حصاد اليوم…
الحريري اكمل اسبوعھ الحافل بالاستقبالات والترحيبات وعاد الى الامارات على امل ان يعود لاحقا لاستكمال لقاءاتھ في لبنان
واللافت ان مفتي الجمھورية ھو مسك ختام اجتماعات الحريري فكما بدأھا بلقاء دريان في بيت الوسط انھاھا بزيارة لدار الفتوى.
ھل فعلا حصل خلاف بين الحزب و ايران على خلفية اطلاق الصواريخ الإيرانية نحو صفد؟ فما اشيع في الاونة الأخيرة ھو ان من نفذ العملية استخدم فيھا قذائف دقيقة جدا كغير عادتھ وھي على حد قول بعض المصادر مخبأة للوقت المناسب وكان من المفترض ان يتم ابلاغ الايرانيين بھذا الامر قبل الاستھداف.. ولا يزال الغموض يلف الجھة المسؤولة عن قصف مدينة صفد المحتلة…
بعد فشل القرارات السابقة في مجلس بسبب الفيتو الاميركي وعدم تبنيھ من قبل بعض الدول الاعضاء . مشروع قرار جزائري بشأن غزة يلوح في الافق للتصويت عليھ يوم الثلاثاء فھل ينجح ھذھ المرة ام ان النقض الاميركي سيقف مجددا سدا منيعا امام تنفيذھ؟
“مجلس الأمن” يصوت على مشروع قرار جزائري بشأن غزة
انتخاب رئيس للجمهورية قبل عيد الفطر؟
الراعي: البطولة ليست في صنع الحرب بالأسلحة المتطوّرة إنّما بتجنبھا
محكمة العدل الدولية تبدأ غداً جلسات إستماع تاريخية بشأن إحتلال فلسطين
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى رئيس تيار المستقبل سعد الحريري، وأفاد المكتب الإعلامي في دار الفتوى ان اللقاء بين المفتي دريان والحريري تركز حول أوضاع المسلمين السنة واستنهاضهم وتعزيز الوحدة الوطنية بين اللبنانيين، واكد المفتي دريان ان دار الفتوى حريصة على كل أبنائها من المسلمين واللبنانيين جميعا لإنقاذ وطنهم من الانهيار والحد من الفوضى والعمل سويا لتحقيق أمال وطموحات اللبنانيين الذين يعانون من تفاقم الأزمات الواحدة تلو الأخرى لحين انتخاب رئيس للجمهورية يكون جامعا وتشكيل حكومة فاعلة وقادرة تكتسب ثقة النواب ممثلي الشعب.
وشدد سماحته أن لبنان لا ينهض إلا بالتعاون والتضامن بين جميع مكوناته ومساعدة الأشقاء والأصدقاء، وقال: الجهد والمساعي التي تقوم بها اللجنة الخماسية لخرق الجمود الحاصل على الصعيد الرئاسي مشهود لها رغم كل الصعوبات التي تواجهها من الداخل اللبناني المنقسم حول نفسه.
ورأى أن توسيع العدوان الصهيوني على غزة وجنوب لبنان هو جريمة موصوفة وإثبات فشل حكومة العدو من تحقيق أهدافها بل مزيدا من المجازر والإجرام غير المسبوق في العصر الحديث.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليات سرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة وتوقيفهم، وبعد أن كَثُرَت تلك العمليات في المناطق الجبلية في محافظة جبل لبنان وكان آخرها:
بتاريخ 03-02-2024، أقدم مجهولون على سرقة كابلات كهربائية من داخل محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة مار بطرس والثانية في محلة بكفيا.
ليل تاريخ 3/4 -02-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع الى محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة ضهر الصوان والثانية في محلة بعبدات وسرقوا كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية.
ليل تاريخ 4/5-02-2024، أقدم مجهولون على قطع وسرقة كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية من محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة بعبدات والثانية في محلة عين سعادة.
على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة إجراءاتها لتحديد هوية أفراد العصابة التي نفّذت عمليات السرقة المذكورة. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد السيارة المستخدمة في عمليات السرقة وهي نوع “هوندا أوديسي”، التي تبيّن أنها مستأجرة من قبل المدعو:
ع. ع. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري) من أصحاب السوابق بجرم سرقة.
بتاريخ 11-02-2024 وبعد عملية مراقبة دقيقة، رصدت إحدى دوريات الشعبة الأخير برفقة /4/ أشخاص على متن الهوندا في محلة ترشيش، حيث نصبت كمينا محكما لهم وتمكنت من توقيفهم وضبط السيارة. وباستجلاء هوية باقي الموقوفين، تبيّن أنهم كل من:
ر. ح. د. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري)
ر. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري)
ف. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۹، سوري)
ف. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري)
بتفتيشهم والسيارة، تم ضبط /3/ قطّاعات حديدية كبيرة.
بالتحقيق معهم، اعترف الأول أنه يُشكِّل بالإشتراك مع شخص آخر عصابة لسرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة في مناطق جبل لبنان، وأنهم نفّذوا العمليات المذكورة أعلاه في مناطق بكفيا، ضهر الصوان، بعبدات، وعين سعادة، وأضاف أنهم كانوا يجلبون عمّالاً سوريين لمساعدتهم في السرقة، وأن شريكه هو من كان يقوم بتصريف المسروق. كذلك، أفاد أنه بتاريخ توقيفه، كانوا بصدد تنفيذ عملية سرقة كابلات بمساعدة الأربعة الذين أوقفوا برفقته، وكان قد استأجر السيارة المضبوطة من أحد الأشخاص، دون علم الأخير بأنه سيستخدمها في عمليات السرقة، واستأجر سيارة أخرى لهذه الغاية وهي نوع “هوندا” أيضًا تم ضبطها. واعترف البقيّة بما نُسِبَ إليهم.
أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص، وتم حجز السيارتين عدليا، بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين.
تستعد محكمة العدل الدولية، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة، لبدء جلسات إستماع تاريخية، غدا الإثنين، حول شرعية إحتلال “إسرائيل” المستمر منذ 57 عاماً للأراضي التي يسعى الفلسطينيون لإقامة دولتهم عليها.
ومن المقرر عقد جلسات إستماع لمدة 6 أيام في محكمة العدل الدولية، والتي سيشارك خلالها عدد غير مسبوق من الدول، في حين تواصل “إسرائيل” هجومها المدمر على قطاع غزة.
وعلى الرغم من أن النظر في القضية يتم على خلفية الحرب بين “إسرائيل” وحركة حماس، إلا أنها تركز عوضا عن ذلك على احتلال “إسرائيل” المستمر للضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية.
وكانت محكمة العدل الدولية أصدرت في العام 2004 رأيا استشاريا بشأن فلسطين، نتج عنه رأي قانوني كان بمثابة حكم، وكان متعلّقاً بشأن بناء “إسرائيل” للجدار الفاصل في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك داخل القدس الشرقية وحولها.
وتطلب محكمة العدل من “إسرائيل” اتخاذ تدابير لمنع الدمار وقضت محكمة العدل الدولية آنذاك، بأن بناء الجدار الفاصل ينتهك القانون الدولي وأن على “إسرائيل” تفكيكه وتقديم تعويضات عن الأضرار المتكبدة من جراء بنائه. ولكن “إسرائيل” تجاهلت الحكم.
وهذه القضية التي ستنظر فيها المحكمة غدا الاثنين لا علاقة لها بالقضية التي رفعتها جنوب أفريقيا مؤخرا ضد “إسرائيل” وتتهمها بها بالإبادة الجماعية. والتي سيصدر حكم بشأنها قريباً.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
موعد جديد يجري التداول حوله في بعض الكواليس لتحريك الملف الرئاسي بشكل جدي.
اما لماذا آذار وليس شباط او نيسان او اي شهر آخر من شهور السنة، ولماذا آذار 2024 وليس آذار 2023 او اي يوم من ايام الفراغ الرئاسي الذي بدأ نهاية 2022… فسؤالان ستنضم الاجوبة عليهما على الارجح الى سلسلة التوقعات والتكهنات الزمنية الرئاسية غير المبنية على اسس محددة.
فهل تذكرون مقولة ان الفراغ الرئاسي اذا حصل فهو لن يكون طويلا؟
وهل تذكرون خبرية عيدية الميلاد ورأس السنة والفصح والفطر والاضحى الرئاسية؟
هل تذكرون ربط الاستحقاق بنهاية ولاية رياض سلامة في المركزي نهاية تموز الماضي واحالة قائد الجيش على التقاعد في كانون الثاني الفائت؟
واذا اردنا ان نعود اكثر الى الوراء، هل تذكرون ربط نهاية الازمة برحيل دونالد ترامب ومجيء جو بايدن قبل اربع سنوات؟
في الخلاصة، وسواء انجز الاستحقاق في اذا او في غيره، فمن الواضح ان الملف بات اليوم مربوطا عمليا بحرب غزة ونتائجها السياسية في المنطقة ومن ضمنها لبنان.
اما على المستوى الداخلي، فلا مجال لأي خرق بلا توافق ولا مجال لأي توافق الا بالتواصل بلا شروط مسبقة ولا محاولات مقنعة للفرض.
وهذا هو بالتحديد ما يعمل عليه راهنا وما يربطه البعض بآذار.
لكن، قبل الدخول في سياق النشرة، نشير الى اننا سنكون مباشرة بعدها مع حلقة حوارية تستضيف الصحافي غسان سعود، على ان نتابع في تمام التاسعة والنصف مع برنامج OTV PODCAST في موعده الجديد، وضيف حلقة اليوم الوزير السابق كريم بقرادوني، الذي يتناول تفاصيل كتابه حول العماد ميشال عون رجل التحديات
Nbn
#مقدمة_النشرة 18-02-2024
دفاعاً عن لبنان وفي سبيل الجنوب، كان بابُ الشهادة خيرَ بابٍ يُقرع..
#مقدمة_النشرة 18-02-2024
دفاعاً عن لبنان وفي سبيل الجنوب، كان بابُ الشهادة خيرَ بابٍ يُقرع..
تقديم أمل الحاضر@AmalHader pic.twitter.com/ex88QSBsb7— nbnlebanon (@nbntweets) February 18, 2024
المنار
طويلاً سيدومُ ارقُ الصهاينةِ على الحدودِ معَ لبنان ، وعميقاً ستَنخِرُ معادلةُ الدمِ بالدمِ في ما تبقى من اعصابِهم.. ومع حفاظِ المقاومةِ على وتيرةِ عملياتِها المكثفةِ من دونِ ايِّ تراجعٍ عن مساندةِ غزةَ وحمايةِ اللبنانيين ، كانت اليومَ تجمعاتُ العدوِ تحتَ نارِ المقاومينَ في ايفن مناحيم ، ويرؤون , وشوميرا، وفي غيرِها من المواقعِ التي باتت اسماؤها مصدرَ الامٍ ووجعٍ لكلِّ الصهاينة.
وبينَ اكثرَ من مِطرقةٍ وسَنْدانٍ اصبحَ القرارُ السياسيُ والعسكريُ الصهيونيُ في جبهةِ الشمالِ وصراخُ المستوطنينَ ومجالسِ بلدياتِهم ينضمُّ الى تحذيراتٍ امنيةٍ من فتحِ جبهةٍ ثانية ، والاكتفاءِ بالواقعِ الحالي بموازاةِ العملِ على تقليلِ الخسائرِ والاعتبارِ من اعباءِ غزةَ التي لم تُكشف حقيقتُها بعد ، وحينَ تُكشفُ سيكونُ الزلزالُ مدوياً في الداخلِ الصهيوني المتزلزلِ منذُ ما قبلَ السابعِ اوكتوبر…
ومُظَلَّلاً بالنفاقِ الاميركي التاريخي ، يُصعّدُ بنيامين نتنياهو عدوانَه على غزة ، ويوغلُ في حربِ القتلِ والتجويعِ باعطاءِ الاوامرِ لجيشِه وقطعانِ المتطرفين الارهابيين لاعاقةِ ادخالِ المساعداتِ الى القطاعِ بهدفِ الضغطِ باصواتِ البطونِ على المفاوضاتِ التي ترفضُ المقاومةُ الاستمرارَ بها في حالِ لم تصل المساعداتُ الى ايدي الفلسطينيين في مختلفِ انحاءِ القطاعِ لاسيما في الشمال..
هذه التطوراتُ التي تبقى امامَ نظرِ المقاومين في المنطقةِ اخذتها مقاومةُ غزةَ بالحُسبانِ واستعدّت لها ليكونَ الميدانُ هو الفيصلَ في آخرِ الطريقِ لانَ اهلَ الارضِ لا يموتون كما اَثبتت التجاربُ معَ المحتلين.
وفي حينٍ يَسكتُ بعضُ المجاورين لفلسطين المحتلةِ عن افظعِ جرائمِ العصر ِ بحقِ الانسانية ، تاتي الضربةُ للكيانِ المجرمِ من وراءِ البحار ، وهذه المرةَ من جنوبِ افريقيا وعلى لسانِ الرئيسِ البرازيلي لويس لولا دا سيلفا الذي جعلَ تل ابيب تهتزُ سياسياً باستخدامه المحرقة المزعومة لوصفِ حربِ الابادةِ الحقيقية التي يمارسُها كيانُ الاحتلالِ في غزة..