حصاد اليوم…
الفتنة نائمة وثمة من يود ايقاظھا ربما لاشعال حرب اھلية ثانية
القومي السوري مستھدف لليوم الثاني على التوالي ، سيارة اسعاف تابعة له احترقت اليوم و مكتبه اشتعل امس؛ تتعدد الجھات المتھمة ولكن الفاعل مجھول
البلديات تنتفض كما اھالي البلدات في وجه الوجود السوري في لبنان
بيان صادر عن بلدية نهر إبراهيم واخر عن برج حمود و غيره عن منطقة الاشرفية يطالب بعدم تشغيل و اسكان السوريين الذين لا يملكون اوراق ثبوتية وترحيلھم فورا
الرئيس ميقاتي يقول انه يُعمل على حل مهم جدًّا في ملف النزوح بحيث سيمكن النازحين من العودة الى ديارھم
الوزير مولوي يكثف اتصالاته لمنع الفتنة ويدعو الجميع الى التهدئة وعدم التعدي على الاخرين
وسائل إعلام إسرائيلية تعلن ان القوات الإسرائيلية قتلت أبناء إسماعيل هنية دون استشارة كبار القادة أو الزعماء السياسيين لا سيمت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
روسيا تحذر مواطنيها من السفر الى لبنان وفلسطين نظرا للاوضاع الراھنة الخطيرة
🔴وسائل إعلام إسرائيلية: القوات الإسرائيلية قتلت أبناء إسماعيل هنية دون استشارة كبار القادة أو الزعماء السياسيين لا سيما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
🔴”لبنان ليس بلدا يتحمل اللجوء”… مولوي: ندعو الجميع إلى التهدئة
أشار وزير الداخلية القاضي بسام مولوي, اليوم الخميس, الى ان “35 بالمئة من الموجودين في السجون اللبنانية هم من السوريين وندعو الجميع إلى التهدئة”.
واضاف لقناة “الحدث”, “لبنان ملتزم بحقوق الإنسان ونحمي كل من هو على الأراضي اللبنانية بطريقة شرعية”.
وتابع مولوي, “لا نحرض على اللاجئين السوريين ولكن ندعو لتطبيق القانون وعندما نوصف الواقع إنما نقوم بذلك لحماية اللبنانيين والسوريين معا”.
واستكمل, “قمنا بكافة الاتصالات للتهدئة وعدم الفتنة”.
وقال مولوي: “الحفاظ على أمن لبنان واللبنانيين هو من صلب وزارة الداخلية, ولبنان ليس بلدا يتحمل اللجوء وهناك مناطق في سوريا أصبحت آمنة”.
وختم: “ندعو الجميع إلى التهدئة وعدم التعدي على الغير “.
🔴خطف سوريَّين على طريق شتورة – بعلبك – القاع
أقدم مسلّحون مجهولون يستقلّون سيارة من نوع “جيب برادو” أسود اللون، بزجاج داكن ومن دون لوحات، على خطف شخصَيْن من الجنسيّة السوريّة، كانا داخل سيارة أجرة تقلّهما باتجاه الأراضي السورية من جهة حمص عبر الطريق الدولية شتورا – بعلبك – القاع، ليعترضهما المسلّحون بالقرب من مفرق بلدة شعث
وتمكّن السائق من الفرار، وكذلك الخاطفون إلى جهة مجهولة. وفتحت القوى الأمنية تحقيقاً لمعرفة ملابسات الحادثة
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
هل المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل إقتربت ؟ هل تضرب إيران في قلب إسرائيل لترد إسرائيل في قلب أيران؟
وكالة بلومبيرغ الأميركية تكشفت أنّ المعلومات الاستخبارية التي حصلت عليها الولايات المتحدة تفيد بأنّ الرد الإيراني المرتقب، الذي قد يشمل هجمات صاروخية بطائرات مسيّرة ضد أهداف عسكرية وحكومية في إسرائيل، أصبح وشيكاً جداً.
في المقابل ، وفي محاكاة للحرب ، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن تمرين إسرائيلي جوي مشترك مع قبرص جرى خلال الأيام القليلة الماضية، يحاكي هجوماً على إيران. أُتبعت هذه الأجواء بكلام لرئيس الوزراء.
الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تواصل حربها في قطاع غزة لكنها مستعدة أيضا لسيناريوهات في مناطق أخرى، وفي سياق كل هذه الأجواء، نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين أنه من المتوقع أن يتوجه قائد القيادة المركزية العسكرية الأميركية إلى إسرائيل للتنسيق بشأن هجوم محتمل من قبل إيران ووكلائها.
إنه قرعُ لطبول الحرب، ولكن هل كل هذا التهويل هو لتفادي الحرب ، أو للقول إنها واقعة لا محالة؟
لبنانيًا ، من حاقل حيث خُطِف وقُتِل باسكال سليمان ، إلى المونتيفردي، التابعة لبيت مري ، حيث وُجِد محمد سرور مقتولًا، يزداد اللغز والغموض ، فإذا كانت قضية سليمان بحاجةٍ إلى مزيد من التدقيق في ما يعلن ، فإن قضية محمد سرور يلفها الغموض خصوصًا أن الجناة لم يتركوا بصمات تدل عليهم وخصوصًا ان لا موقوفين في هذه القضية.
حزب الله الذي كان سرور مسؤولًا في إحدى مؤسساته ، القرض الحسن ، إلتزم الصمت ، وإعلامه اكتفى بالمطالبة
” بالاقتصاص من الجناة المجرمين” من دون ان يشِر إلى ان الموساد يقف وراء التصفية.
البداية من قضية باسكال سليمان حيث لفت ان من بين الذين حضروا للتعزية الرئيس نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزيف عون .
Otv
غداً، كلُّ لبنان سيودع باسكال سليمان.
فمنذ لحظة اكتشاف الفاجعة، لم يعُدِ المغدورُ فقيد عائلةٍ وحزبٍ فقط، بل أضحى شهيد وطنٍ كامل، مصيرُ كيانه اليوم مهددٌ أكثر من أي وقتٍ مضى.
ففي كنيسة مار جرجس جبيل، ستقام مراسم الجنازة، التي يترأسها رأس الكنيسة المارونية، والتي تليها كلماتٌ سياسية، قبل مرافقة الجثمان الى مدافنِ بلدته ميفوق، مروراً بمحطات شعبية كثيرة.
لكن، اذا كان غداً يوم الصمت والصلاة، ولو تخللته مواقف سياسية، فبعدَ غدٍ السبت يُفترضُ ان يكون يوماً آخر. يومٌ تُطرح فيه بصراحة وجرأة كل الاسئلة على كل المعنيين.
أولاً، على المسؤولين عن ملف النزوح السوري من ألِفه إلى يائه منذ اندلاع الحرب السورية عام 2011. ومن هؤلاء، رئيس الحكومة الحالية الذي تساهل مع دخولهم خلال ترؤسه الحكومة السابقة، والذي يكرر اليوم وعوده التي لن تجد طريقها الى التنفيذ. ومنهم ايضاً، القوى السياسية التي قد تكونُ استفاقت متأخرة، بعدما ساهمت مواقفُها الموثقة نصاً وصوتاً وصورة، بتأمين الغطاء لعرقلة العودة منذ سنين، ولإحجام الجهات اللبنانية المعنية عن القيام بواجبها.
ثانياً، على المسؤولين عن الفراغ الرئاسي، والترهل الذي اصاب المؤسسات السياسية، من حكومة ومجلس نواب، والهريان الذي ضرب السلطات القضائية والادارية، وسائر مكوِّنات الدولة في السنوات الاخيرة.
وثالثاً، على المسؤولين عن ربط لبنان بأزمات المنطقة، عوض انتخاب رئيس وإنهاض الدولة لمواجهتها.
الحزن غداً، سيكون كبيراً، وكبيراً جداً. لكنَّه لن يكونَ أكبرَ من الرجاء. الرجاء بالمسيح القائم من بين الأموات قبل كل شيء. والرجاء بقيامة الوطن من المأساة، كي لا تذهب هباءً دماءُ آلاف الشهداء والضحايا على مرِّ تاريخ لبنان.
واليوم، أجرى الرئيس العماد ميشال عون إتصالاً هاتفياً بعائلة المأسوف على شبابه باسكال سليمان، مقدماً التعازي لزوجته وشقيقه وأفراد عائلته، ومؤكداً إدانته لهذه الجريمة النكراء. وقال الرئيس عون إنه سيتابع مجريات التحقيق حتى تنجلي كل المعطيات وينال كل من شارك في هذه الجريمة عقابه.
Nbn
مقدمة النشرة 11-04-2024:
في كيان الاحتـ.ـلال.. أعصاب مشدودة مع تواتر التقارير عن اقتراب الرد الإيراني
مقدمة النشرة 11-04-2024:
في كيان الاحتـ.ـلال.. أعصاب مشدودة مع تواتر التقارير عن اقتراب الرد الإيراني
تقديم: رندى منصور@RandaMansour11 https://t.co/SOvpqz8QR4 pic.twitter.com/0qpSojXpSO
— nbnlebanon (@nbntweets) April 11, 2024
المنار
عالقونَ في غزةَ من دونِ اهدافٍ حقيقيةٍ او استراتيجية للخروج.. هي حالُ الصهاينةِ جيشاً وحكومةً وقيادةً بحسبِ نائبِ رئيسِ الاركانِ الاسبقِ يائير غولان، الذي ينظرُ للحربِ بعينِ الخيبة بل الخطرِ على الكيان، والشعاراتُ المرفوعةُ منذُ البدايةِ عن الاطاحةِ بحماس واعادةِ المختطفينَ اهدافٌ غيرُ واقعية كما قال..
والجيشُ الواقعُ بمأزقٍ بينَ ميدانِ غزةَ المستنزِفِ له، وميدانِ السياسةِ المورِّطِ له بعناوينَ واستراتيجياتٍ مُربَكة، يدفعُ كلفةً عاليةً جداً من هيبتِه وعديدِه وقدراتِه، وجديدُها ما كشفتهُ شعبةُ التاهيلِ التابعةُ لوزارةِ الامن الصهيوني من أنَ ما ينشرُه الجيشُ عن خسائرِه أقلُ بكثير، كاشفةً عن احصائيةٍ اجرتها تُظهرُ انَ واحداً من كلِّ خمسةِ جنودٍ شاركوا في العمليةِ العسكريةِ يعاني اِمّا من اعاقةٍ جسديةٍ او نفسية..
والاعاقةُ الاصعبُ عندَ اصحابِ القرارِ السياسيينَ والعسكريينَ الذين يكابرونَ كلَّ يومٍ وجديدُهم التماسُ نصرٍ في مخيمِ النصيرات، فاَعَدُّوا حملتَهم العسكريةَ والاعلاميةَ متحدثينَ عن اهدافٍ كبيرةٍ ليَخرُجوا بمزيدٍ من المجازرِ بحقِّ المدنيين من اطفالٍ ونساء، ضمنَ مسلسلِ الافلاسِ الذي اخذَ تلكَ القيادةَ الى حدِّ اعتبارِ استهدافِ ثلاثةٍ من ابناءِ رئيسِ المكتبِ السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية معَ عددٍ من اطفالِهم انجازاً عسكرياً.. فيما انجازُ الصبرِ والصمودِ عندَ الفلسطينيين قادةً ومقاومينَ ومدنيينَ يعطلُ على العدوِ كلَّ اهدافِه، ويورطُ ادارتَه بمزيدٍ من الضياعِ والارباك..
وبمزيدٍ من الفخرِ والاعتزازِ كانَ القائدُ هنية يستقبلُ اتصالاتِ وبرقياتِ المهنئينَ من قادةٍ ورؤساءَ ورفاقِ السلاحِ من مقاومينَ ومجاهدين، حامداً اللهَ على ما اختصَّه من فضلِه، لمشاركةِ شعبِه الفلسطيني التضحيةَ والثبات..
تضحيةٌ سألَ نائبُ الامينِ العامّ لحزب الله الشيخ نعيم قاسم المولى تعالى ان تكونَ ثمرتُها نصراً لاهلِ غزةَ ومقاومتِها ولكلِّ فلسطينَ والامةِ جمعاء، مقدماً في اتصالٍ هاتفيّ باسمِ الامينِ العامّ لحزبِ الله سماحةِ السيد حسن نصر الله التبريكَ والتعازيَ للقائدِ هنية بابنائِه واحفادِه الشهداء..
في البقاعِ وبمأتمِ الشهداءِ كانَ تشييعُ المغدور الحاج محمد سرور في بلدته اللبوة، حيث مشى الموكبُ المَهيبُ الى مدافنِ البلدة، معَ تأكيدِ الاهالي انَ قضيتَه لن تُدفن، مطالبينَ الدولةَ واجهزتَها بكشفِ كاملِ الملابسات..
د