حاله خلف مرشح لا يتمتع بغطاء مسيحي ولا يحظى بالاكثرية النيابية المطلوبة لتأمين النصاب.

وفي غضون ذلك، تنصب الانظار اللبنانية على المشهد الاقليمي الناري، المتنقل من بلد الى آخر، فيما يبقى المحور، العدوان الاسرائيلي المستمر على غزة.

وفي هذا الاطار، وبعد الحملة التي تعرض لها على خلفية عظة الاحد الفائت، قال البطريرك الراعي اليوم: اعتبرنا منذ بداية حرب إسرئيل على غزّة بالشكّل الوحشيّ الذي رأيناه ونراه، أنّها حرب إبادةٍ للشعب الفلسطينيّ، وتصفيةٍ لقضيّتهم، وأدنّاها تكرارًا، ودعونا إلى التقيّد بالقرار 1701 من الجانبين الإسرائيلي واللبنانيّ، حمايةً لبلدات الجنوب الحدوديّة من القصف والقتل والتهجير والتدمير.

وانتقل الراعي من مشهد الجنوب الى الصورة السياسية الداخلية ليقول:

بحرمان لبنان من رئيس انكشفت النيات من خلال نتائج الفراغ: كتحويل لبنان في الممارسة من دولة تفصل الدين عن الدولة إلى دولة دينيّة طائفيّة مذهبيّة، كما نشهد في التعيينات عامّة والقضائيّة خاصّة.

اما المطران عودة، فاعتبر ان المسؤولين

أمعنوا في قهر المواطن بالسكوت عن تفجيره والتغاضي عن مفجريه، وتبذير مدخراته، وإيصال البلد إلى الهاوية، وتكريس الفراغ في معظم المؤسسات وعلى رأسها رئاسة الجمهورية، واليوم يحاولون شفاء جروح الإقتصاد الوطني، الناتجة عن فشلهم في الإدارة، من جيوب المواطنين، عوض الإنصراف إلى منع التهريب ومكافحة الهدر والفساد والتهرب الضريبي وجباية المستحقات

Nbn

مقدمة_النشرة – بالأمس علي جميل داوود (لواء) بطل برتبة شهيد في رب ثلاثين…

واليوم مصطفى عباس ضاهر (أبو علي) وعلي خليل محمد (شمران)… بطلان برتبةٍ مماثلة في بليدا

المنار

لشهرٍ خامسٍ على التوالي يكتبُ ابناءُ قطاعِ غزةَ ومقاومتُه بالدمِ والثباتِ فصولَ الصمود ، وهُم بذاتِهم يُسطِّرونَ على جبينِ العدوِ هزيمتَه الجديدة..

في النهاية ، لن يكونَ القياسُ بحجمِ الدمارِ وحصيلةِ الشهداء – واِنْ عزَّ على كلِّ امٍّ وابٍ وولَدٍ فقدانُ حبيبٍ ومنزلٍ ودار – بل بحجمِ التقديماتِ والتضحياتِ التي رَدَّت الى العدوِ عدوانيتَه وجعلت غزةَ مرةً اخرى حصناً حصيناً للشرفاءِ وللمقاومةِ المبدعةِ في كلِّ حَرٍّ وقَرٍّ وفي كلِّ صيفٍ وشتاء..

هي مسافةٌ قصيرةٌ يرى اهلُ غزةَ اَنها تفصلُهم عن انتصارِهم الموعود، والطرقُ الموصلةُ الى ذلك عُبّدت بالدمِ والالامِ التي جَعلت الاحتلالَ مفضوحاً دولياً وخائباً سياسياً وعسكرياً يفتشُ متحسراً بينَ رمالِ القطاعِ الصامدِ عن انجازٍ قبلَ ان تجرفَ امواجُ بحرِِ غزةَ كلَّ أَمانِيِّه..

الصورةُ واضحةٌ لكلِّ مؤمنٍ بفلسطين، وما يَصِلُنا من داخلِ الكيانِ فانه يشيرُ الى اتساعِ مسارِ انهيارِه : فقيادتُه تتخبطُ وحكومتُه تتلوَّى بينَ تطرفِها وشخصانيةِ رئيسِها المجرمِ الهاربِ من المحاسبةِ وبينَ الاحساسِ الاميركي بأنَ الفاتورةَ تَكبُرُ في موسمِ القَطافِ الانتخابي . هذا السباقُ المحمومُ الى البيتِ الابيض ، تَعرَّضَ خلالَه جو بايدن للهجومِ من عُقرِ تل ابيب وللمزايدةِ عليهِ بعهدِ دونالد ترامب بحسَبِ ما حملتهُ مقابلةُ ايتمار بن غفير لصحيفةِ وول ستريت جورنال من صواعقَ تفجيريةٍ اضافيةٍ للحكومةِ الصهيونية .. فهل يجرؤُ بايدن على مواجهةِ العالمِ بخطوةٍ يتيمةٍ ضدَّ هذا العبَثِ الصهيوني باجندتِه الانتخابية ، هل يجرؤ؟…

هي مرحلةُ دفعِ الاثمانِ دخلَها الكيانُ الغاصبُ وداعموه ، مقابلَ مرحلةِ جنيِ الانتصاراتِ لمصلحةِ محورِ المقاومةِ بفضلِ حكمتِه الصائبةِ والدقيقةِ في التعاملِ معَ مسارِ الجبهاتِ المفتوحةِ بالقَدْرِ والقدرةِ المطلوبينِ من لبنانَ الى العراقِ فاليمنِ وسوريا وفي القلبِ فلسطين..

وعلى دربِ فلسطينَ وبكلِّ دقةٍ واصلت المقاومةُ الاسلاميةُ اليومَ ملاحقةَ جنودِ الاحتلالِ في مواقع المرج وزبدين ورويسات العلم والعباد واستهدافَ مبنيينِ في مستعمرةِ المنارة رداً على الاعتداءاتِ التي طالت عدداً من القرى الحدودية والمنازلَ فيها.

وعلى طريقِ القدسِ والجهادِ زَفت اليومَ المقاومةُ الاسلاميةُ شهيدينِ من بلدةِ الطيبة الجنوبية في وقتٍ كانت حركةُ امل تشيعَ شهيدينِ لها في بلدةِ بليدا نهاراً جَهاراً على مراىً من مواقعِ العدو وتحدياً لقواته المعتدية.

 

Exit mobile version