الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 09/04/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 09/04/2024

النهار

-قتل باسكال سليمان هل يدفع لتطهير المناطق الحدودية؟

-نتنياهو حدد موعد الهجوم على رفح

نداء الوطن

-نصرالله يستبق نتائج الجريمة بالهجوم على “القوات اللبنانية” والكتائب

-باسكال سليمان جثة في سوريا و”القوات”: إغتيال سياسي بامتياز

-عبداللهيان يفتتح قنصلية جديدة في دمشق: ردّنا سيُحدّد في الميدان!

-“الحزب” يؤكد: زاهدي عضو في “مجلس الشورى”

-نتنياهو يُحدّد موعد “هجوم رفح”

الاخبار

-أميركا تتبنّى مطالب إسرائيل

-بكركي أمام استحقاق وأد فتنة جعجع

-نصرالله: القوات والكتائب يبحثان عن حرب أهلية

-جمعيّة «المجموعة» تصرف 60 موظفاً تعسّفاً

-هل يعود زمن عاصم وعصام؟ «القوات» تخشى الخسارة في «المهندسين» وتفتـح باب «الخيار الثالث»

اللواء

-الإعلان عن مقتل منسِّق »القوات« يفجِّر مطاردات للنازحين السوريين 

-نتنياهو يتلاعب بالوقت بين الهروب من الهدنة إلى التلويح باجتياح رفح

الجمهورية

– من يلعب بالأمن الوطني

-ادانه واستنكار لاغتيال سليمان

-نتنياهو يُبطئ اللعبة: الحرب طويلة

-هل ما زال لبنان محتاجاً لاتفاق مع الصندوق )2/2(؟

-»عاصفة« رفض عمالي ونقابي لقرارات الحكومة

-واشنطن ترفض عملية واسعة في رفح

الشرق

-غزّة من فوق ليست مثل غزّة من تحت (1)

-«حماس »: إسرائيل لا تريد وقف إطلاق النار في غزة

الديار

-الجيش يُعلن مقتل باسكال سليمان… «القوات»: الجريمة سياسيّة… وتوتر كبير في الشارع المسيحي

-تعهّدات قبرصيّة للضغط أوروبياً في ملف النازحين السوريين… والعبرة في التنفيذ!

-السيّد نصرالله يُحذر من الفتنة الداخليّة: لا خطوط حمراء مع «إسرائيل»

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 09/04/2024

الأنباء الكويتية

– ميقاتي يعلن رسمياً تبلغه مقتل المسؤول في حزب القوات اللبنانية باسكال سليمان

-لبنان.. “القوات” تنفس الاحتقان في الشارع بعد إعلان مقتل أحد مسؤوليها وتطلب من مناصريها فتح الطرق

-ارتفاع أسهم تمرير الاستحقاق الرئاسي المؤجل والرئيس القبرصي بحث في بيروت حلّ أزمة النازحين

الشرق الأوسط

– الجيش اللبناني: باسكال سليمان قتله خاطفوه ونقلوا جثته إلى سوريا

-إسرائيل تستعد لـ«جبهة لبنان» 

الراي الكويتية

-الأمم المتحدة و«اليونيفيل»: لوقف الأعمال العدائية وإيجاد حلّ طويل الأمد للنزاع وفق الـ 1701

– لبنان وكأنه على مفترق… فوضى أو أمن ذاتي

الجريدة

-إسرائيل تغتال قيادياً كبيراً في «قوة الرضوان»

-خطف مسؤول قواتي يعيد لبنان إلى أجواء الحرب الأهلية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 09/04/2024

 اسرار النهار

■يضرب أصحاب المؤسسات السياحية كفاً بكف، من خلال ما جرى في الأيام الماضية من زعزعة للأمن، خصوصاً خلال فترة الأعياد التي يعوّلون عليها لتحريك الدورة الاقتصادية في البلد.

■تتخوف جهات سياسية عديدة من استغلال ما يجري في الجنوب والمنطقة، والعودة إلى عمليات الخطف والاغتيال وزعزعة الأمن في ظل هذا الوقت الضائع.

■يستمر الصراع على الساحة السنية البيروتية بين اسماء ووجوه عدة حاولت خلال شهر رمضان ان تثبت حضورها من دون ان تتمكن من ذلك لملء الفراغ المستفحل منذ غياب الرئيس سعد الحريري.

 اسرار اللواء

همس

■وضعت قيادة الاحتلال سيناريوهات عدة لحرب محتملة مع لبنان، تبدأ من الإبعاد لحدود معينة، وصولاً إلى استعادة الإنموذج التدميري في غزة من مدن لبنانية، بما فيها الضاحية الجنوبية

غمز

■كرَّست الحادثة الأمنية الأخيرة القطيعة بين حزب بارز وحزب صاعد في منطقته، على خلفية الحملات وعدم إيجاد قواسم مشترك

لغز

■يُنقل عن الدبلوماسي الأميركي المؤيد لإسرائيل ديفيد شنيكر حملة قاسية على نتنياهو لسوء تقدير المصلحة العليا للولايات المتحدة في خضم المعركة الانتخابية للرئيس الحالي في العودة إلى البيت الأبيض!

نداء الوطن

■ يبدأ سفراء اللجنة الخماسية جولتهم على القوى السياسية اللبنانية الأسبوع المقبل، وتحديداً في 16 و17 و18 نيسان المقبل، واللافت أن الجولة ستشمل رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية.

■يبدي مرجع رسمي بارز استياءه من مساعي دولة إقليمية للبحث عن قيادات سنية جديدة.

■على الرغم من الاستنفار الرسمي لمعالجة الأزمة الدبلوماسية مع قبرص على خلفية ملف النزوح، إلّا أنّ هذا الاستنفار لم يُترجم على المستوى الأمني حيث الإجراءات لا تزال على حالها وسط الحديث عن عدم القدرة على ضبط حركة الهجرة غير الشرعية بسبب تراجع الإمكانات

البناء

خفايا

■تساءل مرجع سياسي عن الجهة التي عمّمت ظهراً خبر تحرير منسق القوات اللبنانية في منطقة جبيل باسل سليمان وأنه بخير وعلى قيد الحياة وبحوزة الأجهزة الأمنية ليتبين بعد ساعات أنه قتل. وفي المرتين تتم نسبة الكلام للمراجع الأمنية فمن هي الجهة الإعلامية التي تتجرأ على تسريب معلومات كاذبة ونسبتها إلى جهات أمنية بالاسم. فتقول إن سليمان بحوزة هذه الأجهزة بينما كانت الأجهزة لا تزال تبحث عنه حتى اكتشفت أنه قتل؟ وهل الهدف من التطمين قبل الخبر الصادم هو رفع منسوب الغضب، وفق معايير علم النفس الاجتماعي بأن حجم الإحباط يكون بحجم الاطمئنان والأمل وليس بحجم القلق واليأس؟ داعياً للتحقيق في هذا الجانب لأنه على درجة عالية من الخطورة تتصل بالسلم الأهلي.

كواليس

■قال مصدر دبلوماسي غربي إن المنطقة تتأرجح على حبال هشة هذين اليومين. وهي على مسافة متساوية من فرص التوصل إلى اتفاق يفتح باب تخفيض مستوى الرد الإيراني أو تأجيله إن لم يكن صرف النظر عنه، واحتمالات الفشل التفاوضي والذهاب إلى جولة تصعيد على جبهتي غزة ولبنان، خصوصاً يندمج معها رد إيراني شديد ما يرفع احتمالات خروج الأمور عن السيطرة. وقال المصدر إن الأمر يتوقف على حجم الضغوط الأميركية لفرض الاتفاق لا لعب دور الوسيط. وهي في الحرب كانت طرفاً شريكاً ولم تكن وسيطاً وإلا فإن واشنطن والمنطقة على موعد مع ورطة كبرى يصعب تقدير تداعياتها

اسرار الجمهورية

■ تجري عملية خلط أوراق بعد التمايز بين تيار بارز وحزب فاعل على انتخابات نقابية.

■أكد سفير في لجنة عربية-دولية ان استحقاقاً لبنانياً معطلا منذ أكثر من سنة سيرى النور خلال الصيف المقبل على عكس كل الظروف. 

■مجموعة من المسيحيين المستقلين عادوا بعد جولتهم على عدد من القيادات المسيحية أكثر تشاؤماً من إمكان تقريب المسافات في ما بينها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

ستة أشهر على بدء حرب غزة، واختطاف “حزب الله” قرار الحرب والسلم في لبنان، والتورط في حرب عبثية مع إسرائيل على حساب أمن، وسلامة، واستقرار لبنان، واللبنانيين. ومع ذلك يبدو الحزب المذكور أنه مثل حركة “حماس” في غزة لم يتوقع أن تصل الحرب مع إسرائيل الى ما وصلت إليه اليوم. فكل الشعارات التي تطلق على المنابر ومن خلف الشاشات لا تلغي حقيقة أن تورط “حزب الله” أدى في نهاية الأمر الى حشره في زاوية ضيقة في مواجهة ثور هائج بات في موقع الهجوم المستمر، فيما هو في موقف الدفاع السلبي لكونه يتحاشى الى أبعد الحدود الانزلاق الى حرب شاملة مع إسرائيل.

لقد انهارت كل سرديات “حزب الله” في ما يتعلق بحربه العبثية. واليوم نحن أمام واقع جديد يلمسه الإيرانيون قبل ذراعهم في لبنان: انتقل الإسرائيليون من مرحلة الدفاع الى مرحلة الهجوم لا على الأذرع وحدها، بل على رأس “الأخطبوط” نفسه، أي إيران وأصولها العسكرية بعينها. هكذا يجب أن نقرأ مجزرة القنصلية في دمشق. وربما هكذا قرأها جناح عقلاني من أجنحة النظام فأثر على شعار الرد الذي رفعه المرشد علي خامنئي، بمعنى أن استهلاك الوقت بالخطب والشعارات ومهرجانات التأبين، والجولات الديبلوماسية كتلك التي يقوم بها وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان حالياً، أتى لتغطية التفاوض تحت الطاولة بين واشنطن وطهران وفي الخلفية تل أبيب من أجل مسرحة الرد الإيراني كما حصل إثر اغتيال قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني. وقد بدأنا نسمع من الأوساط الإيرانية المكلفة من النظام بالظهور على شاشات الفضائيات الإخبارية العربية كلاماً غريباً يربط بين الرد الإيراني والوضع في غزة من خلال طرح احتمال عقد صفقة تتراجع بموجبها إيران عن الرد لقاء إتمام صفقة الهدنة وتبادل الأسرى والرهائن، وقد كانت قيد التفاوض حتى صباح يوم أمس الاثنين. وسمعنا كلاماً من معلّق إيراني مأذون له من المخابرات الإيرانية يكشف فيه أن إيران قد تتراجع عن الرد على المجزرة إذا ما تراجعت إسرائيل عن اجتياح مدينة رفح، وقدّمت ضمانات أخرى تتعلق بالمواجهة واستهداف أصول إيرانية أمنية وعسكرية. وفي السياق عينه هناك ترويج لشائعات من قبيل أن واشنطن التي تتهمها إيران بأنها شريكة في المجزرة، توسلت لطهران من أجل ألّا يشمل الرد أصولها ومنشآتها في المنطقة، أو من قبيل أن إسرائيل أرسلت لإيران طلباً ألّا تستهدف الأخيرة أهدافاً داخل إسرائيل، وإذا شاءت أن تستهدف مقارّ ديبلوماسية!

ما سبق يدل على أن طهران تخاف من الردّ أكثر من إسرائيل نفسها، وأنها تسعى لاستثمار المجزرة بمحاولة تحصيل مكاسب معنوية أو مادية كالإيحاء بأنها انتزعت تنازلات إسرائيلية في غزة، أو أميركية بتحرير حزمة جدية من أصول مالية إيرانية مجمدة في المصارف العالمية. ولعل أكثر ما يلفت في موقف الإيرانيين أنه يحتمل أنهم يسعون الى طيّ صفحة زاهدي ورفاقه كما طووا قبله صفحة سليماني والمهندس لقاء ثمن، بما يجنبهم التورط في دولمة الرد والرد على الرد الى ما لا نهاية. وقد لفت أمس كلام للأمين العام لـ“حزب الله” في حفل تأبين محمد رضا زاهدي ورفاقه من قتلى القنصلية في دمشق قوله: “إن إسرائيل تحاول تضخيم الضربة على القنصلية الإيرانية”! فهل معنى هذا أن إيران بدأت باحتواء الموقف بالتقليل من أهمية المجزرة؟

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version