الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 27/03/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 27/03/2024

النهار

-لبنان يسابق غزة… من رميش إلى الهرمل!

-اسرائيل انسحبت من مفاوضات الدوحة وأكدت مقتل عيسى

-مقتل 7 في غارات على دير الزور وعقوبات على شبكات تهريب

-الحوثيون يعلنون مهاجمة 4 سفن و”ميرسك” تنفي تعرض ناقلتها لهجوم

نداء الوطن

-حزب الله” في مرمى الغارات الإسرائيلية من سوريا إلى لبنان

-رميش في حِمى الجيش بعدما رفضت زجّها في “المُشاغلة”

-بلبلة في هيئة الأسواق: صرف 43 موظفاً؟!

-تل أبيب: السنوار “يُخرّب الديبلوماسية”… وهنية: إسرائيل معزولة

-“أف أس بي” يتّهم كييف والغرب بتسهيل اعتداء “داعش”

اللواء

-تأخير الهدنة يرجِّح ضرورات الحوار الرئاسي

-هل تعوَّدنا على عدم وجود رئيس للجمهورية؟

– نقطة الافتراق بين بايدن ونتنياهو

الجمهورية

– القصف يطاول الهرمل والجولان

-لبنان ساحة انتظار وإسرائيل تتفلت من الضغوط

-واشنطن تنأى بنفسها قبل كارثة رفح

-لماذا ترتفع الأسعار فيما الليرة مستقرة؟

-حماس: لوقف إنزال المساعدات بالطائرات

الشرق

-إسرائيل تبوّأت المركز الأوّل عالمياً في ارتكاب المجازر

-قرار مجلس الأمن لا يوقف النار في غزة .. وتصعيد خطير في العمق اللبناني

الديار

-لا مفاعيل لبنانية لقرار مجلس الامن… «الاعتدال» تنطلق بجولتها التشاورية الثانية

-وثيقة بكركي لا تزال «قيد الاعداد»…«الثنائي الشيعي»: لم نتبلغ شيئاً ولا موقف منها بعد!

البناء

-مجلس الأمن يدعو متلعثماً لوقف النار والحرب إلى تصعيد… وعودة شارع عمان /

-تجاذب أميركي إسرائيلي… والخامنئي وهنية… والبحر الأحمر: استهداف مدمرات /

-حردان: معنيون برفع الصوت بوجه الطائفية… وبحق المقاومة في نصرة فلسطين

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 27/03/2024

الأنباء الكويتية

-تواصل إيجابي بين بري وباسيل وتقدير من «الثنائي» لموقف «التيار» في اجتماعات بكركي

-ثلاث حملات لثلاثة مرشحين: معلنة وبعيدة عن الأضواء وأخرى تعتمد «ديبلوماسية الصمت»

-النائب السابق شامل روكز لـ «الأنباء»: كان من المفترض بقرار مجلس الأمن أن يشمل جبهة جنوب لبنان

-طائرة استطلاع إسرائيلية تحلق فوق الضاحية الجنوبية

-إسرائيل تعتمد سياسة التدمير والأرض المحروقة لزيادة النقمة ورفع كلفة الحرب

-باسيل يتحدث عن اهتزاز التفاهم وتعهد بالدفاع عن القاضية عون

-ميقاتي يتحمل المسؤولية الحكومية ويدعو لإكمال عقد المؤسسات

الشرق الأوسط

– واشنطن تعاقب ميسرين ماليين لـ«فيلق القدس» والحوثيين و«حزب الله»

-خلاف بين بلدة رميش و«حزب الله» على خلفية إطلاق الصواريخ

الراي الكويتية

 -جنوب لبنان… تسخينٌ «على نار» قرار وقف النار في غزة

-ما هي مهنتك يا… حاج؟

الجريدة الكويتية

-من المطار إلى المخيمات… لبنان في مرمى الحرب الأمنية الإسرائيلية

-قصف إسرائيلي على بعلبك في شرق لبنان… وحزب الله يرد

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 27/03/2024

 اسرار النهار

■تعرض أحد المحافظين لحملة سخرية من جمهور واسع بعدما صار يكثر من التغريد وينقل عن مواقع الكترونية معلومات غير دقيقة.

■يستمر الفلتان الأمني في أحياء طرابلس من دون القدرة على ضبطه رغم محاولات مستمرة من الجيش بما يذكر بحقبة ماضية تفلتت فيها الأمور تدريجاً في المدينة

■تشهد معظم المدن والمناطق برودة في التحضير للانتخابات البلدية والاختيارية، بعدما تبدى للجميع ان ثمة صعوبة لإجرائها في هذه المرحلة.

■تسجل حركة لافتة للنازحين في المحال التجارية في شهر رمضان، ومرد ذلك إلى حصولهم على الأموال بالعملة الصعبة من المنظمات الدولية، ربطاً بعملهم في معظم القطاعات

 اسرار اللواء

همس

■تتشدد دولة كبرى على منع توسع الحرب في الشمال، والسعي لإنهاء حرب غزة، حفاظاً على وتيرة معقولة لسعر النفط العالمي!

غمز

■لمس مرجع بارز جدية ومسؤولية في مبادرة نيابية، معوِّلاً على أهمية استمرارها بالتنسيق مع مبادرات اخرى.

لغز

■تضاربت المعلومات حول لقاءات مسؤول حزبي أمني إلى عاصمة عربية، والنتائج التي حققها، والتي كانت دون المستوى الذي تم التداول به في الإعلام اللبناني!

نداء الوطن

■يتردّد أنّ نائباً طرابلسياً معارضاً اشترى رقماً خلوياً مميزاً بقيمة عشرة آلاف دولار.

■تتّجه الأنظار يوم الإثنين إلى بكركي للتأكد مما إذا كان الحضور الدبلوماسي سيؤشّر إلى أن حراك دولة أوروبية سيوصل إلى نتيجة رئاسية أو أنّه كلاسيكي كما درجت العادة.

■كانت لافتة مشاركة نائب شمالي في ورشة عمل لحزب خصم ما طرح علامات استفهام عمّا إذا كانت المشاركة شخصية أو أتت بقرار من القيادة ما قد يدل على فتح مرحلة جديدة والتحضير لقضايا سياسية

البناء

خفايا

■قال خبير في العلاقات الأميركية «الإسرائيلية» انّ ما يحكم هذه العلاقة ثلاثة ثوابت، الأول انّ هزيمة «إسرائيل» هي هزيمة أميركية، والثاني انّ تقسيم الأدوار يفيد في صيغة رابح رابح في الخلافات فتربح إدارة الرئيس جو بايدن في شارعها ويربح بنيامين نتنياهو في شارعه، والثالث أنه إذا كان هناك حاجة للاختيار بين فوز بايدن ونتنياهو في الانتخابات فلا مانع من التضحية بنتنياهو لتوفير شروط فوز بايدن

كواليس

■تعتقد مصادر دبلوماسية انّ قرار أنصار الله باستهداف خط المحيط الهندي الى رأس الرجاء الصالح وإعلان المقاومة العراقية عن الاتجاه لإقفال موانئ كيان الاحتلال وصولاً لإغلاق البحر الأبيض المتوسط حتى مضيق جبل طارق… أبعد من حرب غزة رغم صلته العضوية بها، فهو تغيير جيواستراتيجي في توازنات القوى العالمية وإخراج المسطحات والممرات المائية حول أفريقيا وآسيا وأوروبا من القبضة الأميركية

اسرار الجمهورية

■توقّع سفير دولة اوروبية أن يبقى وضع الجنوب ولبنان عموماً بين هدوء نسبي وتصعيد، حتى يتم عقد مؤتمر دولي لحل الأزمات في المنطقة .

■نُقِلَ عن نائب انّ الحزب الذي ينتمي إليه يتعامل مع مبادرة تكتل الاعتدال من باب مقارنتها بمبادرة الرئيس نبيه بري الحوارية. وتساءل: هل يريدون منّا ان نُلغي مبادرة بري؟

■لم يبدّل تنظيم فاعل في خياراته الرئاسية مُعاكساً توقعات البعض لهذا التبديل، بل ازداد تمسّكاً بها وإصراراً عليها أكثر من ذي قبل

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

منذ اندلاع حرب غزة وإعلان “حزب الله” قراره الانخراط فيها من خلال إسناد حركة “حماس” من الحدود اللبنانية مع إسرائيل، تبدو الحكومة اللبنانية في موقف ضعيف ومحرج ومربك نتيجة العجز عن المواءمة بين موقفها الرسمي الرافض للانخراط في الحرب أو الانزلاق إليها، وبين تغطية الحزب في المواجهات التي يخوضها ضد إسرائيل وتدفع بالأخيرة إلى رفع وتيرة تهديداتها للبنان، فضلاً عن رفضها التفريق بين لبنان الرسمي وبين الحزب. 

انسحب هذا الإحراج والارتباك على وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب، الذي لا يوفر إطلالة إعلامية تتناول ملف الجنوب أو الحزب، إلا يتعرض فيها للانتقاد، من دون أن يدفعه ذلك إلى إعادة النظر في مواقفه وما تخلفه من تداعيات على الحكومة ككل، انطلاقاً من موقعه على رأس الديبلوماسية اللبنانية. 

في إطلالته الأخيرة على قناة “الحرة” قبل يومين، كانت للوزير بو حبيب مواقف لافتة ونافرة حيال دور الحزب في القرار السياسي، انطلاقاً من الدور الذي اضطلع به في ملف المعتقلين في الإمارات العربية المتحدة. فهو كشف رداً على سؤال عن هذا الموضوع، أنه سمع بزيارة مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب وفيق صفا للإمارات من الصحف، مشيراً إلى أن “هناك عدداً كبيراً من الأسرى اللبنانيين في الإمارات وقد عملنا على هذا الملف سابقاً، لكن يجب أن يكون هناك اتفاق بين الحزب والإمارات لأننا لا نستطيع إعطاء الإمارات أيّ شيء، كما لا يمكننا أن نمون على الحزب”، معتبراً أن “اتفاق الإمارات مع الحزب يمكن أن يؤدي إلى عودة الديبلوماسيين إلى السفارة الإماراتية في لبنان، كما يسهم في وضع اللبنانيين في الإمارات”. 

أثار هذا الموقف انتقادات داخلية في الوسط السياسي، نظراً إلى ما يرتبه من استقالة الحكومة من دورها أو مسؤوليتها في إدارة أي مفاوضات في شأن الرعايا اللبنانيين في الخارج، بقطع النظر عن الأسباب التي تقف وراء توقيفهم. فوزير الخارجية اعترف في شكل واضح وصريح بأن حكومته عجزت عن التوصل إلى أي تفاهم مع السلطات الإماراتية، واضعاً الحل في عهدة الحزب والاتفاق مع دولة الإمارات، على نحو يكون الحزب هو الجهة الرسمية التي تتولى التفاوض المباشر، والأخطر، أنه يحصل من دون أي تنسيق أو تكليف من السلطات اللبنانية، إذ نفى بو حبيب علمه بزيارة صفا عبر قنوات خاصة، بل علم بها من الإعلام، ما يعني أن الحزب يتفرد كذلك في إدارة المفاوضات، كما يتفرد في اتخاذ القرارات، في ملف الأسرى اللبنانيين، كما في قرار الحرب والسلم الذي يتولاه منفرداً في التفاوض غير المباشر مع إسرائيل من خلال الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين الذي يحصر بدوره مفاوضاته مع رئيس المجلس نبيه بري الذي يمثل عملياً الحزب. 

لا تخلو تصريحات سابقة لوزير الخارجية من مواقف مماثلة مثل قوله إن الحكومة تفاوض ولكن لا تستطيع فرض قرارها على الحزب، أو مثل قوله “إننا لا نستطيع التكلم باسم الحزب وبدوره، فهو لا يأخذ إذناً منا للدخول في أي حرب”، أو حتى عندما وجّه توبيخاً للسفير البريطاني على خلفية زيارة وزير الخارجية للبنان واستثنائه من جولة اللقاءات.

لعل مواقف كهذه والانتقادات التي رافقتها دفعت الوزير إلى التراجع عنها، إذ أعلن أخيراً أن “ما قلته عن استعداد لبنان للدخول في الحرب مع إسرائيل كان هفوة أو غلطة”، وذلك في رسالة واضحة إلى حرص الحكومة على عدم الانزلاق إلى تصعيد تدفع نحوه إسرائيل، أي توريط لبنان الرسمي في الحرب، مستندة إلى كلام يصدر عن رأس الديبلوماسية اللبنانية، الذي يورّط لبنان عملياً في الحرب، ويسقط أي ذرائع للنأي به عن الانجرار إليها. 

هذا حصل أيضاً بعد مواقفه التصعيدية قبل أسبوع، حيث زار السرايا والتقى رئيس الحكومة وأعلن على الأثر “أننا لسنا طلاب حرب ونريدها أن تتوقف، ونريد استقلال لبنان وسيادته”. 

بهذا المنطلق، تتلقف السرايا الحكومية مواقف وزير الخارجية، وتسعى إلى احتواء أي مفاعيل سلبية لها، خصوصاً أنها على دراية أن لا خلفيات سياسية أو أجندات تتحكم بتلك المواقف. وبحسب أوساط قريبة من رئيس الحكومة، إن الموقف الرسمي للبنان تعبّر عنه الحكومة أو رئيسها. وهذا الموقف تم إبلاغه في كل اللقاءات الرسمية والمحافل الدولية بأن لبنان يلتزم تطبيق القرار ١٧٠١، ويدعو إلى الضغط على إسرائيل لإلزامها بتطبيقه لأن عدم التزامها واستمرارها بالانتهاكات لسيادة لبنان سيؤدّي إلى زيادة التوترات. 

تقلل أوساط ميقاتي من أهمية كلام بو حبيب، داعية إلى عدم تحميله أكثر مما يحتمل خصوصاً أنه تراجع عنه واعتبره هفوة. وقالت إن المطلوب اليوم في هذه المرحلة الدقيقة التروي في إطلاق المواقف لأن الانفعال يرتب تداعيات سلبية ليس هذا أوانها أبداً ولا يمكن الركون الى نتائجها. 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

Exit mobile version