الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 28/02/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 28/02/2024

النهار

-الضغوط الأممية والأميركية تسابق “حرب الاعماق 

-إسرائيل و”حماس” حذرتان بإزاء كلام بايدن عن هدنة الإثنين 

-زيلينسكي ناقش وبن سلمان وساطة لتبادل الأسرى رفض غربي الاقتراح ماكرون ارسال قوات

نداء الوطن

-تحذير أممي من “التحوّل المقلق”… وواشنطن لا تريد توسيعاً للتوتر

-“الحزب” يُعمّق ضرباته داخل إسرائيل وتل أبيب: سيدفع الثمن باهظاً

-القطاع العام مهدّد بالشلل التام ولا رواتب للموظفين في موعدها

-سياسة منصوري النقدية جفّفت الكتلة النقدية بشكل دراماتيكي

-شحّ النقد بالليرة يرفع فوائد الـInterbank إلى ما بين 20 و80%-

-الادّعاء الألماني يؤكّد التّحقيق مع رياض سلامة

-واشنطن تضغط لتحقيق “هدنة رمضان”… والضفة الغربية تنزف!

الأخبار

– نص المقترحات الجديدة | مناورة باريس: الأسرى مقابل الغذاء

-«تصعيد مضبوط» في «كباش اللحظات الأخيرة» قبل الهدنة: المقاومة تطارد رئيس أركان العدو

-قمة فرنسا – قطر: لا حلول لبنانية

-اقتراح «الخارجية» لإغلاق سفارات: أميركا اللاتينية خارج الاعتبارات اللبنانية؟

اللواء

-حزب الله يقصف رئيس الأركان الإسرائيلي والأخير يتوعد

-العسكريون «يفتحون» طريق مجلس الوزراء غداً.. والمدنيون يتجرّعون «كأس الحرمان»

-حراك الإعتدال: تأمين النصاب أولاً

-حرب غزة والبرهة المؤاتية للبنان

الجمهورية

– واشنطن: اسرائيل تُريد حلا دبلوماسياً بالجنوب

 تصعيدٌ هو الأعنف

-الأوروبيون والنازحون: فالج لا تعالج

-إيران لا تريد خسارة لبنان بعد غزة

-قطار البلديات انطلق.. معركة كسر عظم في حالات 

-أزمة القطاع العام على المحك اليوم

الشرق

-دولة فلسطينية مهما طال الزمن

-هدنة غزة في دائرة التجاذبات… وتصعيد مطلبي يواكب مجلس الوزراء

الديار

-حزب الله يقصف قاعدة خلال جولة لرئيس اركان العدو… وحركة اوروبية بعنوان «الحل الدبلوماسي»

-الحكومة امام امتحان الرواتب اليوم… وتعديل تجميلي لمشروع الزيادة الاول

-مبادرة الاعتدال تعتمد على نوايا الكتل… واجواء ايجابية مفخخة بالتفسيرات والالية

-ولى زمن الصهيونية وحربها اصبحت حرب داحس والغبراء

خلاف كبير على الرئيس

البناء

-تظاهرة لطيّارين عسكريين أميركيين تضامناً مع زميلهم بوشنل: لا للإبادة الجماعيّة /

-بايدن يأمل بالتوصل إلى اتفاق الاثنين… ويقول إنّ لا عمليات عسكرية في رمضان /

-المقاومة تطلق 100 صاروخ وتستهدف ميرون وقاعدة خلال جولة لرئيس الأركان /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 28/02/2024

الأنباء الكويتية

– التدهور مستمر في الجنوب.. و«اليونيفيل» تحذّرمن «تحول مقلق» في إطلاق النار يهدد الحل السياسي

-«لائحة» لمرشحي «الخيار الثالث» للرئاسة.. هل يدفع «المرشح الطبيعي» ثمن استبعاد فرنجية؟

-السفراء العرب يجولون في طرابلس بمناسبة إعلانها عاصمة للثقافة العربية لعام 2024

-مصدر لبناني لـ «الأنباء»: لا زيارة مقررة لقائد الجيش إلى فرنسا

-وزير الصحة فراس الأبيض لـ «الأنباء»: الكويت لها بصمات واضحة بدعم القطاع الصحي في لبنان

-«لبنان القوي»: نواكب إيجاباً الأفكار التي تقدمت بها كتلة الاعتدال الوطني

الشرق الأوسط

– غارات إسرائيل على شرق لبنان تشلّ القطاع التعليمي… وتعزز مخاوف السكان

-غالانت: إيران و«حزب الله» و«حماس» يأملون في استغلال رمضان لـ«إشعال الأرض»

الراي الكويتية

-خفايا الاحتجاج السوري لدى لبنان على «الأبراج البريطانية»: اعتراض تذكيريّ مدجّج برسائل من الشمال إلى… الجنوب

-ماذا تَغيّر على جبهة القتال بين إسرائيل و«حزب الله»؟

الجريدة الكويتية

-نصرالله متأكد من هجوم إسرائيلي على لبنان وإيران تزيد شحنات الأسلحة الحديثة

-قآني زار بيروت وبحث مع نصرالله احتمالات الحرب الاسرائيلية على لبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 28/02/2024

 اسرار النهار

■عادت بورصة الاسماء الرئاسية الى حركتها السابقة وأفيد أمس عن التداول باسم وزير سابق ورئيس سابق لاحد التجمعات المارونية تربطه علاقات طيبة بمعظم المكونات.

■اظهر تقرير أمني ان المكان المستهدف من الطيران الإسرائيلي بقاعاً كان “حزب الله” اخلاه في الليلة السابقة للغارة بعدما رصد حركة مسيّرات قبل يومين. 

■أحد المحافظين غرد أمس عن غارة على منطقة الهرمل ناقلاً الخبر عن مجموعات “واتساب”ولما تأكد من الخطأ الذي وقع فيه بعد 30 دقيقة أزال التغريدة من حسابه

 اسرار اللواء

همس

■يؤكّد عائدون من دولة كبرى أن مزاج الأميركيين آخذ بالتبدُّل الواسع إزاء «قبول اليهود» ومأساة الفلسطينيين!

غمز

■حسب مصادر المتقاعدين المدنيين فإن الحكومة اعطت العسكريين المتقاعدين من حصة المتقاعدين المدنيين المهدّدة حصتهم من التعويض المؤقت بالتراجع!

لغز

■يخشى نواب في كتلة يمينية أن تجري ترتيبات تؤدي الى انتخاب مرشح «الممانعة» في نهاية الشوط الانتخابي!

نداء الوطن

■يوجّه وزير خدماتي إنتقادات لوزير يشغل حقيبة أمنية على خلفية التراخي وعدم التحرّك لقمع مخالفات تبلّغ عنها وزارته.

■تبلّغ أحد النواب المعارضين اعتراضات من كتلته لادلائه بمواقف لا تمتّ بصلة للخط العام الذي تتبعه الكتلة وخصوصاً في المواضيع الاستراتيجية.

■بعد قضية الجمارك، علم أنّ وزارة خدماتية تعاني من نقص في أحد أجهزتها لم تستطع تعيين بدلاء بسبب عدم احترام المناصفة

البناء

خفايا

■يتحدث ناشطون أميركيون عن كرة ثلج تكبر كل ساعة أطلقها إشعال الطيار الحربي الأميركي أرون بوشنل لنفسه إعلاناً لرفضه مشاركة أميركا في حرب الإبادة الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني. ويقول الناشطون إن الحشود التي تتدفق للمشاركة في إلقاء التحية على روح الطيار ومضامين الكلمات التي تلقى تؤشر إلى ولادة تيار وازن سوف يكون له حضوره المؤثر في المسار الانتخابي على قاعدة الانحياز إلى جانب المرشح الذي يلتزم بوقف المذبحة الإسرائيلية في غزة، مستخدماً وقف المعونات المالية والتسليحية والامتناع عن الحماية القانونية والدبلوماسية لـ”إسرائيل” كأسلحة لفرض هذا الموقف

كواليس

■يجري التندر في الأوساط الأوروبية بخفة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وإطلاقه مواقف تسبب ورطة للدبلوماسية الفرنسية ثم التراجع عنها، كما حدث عندما زار بنيامين نتنياهو بعد طوفان الأقصى وأعلن الدعوة لحلف دوليّ لمحاربة حركة حماس وهو ما لم يسمع أحد شيئاً لاحقاً. واضطرت فرنسا الى تعديل درجة تضامنها مع «إسرائيل» تجاوباً مع حركة الشارع الفرنسي. ويأتي ما يؤكد خفة ماكرون وضعف ثقافته السياسية مع الكلام الداعي للسخرية الذي صدر عنه وفيه استعداد لإرسال قوات إلى أوكرانيا سارع كل قادة أوروبا للتبرؤ منه

اسرار الجمهورية

■ راهَن مرجع سياسي أن يكون شهر رمضان شهر الهدنة والهدوء 

■رئيس دولة عربية أدّى دوراً مباشراًوالبحث عن تسويات في ازالة عقبات أساسية من أمام صفقة تبادل الأسرى والهدنة في غزة 

■إعتبر مسؤول في حزب بارز انّ ترحيب بعض القوى بمبادرة تشاورية في استحقاق كبير هو للتهرّب من تَحمّل مسؤولية التعطيل

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

قد لا تكون الإسقاطات التاريخية ومقارناتها على امتداد حقبات ووقائع الاجتياحات الإسرائيلية للبنان جائزة “حرفياً” في مقاربة وقائع ما سُمي مواجهات المشاغلة التي أطلقها “حزب الله” غداة “طوفان الأقصى” في غزة بيوم واحد. فالاستدلال على “السلوكيات” القيادية الميدانية والعسكرية لكل من الحزب وإسرائيل منذ 8 تشرين الأول الماضي وحتى توغّل الطيران الحربي الإسرائيلي في ضرب سهل بعلبك وتوغّل الحزب في قصف الجولان، لا يزال يترك الإمساك بالعصا من منتصفها الخيار الأكثر ترجيحاً، أقله بمعادلة “نصف” حرب “نصف” مواجهات منذرة بالحرب، الى ان نعاين أثر الهدنة الجاري العمل باستشراس غربي إقليمي لإحلالها في غزة قبل حلول شهر رمضان.

ولكن، في المقابل، سيغدو من ضروب طمر الرؤوس في الرمال وارتكاب معصية قاتلة من معاصي سياسات الانكار تجاهل التجارب المدمرة التي سحقت لبنان مراراً عند “عشايا” الحروب والاجتياحات حتى لو تبدلت معادلات الردع وموازين القوى، اذ ان تبدلها وتطورها لم يبدل حرفاً في استباحة لبنان كساحة صراعات تفرض عليه أقدار الارتباط القسري بمحاور المنطقة وقضاياها وصراعات النفوذ فيها كما يجري تماما الآن. والحال ان هذه الحقيقة الراسخة تنطلق من واقع نشوء الظروف الحربية المزمن قبل كل حرب كبيرة أو اجتياح إسرائيلي واسع للبنان بما كان يهيىء المسرح للحروب والاجتياحات، الامر الذي يُخشى الآن ان تكون نسخته المطابقة قد مضت بعيداً في الاستنساخ.

كان “اتفاق القاهرة” الأشهر من ان يُعرَّف في تاريخ إرساء مداميك الاستباحة السيادية للبنان المسبب الأول والأخطر لعملية الليطاني عام 1978 التي توسلتها إسرائيل لاحتلال ما سُمي الشريط الحدودي، ولكن الامر سبقه تفاقم واسع بل واهتراء ميداني متدحرج في العمليات والغارات والقصف والاشتباكات تحوّل معه واقع الجنوب الى ساحة تختصر “الحرب الباردة” في العالم آنذاك والمواجهات الشرسة الساخنة ميدانياً الى حدود اندفاع إسرائيل الى غزو الجنوب.

منذ إنشاء الشريط الحدودي المحتل بعد عملية الليطاني، والذي حصل على وقْع انفجار الحرب البادئة لبنانية – فلسطينية في العام 1975 قبل ان تتطور وتتحول تباعاً في مراحلها اللاحقة، الى العام 1982، كانت بدأت مرحلة اهتراء مختلفة ولكن موصولة بإرث احتدام الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي خصوصا، والشيء بالشيء يُذكر، انه كان في إسرائيل طاقم سياسي – عسكري يميني شديد التطرف يجسده الثلاثي بيغن – شارون – شامير “معطوفاً” على إدارة جمهورية أميركية متشددة برئاسة رونالد ريغان. حصل أول اجتياح إسرائيلي لعاصمة عربية في العام 1982 على وقْع اهتراء معتمل في الحرب داخلياً وعلى الحدود مع ان إسرائيل اتخذت من محاولة اغتيال سفيرها في لندن الذريعة للاجتياح المقرر سلفاً.

بعد تبدل الظروف عقب انسحاب إسرائيل من الجنوب عام 2000 وحتى العام 2006، لم تعد مسببات الحروب تتصل باهتراء عسكري قتالي عند تخوم الحدود بل تحولت مع اللاعب المنفرد “حزب الله” في الجانب اللبناني الى حسابات إقليمية كانت مزارع شبعا فتيلها في حرب تموز 2006، ولكن أيضا على إيقاع “مشاغلة” أرادها الحزب آنذاك لتخفيف الحصار الناري الإسرائيلي على غزة التي كانت تتعرض لإحدى عواصف الجنون التدميري على أيدي الإسرائيليين. هذا الربط المحكم إياه لما صار يسمى راهناً “وحدة الساحات” أعاد واقع الاستنزاف الميداني والعسكري الى الجنوب منذراً بالاتساع، ولو ان ظروف الحرب في غزة وتمددها الى لبنان راهناً لا تعني “بعد” أن الحرب الكبرى واقعة غداً لا محالة

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version