الهديل

حصاد اليوم الجمعة 23/02/2024

حصاد اليوم…

نجح العسكريون المتقاعدون ھذھ المرة في منع الجلسة الحكومية من الانعقاد.

إقفال مداخل السراي دفع ميقاتي نحو تأجيل الاجتماع الى الاسبوع المقبل.

الحكومة مستمرة في تصريف الاعمال بالطريقة الحسنى ومستعدة لتأمين زيادات الرواتب ولكن للإنفاق سقف .. وما يزيد الطين بلة اضراب موظفي المالية حيث ان في حال لم تفتح وزارة المال أبوابها فإنها لن تستطيع تأمين الرواتب رغم وجود الأموال.. وھنا تكمن المشكلة الكبرى..

لاول مرة خطة رسمية لنتنياھو تنتھي من خلالھا الحرب في غزة تشمل السيطرة الكاملة على الضفة والقطاع ونزع السلاح وعدم الاعتراف بالدولة الفلسطينية والقضاء على التطرف وإغلاق وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) وتغيير حكم حماس ببديل مدني…

الخطة قد وضعت ، وبقي فقط مناقشتھا في مجلس الوزراء..

مصادر إسرائيلية: رسالة من الحكومة لمجلس الأمن تهدد بعمل عسكري مالم يتم فرض السلام على الحدود مع لبنان

وزير الاقتصاد يتقدم باعتراض الى الحكومة على مشروع القانون المتعلق بمعالجة أوضاع المصارف

مذكرة رسمية من الحكومة السورية إلى الحكومة اللبنانية؟

ميقاتي: ملتزمون بإعطاء كل الحقوق للجميع لكننا محكومون بسقوف للإنفاق لا يمكن تجاوزها

■بعد إرجاء الجلسة… ميقاتي: مستمرون بتصريف الأعمال بالطريقة الحُسنى

 

أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، “إرجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة اليوم”.

وكشف خلال مؤتمر صحفي عن، “انعقاد جلسة أخرى الأسبوع المقبل لمنع أي تصادم مع العسكريين المتقاعدين”.

 

وأكد ميقاتي، “ملتزمون بإعطاء كل الحقوق للجميع لكننا محكومون بسقوف للإنفاق لا يمكن تجاوزها”.

وأشار الى، انه “لا يمكننا تجاوز الإعتمادات الموجودة لموضوع تحسين الرواتب”.

وشدد ميقاتي على، اننا “مستمرون بتصريف الأعمال بالطريقة الحُسنى”.

ولفت الى، إن “لم تفتح وزارة المال أبوابها فإنها لن تستطيع تأمين الرواتب رغم وجود الأموال وهناك حاجة للموظفين لترتيب دفع المستحقات لكافة العاملين في الإدارات العامة والعسكريين”.

وأردف ميقاتي، “إذا لم نناقش الأمور في مجلس الوزراء أين نناقشها في الشارع؟”.

 

..

 

■صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة

البلاغ التّالي:

 

في إطار العمل المستمر الذي يقوم به مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة لملاحقة المتورطين بعمليات تجارة وترويج المخدّرات وتوقيفهم، توافرت معلومات لدى المكتب المذكور عن نشاط أحد المروجين في محلّة جلّ الدّيب.

على إثر ذلك، وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تم تحديد هويته، ويُدعى:

– ي. ز. (مواليد عام ١٩٨٢، سوري)

بتاريخ 13-2-2024، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت قوّة من المجموعة الخاّصة في وحدّة الشّرطة القضائيّة ودورية من مكتب مكافحة المخدّرات المركزي مداهمة لمكان إقامته، حيث أوقفته وضبطت كميّة /376/ غ. من مادّة الماريجوانا و/٤٠/ غ. من مادّة الكوكايين مقسّمة في طبّات بلاستيكيّة وأوراق وأكياس من النّايلون، ومعدّة للتّرويج. بالإضافة إلى مبلغ من المال، ناتج عن بيع المخدّرات.

التّحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.

 

..

 

■نتنياهو يطرح أول خطة رسمية بشأن انتهاء الحرب في غزة

 

طرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خطة تحت عنوان “اليوم التالي” خاصة بغزة، وتعتبر أول اقتراح رسمي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بخصوص موعد انتهاء الحرب في قطاع غزة الذي تديره حماس.

 

 

 

 

وقد طُرحت الوثيقة على أعضاء مجلس الوزراء الأمني المصغر أمس الخميس وأيضاً اطلعت عليها رويترز اليوم، وجاء فيها تحتفظ إسرائيل بالسيطرة الأمنية على كل الأراضي غرب الأردن بما في ذلك الضفة الغربية المحتلة وغزة، وهي الأراضي التي يريد الفلسطينيون إقامة دولة مستقلة عليها.

 

أما بالنسبة للأهداف طويلة المدى المذكورة، يرفض رئيس الوزراء نتنياهو “الاعتراف الأحادي الجانب” بدولة فلسطينية. وفي هذا الصدد يقول إن التسوية مع الفلسطينيين لن تتحقق إلا من خلال المفاوضات المباشرة بين الجانبين، دون تحديد ذلك الطرف الفلسطيني.

 

 

 

 

في التفاصيل، حدد نتنياهو نزع السلاح والقضاء على التطرف من بين الأهداف التي يجب تحقيقها على المدى المتوسط. ولكن لم يوضح متى ستبدأ تلك المرحلة أو إلى متى ستستمر. لكنه يشترط لعملية إعادة إعمار غزة، أن يتم نزع السلاح من اللقطاع بشكل كامل.

 

بالإضافة إلى ذلك، يقترح نتنياهو أن يكون لإسرائيل وجود على الحدود بين غزة ومصر جنوبي القطاع وأن تتعاون مع مصر والولايات المتحدة في تلك المنطقة لمنع محاولات التهريب، بما يشمل معبر رفح.

 

 

 

 

وورد في الوثيقة، استبدال حكم حماس في غزة مع الحفاظ على النظام العام، ويقترح نتنياهو العمل مع ممثلين محليين “لا ينتمون إلى دول أو جماعات إرهابية ولا يحصلون على دعم مالي منها”.

 

 

 

 

إضافةً إلى ما سبق ذكره، يدعو نتنياهو إلى إغلاق وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) التابعة للأمم المتحدة لتحل محلها منظمات إغاثة دولية أخرى.

وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء أن “وثيقة المبادئ التي وضعها نتنياهو تعكس إجماعا شعبيا واسع النطاق بشأن أهداف الحرب وتغيير حكم حماس في غزة ببديل مدني”. قد وزعت الوثيقة على أعضاء مجلس الوزراء الأمني لبدء بحث هذه المسألة.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

في وقت اكد البيت الابيض ان محادثات الافراج عن رهائن غزة تسير بشكل جيد، واصلت اسرائيل اعتداءاتها الوحشية في القطاع، واضافت حكومة بنيامين نتنياهو عاملا استفزازيا جديدا من خلال المعلومات التي نقلتها صحيفة هآرتس عن خطة لبناء 3000 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، وهو ما اثار حفيظة وزير الخارجية الاميركية انتوني بلينكن الذي اعرب عن استياء بلاده ورفضها للأمر، تزامناً مع خطة أعلنها بنيامين نتنياهو لليوم التالي لحرب غزة، محورُها الحفاظ على السيطرة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، في مقابل تولي السلطة المحلية من جانب فلسطينيين تثق بهم إسرائيل، من غير الموالين لحماس، على حد تعبيره.

اما لبنانيا، وفيما قدم استهداف كفررمان انذاراً اضافياً الى احتمال انفلات الاوضاع في لحظة ما، الدولة مشلولة، والقوى السياسية في عجز تام الا عن الكلام الفارغ والوعود في الهواء، وهو ما اتهم به العسكريون المتقاعدون رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، الذي اضطر اليوم الى ارجاء جلسته الحكومية غير الدستورية.اما الضوء الوحيد في نهاية النفق، فمصدره احتمال احداث خرق سياسي ما بفعل حركة التواصل السياسي التي يخوضها التيار الوطني الحر في اكثر من اتجاه. ففيما اكدت معطيات سابقة ان الحرارة عادت الى خط التواصل بين ميرنا الشالوحي وعين التينة، توسعت الحركة التي شملت القوات في الايام الاخيرة، في اتجاه الكتائب والتغييريين تحت عنوان عريضة اتهام ميقاتي بخرق الدستور. فهل يمهِّد ما يجري لخطوة سياسية جديدة، ام يبقى في اطار المحاولات الدائمة التي اصطدمت حتى الآن بحائط مسدود؟

Nbn

#مقدمة_النشرة 23-02-2024

وكأن بنيامين نتنياهو وضع جدول دوام لوزراء حكومة الحرب في الكيان الإسرائيلي، وزّع خلاله آلية تناوبهم على إطلاق التهديدات تجاه لبنان

المنار

بينَ حرابِ القتلِ الصهيونيةِ العاملةِ يومياً على ارضِ غزة، هناكَ من بدأَ يتطلعُ من الصهاينةِ الى شهرِ رمضانَ المبارك كفرصةٍ سانحةٍ لكيانِهم كي يُنقذَ ما تبقى من هيبتِه، ويرتبَ الامورَ مع غزة. فشهرُ رمضانَ فرصةٌ لا يمكنُ ان نُضيِّعَها لانَ ذلكَ سيشكلُ خسارةً كبيرةً كما قالَ الرئيسُ السابقُ لشعبةِ العملياتِ في الجيشِ العبري يسرائيل زيف،الذي يخشى من استمرارِ الحربِ وترافقِها مع التصعيدِ في المسجدِ الاقصى، ما سيجعلُ الكيانَ العبريَ امامَ جبهاتٍ ثلاث – بحسَبِ الجنرال العارفِ بجيشِه وحالِ كيانِه..

وبحسَبِ المقاومةِ الفلسطينيةِ فانها على جهادِها وثباتِها مستمدةً القوةَ من صبرِ اهلِها المزروعين في ارضِهم، الممسكينَ بموقفِهم رغمَ حربِ التجويعِ والابادةِ المستمرة، يراكمونَ بضرباتِ المقاومينَ المتتاليةِ كلَّ يومٍ نقاطَ قوةٍ بوجهِ العدو، ويؤكدون انَ نصرَهم آتٍ لا محالة..

وهو الحالُ على ارضِ الجنوبِ اللبناني حيثُ اعراسُ الشهادةِ تباشيرُ النصرِ الآتي بصبرِ ساعة، من بليدا الشامخةِ عندَ الحدودِ الى الخيام وبرعشيت وعدشيت ، حيثُ كانَ حضورُ الجماهيرِ الغفيرةِ موقفَ صمودٍ وتحدٍّ للمحتل، المنشغلِ بعددِ الصواريخِ التي تتساقطُ على معسكراتِه وتجمعاتِ جنودِه والمُسيَّراتِ الانقضاضيةِ منها وتلك التي تجوبُ الى عمقِ كيانِه، فيما تَرَسانتُه الاميركيةُ وفخرُ صناعاتِه التكنولوجيةِ عاجزةٌ عن تعطيلِ حركتِها، وهو ما يؤرّقُ خبراءَه ومستوطنيه، معتبرينَ انَ اختراقَ مُسيَّراتِ حزبِ الله لمنظوماتِ الدفاعِ الجوي العاليةِ الدقةِ والحداثةِ يُربكُ الحساباتِ العبرية..

وفيما غايةُ الحساباتِ الاميركيةِ تامينُ المصالحِ الصهيونيةِ في المفاوضاتِ الجاريةِ لوقفِ الحربِ على غزة، فانَ اجتماعَ باريس اليومَ لا يَنتظرُ منه الفلسطينيون اختراقاً يوصلُ الى حل، فيما يراهنون على الميدانِ الذي يُفقدُ العدوَ كلَّ اوراقِه الا تلك المغمسةَ بدماءِ الاطفالِ والنساءِ الغزِّيِين..

Exit mobile version