الهديل

حصاد اليوم الإثنين 26/02/2024

حصاد اليوم….

في مكان غير متوقع وعمق واسع يصل الى ١٠٠ كلم بعيدا عن الحدود اسرائيل تضرب بعلبك لاول مرة منذ بدء الحرب

ھذا الاستھداف جاء ردا على اسقاط مسيرة معادية في اقليم التفاح جنوبا ما اثار جنون الاسرائيلي الذي اعتبر ان ھذا الحدث خطير للغاية.

الورقة الفرنسية تلقى الرد اللبناني من بو حبيب الاسبوع المقبل 

جواب وزير الخارجية سيشدد على ضرورة تطبيق القرار ١٧٠١ والاتفاق بشأن المناطق المتنازع عليھا من الجانبين.

حكومة فلسطين مستقيلة وتحت تصرف الرئيس عباس وانباء عن التوجھ بتكليف محمد مصطفى بتشكيل الحكومة القادمة بصفته رجل سياسة واقتصاد وقادر على تشكيل حكومة مهنية تدير المرحلة الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية وھو عينه الرئيس الفلسطيني محمود عباس مستشاراً له للشؤون الاقتصادية في ديوان الرئاسة منذ عام 2005. كما شغل منصبي نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الاقتصاد في حكومات سابقة..

🎥إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية من نوع “هيرمز 450” فوق جنوب لبنان

‏الغارة في ‎#بعلبك طالت مستودعات جديدة تستعمل لتخزين المواد الغذائية لمؤسسات السجاد على طريق عدوس – بوداي

 بو حبيب: الرد اللبناني على المقترح الفرنسي سيُرسل الأسبوع المقبل

رئيس الوزراء الفلسطيني أعلن استقالة حكومته ووضعها تحت تصرف عباس

الشخصية المستهدفة بالغارة الإسرائيلية في المجادل جنوب لبنان هو حسن سلامة مسؤول القطاع الشرقي بحزب الله

⚫بعد إسقاط طائرتها المسيرة من قبل حزب الله… أول تعليق لاسرائيل!

وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن “استهداف حزب الله للطائرة الإسرائيلية المسيرة” يُعد تصعيدًا في الوضع بالشمال، ويأتي هذا التصعيد بعد زيارة وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت للمنطقة وتعهده بمواصلة ضرب حزب الله حتى انسحابه من الحدود.

وفي تطورات أخرى، أعلن حزب الله في وقت سابق اليوم أنه تمكن من إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز هرمز 450 فوق الأراضي اللبنانية باستخدام صاروخ أرض جو، وهذه المرة الثانية التي يعلن فيها الحزب عن إسقاط هذا الطراز من الطائرات المسيرة.

وأفاد الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين أن صاروخين استهدفا طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي أثناء تحليقها فوق الأراضي اللبنانية، حيث تم اعتراض الصاروخ الأول بواسطة نظام الدفاع الجوي “مقلاع داود”، لكن الصاروخ الثاني أدى إلى سقوط الطائرة المسيرة داخل الأراضي اللبنانية

⚫صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات الهجرة غير الشّرعية وملاحقة المتورّطين فيها وتوقيفهم، وبنتيجة المتابعة الميدانيّة والاستعلاميّة، تمكّنت شعبة المعلومات من تحديد هويّة ومكان إقامة الرّأس المدبّر لعمليات تهريب أشخاص عبر البحر، وذلك من طرابلس إلى عدد من الدّول الأوروبيّة، ويدعى:

– ع. ر. ج. (من مواليد عام ١٩٦٦، سوري)

بتاريخ 16-02-2024 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من مداهمة مكان إقامته في مدينة صور، وأوقفته.

بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه، بالاشتراك مع آخرين، بتأمين أشخاص سوريين للسفر بطريقة غير شرعية عبر البحر، من طرابلس إلى دول أوروبية، وذلك لقاء مبالغ مالية.

أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين.

⚫أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، “أنّني وضعت استقالة الحكومة تحت تصرف الرّئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الثّلثاء الماضي 20/2/2024، واليوم أتقدّم بها خطيًّا”.

وأوضح، في مستهلّ جلسة الحكومة المنعقدة في مدينة رام الله، أنّ “هذا القرار يأتي في ضوء المستجدّات السّياسيّة، الأمنيّة والاقتصاديّة المتعلّقة بالعدوان على أهلنا في قطاع غزة، والتّصعيد غير المسبوق في الضفة الغربية، بما فيها مدينة القدس”.

وأشار اشتية إلى أنّه “يأتي في ظلّ ما يواجهه شعبنا، وقضيّتنا الفلسطينية، ونظامنا السّياسي من هجمة شرسة وغير مسبوقة، ومن إبادة جماعيّة، محاولات التّهجير القسري، التّجويع في غزة، تكثيف الاستعمار، إرهاب المستعمرين، واجتياحات متكرّرة في القدس والضفّة وللمخيّمات والقرى والمدن وإعادة احتلالها، والخنق المالي غير المسبوق أيضًا، ومحاولات تصفية “وكالة الأمم المتّحدة لغوث وتشغيل اللّاجئين الفلسطينيّين” (الأونروا)، والتّنصّل من كلّ الاتفاقيّات الموقّعة، والضمّ المتدرّج للأراضي الفلسطينيّة، والسّعي لجعل السّلطة الوطنيّة الفلسطينيّة سلطة إداريّة أمنيّة وبلا محتوى سياسي”.

وشدّد على “أنّنا سنبقى في مواجهة مع الاحتلال، وستبقى السّلطة الوطنيّة تناضل من أجل تجسيد الدّولة على أراضي فلسطين، رغمًا عنهم”، مركّزًا على أنّ “هذه الحكومة قد عملت في ظروف معقّدة، وواجهت معارك فرضت عليها، بدءًا من معركة القرصنة الإسرائيليّة لأموالنا بسبب التزامنا بواجباتنا تجاه أسر الشّهداء والأسرى والجرحى، ثمّ معركة “صفقة القرن” الّتي أرادت إنهاء قضيّتنا، وتلاها جائحة “كورونا” الّتي عصفت بالبشريّة جمعاء، ثمّ حرب أوكرانيا وارتداداتها الاقتصادية على شعبنا، وتنافُس الحكومات الإسرائيليّة المتعاقبة في الاستعمار والقتل والتّنكيل بشعبنا، وحاليًّا الإبادة الجماعيّة الّتي تُرتكب بحقّ أهلنا في غزة، والتّصعيد المتواصل في القدس والضفّة وجميع أنحاء الأراضي الفلسطينيّة

كما لفت إلى أنّ “في خضمّ ذلك كلّه، تمكّنت الحكومة من تحقيق توازن بين تلبية احتياجات شعبنا ومتطلّبات توفير خدمات تليق به، من بنية تحتيّة وتشريعات وبرامج إصلاح والسّلم الأهلي والانتخابات البلديّة والغرف التّجارية وغير ذلك، وبين الحفاظ على حقوقنا السّياسيّة والوطنيّة وحمايتها ومواجهة الاستيطان، ودعم مناطق المواجهة ومناطق (ج)، وتدويل الصّراع مع الاحتلال”.

وأضاف اشتية: “أرى أنّ المرحلة المقبلة وتحدّياتها تحتاج إلى ترتيبات حكوميّة وسياسيّة جديدة، تأخذ بالاعتبار الواقع المستجد في قطاع غزة، ومحادثات الوحدة الوطنيّة والحاجة الملحّة إلى توافق فلسطيني- فلسطيني، مستند إلى أساس وطني ومشاركة واسعة ووحدة الصف، وإلى بسط سلطة السّلطة على كامل أرض فلسطين

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

Nbn

‏مقدمة النشرة 26-02-2024

جنّ جنون الكيان الإسرائيلي في جنوب لبنان…فهل ارتفعت حظوظ التوصل الى تسوية ما في قطاع غزة؟

المنار

هرمز 450 سقطت..

 

احترقت بنيرانِ المقاومين ، وتناثرت في السماءِ على مرأَى ومسمعِ اللبنانيينَ الذين عانَوا من اعتداءاتِها وخُبثِ ادائِها..

 

هرمز سقطت، وسقطَ معها التفوقُ الجويُ الاسرائيليُ لاولِ مرة – بحَسَبِ الاعلامِ العبري، الذي عبَّرَ عن قسوةِ الضربةِ التي تلقاها سلاحُ الجو ، وفخرُ الصناعاتِ الاسرائيليةِ والاميركية..

 

هرمز سقطت، ولن يرفعَها كلُّ الجنونِ الصهيوني وتماديهِ بعدوانِه حتى البقاع، فحاضنُ المقاومةِ وخزّانُها حاضرٌ منذُ اليومِ الاولِ في قلبِ المعركةِ برجالِه ومجاهديهِ وشهدائِه، ولن يُرْعِبَ اهلَه صاروخُ انتقامٍ من هنا او تفلتٌ مجنونٌ صهيونيٌ من هناك، ففي يدِ المقاومينَ تبقى المعادلات، وعلى وضوحِ قرارِهم ودقةِ اَدائِهم كانَ الردّ – ستونَ صاروخَ كاتيوشا الى قاعدةِ نِفَحْ في الجولانِ السوري المحتل، وصلياتٌ بتشكيلةٍ من الصواريخِ التي خَبِرَ العدوُ فِعلَها، طالت العديدَ من المواقعِ والمستعمراتِ الصهيونيةِ في الجليل ..

 

وفي المستعمراتِ عندَ الحدودِ معَ لبنانَ تفاقمٌ لما يسميهِ المستوطنونَ بالاحباط ، الذي خيمَ على ساكني الشمال، ووصلَ الى خبراءَ وقادةٍ عسكريينَ سابقينَ في الجيشِ العبري، باتوا يؤكدونَ امامَ الاعلامِ عجزَ حكومتِهم عن رسمِ المعادلاتِ هناك، وما زادَهم تأزماً اسقاطُ حزبِ الله للمُسيّرةِ هرمز اربعٌمئةٍ وخمسونَ بصاروخِ أرض – جو ..

 

في اجواءِ المفاوضاتِ حولَ تبادلِ الاسرى تزايدٌ للحديثِ العبري عن امكانيةِ تحقيقِ اختراقات، وكشفٌ عن صيغٍ يتمُ البحثُ بها بينَ الوسطاء، على انَ اساسَها بحسَبِ رئيسِ المكتبِ السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية وقفُ المجازرِ وحربِ التجويعِ الصهيونيةِ بحقِ اهالي غزة. وبعدَ لقائه اميرَ قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة، اوضحَ هنية انَ العدوَ الصهيونيَ يماطلُ في هذه المفاوضات، ولن يكونَ الوقتُ مفتوحاً امامَ ذلك – كما قال..

وامامَ هذا المشهدِ كانت خطوةٌ لافتةٌ من الحكومةِ الفلسطينيةِ التي قدَّمت استقالتَها الى الرئيسِ محمود عباس، واعتبرَ رئيسُها محمد اشتيه انَ الخطوةَ جاءت على ضوءِ المستجداتِ السياسيةِ والامنيةِ والاقتصاديةِ المتعلقةِ بالعدوانِ على غزة..

مُعلّقاً باسوارِ السفارةِ الصهيونيةِ في واشنطن احرقَ ضابطٌ اميركيٌ الكثيرَ من هيبةِ جيشه ، معَ احراقِ نفسِه ، رافضاً المشاركةَ بالمذبحةِ التي يتورطُ بها الجيش الاميركي بحقِ اهلِ غزة..

الجديد

Exit mobile version