الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 06/02/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 06/02/2024

النهار

-هوكشتاين لن يمر… “غزة تسبق لبنان”!

-الدولار المصرفي بعهدة ميقاتي

-بلينكن استهل جولته من السعودية وسط تصعيد إسرائيلي في غزة

-قتل 6 من “قسد” في هجوم بمسيّرة ايرانية

نداء الوطن

-بدعة حاكم “المركزي” لتثبيت الدولار: تقنين الإنفاق بتقشّف كارثي

-وزير الخارجية الفرنسي في بيروت اليوم ورسالة تل أبيب “أنّ الوقت ينفد”

-مشروع حلّ أميركي على 3 مراحل: “ضوء أصفر” لبناني وتأكيد إسرائيلي

-إخضاع أرباح صيرفة والدعم لضرائب إستثنائية بنسبة 17% و10% على التوالي

-بن سلمان يبحث مع بلينكن منع توسّع الصراع

-“أذرع إيران” تستهدف “حقل العمر” …والبنتاغون: ردّنا لم يكتمل بعد!

الأخبار

– الزيارة الفرنسية حركة بلا بركة!

-السنّة لابن سلمان: اسحب فرمان عزل الحريري!

-أميركا لإسرائيل: هكذا نخرج من المأزق

-ديوان المحاسبة لوزير الاتصالات: أين مزايدة البريد؟

-«أمير غزّة الصغير» شاهداً على المذبحة الفظيعة

اللواء

-الحراك الدبلوماسي في «الوقت الضائع»: الوزير الفرنسي اليوم وهوكشتاين خلال أيام

-المصارف تطالب بتعديل سعر دولار السحوبات.. وتصحيح التقديمات بين ميقاتي والموظفين

-الزيارة الفرنسية حركة بلا بركة!

-إمارة ما قبل ويستفاليا

الجمهورية

 -مهمة هوكشتاين: اشارات لحل سياسي

-جولة بلينكن لانجاز صفقة الأسرى

-ما الذي ينتظر الحريري؟

-مشروع للفصل بين جبهتي »المساندة« وقطاع غزة؟

-لماذا تخاف »حماس« من الهدنة؟

الشرق

-هل بدأ العدّ العكسي لمشروع ولاية الفقيه؟!!

-بلينكن وهوكشتاين «يحاولان » لجم إسرائيل والمجازر مستمرّة

الديار

-ضغط ديبلوماسي و«عض أصابع» لتحسين شروط الهدنة… فهل تبصر النور؟

-«إسرائيل» تروّج لأجواء إيجابيّة مع لبنان… والمقاومة تتمسّك أكثر بشروطها

-إقرار «إسرائيلي» بقوة تأثير نصرالله: حزب الله استخدم 5 بالمئة من قدراته!

-الكيان الصهيوني يعيش خطراً وجودياً حقيقياً

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 06/02/2024

الأنباء الكويتية

– النائب مخزومي: سمعت جواً إيجابياً لجهة إنهاء المأزق الرئاسي

-بري وقّع موازنة العام 2024 والتقى رئيسة الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر

-استقبل مدير مكتبنا الجديد في بيروت ناجي شربل

-وزير الإعلام اللبناني زياد مكاري يثمّن مواقف الكويت الداعمة للبنان في جميع المجالات

-الأوروبيون يحترمون خارطة العلاقات الداخلية ويتساءلون حول متانة أي اتفاق يتم مع الحكومة والتزام الحزب به

-ترقّب لطروحات سيجورنيه اليوم.. وحديث عن اتفاق بتراجع حزب الله ونشر 15 ألف جندي على الحدود

-باسيل في ندوة للتيار الوطني الحر: نريد سلاماً يوقف جريمة الإبادة في فلسطين

-«الخارجية النيابية»: وقف دعم «أونروا» إعلان لفشل الشرعية الدولية ومسّ بأخلاقيات الأمم المتحدة

-ألمانيا تقترح ملاحقة حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة على أراضيها

الشرق الأوسط

– لبنان: إعلان بري انخراط «أمل» في حرب الجنوب يطرح نقاشاً عن دوره الدبلوماسي

-فرنسا تحذر إسرائيل من التدخل العسكري في لبنان

-الشواطئ اللبنانية مشرّعة أمام «قوارب الموت»

الراي الكويتية

– جبهة جنوب لبنان… إسرائيل تروّج لـ «إيجابياتٍ» وتهدد بالأسوأ

الجريدة الكويتية

-بوادر اتفاق بين إسرائيل ولبنان بشأن «جبهة الجنوب»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 06/02/2024

 اسرار النهار

■علمت ” النهار” من مصادر وزارية أنه يجري التحضير لإصدار ثلاثة مراسيم في جلسة مجلس الوزراء المقبلة، تقضي بإعادة ثلاثة موظفين من الفئة الأولى إلى الملاك بعدما قدموا استقالاتهم قبل أكثر من سنة تحت حجة أن رواتبهم لم تعد تكفيهم. وعندما لم يحقق الثلاثة ما يطمحون إليه في مؤسسات خاصة في الخارج أعادهم “الحنين” إلى نعيم الإدارة اللبنانية مع الإشارة إلى أن انتاجيتهم لم تكن تتجاوز الحد الأدنى من تنفيذ المسؤوليات الملقاة على موظف في موقع مدير عام. وتشكل هذه الخطوة في حال توقيع هذه المراسيم “فضيحة من العيار الثقيل تخالف قواعد الوظيفة”. ويحظى مدير عام من ” النجوم” الثلاثة بدعم لا محدود من جهة حزبية. وكان يحصل على كل مخصصاته ورواتبه طوال الأشهر التي سبقت تقديمه استقالته وكان يعمل انذاك في عاصمة أوروبية. ويقول الذين كانوا يعملون معه بأن “لا حاجة لذكر امكاناته المتواضعة وعدم تكيفه في الموقع الذي كان يشغله”.

 اسرار اللواء

همس

 جرت اتصالات بين قوى ذات تأثير في المحور، وأوقفت صفقة أو أخَّرتها لتحسين الشروط العملية بدل الضمانات!

غمز

يتساءل مصدر مطلع عمّا اذا كان كلام مرجع كبير حمل رسالة معينة، لمناسبة قدوم شخصية ذات وزن في بيئتها وفي الوضع العام.

لغز

تتزايد مسميات موظفي الادارة وغيرهم، عندما تقترب فرصة إقدام الحكومة على خطوة باتجاه إدخال زيادات أو مساعدات، أو بدل إنتاجية؟!

نداء الوطن

■تبيّن أنّ محامياً بارزاً أعفِي حديثاً من مهامه كان يتمتع بامتيازات كثيرة تعوّض عليه مجانية استشارته التي يقدمها لجهة غير مدنية.

■علم أنّ الزيارة السياسية الخارجية الأولى التي سيقوم بها الرئيس سعد الحريري بعد 14 شباط ستكون إلى موسكو للقاء نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف.

■أبدى مقربون من مرجع حكومي امتعاضهم من حملة المديح التي تكيلها جهات سياسية لسعد الحريري على خلفية زيارته المرتقبة وتصويرها أنّ الفراغ هائل في غيابه، معتبرين أنّ في ذلك اهانة للقيادات السنية

البناء

خفايا

■يعتقد مصدر دبلوماسي أوروبي أن موسكو تشجع وصول الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الى البيت الأبيض ضمن تعهد بالخروج الأميركي من الحرب في أوكرانيا وترك الأوروبيين يتحمّلون وحدهم تبعات خوضها، بينما يبدو أن أوروبا ليست الوحيدة التي لا تريد عودة ترامب لأن إيران أيضاً تريد معاقبة ترامب على اغتيال قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني، دون أن يعني ذلك تأييد عودة الرئيس جو بايدن بالضرورة، لكن ضمن الخيارات الرئاسية يصبح منع ترامب من الوصول للرئاسة يعني عملياً تسهيل عودة بايدن، وقال إن هذا التباين الروسي الإيراني موضع اهتمام أوروبيّ

كواليس

قال دبلوماسي أميركي لمسؤول عربي إن واشنطن تعلم بمحدودية قدرة الخيارات العسكرية في إنتاج حلول لمشاكلها في المنطقة، لكنها تفعل ما عليها فعله من موقعها الدولي وهي مجبرة على فعل ذلك بانتظار إنتاج معادلة سياسية صعبة تكون «إسرائيل» قادرة على تحملها وتكون قادرة على تأمين قبول فلسطيني وعربي. وهذا يستدعي تعزيز تيارات تبدو ضعيفة اليوم على الساحتين الفلسطينية والإسرائيلية، والسياسة الأميركية تقوم على تقويتها عبر ثنائية دولة فلسطينية يقبلها الإسرائيلي وتقوّي «الاعتدال الفلسطيني» وتطبيع سعودي إسرائيلي يكون الثمن الذي يُغري الإسرائيليين ويقوي «الاعتدال الاسرائيلي»

اسرار الجمهورية

■ نقل أحد الموفدين الدوليين الى بيروت معلومات عن فشل بعض الخطط الإسرائيلية في غزة ومنها عمل كبير لم يكتمل فصولاً. 

■تربط أوساط سياسية بين عودة فريق للعمل السياسي وبين حصول تسوية تعيد للدولة اعتبارها.

■ستكون بريطانيا المحطة الثانية بعد المملكة السعودية لمرجع مالي ونقدي

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

في مثل هذا اليوم 6 شباط عام 2006، وقّع رئيس “التيار الوطني الحر” آنذاك العماد ميشال عون (الرئيس لاحقاً) والامين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، ما سُمي “ورقة التفاهم” أو “اتفاق مار مخايل” نسبة الى كنيسة مار مخايل في الشياح حيث تم اللقاء والتوقيع.

كان كل طرف بأمسّ الحاجة الى الآخر، العماد عون يطمح الى الرئاسة والى مكان متقدم في الحياة السياسية اللبنانية بعد “الاتفاق الرباعي” الشهير في الانتخابات لصيف 2005، والذي أوحيَ للجميع انه لمحاصرته، فيما يرى البعض الآخر انه كان عملاً مدبراً لتحقيق “تسونامي” عون وفريقه.

وفي هذا الاطار، كتب الياس الزغبي الذي خرج من “التيار”، ان “الاتفاق الرباعي هدف الى استنهاض حالة مسيحية استثنائية مقابل ضرب صورة الاحزاب المسيحية (قوى 14 آذار) وتصويرها في موقع الملتحق بالثلاثي المسلم (الشيعة والسنّة والدروز)، وان الخطوط العريضة لخطة “الاتفاق الرباعي” وُضعت لدى التوليفة اللبنانية – السورية قبل ان يعود العماد عون الى لبنان في 7 أيار2005″.

في المقابل، برزت حاجة “حزب الله” الى تظهير حالة مسيحية متقدمة يلتحف بها لاحقاً، ويتحالف معها، فيؤمّن الغطاء لحركته اللبنانية، وفي سعيه الى تلميع صورته أمام العالم الغربي، وإزالة صورة “البعبع” الاسلامي الذي يهدد الوجود المسيحي.

علامَ نصَّ الاتفاق، قبل أن يلقى حتفه، ويُدفن من دون اقامة مراسم العزاء؟ لا يمكن تناول كل بنوده في هذه العجالة، لكن الاكيد ان ثمة عناوين بارزة لم يتحقق منها الكثير، وخرج طرفا الاتفاق بتبادل التّهم حول الفشل، إذ قطف كل طرف ثماراً آنية، من دون بلوغ اطلاق عجلة بناء وطن كانا وقّعا للعمل على إعادة تأسيسه.

تحدث الاتفاق عن الاستقلالية التامة لمؤسسة القضاء واختيار القضاة المشهود لهم بالكفاءة بما يفعّل عمل المحاكم على اختلافها. وهو أمر لم يتحقق بالطبع، بل زاد التدخل في القضاء ليبلغ حد التهديد، معطلاً هذه السلطة.

ونصَّ على “احترام عمل المؤسسات الدستورية وإبعادها عن التجاذبات السياسية وتأمين استمرارية عملها وعدم تعطيلها”، وهو ما تم العمل بعكسه تماما.

وتحدث الاتفاق ايضا عن “اتخاذ الحكومة اللبنانية الخطوات والإجراءات القانونية المتعلقة بتثبيت لبنانية مزارع شبعا وتقديمها الى الأمم المتحدة وذلك بعدما أعلنت الدولة السورية لبنانيتها الكاملة، وكذلك ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا بعيداً عن التشنجات التي تؤدي الى تعطيل العملية”. لكن الواقع انه رغم مرور 18 عاما على الاتفاق، وتبوؤ العماد عون رئاسة الجمهورية، وحيازته أكثرية وزارية في حكومات عدة، وزياراته المتكررة الى دمشق، لم يُصر الى إحراز أيّ تقدم في هذا المجال، بل تزايدت الشكوك في نيّة “حزب الله” المضيّ في المشروعين، لضمان عدم مراقبة حركته العابرة للحدود، وإثارة النقاش حول سلاحه مجدداً، خصوصاً ان الاتفاق أشار ايضا الى ان هذا السلاح “يجب أن يأتي من ضمن مقاربة شاملة تقع بين حدّ الاستناد الى المبررات التي تلقى الإجماع الوطني والتي تشكل مكامن القوة للبنان واللبنانيين في الإبقاء على السلاح، والحدّ الآخر هو تحديد الظروف الموضوعية التي تؤدي إلى انتفاء أسباب ومبررات حمله”. لكن الواقع ان أيّ حوار جدي حول السلاح، والاستراتيجية الدفاعية، لم يحصل، بل تمّت اضاعة الوقت في نقاشات عقيمة، رفعت سداً منيعاً امام الحوارات. ناهيك عن نقاط كثيرة يمكن العودة اليها لاحقاً.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version