الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 13/02/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 13/02/2024

النهار

-إسرائيل تصعّد معادلة الاستدراج باستهداف المدنيين

-اسرائيل استعادت رهينتين وسط قلق دولي على رفح

-بوريل يسأل: الاجلاء من رفح إلى أين…إلى القمر؟

نداء الوطن

-الحريري ينطلق بـ”لوك” جديد لكن “لا تغيّر سياسياً”

-إسرائيل تُطيح “تمنّيات” عبداللهيان و”الحزب” يسأل: “وينيّي أميركا؟

-باسل الحسن… وتكبير الدور

-إسرائيل تُحرّر رهينتَين بـ”اليد الذهبية” المُلطّخة بالدماء!

-“المُمانعون” يُدرّبون الروس على مسيّراتهم في سوريا

الأخبار

-أميركا تواصل المراوغة: الحرب باقية

-الحريري في بيروت زائراً صامتاً: لا عفو سعودياً بعد

-موفّق طريف: زعامة الغفلة … والعار

-صنعاء تكتشف السفن المموَّهة: التضليل الأميركي لا يحصّن «الملاحة»

اللواء

-الاحتلال يتمادى بالاغتيالات.. وحزب الله يرسم مرحلة ما بعد نسف «قواعد الاشتباك»

-استقبال رسمي للحريري في السراي.. وذكرى الاستشهاد إحياءٌ للوحدة الوطنية

-أمن لبنان من أمن اللبنانيين دون سواهم

-الغلبة للعناد الإسرائيلي أم للقرارات الدولية..؟

الجمهورية

 -تحذيرات ومخاوف من تفريغ الجنوب

-عودة الحريري للذكرى أو للعمل السياسي؟

-لعبة »صولد« والضربات المُحرَّمة واردة

-عندما تلتقي جونسون وعبداللهيان على »موقف واحد«؟

-ماذا دار بين لافروف وجنبلاط؟

الشرق

-ماذا فعل العرب لغزّة؟

-زيارة الحريري تؤكّد زعامته السنية والوطنية المطلقة

الديار

-عودة الحريري الثانية دون أوهام كبيرة… ولا أجوبة حول «اليوم التالي» لـ14 شباط !

-تخبّط «إسرائيلي» وتهديد بالانتقال من الاحتواء الى المبادرة… ونصرالله يردّ اليوم

-الجبهة الجنوبيّة تترقب نتائج اجتماعات القاهرة… تصعيد شامل أو تهدئة؟

البناء

-هل تهدّد تل أبيب بعملية رفح لتحصل لها واشنطن على الثمن في المفاوضات؟‪/‬ 

-مصر تهدّد بتعليق كامب ديفيد… والمقاومة: المفاوضات وحياة الأسرى في خطر‪/‬ 

-فضيحة في التحقيقات حول الأونروا: الاحتلال لم يقدّم أي دليل على الاتهامات

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 13/02/2024

الأنباء الكويتية

– مفتي صيدا: قدره متابعة المسيرة.. وميقاتي: لتكن ذكرى استشهاد رفيق الحريري جامعة.. وإصابة مسؤول في حزب الله بغارة إسرائيلية

-ترقّب لنشاط سعد الحريري.. وحديث عبداللهيان عن أمن لبنان يتفاعل

-«احتمالات التسوية الإقليمية ووصاية الحزب».. هاجس جدّي لدى معارضي الممانعة

-بري بحث الأوضاع العامة مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة

-الأمين العام للمؤتمر الدائم للفيدرالية د.الفرد رياشي لـ «الأنباء»: الحواجز على صلابتها أمام الاستحقاق الرئاسي

-ميقاتي وجنبلاط عرضا الأوضاع في لبنان وفلسطين

-مؤشرات أمنية مشجعة في لبنان.. تراجع نسبة السرقات والمعضلة في ارتفاع ضحايا السير

الشرق الأوسط

-تجمع شعبي في بيروت الأربعاء لإحياء ذكرى اغتيال الحريري

-مشروع قانون محدث ينعش الجدليات المالية في لبنان

-4 قتلى بضربات إسرائيلية في جنوب لبنان

الراي الكويتية

– الحريري في بيروت «تمرينٌ شعبي – سياسي» لعودةٍ كاملة… مع وقف التنفيذ

-إصابة مسؤول في «حزب الله» بجروح إثر غارة إسرائيلية على جنوب لبنان

الجريدة الكويتية

-الحريري يزور ميقاتي بمستهل لقاءاته في لبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 13/02/2024

 اسرار النهار

■تعرضت الفنانة ماجدة الرومي لحملة من جمهور الممانعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد كلامها في الإمارات عن تراجع صورة لبنان من جراء بعض مكوناته التي تسيء اليه.

■قال مصدر أمني إن إسرائيل باتت ترصد السيارات التي تخلو من أي ذبذبات لاسلكية أو موجات خليوية بعدما منع “حزب الله” عناصره من استخدام أي أجهزة هاتفية خلال تنقلاتهم، في المقابل يستعمل الحزب آلات دقيقة للسيارات تطلق صفارة عند رصد السيارة من المسيّرات بما يتيح لراكبيها تركها بسرعة فائقة قبل توجيه ضربة لها

■يردد موظف سابق وبارز في الدوائر العقارية، أن إقفال عقارية جبل لبنان إنما هو لتغيير المحفظة العقارية، ربطاً بالواقع السياسي والجغرافي وأمور كثيرة، يبقى التكتم عليها سيد الموقف من قبل المطلعين على بواطن الأمور

 اسرار اللواء

همس

■حسب مصدر دبلوماسي، توقفت الاتصالات على جبهة الجهود الآيلة لدفع المسار الرئاسي إلى الأمام!

غمز

■ما تزال بعض المؤسسات العامة الخاضعة لأنظمة الوصاية تعاني من اهتراء إداري وتقني وإنتاجي، وتبقى سياسة المحاسيب فيها سيدة الموقف.

لغز

■دخلت مجموعات حزبية جديدة إلى خطوط التوتر في المنطقة المحاذية للحدود استعداداً لتطورات قد تحدث في أي لحظة!

نداء الوطن

■يتردد أنّ علاقة وزير سابق بارز برئيس جهاز أمني، قد تضرّرت كثيراً بعدما قُدّم الأخير على أنّه مرشح رئاسي.

■تعمّد جهاز رقابي تعطيل مشروع مرسوم يرمي إلى رفع مخصصات وبدلات حضور رؤساء وأعضاء مجالس ادارة بعض المؤسسات التابعة لوزارة الطاقة، ما يهدد استمرارية هذه المجالس وتعطيل عمل تلك المؤسسات.

■يتحضر مجلس الوزراء لإعادة قنصل مستقيل إلى الخدمة خلافاً للمادة 65 من قانون الموظفين رغم مضي أكثر من سنة على استقالته وانقطاعه عن الخدمة ما يجعل استقالته مقبولة حكماً، ويهدف هذا الاجراء إلى تكليف القنصل المذكور برئاسة بعثة لبنان في مقرّ مهم

البناء

خفايا

■تساءلت مصادر حقوقية غربية عن مستوى الهبوط الأخلاقي الذي أصاب المؤسسات السياسية الغربية عموماً في ضوء ما أعلنته التحقيقات التي أجرتها الأمم المتحدة ووثق نتائجها الاتحاد الأوروبي حول الاتهامات الإسرائيلية بمشاركة موظفين من الأونروا في عملية طوفان الأقصى. وانتهت إلى تكذيب الادعاءات الإسرائيلية خصوصاً بعدما عجزت حكومة الاحتلال وأجهزتها الأمنية عن تقديم أي دليل على اتهاماتها واكتفائها بالقول إن لديها استنتاجات بأن بعض عناصر القسام المشاركة استفادت من تسهيلات ممنوحة للأونروا. وقالت المصادر الحقوقية لم نكن نتخيّل أن تصدر قرارات بوقف التمويل عن الأونروا كمنظمة أممية من خمس دول غربية كبرى على الأقل بناء على مزاعم يثبت لاحقاً أنها بلا أدلة

كواليس

توصّلت تقارير أمنية نشرت نتائجها بعض المواقع الأميركية الى الإجابة عن سؤال حول تأثير فوز أي من المرشحين الرئاسيين إلى الفوز بالانتخابات على الاستقرار العام في أميركا الى اعتبار الاحتمال الأرجح يتمثل ببقاء أميركا دون رئيس معترف به بعد الانتخابات، حيث يسود أوساط مؤيدي الحزبين الكبيرين مناخ التشكيك بنتائج الانتخابات في حال فوز الخصم. وتكشف التقارير عن خطط موجودة لدى جماعات وازنة ومنظمة في الحزبين لتنظيم احتجاجات تصل حدّ العصيان العام وعدم الاعتراف بشرعية نتائج الانتخابات في حال فوز الخصم تصل حد الزحف إلى العاصمة والتهديد بانفصال الولايات المؤيدة عن الدولة الفدراليّة ولا تستبعد ظهور السلاح

اسرار الجمهورية

■ أكد مرجع سياسي لقريبين منه أنه يتعاطى مع الموفدين الدوليين بلا قفازات وأن بعضهم يخرج من عنده وقد تغيّر لونه.

■تقصّد أحد الديبلوماسيين تسريب إحدى اوراق العمل الخاصة بالمفاوضات الأخيرة بغية تعطيل مفاعيل المبادرة التي  تخوضها دولة أخرى. 

■نصح سفراء مجموعة بحوار حول استحقاق بارز تجنّباً لانقسام يُبقي لبنان في وضع إنهياري

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تنهمك الساحة الداخلية بعودة الرئيس سعد الحريري، وتثار التساؤلات حول مغزى وأهداف هذه العودة، هل هي بمناسبة ذكرى استشهاد والده الرئيس الشهيد رفيق الحريري فقط ومن ثم يغادر كما السنة الماضية أم ثمة أمور أخرى تبدلت وإن كان ذلك مستبعداً وفق القراءات السياسية والمعلومات والمعطيات التي بحوزة المطلعين على بواطن الأمور؟

كذلك طُرح السؤال: هل سيلتقي النائب السابق وليد جنبلاط بالحريري خصوصاً أن العلاقة غير سويّة وشهدت مداً وجزراً، وفي الآونة الأخيرة توتراً سياسياً على خلفية ما جرى مع السيدة أمل شعبان، حيث كان هناك استياء من الحريري شخصياً حول موقف جنبلاط من شعبان، فضلاً عن أن المسألة قديمة العهد وتعود للانتخابات النيابية الأخيرة، وبمعنى أوضح هناك كم من التباينات والخلافات بين الحزب التقدمي الإشتراكي وتيار المستقبل، والأمر عينه يطرح: هل أيضاً سيكون هناك لقاء بين حزب القوات اللبنانية وزعيم تيار المستقبل إلى حزب الكتائب، وهل رفاق الأمس في 14 آذار سيلتقون مجدداً؟ أم “انفخت الدف” منذ زمن طويل وكل يتمترس في مكان آخر ما يعني أن التحالفات لم تعد كما السابق ولو أن ثمة تلاقياً حول عناوين سياسية أساسية معينة؟

في السياق، يقول عضو اللقاء الديموقراطي النائب مروان حمادة لـ”النهار”، إن “العلاقة بين الحزب التقدمي الاشتراكي واللقاء الديموقراطي والحريرية السياسية تاريخية بامتياز، إذ كنا إلى جانب قريطم في أحلك الظروف وأصعبها وما زلنا اليوم مع بيت الوسط وإن كان هناك تباينات فهي لا تفسد للود قضية، وعلى مستواي الشخصي فأنا من الذين لم ينكفئوا عن أي مناسبة تخص آل الحريري، أكان في عيد ميلاد الرئيس الشهيد أم في ذكرى استشهاده إلى أمور اجتماعية أخرى، والأمر عينه ينسحب على اللقاء الديموقراطي الذي يشارك في كافة مناسبات المستقبل وتحديداً ذكرى 14 شباط، وسننزل إلى الضريح كما في كل عام، وقد يلتقي رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق ورئيس اللقاء الديموقراطي تيمور جنبلاط بالرئيس سعد الحريري”، ويضيف حمادة: “ليس من خصومة سياسية، والمناسبة تخصنا جميعاً وعطفاً على ذلك سنكون إلى جانب جمهور 14 آذار والمستقبل على الضريح في يوم الوفاء لرجل كبير قدّم الكثير لبلده، بل كان استثنائياً على كل المقاييس”.

ويخلص حمادة قائلاً: “نحن نكرّم شهداء السيادة والاستقلال وفي طليعتهم الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وليس ثمة قطيعة بيننا وبين بيت الوسط، وسنكون في هذا اليوم إلى جانب الرئيس سعد الحريري على غرار كل سنة”.

بدوره مصدر بارز في حزب “القوات اللبنانية” يقول لـــ”النهار”: من الطبيعي أن نواب تكتل الجمهورية القوية، سيشاركون في مناسبة 14 شباط ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري، والمسألة ستنسق الليلة (أمس) خلال اجتماع التكتل برئاسة رئيس الحزب الدكتور سمير جعجع، وسيكون هناك وفد قواتي كبير على الضريح ومن ثم سيزور بيت الوسط للقاء الرئيس سعد الحريري، دون إغفال أنه خلال العامين المنصرمين شهدت العلاقة القواتية مع المستقبل تطورات إيجابية، تمثلت بالتحالف في انتخابات نقابة المحامين، وثمة تنسيق حالياً وتواصل في ما يختص بانتخابات نقابة المهندسين والأمر يتعلق بحجم دور التيار بعد تعليقه المشاركة في الحياة السياسية، لكن الأمور إيجابية في إطار التلاقي والتواصل بين الطرفين”.

وهل سيلتقي رئيس حزب القوات بالحريري في بيت الوسط؟ يرد بصراحة متناهية: “لا نعرف. ذلك يعود لأمن الدكتور جعجع ويتعلق الأمر به شخصياً دون سواه”.

على خط موازٍ، يقول مصدر كتائبي بارز لـــ”النهار”: العلاقة بين الرئيس سعد الحريري ورئيس الحزب الشيخ سامي الجميّل ممتازة وإن كان هناك تباينات حول بعض الملفات، لكن ذلك لا يلغي وجوب اللقاء بين الرجلين وثمة طلب لتحديد موعد لرئيس الحزب للقائه بالرئيس سعد الحريري للتهنئة بعودته والتعزية بذكرى استشهاد والده الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ومن ثم التباحث في الوضع القائم في لبنان”.

وأخيراً، قد يكون حلفاء الأمس لم يعودوا كما السابق، فكل باتت له تحالفاته وأجندته، ولكن ما ستشهده عودة الرئيس سعد الحريري تبرز المساعي الجارية للحفاظ على العلاقات بين جميع المكونات وكل شي وارد في لبنان على هذا الصعيد.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version