حصاد اليوم…
انه الاستھداف الاول من نوعه منذ بدء الحرب. اعتداء غير عادي يتم فيه قصف الية لليونيفيل فيؤدي الى جرح ٣ عناصر واصابة مترجم لبناني كان معھم.
بعد ان ھز الخبر جنوب لبنان والمناطق الحدودية وأغضب قوات حفظ السلام خرج جيش الإحتلال الاسرائيلي عن صمته لينفي الخبر ويؤكد انه لم يستهدف أي سيارة تابعة لقوات اليونيفيل في منطقة رميش
وعلى الاثر وصفت اليونيفيل في بيان ھذا الاعتداء بالعمل ال”غير مقبول”..
حركتا حماس والجهاد الاسلامي تتفقان على ان وقف الحرب وانسحاب إسرائيل سيُنجحان المفاوضات وتؤكدان ان المقاومة ستنتصر على اسرائيل في النھاية بفضل دعم ايران الاستراتيجي لھا
قبل اسبوع من المناسبة نصرالله يدعو إلى أوسع مشاركة في “يوم القدس” ويستذكر شھداء الحزب على طريق القدس بطريقة مؤثرة
لمناسبة عيد الفصح القى البطريرك الراعي عظة اكد فيھا ان المجلس النيابي يحرم عمدًا ومن دون مبرر قانوني دولة لبنان من رئيس مخالفًا بذلك الدستور ..
الامانة العامة لمجلس الوزراء تذكر بوجوب تقديم الساعة مساء اليوم لبدء العمل بالتوقيت الصيفي
في اميركا الشمالية إعلان حال الطّوارئ والسبب كسوف الشمس الذي سيحصل في الثامن من نيسان!
🔴بعد اصابة 3 من عناصرها… بيان من اليونيفيل!
صدر عن قوات اليونيفل, اليوم السبت, بيان جاء فيه: “هذا الصباح، أُصيب ثلاثة مراقبين عسكريين تابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة ومساعد لغوي لبناني، أثناء دورية سير على طول الخط الأزرق، عندما وقع انفجار بالقرب من موقعهم. ونقلوا لتلقي العلاج الطبي”.
واضافت, “نحقق في مصدر الانفجار
وختمت: “يجب ضمان سلامة وأمان موظفي الأمم المتحدة، وعلى جميع الجهات الفاعلة مسؤولية بموجب القانون الإنساني الدولي لضمان حماية غير المقاتلين، بما في ذلك حفظة السلام، والصحفيين، والموظفين الطبيين، والمدنيين، ونكرر دعوتنا لجميع الجهات الفاعلة بوقف التبادل الكثيف الحاليًا لإطلاق النار قبل أن يصبح المزيد من الأشخاص عرضة للأذى بلا داعٍ.
🔴عصابة خطف وأسلحة ومخدرات…خلفيات قتل العسكري في مشمش
ضجت عكار بقصة الجندي أحمد قمر الدين، الذي عثر عليه مقتولًا في بلدة مشمش، بعد ظهر الجمعة 29 آذار. وسرعان ما أطلقت القوات الجوية التابعة للجيش اللبناني، طيرانها المروحي في الشمال، لعملية تمشيط المنطقة، لا سيما بين مشمش – عكار والهرمل.
وبحسب معلومات خاصة بـ”المدن” من تقاطع مصادر مطلعة، فإن القاتل يدعى محمد. ف. ع.، أطلق الرصاص غدرًا في ظهر الجندي، على إثر تلاسن كلامي بينهما، بسبب الخلاف على قضية بيع وشراء قطعة أرض في مشمش.
وقد فارق الجندي الحياة، بعدما نقله الصليب الأحمر اللبناني إلى مستشفى الحبتور بحالة حرجة.
الجندي المقتول، هو عنصر في مغاوير الجيش في الثلاثينات من عمره، وأبٌ لطفلين. وحتى الآن، لم يتمكن الجيش من العثور على القاتل، رغم عملية التمشيط الجوية ورغم المداهمات بالمنطقة.
خطف ومخدرات وقتل
وتفيد المعلومات بأن القاتل (في العشرينات من عمره) هو ابن شقيقة الأخوين م. و أ. الضناوي، ولديهما عصابة خطف وأسلحة ومخدرات تنشط بين مشمش والهرمل، وهو يعمل معهما، وسبق أن اتهم قبل نحو عشرة أشهر بقتل عمه في الهرمل. كما أن أفراد هذه العصابة، متهمون، قبل نحو ثلاث سنوات، بقتل ابنة اختهم. لكن العصابة تحظى بنفوذ عشائري واسع بالمنطقة، ولديها قدرة كبيرة على الحركة والهروب والتواري عن الأنظار، وهو ما يعيق عملية القبض على أفرادها من قبل الجيش ومختلف الأجهزة الأمنية.
توازيًا، أعلنت أمس قيادة الجيش أنّ “شخصًا أقدم على قتل أحد العسكريين في بلدة مشمش – عكار، وتقوم وحدات من الجيش بالبحث عن القاتل في منطقتي مشمش والهرمل بمشاركة القوات الجوية”.
كما تتابع قوة كبيرة من الجيش عمليات المداهمة في جرود بلدة مشمش وجوارها، بحثًا عن جميع المتورطين بجريمة قتل العسكري.
وأرخت الجريمة بثقلها على بلدة مشمش، بعدما أقدمت مجموعة من الشبان على إحراق سيارة أحد المشتبه بهم. ويشكو كثيرون في المنطقة من الفوضى، بفعل الانتشار الكبير للسلاح والمخدرات بين شبابها.
ويفيد مصدر مطلع لـ”المدن”، بأن الكثير من المطلوبين ومطلقي النار، يحظون بحماية واسعة، من نافذين بالمنطقة، وحتى من بعض النواب، الذين يتدخلون شخصيًا لدى القوى الأمنية وفي القضاء للإفراج عنهم والكف عن ملاحقتهم.
🔴أكدت حركتا حماس والجهاد أن نجاح أي مفاوضات يعتمد على وقف الحرب وانسحاب إسرائيل بشكل كامل من غزة وحرية عودة النازحين وإدخال المساعدات.
وعقب اجتماع بين رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية وأمين عام الجهاد الإسلامي زياد النخالة في طهران، عبر الطرفان عن شكرهما للدعم الاستراتيجي الإيراني، ورفضا أي مشاريع سياسية أو خطوات من شأنها خلق وقائع جديدة في غزة.
وتأتي هذه التصريحات بعد لقاء جمع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية ورئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن باقري قوله أن عملية السابع من أكتوبر كانت مُنعطفا كبيرا مؤكدا أن حماس ستتمكن من هزيمة إسرائيل بفضل دعم الأصدقاء دون ان يقدم إشارات واضحة إلى دعم طهران.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
في حرب غزة، غدًا تُعاوَد المفاوضات ، في القاهرة وفي الدوحة.
في العلاقة بين واشنطن وتل ابيب ، حلحلة ، واتفاق على إعادة تصدير ما تحتاجه إسرائيل من أسلحة.
في جبهة جنوب لبنان، حادثة غامضة تعرضت لها دورية من قوات الطوارئ: ثلاثة مراقبين ومترجم أصيبوا عندما انفجرت قذيفة بالقرب منهم بينما كانوا في دورية سيرًا على الأقدام.
تقول اليونيفيل أنها لا تزال تحقق في مصدر الانفجار.
سجال داخليّ اندلع بين البطريرك الراعي والمفتي الجعفري الممتاز : الراعي اتهم بالمباشر الرئيس بري وأعضاء المجلس بتعطيل انتخاب رئيس، فقال : ” المجلس النيابي بشخص رئيسه وأعضائه يحرم عمدا ومن دون مبرر قانوني، دولة لبنان من رئيس”.
الموقف الأعلى للراعي كان عن الجنوب إذ قال: “ندعو اللبنانيين الى كلمة سواء تعلن وقف الحرب فورا ، والالتزام بالقرارات الدولية، لا سيما القرار 1701، وتحييد الجنوب عن آلة القتل الاسرائيلية وإعلاء مفاهيم السلام والقيامة على سواها من المفاهيم المغلوطة”.
المفتي الجعفريّ الممتاز الشيخ أحمد قبلان، سارع إلى الرد، فاعتبر أنّ ما تقوم به المقاومة وأهل الجنوب دفاع استراتيجيّ، حتى لا يشرب نتنياهو الشاي في قصر بعبدا.
بعيدًا من هذه السجالات، كان يقال : هنيئًا لمن له مرقد عنزة في جبل لبنان. اليوم يقال : هنيئًا لمَن يجد طاولةً ، أو حتى كرسيًا في مطعم.
Otv
بين المعركة المفتوحة في الجنوب والفشل المتمادي للطبقة السياسية في الداخل، سيبقى لبنان حتى اشعار آخر اسير السيادة المنقوصة والفراغ الرئاسي والشلل المؤسساتي والسطو التدريجي على اموال المودعين. اما الوعود والتحليلات المتداولة، فمعظمها يراوح بين الكاذب والخاطئ، الذي يملأ الوقت الضائع بالسخافات او التذاكي.
واذا كان الاعلان عن معاودة مفاوضات الهدنة في القاهرة غدا قد دفع بالبعض الى ابداء التفاؤل من جديد، فاستهداف القوات الدولية في الجنوب اللبناني شكل مصدر قلق رسمي وشعبي.
وفيما برأت اسرائيل نفسها من الاعتداء، ادى لبنان الرسمي، او ما تبقى منه على الاقل، واجب الشجب والاستنكار، مشددا على أنّ هذا الاعتداء المخالف للقانون الدوليّ والقانون الدوليّ الإنسانيّ، يأتي بعد مسلسل استهداف الصحافيين والمسعفين والأطفال والنساء والمدنيين.
اما اليونيفل التي كررت لازمة التحقيق، فأعلنت ان ثلاثة مراقبين عسكريين تابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة ومترجما لبنانيا أصيبوا بجروح أثناء قيامهم بدورية راجلة على طول الخط الأزرق، عندما وقع انفجار بالقرب من موقعهم.
هذا على الحدود. اما في الداخل، فرفعت رسالة الفصح التي القاها البطريرك الماروني السقف الى اقصى حد، حيث اعتبر ان الجنوب لا يجب أن يتحول من أرض وشعب إلى ورقة يستبيحها البعض على مذبح قضايا الآخرين وفي قواميس حروبهم.
اما في الملف الرئاسي، فصوّب الراعي بشكل مباشر على الرئيس نبيه بري، حيث اعتبر ان المجلس النيابي، برئيسه وأعضائه، يحرم عمدا، ومن دون مبرر قانوني، دولة لبنان من رئيس، مخالفا بذلك الدستور في المقدمة التي تعلن أن لبنان جمهورية ديمقراطية برلمانية… وبالنتيجة مؤسسات الدولة مفككة، وسأل الكاردينال الراعي: أين الميثاق وأين العنصر المسيحي الحقيقي الأساسي في تكوين الميثاق الوطني؟
Nbn
#مقدمة_النشرة 30-03-2024
بعد الجمعة العظيمة، سبت النور بما فيه من صلاةٍ وتبادلِ تهانٍ بعيد الفصح المجيد لدى الطوائف التي تتبع التقويم الغربي
#مقدمة_النشرة 30-03-2024
بعد الجمعة العظيمة، سبت النور بما فيه من صلاةٍ وتبادلِ تهانٍ بعيد الفصح المجيد لدى الطوائف التي تتبع التقويم الغربي.
تقديم ماريا الجوني فقيه pic.twitter.com/gNwrkpR8KP— nbnlebanon (@nbntweets) March 30, 2024
المنار
رفعَ يوآف غالنت من عنترياتِه عندَ الحدودِ اللبنانيةِ مهدداً بتوسيعِ الاعتداءات، فكانت اُولى الخطواتِ استهدافَ قواتِ اليونيفل العاملةِ في جنوبِ لبنان..
واِن تبرأَ وزيرُ الحربِ وجيشُه من العملية، فهي كتلك التي اَصابت الصحفيين والمسعفين والمدنيين، وكانوا يتبرأون من اجرامِهم ومن ثَمَّ تُثبِتُها التحقيقات..
حتى كانت حادثةُ رميش اليومَ دليلاً اضافياً لمن لا يريدُ ان يرى العدوانيةَ الصهيونيةَ التي لم تَجعل حصانةً لاحدٍ حتى للقواتِ الدولية..
وعلى ارتباكِها كانَ بيانُ تلك القواتِ التي دانت الحادثَ دونَ ان تُحمِّلَ المحتلَّ المسؤوليات، تاركةً للتحقيقِ ان يَكشِفَ الملابسات، فيما الادلةُ التي لا لَبْسَ فيها انَ العدوَ استهدفَ سيارةً تابعةً للقوةِ الدوليةِ واصابَ اربعةً من العاملين معها، هم مترجمٌ لبنانيٌ وثلاثةُ اجانب..
اما الاجابةُ على عنترياتِ غالنت فباستمرارِ مَسيرةِ الاسنادِ لغزةَ والدفاعِ عن لبنانَ بالعزيمةِ نفسِها وبالصواريخِ والمُسيّراتِ التي اَكملت مُهماتِها مستهدفةً مقراتِه العسكريةَ وتجمعاتِ جنودِه واجهزتَه التجسسيةَ في الشمال، بينَما مستوطنوهُ يزدادونَ اختناقاً ويُصوِّبون على الجيشِ ووزيرِه ورئيسِ حكومتِه المتخبطين بينَ الاقوالِ والافعال..
على اَنَّ ما خطفَ الانظارَ اليومَ الاقوالُ المسرّبةُ عن اجتماعِ حكومةِ الحربِ الصهيونيةِ بالامس، وما اَسمَوها بالعزلةِ الكبيرةِ التي تُطوِّقُ بنيامين نتنياهو ووزيرَ حربِه يوآف غالنت خلالَ النقاشاتِ حولَ المفاوضات، فحتى وزراءُ الليكود الذي يتزعمُه نتنياهو صوَّتوا لمصلحةِ مقترحاتِ وفدِ الموسادِ في المفاوضاتِ بالسماحِ لعودةِ الفلسطينيينَ الى شمالِ غزة، من اجلِ تسهيلِ ابرامِ صفقةٍ تعيدُ اَسراهُم، ما اعتبرَه محللون صهاينةٌ تطوراتٍ غيرَ مسبوقةٍ ومؤشراتٍ على امكانيةِ تحقيقِ اختراق ..
البحثُ عن اختراقٍ في المفاوضاتِ مسارٌ اِلزاميٌ بعدَ عجزِ الاشهرِ الستةِ عن تحقيقِ ايِّ اختراقٍ جِدّيٍّ في الميدان، رغمَ كلِّ المجازرِ والدمارِ وانتهاكِ كلِّ القوانينِ والاعراف، معَ اشارةِ العارفين الى انَ الرُّشَى الاميركيةَ حاضرةٌ في تَبدُّلِ موقفِ بعضِ الوزراء، فاعطاءُ خمسٍ وعشرينَ طائرةً اميركيةً من طراز (أف-35) ومحركاتٍ بقيمةِ خمسةٍ وعشرينَ مليارَ دولارٍ للكيانِ العبري، مسألةٌ تَستحقُ بعضَ التنازلِ بالمواقفِ الاسرائيليةِ بحَسَبِ خبراءَ صهاينة..