الهديل

حصاد اليوم الأربعاء 21/02/2024

حصاد اليوم…

ما بين جنوب لبنان وغزة ودمشق نيران اسرائيلية متنقلة واغتيالات مستمرة والھدف ھذھ المرة منطقة كفرسوسة حيث لقاءات واجتماعات قيادات الحزب والحرس الثوري..

وفد من الكونغرس الأميركي في عين التينة لبحث المستجدات وعرض تطبيق القرار الاممي ١٧٠١ والتھدئة في الجنوب.. 

في المقابل، المقترح الفرنسي الذي يقضي بانسحاب الحزب وتولي الجيش المھام الامنية بمؤازرة من اليونيفيل في الجنوب مع تطبيق القرار ١٧٠١ ، ينتظر انعقاد مؤتمر دعم الجيش اللبناني في باريس لاحقا.

اما الان وحتى حينھا، تستمر الوفود الدبلوماسية بالتقاطر نحو لبنان في محاولة منھا لانجاح مساعيھا في استعادة السلام الى الجنوب.

في خطوة منھ ترضي المواطنين والمخاتير بشأن الرسوم والضرائب المتعلقة بالطوابع سيتقدم النائب ابراهيم كنعان بقانون تعديل ھذھ الرسوم لكي لا تشكل عبئا على المواطن وكذلك المختار لأن “الناس مش مكسر عصا ” يقول كنعان..

اخراج القيد الى أكثر من مليون ليرة، والمواطن لن يدفع، وربما الأمور ستتجھ نحو العصيان المدني في حال لم يتم اصلاح النظام الضريبي او اقرار قوانين جديدة بھذا الشأن..

اعلام سوري: عملية الاغتيال طالت مبنى تتردد اليه شخصيات مرتبطة بإيران ما أسفر عن وقوع 3 قتلى بينهم مدني

‏‎#مولوي: ندعو لتجنيب ‎#الجنوب ولبنان كأس الحرب ونؤكد أن الظلم الذي يتعرض له الأبرياء غير مقبول

 شهيدة و٧ إصابات بينهم طفلان بعد قصف الاحتلال “حي المشاع” بين مجدل زون والمنصوري

 كنعان التقى وفداً من المخاتير وسيتقدّم باقتراح قانون لتعديل رسم الطابع المالي: “الناس مش مكسر عصا” ولوقف العمل بطابع المختار أو تأمينه في أول جلسة حكوميّة

 مصادر محلية: “زيارة الوفد الأميركي استطلاعية وتهدف إلى الوقوف عند الأوضاع في جنوب لبنان وضرورة تطبيق القرار 1701”.

 رويترز عن موقع إيراني: لا خسائر في صفوف الإيرانيين في الغارة الإسرائيلية على العاصمة السورية دمشق

🔴صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:

في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليّات السرقة التي تطال الشبكة العامّة لمؤسّسة كهرباء لبنان، وملاحقة مرتكبيها وتوقيفهم

بتاريخ 17-02-2024، توافرت معلومات لفصيلة الهرمل في وحدة الدّرك الإقليمي حول قيام إحدى العصابات بسرقة محوّل كهربائي عن الشبكة العامة في محلّة الشواغير- الهرمل.

وفي الساعة 22،00 من التاريخ ذاته، توّجهت دوريّة من مخفر الهرمل التابع للفصيلة بمؤازرة دوريّة من شعبة المعلومات، ودوريّة أخرى من مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدّرك الإقليمي إلى المحلّة المذكورة أعلاه، وعملت على توقيف أحد الأشخاص بالجرم المشهود أثناء تسلّقه لأحد العواميد. وتبيّن أنّه يُدعى

م. أ. (مواليد عام 1992، لبناني) وهو مطلوب بجرم استعمال مزوّر

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه. وأضاف أنه قام بالاشتراك مع آخرين بتنفيذ سرقات عدّة في مناطق مختلفة، وبتعاطيه المخدّرات.

أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع المرجع المختصّ بناء على إشارة القضاء.

والعمل مستمرّ لتوقيف جميع أفراد العصابة

🔴وزير الخارجية السعودي: الدول الغربية بما فيها أميركا مستعدة لمناقشة الاعتراف بدولة فلسطين

🔴مصادر محلية: “زيارة الوفد الأميركي استطلاعية وتهدف إلى الوقوف عند الأوضاع في جنوب لبنان وضرورة تطبيق القرار 1701”.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

لولا بعض التفاصيل، تكاد العناوين على الساحة اللبنانية تكرر نفسها منذ 7 تشرين الاول 2023.

فحول تطورات غزة، تضامن كامل مع الشعب الفلسطيني وحقِّه في الدفاع عن أرضه وحريته وفي إقامة دولة مستقلة. أما الخلاف فحول مدى الأهداف، أي هل تقتصر على حل الدولتين مثلاً، أم تبقى مفتوحة مع العدو إلى أجَلٍ غير مسمى.

اما في شأن الجنوب، فجميع اللبنانيين يرفضون الاعتداءات الاسرائيلية، ويطالبون بوقفها، وغالبية أساسية منهم تؤيد المقاومة العسكرية لصدِّها. غير أنَّ مبدأ توحيد الساحات ليس موضع تفاهم، تماماً كما أن ربط كل الملفات اللبنانية السياسة وغير السياسية بمسار الأحداث في غزة، غير مقبول ولا مفهوم من كثير من اللبنانيين.

يبقى اخيراً، الملف الرئاسي، وإعادة إحياء مؤسسات الدولة التي دخلت في موت سريري منذ الفراغ الرئاسي، وبفعل نهج قضم الحقوق الميثاقية للمكونات، المعتمد من رئيس حكومة تصريف الاعمال، وسائر القوى السياسية المؤيدة لارتكاباته، والمستفيدة من دوره. وفي النقطة الرئاسية تحديداً، تترقب الاوساط الشعبية والسياسية تحرك التيار الوطني الحر للحث على تشاور محدد التوقيت، يمهد لجلسة انتخاب مفتوحة حتى انتخاب رئيس. فهل تتجاوب القوى السياسية هذه المرة، أم تخلي الساحة من جديد لتحركات الموفدين والسفراء، الذين يبدو ان اجتماعهم أمس في قصر الصنوبر لم ينتج عنه اي جديد.

Nbn

مقدمة_النشرة 21-02-2024

هي طفلة شهيدة.. هي الجنوب.. هي أرض البساتين.. هي أغصان الزيتون.. وشذى الليمون

المنار

لن يَقتلوا الاملَ وان اغتالوا أمل -الطفلةَ البريئةَ- في مجدل زون، ولن يَكسروا ارادةَ اللبنانيين ويُصيبوا صمودَهم، وخديجة سلمان شاهدةٌ وشهيدة.. فالعدوانيةُ الصهيونيةُ المتماديةُ وصلت الى مجدل زون موقعةً شهيدتينِ وعدداً من الجرحى، وتاركةً على وجهِ الطفولةِ جرحاً جديداً اسمُه أمل حسين الدر..

والى القِصاص دُر – سارعت المقاومةُ الاسلاميةُ التي نفذت اثنتي عشرةَ عمليةً على طولِ الحدودِ اللبنانيةِ معَ فلسطينَ المحتلةِ مستهدفةً مواقعَ العدوِ ومستعمراتِ وتجمعاتِ جنودِه، مناصرةً غزةَ واهلَها ومنتقمةً للشهداءِ والجرحى من المدنيينَ.

فعندما يستهدفُ العدوُ المدنيينَ في لبنانَ عليه ان يستعدَّ للردِّ القاسي والمؤلم، لانَ المقاومةَ لا تتهاونُ بالدفاعِ عن اهلِها، كما اَجمعت مواقفُ قياديي حزبِ الله، فيما تولى عضوُ المجلسِ المركزي في الحزب الشيخ نبيل قاووق، احراجَ العدوِ وطمأنةَ الصديقِ بانَ مُسيَّراتِ المقاومةِ قد استطاعت ان تتجاوزَ كلَّ الرداراتِ ومنظوماتِ الدفاعِ الجوي العبرية، ووصلت الى حيفا وما بعدَ حيفا والى صفد وما بعدَ صفد، واخيراً الى طبريا وما بعدَ طبريا، بل هي تصلُ حيثُ تشاءُ وانَّى تشاء، كما أكدَ الشيخ قاووق..

وليسَ في آخرِ فصولِ الافلاسِ الصهيوني الكذبُ على اللبنانيين والعالمِ بقصصٍ بالية، محاولينَ ايهامَ الرأيِ العامِّ بانَ مشاريعَ مائيةً في منطقةِ جبيل وكسروان هي مخازنُ ومنصاتٌ لصواريخِ المقاومة، وهو ما ردت عليه وزارةُ الطاقةِ اللبنانية مكذبةً بالدليلِ تلك الادعاءات ..

وبالدليلِ الدامي يؤكدُ واقعُ الحالِ الفلسطيني انَ كارثةً انسانيةً يراكمُها العدوُ الصهيونيُ في قطاعِ غزة، وانَ المجاعةَ الحقيقيةَ باتت تفتكُ بالعديدِ من المناطقِ والتجمعاتِ السكنية، بحسبِ وكيلِ الامينِ العامِّ للاممِ المتحدة للشؤون الانسانية مارتن غريفيث، الذي طالبَ تل ابيب كقوةٍ محتلةٍ لغزةَ بتسهيلِ وصولِ المساعدات، لكن دونَ جدوى.اما المطالبُ الجادةُ التي يَفهمُها العدو، فهي القذائفُ والعبواتُ التي تطالُ جنودَه وتكبدُه من الخسائرِ الكثير.

وأكثرَ ما يؤلمُ في المشهدِ الغَزِّيّ انَ العالمَ لم يعد يَحتملُ ما يَجري للفلسطينيين في غزة، فيما العالمُ العربيُ غافٍ على الوسادةِ الاميركية..

وللعيونِ التي لا تغفو نصرةً لقضيتِها كلُّ السلام، ومنهم ابطالُ جنين، الذين اَذاقوا المحتلَّ اليومَ بعضَ بأسِهم مُتصدِّينَ لقوةٍ صهيونيةٍ حاولت اقتحامَ مخيمِهم..

فيما المخيماتُ السياسيةُ الصهيونيةُ على احترابِها، والقوى السياسيةُ على تناحرِها داخلَ حكومةِ العدوِ التي لا يتفقُ اعضاؤها على شيءٍ الا على ارتكابِ المزيدِ من المجازرِ بحقِ الفلسطينيين..

Exit mobile version