الهديل

حصاد اليوم الجمعة 05/04/2024

حصاد اليوم..

تطورات غزة وجنوب لبنان وضربة دمشق لم تنتھي بعد بل على العكس تتجدد بانماط ووتيرة عالية تبدأ بهلع في إسرائيل وتهافت على المولدات والمواد الغذائية تحسباً لرد إيران اولا وثانيا في المقابل تحضر اسرائيل للحرب عبر نقل شاحنات تحمل اجزاء طائرات قابلة للتركيب باتجاه مدينة إيلات.

في سياق اخر:

رئيس الأركان قرر تنحية قائد لواء الناحال وقائد المساعدة اللوائية بعد مقتل عمال الإغاثة ال٧

مسيرات حاشدة في معظم دول العالم العربي تضامنا مع فلسطين في يوم القدس العالمي

نتنياهو يعلم كيف يدافع عن نفسھ وسيعمل وفقا للمبدأ البسيط مفاده أن من يضرب بلادھ أو يخطط لذلك – ھو سيضربھ

مجلس الوزراء يوافق على طلب مصرف الإسكان الحصول على قرض ميسّر من “صندوق أبو ظبي للتنمية

عبوة ناسفة اخرى جاهزة للتفجير في رميش للمرة الثانية في اقل من شھر

 زيارة رسميّة لرئيس قبرص إلى لبنان لبحث التطورات بشأن الھجرة من لبنان الى بلادھ

نصرالله يطل على جمھورھ في يوم القدس ويقول ان ھناك من هو غير قادر على تقبّل أنّ إسرائيل تُهزم في المنطقة ويضيف ان ما قبل “طوفان الاقصى” ليس كما بعده على كل الاصعدة بالنسبة للعدو والصديق وللمنطقة والعالم والاهم ان الاسرائيلي يسلم بهذه النتيجة

🔴أعلنت عن المديريّة العامّة لقـوى الأمن الدّاخلي، في بيان، أنه “في إطار العمل المستمر الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بتجارة وترويج المخدرات، وتوقيفهم. توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشرطة القضائيّة عن نشاط أحد مروّجي المخدّرات في محلّة طريق المطار

 

بنتيجة المتابعة، تم تحديد هويته، وتبيّن أنّه يدعى: م. ص. (مواليد عام 2000، سوري) بتاريخ 11-03-2024 وبعد رصد ومراقبة، نفّذت قوة من المكتب المذكور بمؤازرة من المجموعة الخاصة في الوحدة عينها كمينًا مُحكمًا له، حيث جرى توقيفه على متن دراجة آليّة.

 

 

 

 

بتفتيشه، تم العثور على كميّة من المخدّرات مقسّمة ومُعدّة للترويج، وهي عبارة عن: 18 ظرفًا من مادة الكوكايين قطعة من مادة حشيشة الكيف، ومبلغ مالي ناتج عن عمليات بيع المخدرات

 

وتابع البيان: “تمّ حجز الدرّاجة عدليًّا، وأجري المقتضى القانوني بحقّ (م. ص.)، وأودع والمضبوطات المرجع القضائي المختصّ بناء على إشارته

 

🔴‏نصرالله: ما قبل “طوفان الاقصى” ليس كما بعده على كل الاصعدة بالنسبة للعدو والصديق وللمنطقة والعالم والاهم ان الاسرائيلي يسلم بهذه النتيجة

 

🔴تبنى مجلس حقوق الإنسان قرارا، اليوم الجمعة، يدعو إلى محاسبة إسرائيل على جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية محتملة في غزة.

 

وطالب مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بوقف أي مبيعات أسلحة لإسرائيل على خلفية الحرب في قطاع غزة، في قرار أبدى فيه مخاوف من وقوع “إبادة جماعية” بحق الفلسطينيين.

 

وصوتت 28 دولة لصالح القرار، وامتنعت 13 دولة عن التصويت، فيما صوتت ضده 6 دول.

 

والدول التي عارضت قرار مجلس حقوق الإنسان وقف مبيعات الأس.لحة لـ “إسرا.ئيل” هي الولايات المتحدة وألمانيا والباراغواي ومالاوي وبلغاريا والأرجنتين ..

 

وقال مكتب حقوق الإنسان، تعليقا على الغارة الإسرائيلية على موظفي “وورلد سنترال كيتشن” في غزة، إن “مهاجمة الأشخاص أو المواد المستخدمة في المساعدات الإنسانية قد يصل إلى حد جريمة حرب”، وفقا لوكالة رويترز.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

لعلها المرة الأولى التي تضع فيها واشنطن ضغطاً هائلاً على تل أبيب لحثِّها على فتح معابر إضافية لأدخال مساعدات ، ولحثها على تسريع التحقيق في مقتل العاملين في المطبخ العالمي والذين استهدفتهم غارة إسرائيلية .

ما خلفية هذا التجاوب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو؟ لعل الأخير استشعر تداعيات الغضب الأميركي ، ولاسيما لجهة تسليمه ما يحتاج إليه من أسلحة وذخائر، فسارع إلى التجاوب لأنه يريد المزيد من الأسلحة لاستكمال معركته في رفح ، وكل ما يسهِّل هذه المعركة ، لا يتوانى عن تقديمه ولاسيما التسهيلات ، بهذا المعنى فإن نتنياهو يعطي في غزة ليأخذ في رفح ، فهو لن يتوانى عن الإستمراء في حربه على حماس ، ويعتبر ان ما قام به حتى الآن ليس كافيًا لأن حماس ما زالت في رفح ، أو بشكلٍ أدق ، تحت رفح.

بالتوازي ، ينتظر العالم ولاسيما إسرائيل ردة فعل إيران على ضرب القنصلية الإيرانية في دمشق .

الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، في يوم القدس العالمي، أكد أن الرد الايراني على استهداف القنصلية الايرانية آتٍ لا محالة ، ولفت في كلام نصرالله قوله : ” السلاح الاساسي بعد ما استخدمناه، والقوات الاساسية بعد ما طلعناها

Otv

لا جديد تحت سقف الحرب الدائرة في غزة منذ نصف عام تقريباً، الا استمرار الكلام عن مفاوضات هدنة وهمية حتى اللحظة، على وقع استمرار عمليات القتل والتدمير في مختلف انحاء القطاع، فضلاً عن ترقب الردَّ الايراني المحتمل على استهداف مبنى قنصلية طهران في قلب دمشق، علماً ان الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وصف اليوم الاعتداء بالمفصلي منذ بدء طوفان الاقصى، معلناً عن تخصيص كلمة بعد ظهر الاثنين المقبل للموضوع.

اما لبنانياً، فالسقوف العالية هي اياها، سواء على الخط الميداني الجنوبي، ام السياسي الرئاسي، اذ يبقى الافرقاء المعنيون متمترسين خلف مواقفهم المعروفة، فيما الشعب يعاني الأمرِّين جراء اطالة امد الازمة في انتظار المجهول.

واليوم، جدد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل المطالبة بوقف إطلاق النار في جنوب لبنان وفصل الأمور عن مجريات الحرب في غزة، مكرراً الوقوف خلف المقاومة في التصدي لهجوم إسرائيلي على لبنان، ورافضاً في الوقت عينه موقف حزب الله بالمشاركة في حرب غزة، في ظل غياب الإجماع الوطني الداخلي.

وفيما حذر باسيل من رهانات فريقين في البلاد على نتائج حرب غزة، الأول للانتصار، والثاني لتغيير الموازين، كرر مطالبة رئيس مجلس النواب نبيه بري بالسعي الى تجنيب البلد مزيدا من الضرر جراء استمرار ربط الجبهة اللبنانية بالحرب في غزة.

اما رئاسياً، فشدد باسيل على عدم إضاعة الوقت في ترتيب أوراق الاستحقاق الرئاسي بعناوين مثل الحوار وغيره، ما يطيل أمد الفراغ، مرحباً في المقابل بأي جهد داخلي تحت أي مسمى، كالتشاور وغيره.

Nbn

المنار

Exit mobile version