الهديل

حصاد اليوم السبت 13/04/2024

حصاد اليوم

الليلة الماضية مرت بسلام والضربة الايرانية لم تحصل

اسرائيل تترقب وتتأھب بشأن ھذا الرد ولكن ايران تشدد دائما على انھا لا تريد التصعيد في المنطقة حيث ان اي ضربة على اسرائيل ستخرج الاوضاع عن السيطرة

يقال ان ضرب المنشآت الاسرائيلية سيقابل بضربة كھرومغناطيسية تعيد ايران الى العصر الحجري كما نشرت وسائل الاعلام الاسرائيلية

ميقاتي من بكركي بعد لقاء الراعي يدين جريمة قتل باسكال سليمان ويستذكر ١٣ نيسان بلوعة وشجن ويدعو الى اخذ العبر من ھذه الذكرى اللعينة

بعد كروكوس ، ھجوم ارھابي اخر في سيدني بسكين ادى الى مقتل وجرح عدد من الاشخاص داخل احد المتاجر 

الھجمات الارھابية تتكرر. امس في روسيا واليوم في استراليا ولا نعلم غدا اين!

🔴شدّد رئيس الحكومة نجيب #ميقاتي بعد لقائه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس #الراعي في #بكركي، على أنّ “جريمة قتل باسكال سليمان مُدانة بكل المقاييس ويجب أخذ العبر من 13 نيسان”.

 

وقال: “لا يوجد لبناني يستطيع أن يربح على أنقاض لبناني آخر، والدولة هي قارب الإنقاذ الذي يجب أن نتمسّك به، والحلّ بانتخاب رئيس وتشكيل حكومة، وبعد ذلك يبدأ الإصلاح”.

 

أضاف: “لسنا هواة سلطة ولا نريد الاستئثار أو أخذ مكان أحد وسنتابع عملنا الحكوميّ ونحاول الحفاظ على أركان الدولة”.

 

وختم: “نجري اتّصالات دولية بشأن ملف النازحين والحلّ الأساسيّ اعتبار معظم المناطق في سوريا آمنة لترحيل السوريين الذي أتوا إلى لبنان تحت عنوان اللاجئين”.

 

🔴”بتاريخ ١٣/ ٤/ ٢٠٢٤، أوقفت دورية من مديرية المخابرات، بعد عملية رصد وتعقب لمروجي المخدرات في منطقة حي السلم – الضاحية الجنوبية، المواطنين (أ.م.) و(أ.م.) و(ر.ب.) لتأليفهم عصابة سرقة وسلب والإتجار بالمخدرات. وقد ضبطت في حوزتهم كمية من الكوكايين وباز الكوكايين وحشيشة الكيف.

 

كما أوقفت قوة من الجيش في منطقة الشياح المواطنَين (ع.أ.) و(أ.م.) على متن دراجة نارية غير قانونية وضبطت في حوزتهما كمية من المخدرات وحشيشة الكيف.

 

سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص”.

 

🔴على الرغم من الترجيحات الأميركية العديدة أمس بأن ضربة الانتقام الإيرانية كما وصفت آتية خلال ساعات، مر ليل الشرق الأوسط على خير، ولم تنفذ طهران أي استهداف ضد مواقع في إسرائيل، “ثأراً” لقصف قنصليتها في دمشق مطلع أبريل الحالي.

 

ما الذي جرى يا ترى؟

فهل أخطأت تقديرات بعض المسؤولين الأميركيين، أم أن إيران أجلت ضربتها فعلاً؟

 

لا شك ألا جواب واحدا على تلك الأسئلة، بل ترجيحات وتحليلات.

 

فقد رأى بعض المراقبين أن تمديد قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال إريك كوريلا لإقامته في إسرائيل بعد أن حط فيها يوم الخميس الماضي، قد يكون أحد أسباب تأجيل الضربة الإيرانية.

 

وفي السياق، قال مدير برامج مكافحة الإرهاب والتطرف في معهد الشرق الأوسط، الباحث الأميركي شارلز ليستر في تغريدة على حسابه بمنصة إكس: سيكون من الجرأة بمكان أن تهاجم إيران الأراضي الإسرائيلية بوجود القائد العام للجيش الأميركي في الشرق الأوسط هناك”.

 

في حين قال استراتيجي في الحرس الثوري، إن بلاده تريد الاستفادة من الخلاف الآخذ في الاتساع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي بايدن بشأن سلوك إسرائيل في الحرب على غزة، وليس توحيدهما في العداء لإيران، حسب ما نقلت عنه صحيفة “نيويورك تايمز”، ما قد يفسر تأجيل الهجمات ربما.

 

حساب الربح والخسارة

كما أوضح بعض المسؤولين الإيرانيين أن طهران تعتقد أن بإمكانها حشد الدعم الدولي لضربتها الانتقامية مع الوقت من خلال تركيز الاهتمام على الهجوم الذي طال سفارتها، والذي يعد انتهاكاً نادراً لقواعد الحرب عادة، والقول إنها كانت تدافع عن نفسها لا أكثر!

 

وفي السياق، كتب مهدي محمدي، أحد كبار مستشاري رئيس البرلمان الإيراني وقيادة الحرس الثوري، على منصة إكس: “بالنسبة لكل لاعب حكيم، تأتي لحظة يتغير فيها حساب التكلفة والفائدة ويتم إعادة ضبط جميع الاستراتيجيات”، في تلميح ربما على تروي بلاده في تنفيذ هجماتها على إسرائيل، بغية حصد تفهم دولي معين، على الرغم من أنه مستبعد.

 

في المقابل، رأى عدد من المحللين أن طهران لا تود التصعيد وتوسيع الحرب في المنطقة، وقد تكتفي بضربات موضعية غير تصعيدية. وقال راز زيمت، الباحث الكبير في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي “ما زلت أعتقد أن إيران لا تريد الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة وواسعة النطاق ضد إسرائيل، وبالتأكيد ضد الولايات المتحدة.”

 

لكنه أردف في القوت عينه أنها “لا بد أن تفعل شيئا”، حسب ما نقلت رويترز.

يشار إلى أن مصادر إيرانية ودبلوماسيين من الولايات المتحدة، حامية إسرائيل الرئيسية، كانوا أفادوا سابقا بأن طهران أبلغت واشنطن أنها ترغب في تجنب التصعيد ولن تتصرف بشكل متسرع.

لكن الخطر يظل قائماً من أن أي رد فعل قد يخرج عن نطاق السيطرة!

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

فقط عند عائلة المغدور والمخلصين من اللبنانيين، لن تطوى صفحة جريمة قتل باسكال سليمان.

اما بالنسبة الى كثيرين من المقصِّرين او المتآمرين أو المستثمرين أو أصحاب الرهانات الخاطئة، فما مضى قد مضى، وغداً يومُ آخر سيخفت فيه الاهتمام بالقضية، لمصلحة قضايا أخرى ضاغطة، سواء في الداخل أو الاقليم.

فالعدالة ستبقى غائبة حتى تتحقق، والخطر سيظلُّ مُحدقاً بكل ربِّ عائلة أو أمِّ أو شقيق أو شقيقة، طالما فلتان النزوح مستمر، ولامبالاة المسؤولين السياسيين والعسكريين والأمنيين هي الثابت الوحيد.

وطالما لم تُتخذ الاجراءات الجذرية المعروفة، والتي لا لزومَ لتكرارِ تعدادها، فكل العظاتِ لا تنفع، لأن مضمونَها سيذهب أدراج الرياح… وكل الخِطابات لا معنى لها، لأنها لن تكون أكثر من أداة رخيصة لتجارة الدم.

فبالنسبة الى رئيس حكومة تصريف الاعمال الذي زار اليوم البطريرك مار بشاره بطرس الراعي، لا داعي إلى عقد جلسة خاصة لمجلس الوزراء، للبحث في تدابير جذرية لمعالجة ملف النزوح السوري، فكلُّ ما أعلنه نجيب ميقاتي اليوم من بكركي، لا يخرج عن دائرة العموميات، واستمرار الدوران في حلقة العجز المُفرغة عن اتخاذ اي قرار جريء، او إجراء عملي.

وبالنسبة الى بعض الأحزاب التي تُصدر على مدار الساعة بيانات تصوِّر نفسَها فيها رأس حربة المطالبة بحل مسألة النازحين، فلم يجد المسؤولون فيها حتى اللحظة على ما يبدو، سبباً لإجراء مراجعة جدية لسياساتهم السابقة، التي ساهمت في تأمين الغطاء السياسي، سواء لدخول النازحين بشكل عشوائي، او لمنع تحقيق العودة التدريجية الآمنة وفق خطة مرحلية.

وفي انتظار صحوة ضمير لن تأتي على الأرجح، تبقى المتابعة منصبة بشكل رئيسي هذه الايام على الشأن الاقليمي الضاغط، ولاسيما مسألة الرد الايراني على استهداف القنصلية الايرانية في دمشق.

Otv

من مضيقِ هُرمز ضيقت ايران ُعلى الصهاينة واسيادِهم الاميركيين واتباعِهم العالميين الخيارات، وبعثت برسالة ٍتناسب ُالتطورات، معلنة ًعبر وكالات ِانبائها ان قوة ًخاصة ًفي بحرية حرس الثورة الاسلامي اوقفت سفينة َحاويات ٍتملكها شركة اسرائيلية..

 

خبر ٌدخل َشريكا ًفاعلا على ساحة الكيان الذي يتقلب ُوقادتَه على صفيح ساخن، يتحسسون الضربة َالايرانية، ويستجدون كل َدعم ٍعالمي، ويحتمون بمنظومات ِالدفاع ِالاميركية – العسكرية ِمنها والسياسية..

 

لسنا دولة ًعظمى قال رئيس ُوزرائهم السابق ايهود باراك، ولسنا قادرين على هزيمة ِايران عسكريا، والاشهر ُالستة من الحرب على حماس والفلسطينيين لم نستطع حسمَها، فهل يمكن ُلاحد ٍان يحقق نصرا حاسما مقابل َايران ؟- سأل باراك..

 

اما السؤال ُعن حال ِالصهاينة بحسب ِاستطلاع رأي ٍنشرته صحيفة معاريف فكان جوابُه اليأس َوالقلق َوالمشاعر َالسلبية َبنسبة ٍتفوق ُالستين بالمئة، نتيجة َالضغوط ِالتي يعيشونها ، لا سيما انتظار ُالرد ِالايراني على ضرب ِالقنصلية في دمشق، كما جاء َفي نتيجة الاستطلاع..

 

والنتيجة ُان َكل َهذا التخبط والارباك، لن ينقذهم منه استمرار ُالمجازر في غزة، ولا اطلاق ُالعنان ِلقطعان ِالمستوطنين في الضفة، الذين عاثوا فسادا وخرابا ًبعدة ِقرى قرب َرام الله بعد َالعثور ِعلى جثة مستوطن مفقود..

 

ومع فقدان الاتزان ِالسياسي والامن ِالاجتماعي والتفوق ِالعسكري في الكيان العبري، يتخوف ُالخبراء ُالصهاينة ُوكبار ُالقادة السابقين من مسار الحكومة الحالية ورئيسِها بنيامين نتنياهو الذين يرون فيه خطرا ًوجودياً على كيانهم..

اما اخطار ُالشمال فلا تزال ُتحرق ُالصهاينة َوخياراتِهم، وتمنع ُالحياة َعن مستوطناتهم، على ان الكثافة َالنارية َوالمسيرات ِالانتحارية َاليوم اصابت العدو َوجنودَه بحال من الارباك، مع الاصابات ِالدقيقة ِالتي حققَها المقاومون بمواقع العدو وتجمعات ِجنوده لا سيما في حانيتا، حيث اعترف اعلامُه بوقوع ِاصابات ٍخطرة ٍبهجوم ِالمسيرات ِالتي انقضت على هدفها في حانيتا بالجليل الغربي..

Nbn

مقدمة النشرة 13-4-2024

13 نيسان 1975 تنذكر وما تنعاد، هي ذكرى اندلاع الحرب الأهلية.. محطةٌ سوداء يستعيد الجيل الذي عاصرها مشاهد مآسيها بوجع كبير

المنار

من مضيقِ هُرمز ضيقت ايران ُعلى الصهاينة واسيادِهم الاميركيين واتباعِهم العالميين الخيارات، وبعثت برسالة ٍتناسب ُالتطورات، معلنة ًعبر وكالات ِانبائها ان قوة ًخاصة ًفي بحرية حرس الثورة الاسلامي اوقفت سفينة َحاويات ٍتملكها شركة اسرائيلية..

 

خبر ٌدخل َشريكا ًفاعلا على ساحة الكيان الذي يتقلب ُوقادتَه على صفيح ساخن، يتحسسون الضربة َالايرانية، ويستجدون كل َدعم ٍعالمي، ويحتمون بمنظومات ِالدفاع ِالاميركية – العسكرية ِمنها والسياسية..

 

لسنا دولة ًعظمى قال رئيس ُوزرائهم السابق ايهود باراك، ولسنا قادرين على هزيمة ِايران عسكريا، والاشهر ُالستة من الحرب على حماس والفلسطينيين لم نستطع حسمَها، فهل يمكن ُلاحد ٍان يحقق نصرا حاسما مقابل َايران ؟- سأل باراك..

 

اما السؤال ُعن حال ِالصهاينة بحسب ِاستطلاع رأي ٍنشرته صحيفة معاريف فكان جوابُه اليأس َوالقلق َوالمشاعر َالسلبية َبنسبة ٍتفوق ُالستين بالمئة، نتيجة َالضغوط ِالتي يعيشونها ، لا سيما انتظار ُالرد ِالايراني على ضرب ِالقنصلية في دمشق، كما جاء َفي نتيجة الاستطلاع..

 

والنتيجة ُان َكل َهذا التخبط والارباك، لن ينقذهم منه استمرار ُالمجازر في غزة، ولا اطلاق ُالعنان ِلقطعان ِالمستوطنين في الضفة، الذين عاثوا فسادا وخرابا ًبعدة ِقرى قرب َرام الله بعد َالعثور ِعلى جثة مستوطن مفقود..

 

ومع فقدان الاتزان ِالسياسي والامن ِالاجتماعي والتفوق ِالعسكري في الكيان العبري، يتخوف ُالخبراء ُالصهاينة ُوكبار ُالقادة السابقين من مسار الحكومة الحالية ورئيسِها بنيامين نتنياهو الذين يرون فيه خطرا ًوجودياً على كيانهم..

اما اخطار ُالشمال فلا تزال ُتحرق ُالصهاينة َوخياراتِهم، وتمنع ُالحياة َعن مستوطناتهم، على ان الكثافة َالنارية َوالمسيرات ِالانتحارية َاليوم اصابت العدو َوجنودَه بحال من الارباك، مع الاصابات ِالدقيقة ِالتي حققَها المقاومون بمواقع العدو وتجمعات ِجنوده لا سيما في حانيتا، حيث اعترف اعلامُه بوقوع ِاصابات ٍخطرة ٍبهجوم ِالمسيرات ِالتي انقضت على هدفها في حانيتا بالجليل الغربي..

Exit mobile version