الهديل

حصاد اليوم الإثنين 19/02/2024

حصاد اليوم…

صواريخ العدو وصلت الى الغازية . الى اين ستصل غدا؟

انفجار مسيرة في طبريا قوبل باعتداء اسرائيلي قرب صيدا استھدف مخزن اسلحة للحزب كما اعلن الجيش الاسرائيلي 

في خطوة غير مسبوقة يتجھ العسكريون المتقاعدون نحو العصيان المدني رفضا للضرائب والرسوم الجديدة ولعدم تسديد فواتير الماء والكهرباء والھاتف والمعاملات الرسمية .. 

ويھدد العسكريون مجددا بتعطيل جلسة الحكومة المقبلة كما حاولوا تعطيل الجلسات السابقة…

منصوري يؤكد من بريطانيا حرصھ على اعادة الودائع والعمل عليھا وھي لا تتم في ليلة وضحاھا بل عبر اليات وأسس تحتاج وقتا وجھدا كبيرا

ويشدد على اھمية تعزيز علاقات المصرف المركزي داخليا و خارجيا..

يقول المعلمون المتعاقدون ان الحوافز المالية السابقة التي كان من المفترض تقاضيھا لم تدفع من قبل وزارة التربية واليونيسيف بعد وفي حال لم يسددا معا ما عليھما من حوافز فلن يقوموا بمراقبة وتصحيح الامتحانات المقبلة ما يھدد حصول الامتحانات وانھيار العام الدراسي برمّتھ… 

فكيف باستطاعة المعلم ان يعمل ٦ ساعات متواصلة ليتقاضى ٣٥٠ الف ليرة فقط؟ 

الامتحانات الرسمية في خطر.. ھل تجرى ام لا؟ ھل سيعاد سيناريو عام ٢٠١٤ حيث امتنع المعلمون عن تصحيح الامتحانات بسبب اعلانھم الاضراب مطالبين بتحسين الاجور؟ 

 الأعلام الروسية ترفرف فوق أهم مصانع أوروبا  

الامتحانات الرسمية في خطر؟ 

 ‏‎#الاتحاد_الأوروبي يطلق رسميًا العملية البحرية لحماية الملاحة في ‎#البحر_الأحمر

 وزير الخارجية الفلسطيني يتّهم إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بانتهاج “الفصل العنصري”

انطلاق جلسات الاستماع في محكمة العدل الدولية بشأن شرعية احتلال إسرائيل المستمر منذ 57 عاما للأراضي الفلسطينية

 منصوري في بريطانيا: علاقات المصرف المركزي حاليا قد تكون باباً لإعادة فتح هذه  العلاقات داخلياً وخارجياً

جعجع: لضرورة حصول الإنتخابات البلدية والإختيارية في موعدها المحدد

العصيان المدني إلى الواجهة؟!

 

🔴أفادت وسائل إعلام إسرائيليّة، مساء اليوم الإثنين، عن دوي صافرات الإنذار في مستوطنات عديدة محاذية للبنان وذلك خشية تسلل طائرات من لبنان.

 

ولفتت التقارير إلى أن التحذيرات من الطائرات أطلقت في مستوطنات أفيفيم، برعام ودالتون وغيرها.

 

🔴غارة من الغارتين الإسرائيليتين بالغازية استهدف مستودع خلف مركز الدفاع المدني على مفرق سينيق والثانية استهدفت مستودع مقابل شركه البحر لجهة الزهراني.

 

ووفق المعلومات، استهدفت الغارة على الغازية مستودع ومعمل لتصنيع الزيوت ومجبل باطون بالاضافة الى مستودع يضم مولدات.

 

والنيران لا تزال مشتعلة في احد المستودعات المستهدفة، كما هناك 8 اصابات حتى الآن.

 

وكان قد استهدف الطيران الإسرائيلي منطقة الغازية وخلف منشآت الزهراني بجنوب لبنان والتي تبعد نحو 60 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل.

 

وكشفت “الوكالة الوطنية”: أن “الغارة الاسرائيلية في الغازية استهدفت سيارة”.

 

وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو وصور تظهر اللحظات الأولى للاستهداف الاسرائيلي، مما أدى إلى حدوث حالة من الهلع.

 

🔴شدد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي على أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة وتطبّق سياسة الفصل العنصري ضد الفلسطينيين منذ سنوات.

 

كلام المالكي جاء في مستهل جلسات الاستماع التي تعقدها المحكمة لمدة أسبوع حول الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

 

وأكد المالكي أيضا أن “السماح باستمرار هذا أمر غير مقبول”، معتبرا أن هناك التزام أخلاقي وقانوني بوضع نهاية سريعة له.

ولفت وزير الخارجية الفلسطيني أن الشعب الفلسطيني يعاني من “الاستعمار والفصل العنصري” في ظل الاحتلال الإسرائيلي، فيما يدرس القضاة اللآثار القانونية للاحتلال.

وقال المالكي: “يعاني الفلسطينيون من الاستعمار والفصل العنصري.. هناك من يغضب من هذه الكلمات. عليهم أن يغضبوا جراء الواقع الذي نعانيه”.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

في الوقائع، غارة اسرائيلية بصاروخين عصراً على معملين في بلدة الغازية القريبة من مدينة صيدا عاصمة الجنوب.

من الجانب اللبناني، لا معطيات رسمية بعد، سواء من جانب الدولة او المقاومة. اما اصحاب المعملين، فأكدا أنهما يصنِّعان الحديد والمولدات، فيما حذرت بلدية الغازية من ان يجدد العدو اعتداءات، طالبة من المواطنين عدم التوجه إلى المكان، خوفاً من استهداف الموقع مرة اخرى وافساحاً في المجال للجهات المعنية للقيام بعملها.

لكن، على مقلب العدو، سارع كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيليّ الى الإعلان بأن الطيران الاسرائيلي قصف مستودعات أسلحة، بالقرب من صيدا، موضحاً أن العملية أتت رداً على هجوم شنّه حزب الله بطائرة مسيرة على إسرائيل. أما إذاعة الجيش الإسرائيلي، فجزمت باستهداف بنية تحتية تابعة لحزب الله في هجوم الغازية.

وفي انتظار المعطيات الجازمة من الجانب اللبناني، من الواضح ان عملية اليوم هي من الاخطر منذ بدء الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان اثر طوفان الاقصى، وبعد الانخراط اللبناني في الحرب جنوباً. أما التداعيات، فرهنُ قرار المقاومة ومقاربتها الدقيقة لمجريات الميدان.

وفي غضون ذلك، يبقى الانشغال المحلي يدور في حلقة الفراغ الرئاسي المفرغة، والانتهاك اليومي للدستور والميثاق على مختلف المستويات. وفي هذا الاطار، يعقد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل مؤتمراً صحافياً الخامسة من بعد ظهر الغد. مع التذكير بأننا سنكون مباشرة بعد الاخبار مع لقاء خاص اجرته الاوتيفي نهاراً مع الرئيس العماد ميشال عون، وتطرق فيه الى مختلف العناوين الراهنة من حرب غزة والوضع في الجنوب فضلاً عن الاستحقاقات الداخلية اللبنانية.

Nbn

مقدمة النشرة 19-2-2024

قام العدو الإسرائيلي بعدوان استهدف بلدة ‎#الغازية لأول مرة منذ الثامن من تشرين الماضي

المنار

لا نريدُ فتحَ حربٍ شاملةٍ في الشمال، بل لا نَقدِرُ لها الآن.. هذا ما يقرُّ به اصحابُ الرأيِ العارفونَ من عسكريين سابقين وناشطين صهاينة، مرددين على المنابرِ وفي وسائلِ الاعلامِ انَ حكومتَهم لن تذهبَ الى هذا الخيارِ في ظلِّ الحربِ على غزة، و يزيدون – كما يدّعون – عدمَ الرغبةِ الاميركيةِ بفتحِ جبهاتٍ اضافية.

وان كانَ كلُّ تمادٍ على الاراضي اللبنانيةِ يُتْبِعُهُ الجيشُ العبريُ بالتبرير، فانَ العدوانَ السافرَ على منطقةِ الغازية اليومَ دفعَ بالمتحدثِ باسمِ الجيشِ دانيال هاغاري الى المعاجلةِ لمؤتمرٍ صُحفي زعمَ فيه انَ الهجومَ على اهدافٍ في الغازية جاءَ رداً على هجومٍ بالمسيّرةِ على طبرية..

فيما يؤكدُ مسارُ الامورِ ارتباكَ القابضينَ على السلطةِ باتخاذِ القرار، والوقوعَ بينَ الرغبةِ بفتحِ حربٍ تُنقذُهم من حرجِ مستوطني الشمال، وعدمِ القدرةِ على الاقدامِ الى خطوةٍ كهذه يعرفونَ قساوةَ عواقبِها على الكيان، وهم المنتظرون على جمرِ الساعاتِ عقاباً يعرفونَ انه قادمٌ لا محالةَ رداً على اجرامِهم بحقِ المدنيين الابرياء، من مجزرةِ النبطية الى الصوانة وغيرِهما من الاعتداءات..

الى الساحةِ الاساسيةِ للنزال، حيثُ الغزيون يُكبدون المحتلَ خسائرَ باهظةً بالارواحِ والمعنويات، فانَ المشاهدَ التي تَعرِضُها المقاومةُ الفلسطينيةُ توضحُ حجمَ الخسائرِ الصهيونيةِ بارواحِ جنودِه وعتادِهم، رغمَ ايغالِه بالاجرامِ مستهدفاً التجمعاتِ السكنيةَ والمراكزَ الطبيةَ كما في خان يونس، وموقعاً العشراتِ بينَ شهيدٍ وجريح..

وفيما الدمُ الفلسطينيُ يسيلُ على اكتافِ الاُخوةِ وبعضِ مدَّعي الانسانيةِ في الغربِ المنافق، فانَ كلَ التمنياتِ الاميركيةِ والغربيةِ وبعضِ العربيةِ لم تُهدِّئ من الاجرامِ الصهيوني الذي يُكملُ حربَ الابادةِ والتجويعِ ضدَ المدنيينَ الفلسطينيين غيرَ آبهٍ بكلِّ التصريحاتِ التي تتحدثُ عن محاولاتٍ جادةٍ لاستنقاذِ مفاوضاتِ التهدئة..

وما يزيدُ المشهدَ تعقيداً شحذُ الصهاينةِ لسكينِ الاعتداءاتِ على المسجدِ الاقصى، عبرَ قرارِ منعِ المصلينَ تحتَ الخمسينَ سنةً من الصلاةِ فيه خلالَ شهرِ رمضان، وهو القرارُ الذي وصفَه الاعلامُ العبريُ بانه رشوةٌ من بنيامين نتنياهو لايتمار بن غفير لاطالةِ عمرِ حكومته..

 

Exit mobile version