الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 09/02/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 09/02/2024

النهار

-“النهار” تنشر الخطة الفرنسيّة لمنع الحرب

-إسرائيل تكثف هجماتها على رفح وواشنطن تحذر من “كارثة

-غضب في العراق ومفاوضات “انهاء” مهام التحالف الاحد 

نداء الوطن

-تعيين رئيس جديد لأركان الجيش بين الاعتراض والمديح

-عسكر على عسكر

-مسلسل استهداف القادة… النبطية للمرة الأولى

-تحذيرات من كارثة “هجوم رفح”… والرياض تحتضن “اجتماعاً تشاوريّاً”

-عن علاقة الأجهزة الأمنية بجودة الإتصالات

 

الأخبار

– لبنان: إنه ليس أوان الكلام

-رئيس للأركان بمعيّة أربع مخالفات وطامة كبرى

-النازحون السوريون في البقاع: قنبلة موقوتة «فات أوان» تفكيكها

-أميركا تفتح باب المفاوضات غير المباشرة: المقاومة عند موقفها وعين العدو على رفح

اللواء

-إسرئيل تستعرض قوتها في الجوّ.. وحزب الله يردُّ على عملية النبطية

-مجلس الوزراء يعين رئيساً للأركان.. والزيادات على الرواتب ومعاشات التقاعد غداً

-تنفيذ القرارات المناسبة

-كفى تدخلاً في شؤون الجيش

الجمهورية

– قصف النبطية يخرق قواعد الاشتباك

-بري لـ«الجمهورية«: تصويب على دَوري…ولدى جعجع

»سوء فهم«

-كَرْم أبو سالم بوابة التهجير؟

-عصرُ المذابح المليونيّة

-الانتدابات النهائية التي سيوقّعها وزير العدل

-إندماج المصارف… حلّ للأزمة الماليّة في لبنان؟

الشرق

-المستشار تركي آل الشيخ رجل العام… وبئس المصير!!!

-إسرائيل تحاول تعويض فشلها العسكري في رفح

الديار

-تعثُّر التفاوض في غزة ينعكس تصعيداً جنوباً والمواجهة تتوسع كمّاً ونوعاً

-تسريبات أميركية عن التوصل لـ«تفاهم نيسان» جديد يرضي كافة الأطراف؟

-الحكومة تتجاوز وزير الدفاع وتعين رئيسًا للأركان و«التيار» نحو الطعن !

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 09/02/2024

الأنباء الكويتية

– ميقاتي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين العراق ولبنان في المجال الزراعي

-بري يؤكد لوفد فرنسي الالتزام بتطبيق كامل للقرار 1701

«الأنباء» في بلدات المواجهة الحدودية اللبنانية

-إسرائيل تقضي على مقومات الحياة وتدمّر البيوت لكن العودة لا بد منها

-الرئيس السنيورة: الحوار يتم بوجود رئيس الجمهورية

تأكيد حضور سعد الحريري ذكرى استشهاد والده.. ووزير -الخارجية الإيراني في بيروت اليوم

-الحكومة تحسم تعيين اللواء عودة رئيساً للأركان.. ووزير الدفاع: مخالفة دستورية

الشرق الأوسط

 -جلسة للحكومة اللبنانية على وقع تحركات المتقاعدين وتعيين رئيس للأركان من خارج الجدول

-إسرائيل تخرق قواعد الاشتباك… بغارة في النبطية

الراي الكويتية

 -السفير الفلسطيني في بيروت لـ «الراي»: السعي الإسرائيلي لإيجاد إدارات بديلة في غزة… وَهْمٌ

-إسرائيل تعلن رسمياً استهداف القيادي في حزب الله عباس الدبس

-إطلاق 30 صاروخاً من جنوب لبنان على إسرائيل

-لبنان يُعانِدُ بـ «سلاحه الأبيض» إطباقَ السواد على أيامه

-رفيق الحريري وثمن إنقاذ الجنوب!

الجريدة الكويتية 

-لبنان: مساع لتوفير الضمانات اللازمة لإعلان التفاهمات الدولية حول «جبهة الجنوب»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 09/02/2024

 اسرار النهار

■عُلم أن عائلات جنوبية كانت قد عادت من أفريقيا نهائياً، ألغت قرار الإستقرار في لبنان وغادرت إلى حيث كانت سابقاً في دول الاغتراب

■يؤكد مرجع أمني سابق أن إدخال السلاح إلى الجنوب يتم وفق خطط “مبكّلة” واستثنائية ومدروسة من جهات في الداخل والخارج.

■لا تزال وزيرة سابقة تهيمن على تعيينات وتشكيلات الموظفين في مؤسسة عامة كانت تخضع لوصايتها وتقوم بفرض تعيين الأزلام والمتحزبين من تيارها

■بعد تحديد أيلول موعداً لبدء إعادة تأهيل طريق أساسي في البقاع الغربي لم يباشر مجلس الإنماء والإعمار في العمل على رغم تحويل السير عليها للشاحنات بدلاً من ضهر البيدر.

 اسرار اللواء

همس

■تتحدث المعلومات عن تطور سيظهر على نحو مفاجئ، في الدفاعات الجوية بوجه الطيران الحربي الاسرائيلي.

غمز

■تشكو شخصيات بارزة في تيار معروف من العزلة التي تطوقه، بعدما أمعنت قيادته في خوض المعارك الخاسرة، دون مراجعة

لغز

■تبين أن الطبعة الجديدة لفئة المئة ألف ليرة تم إنجازها في أواخر عهد رياض سلامة وتقدر كمياتها بألوف المليارات وأعدت لتأمين رواتب الموظفين والندخل في سوق الدولار!

نداء الوطن

■يتردّد أنّ مالك أحد المصارف، وهو من الطبقة السياسية، سطا على أموال المودعين من «الدولارات الفريش» ومعظمها يخصّ مغتربين من أفريقيا، ويجري التكتم على القضية والعمل على ضبضبتها وترك الأمر لمصرف لبنان للتصرف.

■يقال إنّ أروقة الموظفين في مصرف لبنان تشهد جلبة نتيجة التكهّنات الحاصلة حول ترقيات ممكن أن تشهدها إدارة المصرف في وقت قريب، ويخشى أن تحصل هذه الترقيات نتيجة ضغوطات وتدخّلات.

■علم أنّ وزير الاقتصاد أمين سلام أبلغ هيئات الضمان خلال اللقاء الأخير معهم أنّه سيتعاطى معهم بشكل مباشر بمعنى إزاحة شقيقه كريم عن الملف بعدما تبرّأ من علاقته بمستشاره فادي تميم، ولو أنّ العارفين يؤكّدون أنّ بصمات كريم سلام لا تزال حاضرة وإن كان لا يتواجد في الوزارة

البناء

خفايا

■توقع مرجع أمني ان تشهد المرحلة الانتقالية التي ستمتد لأسابيع قبل التوصل الحتمي لاتفاق حول انهاء الحرب على غزة تصعيدا أمنيا على كل الجبهات لا علاقة له الرهان على تغيير موازين الحرب أو خدمة خطط حربية بقدر ما هو تعبير عن التفاوض على صفيح ساخن وتصفية حساب متبادل باستنفاد بنوك الأهداف طالما ان خطر الحرب الكبرى لم يعد قائما وأن الحلول أصبحت فوق الطاولة ووضع الاغتيالات التي تستهدف الرموز وكان يتم تفاديها خشية الانزلاق الى الحرب في هذا الإطار

كواليس

■تؤكد مصادر سياسية ان المحادثات التي يجريها الوفد الفرنسي تتم على قاعدة التسليم بأن لا شيء قابل للبحث على جبهة الجنوب قبل نهاية حرب غزة وتقول ان الوفد يبدأ بالبحث بوضع ورقة لليوم التالي لنهاية الحرب في غزة والسعي للحصول على اجوبة افتراضية لرسم سيناريو قابل للتحول الى خريطة طريق تفاوضية عندما تنتهي الحرب في غزة وفي هذا السياق يسأل عن امكانية اقامة تطبيق نسبي للقرار 1701 طالما انه سوف يبقى أجزاء منه لا تطبق على طرفي الحدود

اسرار الجمهورية

■ يتعرّض طالبو الخدمات الإدارية لأشكال جديدة من رسوم إضافية خيالية في أكثر من مؤسسة رسمية. 

■قالت أوساط سياسية متابعة إن التسوية المطلوبة رباعية: رئيس جمهورية، رئيس حكومة، حكومة، والمركزية موسعة.

■لاحظ مسؤولون إن الكلام بدأ بقوة عن الشخصيات المطروحة للتكليف برئاسة الحكومة بالتوازي مع إنتخاب الرئيس

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لعلنا سنغرق طويلاً وطويلاً جداً في إحدى أحدث جولات “الغموض البنّاء”، الممعن في الغموض، حيال ما يتدفق علينا من تسريبات لصيغ تجريبية لوقف الحرب الدائرة في جنوب لبنان قبل أن تدهمنا الدولة العدوة بما يشابه نسخة غزة التدميرية التي فاقت بدمارها ودمائها أفظع الفظائع في التاريخ القديم والحديث. لم نعرف من أين تدفقت فجأة كل هذه الصيغ الطائرة تتحدث عن تفتق القرائح الأميركية والفرنسية والإيطالية والبريطانية في خلطة الله أعلم كيف ركبت على عجل وأعادتنا الى أيام “عناقيد الغضب” وأحيت “تفاهم نيسان” وأزالت الغبار عما يصح ولا يصح من ماضي القرارات المجمدة والمنسيّة بلوغاً الى تلاوة صلاة الإنقاذ الأخيرة لئلا “نمشح” القرار 1701 الذي يعيش النزع الأخير الى ما هنالك من صيغ تجريبية…

ويصادف أن نطالع في اللحظة الملائمة تماماً بحثاً معمقاً موثقاً يشكل مقالاً مرجعياً بحق لسفير لبنان السابق لدى الأمم المتحدة في جنيف جبران صوفان في “قضايا النهار”، عن مسار “الخلطات” التاريخية للقرارات الدولية ذات الصلة بلبنان والتي تتشابك مع القضية الفلسطينية، لنستشهد بها على مصير قاتل عجز لبنان عبره، على امتداد عقود، عن فك “حبل الصرة” مع حروب الساحات المفتوحة على أرضه منذ قديم الزمان الصراعي في الشرق الأوسط. ولسنا لنغفل، والحال هذه مع العودة الى جذور “النكبة” التي يتخبط فيها لبنان كقدر غاشم يفرضه عليه ربط قسري للجنوب اللبناني وعبره للبنان برمته بحرب غزة، أن الفريق الرافع راية الربط بين الساحات والمتسبب للبنان بإعادته “صيغة تجريبية” تتبارى الدول على التفنن فيها راهناً من دون أي أفق واضح أو مسار ثابت يضمن مصالح لبنان، هذا الفريق دأب “تاريخياً” على التنكر والرفض لحقيقة التعريف التاريخيّ للحرب في لبنان الذي أطلقه غسان تويني بأنها “حرب الآخرين على أرض لبنان”. ولسنا نفهم كيف يجب أن نعرف ربط لبنان قسراً بحرب غزة، بعد عقود من الطائف، وبعد زهاء عقدين من صدور القرار 1701 الذي يكفل تحرير لبنان وسيادته، وقبله القرار 1559 الذي شكل الركيزة الأممية الكبيرة لثورة لبنانية عارمة أدت الى جلاء الوصاية السورية عن لبنان، سوى أنه إدمان قاتل على استعادة لبنان الساحة لحروب الآخرين القدامى والجدد؟ وسواء أصحّت أم لم تصحّ كل الصيغ التجريبية التي تتسلل بين جولة موفد من هنا وموفد من هناك، ترانا نتساءل أي خطورة أكبر من أن تنخرط الدول مجدداً في الإقرار ضمناً وعلناً بواقع من شأنه الإطاحة أو الزعزعة بقرار دولي أفرغه أمر واقع ميداني من “حضوره” وعلق تنفيذه فيما الألوف من الجنود الدوليين من كل أنحاء العالم المنخرطين في قوة “اليونيفيل” يقبعون في انتظار إعادة الروح الى سبب استحضارهم الى جنوب لبنان؟

ما ينسحب على الحالة الانتظارية للبنان وسط احتدام المواجهات في جنوبه وربطه ربطاً محكماً بحرب غزة صار أشبه بانتظار تفاهم دولي على رئيس للبنان ينتظر “يالطا” عالمية جديدة. وأما الواعد والموعود في الصيغ الهابطة علينا من تسريبات الغرف المعتمة فلا حاجة بنا للتعامل معها بجدية مكلفة ومثيرة للغيظ والسخط والقلق ما دمنا أمام مهزلة لا تبدّل حرفاً في مجريات استتباع لبنان لمحاور الصراع الإقليمية وربطه بساحات المنطقة… “وأبشر بطول سلامة يا مربع”!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version