عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 01/03/2024
النهار
-اهتزاز الرهانات على تمدد “الهدنة” إلى الجنوب
-مجزرة غزة تعقد الهدنة وبايدن يتراجع عن موعد الإثنين
-إسرائيل شنت غارات جديدة على حمص وقرب دمشق
-المؤسسة الدينية في إيران على موعد مع اختبار للشرعية اليوم
نداء الوطن
-ميقاتي يتوقّع قرب عودة هوكشتاين وغارات مكثّفة على “الحزب” في سوريا
-واشنطن: أي اتفاق مع لبنان لن يمنع توغلاً برّياً إسرائيلياً
-مولوي لـ”نداء الوطن”: الأبراج تحمي حدودنا وواجبنا التشدّد
-طبع ليرات أو استنزاف الدولارات لدفع زيادات الرواتب والبدلات
-بوتين يُحذّر من القضاء على الحضارة!
الأخبار
-غزة: مقتَلة الجوعى
-عون يغيب عن قمة باريس لدعم الجيش: لا ضوء أخضر -أميركياً… واتهاماتٌ بتجاوز صلاحياته
-نقيب المحامين يُهمّش الثنائي!
-بانتظار زيارة هوكشتين؟
-استقالة صحافية من «درج»: إعلام يعاقب (أهل) المقاومة
اللواء
-عودة ساخنة لهوكشتاين.. وميقاتي يراهن على «تفاهم غزة»
-سفراء الخماسية في السراي اليوم.. ومحطة حاسمة «للإعتدال» مع كتلة الحزب الإثنين
-الزراعة تحرِّك الشعوب
-نتانياهو خسر الرهان على الحرب
الجمهورية
-الخماسية تتحرك وهوكشتاين آت
-مَخاض »اليوم التالي« في لبنان!
-بين غزة وأوكرانيا: رَجُلان ينتظران ترامب
-الرئاسة وصالةُ الغائب في بكركي
-هل يتم إيقاف الطوابع المالية لحين توفرها شرعياً؟
-كيف ستؤثر زيادة رواتب القطاع العام على سعر الصرف؟
الشرق
-إسرائيل تخيّر الفلسطينيين بين الجوع أو القتل بالرصاص
-“وول ستريت جورنال”: إسرائيل لم تجد حلاً للعثور على أنفاق غزة
الديار
-اسرائيل تهدد وواشنطن تهوّل بحرب الربيع وحزب الله يعد بالمفاجآت
-اسئلة حول اهداف التسريبات الاميركية وميقاتي متفائل «بهدنة رمضان»
-الرئاسة «ترواح مكانها»… والانقسام حول الزيادات يبقي الرواتب معلقة!
البناء
حردان في الأول من آذار: القضية القومية هي بوصلة القوميين الاجتماعيين 1000 فلسطيني بين شهيد وجريح في مذبحة الطحين نتنياهو خائف من الانتخابات… وبايدن قلق من التراجع السيد الحوثي: مفاجآت تفوق تصوّرات العدو والصديق
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 01/03/2024
الأنباء الكويتية
– أمين عام الهيئة العليا للإغاثة اللواء محمد خير: ندعم النازحين والصامدين على الحدود اللبنانية
-بوحبيب وفيدان يتوافقان على أهمية عودة الهدوء إلى جنوب لبنان وتطبيق كامل للقرار 1701
-رئيس مجلس القضاء في «منتدى العدالة»: كل مرجعية سياسية تريد قضاء على قياسها
-الموظفون يُعلّقون إضرابهم مؤقتاً بعد زيادة الرواتب وسفراء «الخماسية» يستأنفون تحركهم اليوم
-النائبة غادة أيوب لـ «الأنباء»: نرفض أن يكون الحوار شرطاً إلزامياً لانتخاب رئيس الجمهورية
-الموظفون يُعلّقون إضرابهم مؤقتاً بعد زيادة الرواتب وسفراء «الخماسية» يستأنفون تحركهم اليوم
الشرق الأوسط
-وزير الخارجية النمساوي يحذّر «حزب الله» من «اللعب بالنار»
-قلق أميركي من توغل إسرائيلي في لبنان
الراي الكويتية
– ميقاتي: حديث جدي قد يكون مطلع الأسبوع المقبل عن وقف النار غزة
-جبهة لبنان… إسرائيل تضغط بورقة «التوغل البري» وقَلَقٌ أميركي من… ربيع ساخِن
الجريدة الكويتية
-الاستخبارات الأميركية تحذر من هجوم إسرائيلي على لبنان في الربيع
-«التمييز» تدين مواطنَين ووافدة لبنانية بالانتماء إلى «حزب الله» وجمع تبرعات
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 01/03/2024
اسرار اللواء
همس
■ تحاول دولة كبرى استعادة دبلوماسية تخصُّها، بالتفاوض تحت النار، لتحقيق أهداف بعيدة، بلا قتال..
غمز
■يتجه تكتل مسيحي الى رفض أي لقاء يشتمُّ منه طلب سحب مرشحه من السباق الرئاسي
لغز
■لم يُعرف بعد ما إذا مرسوم ترفيع وتعيين أحد الضباط رئيساً للأركان ليقوم بدوره في حال غياب قائد الجيش صدر أو سيصدر!
نداء الوطن
■علم أنّ الزيارة المتزامنة لأمنيين بارزين، يوناني وقبرصي، لبيروت هي للبحث مع أمنيين لبنانيين في «مكافحة الهجرة غير الشرعية عبر المتوسط، وملف ترسيم الحدود البحرية». وكان الجواب اللبناني على طلب الترسيم ان البت النهائي فيه يقتضي وجود رئيس للجمهورية.
■تبيّن أنّ موازنة العام 2024 لم تنصّ على أيّ مواد ترعى عملية إصلاح الإدارة ودمج وإلغاء بعض المؤسسات العامة، ما يوحي باستمرار مفاعيل السياسات القائمة على حشو القطاع العام.
■علم أنّ مرجعاً حكومياً سابقاً التقى بعيداً عن الإعلام ممثلين عن الثنائي الشيعي في لقاء خصّص لتقييم شكل وتجربة تشكيل الحكومات بدءاً بالعام 2018.
البناء
خفايا
■توقفت مصادر إعلاميّة أمام اقتطاف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لفقرة من استطلاع الرأي الذي أجري في أميركا بالتعاون بين شركة هاريس وجامعة هارفرد يقول إن 80 % من الأميركيين يؤيدون «إسرائيل» وكأن هناك تحوّلاً في الرأي العام لصالح «إسرائيل». والسؤال موجّه لصالح «إسرائيل» ومكرّر في خمسة استطلاعات رأي منذ طوفان الأقصى. ويقول «في صف مَن تقف «إسرائيل» أو حماس؟». والجواب «إسرائيل» 80 – 84% لكن هناك أيضاً في الاستطلاعات الخمسة تأكيد من 48 – 51% من الشباب الأميركي على تأييد زوال «إسرائيل»، وهناك أيضاً 60 -63 % من الأميركيين يؤيدون وقف النار
كواليس
■حصل موقع إعلاميّ على صور زيارات عدد من نواب من جماعة 14 آذار ونواب التغيير خلال فترة ما قبل الانتخابات في زيارات لقيادات حزب الله طلباً للدعم الانتخابي مقابل وعود سياسية بالتعاون وفق عروض تتصل بالموقف من المقاومة وسلاحها. ومع الصور توجد رسائل نصيّة من البعض لمسؤولين في الحزب بالاتجاه ذاته. وهؤلاء اليوم يتحدّثون عن حزب الله كطرف هامشيّ وينكرون وزنه التمثيليّ بل وحجمه المؤثر في المعادلات، ويتطاول بعضهم على رموز الحزب الذي يتمسّك بعدم الردّ على هؤلاء
اسرار الجمهورية
■أبدى نائب في تكتل مستقل قلقه من حصول اتفاقات من تحت الطاولة« بإيعاز خارجي، لتعديل تصويت بعض الكتل النيابية ، وقال: »إذا صار هيك منكون أكلنا الضرب«
■أبدى مسؤول حزبي اعتقاده بأنه اذا كان البعض ينتظر انتخاب رئيس الجمهورية قبل التوافق على كيفية تطبيق القرار 1701،وقبل وقف القتال في غزة، »بيكونوا غلطانين«
■نُقل عن مسؤول كبير قوله: إن لم ننتخب رئيساً في هذه الفترة فقد لا تتوفر أمامنا مثل هذه الفرصة تِبعاً لما قد يطرأ من مستجدات ومتغيّرات في المنطقة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
قد يكون من الصعوبة في ظروف انسداد سياسي فرضها تحالف قوى انقلابي الهوى والمراس والعقيدة والمفاهيم والممارسة مضافاً إليها واقع ارتباطاته الإقليمية الخارجية التي تجعله في كل المعايير أداة استباحة دستورية داخلياً وأمنية – سيادية خارجياً… قد يكون صعباً جداً مناهضة أي تحرك داخلي تحت شعار التقارب والتشاور والتحاور الى ما هنالك من أوصاف إيجابية. تبعاً لذلك لم يكن من الغريب والمفاجئ أن تستجيب قوى سياسية وكتل نيابية معارضة ونواب مستقلون مع التحرك الناشئ لـ”كتلة الاعتدال الوطني” الهادف في نهاية المطاف الى توفير الغالبية الدستورية المطلوبة لانعقاد جلسة مفتوحة لمجلس النواب “يؤمل” أن تفضي الى إنهاء الحقبة الأشد صعوبة من حقبات الفراغ الرئاسي الذي صار “تقليداً” انقلابياً لدى التحالف الانقلابي “الممانع” يسترهن عبره لبنان لإخضاعه لمآرب أسياده الإقليميين.
مع ذلك فإن ما أسفرت عنه “مبادرة” هذه الكتلة التي ترفع الاعتدال شعاراً لتحالف نوابها وما توحي به خلاصات التحرك وما خلفه وأمامه وحوله، تستدعي على الأقل الإفصاح عن جملة انطباعات لا بد منها على المستويين المبدئي والعملي أقله لجهة التبصّر في ما إن كان مسارٌ يوصف بالتشاور كافياً لكسر الحصار الانقلابي الآخذ بالاشتداد حول المسار الدستوري الديموقراطي، أم أن الجاري في هذه “المبادرة” لن يكون أكثر من ملهاة سواء كانت مقصودة أو عفوية، والله أعلم بالنوايا والمقاصد… نقول ذلك لأن اللبنانيين تعبوا من وضعهم على سكك تجارب السذاجة أو أخذهم بأوهام ملء الأوقات الضائعة فيما الفريق الذي ينفّذ أجندات الفراغ وتجويف الدستور وضرب المؤسسات والإجهاز على الديموقراطية اللبنانية داخلياً وخوض الحروب الخارجية “غب الطلب” كرمى لعيون “وحدة الساحات” غير آبه بكل اللبنانيين بلا تفرقة وتمييز حتى في بيئته ولا يرى إليهم سوى من زاوية الاستقواء عليهم بميزان قوى مسلح جائر.
لقد أتاكم جواب هذا الفريق وهذا التحالف من اللحظة الأولى التي أشيع فيها أن رئيس البرلمان اللبناني، قد منح “الاعتداليين” بركته في التحرّك نحو المبادرة ومن ثم كرّت سبحة “اللطافة” في الاستجابة النظرية من دون أن نعرف ما إن كان الاعتداليون أنفسهم، كما لمّح صراحة رئيس الكتائب سامي الجميّل، يعرفون ماهية وآلية ذاك التشاور الموعود طريقاً الى الجلسة الانتخابية المفتوحة الموعودة والواعدة. لا نسوق ذلك من باب التشكيك الاستباقي أو الالتحاقي أو ما بينهما بمقاصد قد تكون سليمة وإيجابية “على ذمة حامله”، ولكن كم من النيات الحسنة أدّت الى خدمة مآرب كتلك التي يسترهن فيها التحالف الانقلابي لبنان منذ استأسد على القرار والسياسة والسلطة والمؤسسات؟ ولذلك لا نستغربنّ إطلاقاً أن يواكب تحرك “كتلة الاعتدال” رفع آيات التمسّك بترشيح مرشح الممانعة والمقاومة من كل مكوّنات الموالين لـ”الثنائي الشيعي” علماً بأن من غير المفترض أن تكون مبادرة هادفة الى إعادة شق طريق الجلسات الانتخابية ساحة مبارزة استباقية بالمرشحين قبل انعقاد المسماة “جلسة تشاور” لم يجدوا بعد الآلية الممكنة للدعوة إليها وهل سيكون لها رئيس وأي إجراءات تفصيلية ستواكبها وكيف ستفضي إلى اقتناع “كبير الزعماء” الرئيس بري بالدعوة الى جلسة انتخابية مفتوحة…
إنها مسألة لا تتصل أولاً وأخيراً وبكل المعايير “باعتدال” أو “بتطرف”. ليس في مواجهة الانقلابيين سوى وصفة واحدة وحيدة هي الانحياز المطلق الصارخ للدستور صراحة وعلناً وبلا أي شورى ووصف الانقلابيين بأوصافهم… واسمحوا لنا بترف هذا “الاعتدال”.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*