الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 22/02/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 22/02/2024

النهار

-إسرائيل توسّع بنك الأهداف المدنيّة في لبنان

-400 ألف مهددون بالجوع في غزة ومحادثات للهدنة

-إيران ترسل مئات الصواريخ الباليستية لروسيا

-أنطوان ملتقى كمَن يشقّ الطريق إلى دوره الأخير

-كميل منسى عرّاب الإعلام الأبيض.. مات سلاميا

نداء الوطن

-“الخُماسية” متمسّكة بـ”الخيار الثالث” وبري متفائل بمرونة “الحزب”

-الورقة الفرنسية الرسمية وصلت ولبنان سيُحضّر جواباً

-هوكشتاين يُطالب بانسحاب “حزب الله” وإيران “غير معنيّة” بإعمار الجنوب

-غزة “منطقة موت” مُهدّدة بالمجاعة… وتفاؤل إسرائيلي في شأن “محادثات القاهرة”

-إسرائيل تستهدف شقّة في كفرسوسة وتقصف “مواقع إيرانية” قرب دمشق

الأخبار

– شمال غزة: إسرائيل في المربع صفر

-انزعاج أميركي وأوروبي أرجأ المؤتمر الفرنسي لدعم الجيش: -إحباط مساعي باريس للاستثمار

-قلق إسرائيلي من «حرب نصرالله الاقتصادية»

-«شلف» أرقام حول أضرار العدوان

اللواء

-خلافات أميركية – فرنسية تطيح بمؤتمر دعم الجيش في باريس

-وزارة الطاقة تكذِّب المزاعم الإسرائيلية .. والثنائي يطالب باسيل بمراجعة الموقف من فرنجية

-ماذا سيقول النازيون الجدد عن تنفيذ أمر العدالة الدولية؟!

فصل الرئاسة عن غزة و١٧٠١

الجمهورية

– كثافة الاعتداءات تنذر بسيناريوهات

-الحرب ليست حتمية

-الحرب واردة ولكنها ليست حتمية

-مولوي لـ«الجمهورية«: جاهزون للانتخابات البلدية

-»ميني مؤتمر« للجيش يجمع رئيساً واميراً وقادة 3 جيوش

-إسرائيل تواصل قصف قطاع غزة المهدّد بخطر المجاعة

الشرق

-كيف يسيطر اليهود على القرار في أميركا؟

-إستشهاد سيدة أربعينية وطفلة الخمس سنوات في الجنوب

الديار

-التسوية تترنّح… والمعادلة في غزة «يا قاتل يا مقتول»… و6 أسابيع سوداء

-هوكشتاين مُتمسّك بانضمام بلاده الى لجنة الناقورة الثلاثيّة ولا زيارة له قريباً للبنان

-«الفريش دولار» لموظفي رئاسة الجمهوريّة والسراي والماليّة والمحظيين يُفجّر الوزارات

البناء

-ارتباك واشنطن وتل أبيب مع موجة تصعيد على جبهتي اليمن ولبنان بدأت ملامحها /

– فيتو أميركي يحبط وقف النار بمشروع جزائري… 13 دولة مع وامتناع بريطاني / 

-المساعدات تدخل إلى شمال غزة بعد تلويح حماس بتعليق المفاوضات رغم التهديد

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 22/02/2024

الأنباء الكويتية

– دعا القوى السياسية إلى ملاقاة قوى التغيير في مجلس النواب لانتخاب رئيس

-النائب إبراهيم منيمنة لـ «الأنباء»: سنرفض أي انعكاس لنتائج الحرب على الداخل اللبناني

-لقاء «الخماسية» بلا رؤية واضحة والسفراء يواصلون سياسة التكتم

-وزارتا الإعلام والعمل تضربان عن العمل وأخرى على الطريق والخلاف بين «التيار» و«حزب الله» حول ربط الساحات يتجدد

-بري عرض مساعي التهدئة مع وفد من الكونغرس الأميركي

-وزير الداخلية بسام مولوي من صيدا: الجنوب قلب لبنان وهو باقٍ وسيصمد وسينتصر

-لبنان يدعو للبدء بمفاوضات لإلزام إسرائيل بتنفيذ القرار 1701 والانسحاب من الأراضي اللبنانية

الشرق الأوسط

– لبنان: «الخماسية» على أبواب الحسم الرئاسي أو العقوبات

-وزير الخارجية اللبناني: نطالب إسرائيل بإعطاء السلام فرصة

الراي الكويتية

– هل تنجح إسرائيل في «تدويل» هدف «حربها الصغرى» على لبنان

الجريدة الكويتية 

-اغتيال لبناني وإيراني على «طريقة العاروري» بدمشق

-تل أبيب تضع «حزب الله» أمام معادلة استمرار الاستنزاف أو الحرب الواسعة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 22/02/2024

 اسرار اللواء

همس

■يلمس مقربون من وزير سيادي اندفاعة لديه ليكون المرشح الثالث، من قوة الوسط، لإنهاء الشغور الرئاسي!

غمز

■يُنقل عن مرجع وسطي أن التفاهمات الخارجية تبقى الأساس في حسم الملف الرئاسي اللبناني

لغز

■تكاد جبهة عربية، تشهد توترات مع دولة مجاورة، مهدَّدة بالخروج عن السيطرة، إذا ما توسعت الحرب

نداء الوطن

■يتردد أنّ نجل مرشح رئاسي بارز، التقى حديثاً مجموعة من أصحاب المصارف، وكان هناك تبنٍّ صريح من الأول لوجهة نظر المصارف مقابل تبنٍّ صريح لترشيح والده.

■تبيّن أنّ مسؤولين كباراً في وزارة المال يتبنون سياسة الابتزاز التي يمارسها بعض موظفي الدوائر العقارية، غير الملاحقين، التي تقوم على قاعدة إمّا يعود الموظفون كلهم (أي الملاحقون) إلى وظيفتهم وتسقط عنهم الملاحقات، وإلّا فإنّ الدوائر العقارية ستبقى مقفلة. وقد لوحظ في هذا السياق، أنّ حكماً بالبراءة صدر عن محكمة جزاء بعقلين، بحق امين السجل العقاري في الشوف هيثم طربيه الذي ادعت عليه القاضية غادة عون.

■يقوم نواب وسطيون بمحاولة وساطة مع حزب معارض من أجل تبريد الأجواء مع جهة سياسية، يفترض أنها حليفة، على خلفية أزمة تسببت بها قضية غير سياسية

البناء

خفايا

■يقول مصدر دبلوماسي أوروبي إنه عندما ناقش المسؤولين الإسرائيليين بمسألة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، قال لهم إنهم لا يستطيعون استعمال سلاح التهويل بتهجير سكان غزة وسلاح الضغط بمنع المساعدات الإنسانية عنهم وتجويعهم وسلاح التهديد بمعركة رفح معاً، وإن عليهم أن يختاروا واحدة من هذه الأسئلة كسلاح رئيسيّ جدّي ويبنوا الباقي على أساسه. فالتهديد بالتهجير يستدعي كي يبقى سلاحاً عدم حدوثه وإلا سقط كسلاح ضغط. وهذا شرطه إدخال المساعدات وصرف النظر عن معركة رفح ولو بقي استخدام المساعدات للضغط والتلويح بمعركة رفح للابتزاز. فلم يعلق أحد على كلامه

كواليس

■يقول خبير بالشؤون الانتخابية الأميركية إن حدود الدعم الأميركي الممكن تقديمه لحكومة بنيامين نتنياهو دون حساب للوضع في الرأي العام تتقلّص تدريجياً، كلما بدأت الانتخابات تصبح حدثاً أميركياً أول، وإن الصيف هو سقف الزمن الأميركي الذي يصبح فيه المرشحان مضطرين على إظهار جدية في معالجة الوضع في غزة سواء لجهة وقف الحرب أو حل الدولتين أو الحل الإنساني بما في ذلك إنهاء أزمة البحر الأحمر المرتبطة بحرب غزة بعدما فشل التدخل العسكري بإنهائها

اسرار الجمهورية

■أوعز حزب بارز لقيادييه عدم الردّعلى كلام حليف سابق يخالف قراراً استراتيجياً ينفّذه الحزب.

■اعتبر دبلوماسي عربي انّ التباين بين دولتين معنيتين بالوضع اللبناني هو على اولوية معالجة الملفات وليس على جوهرها.

■سجّل مسؤول بارز وضوحاً كبيراً في رؤية مسؤول سابق من القضايا المطروحة في لبنان وكيفية معالجتها وليس على جوهرها.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

هل يتم تحميل اجتماعات اللجنة الخماسية في هذه المرحلة اكثر مما تحتمل ؟

ترجح مصادر سياسية ذلك على قاعدة ان اجتماعات اللجنة الخماسية التي تضم سفراء كل من فرنسا والولايات المتحدة والمملكة السعودية ومصر وقطر بين فترة واخرى تكتسب اهمية على خلفية ابقاء شعلة الاهتمام الخارجية قائمة ازاء محاولة اخراج لبنان من ازمته وعلى قاعدة تصور الحال التي يمكن ان يشعر بها اللبنانيون بانهم متروكون لمصيرهم لولا ان هناك اهتماما يظهره سفراء هذه الدول ، ولو بالحد الادنى ، في ظل قصور سياسي محلي صارخ وعرقلة مقصودة.

اذ لا يغيب عن اذهان عواصم هؤلاء السفراء الاطار الذي باتت تتفاعل فيه الازمة في لبنان على وقع الحرب على غزة والتوترات لا بل توسيع المواجهة فيما يقول “حزب الله” مثلا ان هناك حربا حقيقية في الجنوب يخوضها مع اسرائيل وابعاده كل ما يتصل بالوضع في لبنان او معالجته ربطا بالحرب الاسرائيلية على غزة . فلا احد في سذاجة الاعتقاد ان اي لقاء او تقويم للوضع بين سفراء الخماسية يمكن ان يؤدي الى نتيجة في ظل افق غير واضح وغير محدد في الوقت الذي تشكل الضغوط فيما لو رغب هؤلاء السفراء في ممارستها ، وهم ليسوا في هذا الوارد ، نقطة ضعف تؤدي الى المزيد من التصلب في هذا التوقيت . لذلك لا اوهام باتت تثار حول تحرك سفراء الخماسية واحتمال ان يسفر عن نتائج محددة سواء اختلفوا في ما بينهم او لم يختلفوا اذا كان السياق العام للامور في المنطقة لا يساعد واذا كانت ايران ، او “حزب الله” تحديدا كما يرى البعض في غير وارد تسهيل انتخاب رئيس او تسهيل اعادة مؤسسات الدولة الى انتظامها ما دام يستطيع ان يمسك بهذه الورقة ويحتجزها المقدار الذي يشاء وحتى تحقيق ما يريده في اعادة تشكيل هذه المؤسسات وفق مشيئته . وبات اهل السياسة في لبنان في كل مرة يستبقون اي اجتماع للخماسية لا سيما بعد انطلاق الحرب على غزة بالتأكيد والجزم على نحو قاطع ان لا جديد يذكر بعد على خط حل الازمة الداخلية وان الوقت لم يحن بعد للوصول الى نتائج ولا امال خاصة مرجوة من الاجتماع . اذ يمكن تخيل ماذا في اولويات هذه الدول وهمومها المثقلة او في ” الصحون التي امامها ” وفق التعبير الغربي بما لا مجال للتعويل على ان يجد لبنان مكانا فيها ما لم تتضح افق بعض التطورات في المنطقة، فيما ان هذه الدول غير مستعدة او بعضها المعني مباشرة لا يرغب في المساومة انطلاقا من لبنان او لانقاذه ويفضل استثمار اوراقه للبيع والشراء في مواقع اخرى .

وتقول مصادر ديبلوماسية ان جزءا من رسائل الخماسية تتعلق الى جانب ان لبنان ليس متروكا لوحده وبمصيره بالتأكيد على رعاية استمرار الاستقرار في البلد كجزء لا يتجزأ من المخاوف قبل حرب غزة واثنائها في ظل واقع انهياري يعانيه البلد من انزلاق يطيح استقرار المنطقة فيما تراقب هذه الدول عن كثب تطورات الوضع وتفاعلاته . كما ان البعض يراها على قاعدة ان العمل الديبلوماسي يقتضي استمرار المحاولة وعدم اليأس من امكان الوصول الى نتيجة في التوقيت الملائم على رغم التعقيدات ، ومحاولة استغلال كل فرصة متاحة . فيما يرى بعض اخر ايجابية في واقع ارساء توازن معنوي ازاء استئثار الحزب ومن ورائه ايران بالنفوذ والسيطرة على القرار في لبنان واظهار ان الامر ليس كذلك فعلا، وذلك على رغم ان سفراء في الخماسية يصرون على التمييز بين الحزب وايران في الموضوع الداخلي على الاقل وليس في الموضوع الاقليمي وان ليس من مصلحة ايران ان يكون لبنان غير مستقر . وذلك علما ان اوساطا سياسية لبنانية عدة لا تتفق مع هذا التقويم الديبلوماسي ولا ترى ان الهامش الذي تتيحه ايران للحزب في الموضوع اللبناني، حتى لو وجد في اعتبارهم، يستثمر لمصلحة لبنان وليس لمصلحة ايران ومصلحة الحزب . وتاليا فان الجانب السلبي من انعقاد اجتماعات على مستوى الخماسية من دون ان تسفر عن نتيجة مرة بعد اخرى ، هو مدعاة لليأس لدى اللبنانيين الى حد ما ما دامت دول على هذا المستوى لا تستطيع او لم تستطع الضغط بالعصا او بالجزرة على نحو كاف ، كما بدا في مرحلة من المراحل في اجتماعات اللجنة ، للوصول الى نتيجة.

والمفارقة ان غالبية السياسيين الذين يعلقون على اجتماعات الخماسية غالبا ما يأخذون عليها عدم اتفاق مكوناتها على خريطة طريق او الية موحدة للوصول الى الاهداف النهائية كما لو ان الاختلافات في الرؤى بين هؤلاء يحول دون الوصول الى نتيجة وهو ما يريحهم او يزيل عبئا عن كاهلهم ازاء تصرفهم على ان حل الازمة خارجي على عكس اقوالهم ان الحل داخلي وليس خارجيا . وكما انه لم ينجح في خلال الاربعة عشر شهرا من الفراغ الرئاسي اغراء القوى المعطلة بالانفتاح والدعم الخارجي او تهديدها بالعقوبات، فان تخويف هذه القوى راهنا او تحذيرها او حتى اغراءها ربما بوجوب ان يكون لبنان جاهزا ليكون جالسا الى طاولة اي تسوية يمكن ان تحصل في المنطقة وعدم جواز تغييبه لا يبدو انه يفعل فعله كذلك . فيما ان انتقادها او انتقاد احد مكوناتها في هذه المرحلة ليس اضعافا لها بمقدار ما هو اضعاف اكثر للبنان ايضا الذي يحتاج الى هذه الدول لا سيما في هذه المرحلة .

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

Exit mobile version