الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 16/04/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 16/04/2024

النهار

-“حزب الله” عن الرئاسة: شرطنا الحوار بلا شروط

-اسرائيل تتجاهل الدعوات إلى ضبط النفس وتتعهد الرد على إيران

-بايدن لا يريد صراعاً “أبعد مما هو عليه الآن”والسوداني يحذر من الانزلاق إلى نزاع أوسع

-واشنطن تعتبر “حماس” عائقاً أمام التهدئة وتتحدث عن تحسن في ادخال المساعدات 

نداء الوطن

-“الحزب” رئاسياً “ماسك واجب” مع فرنجية لكنه “يقبل غيره”

-أكثر من 65 نائباً يتآمرون على الإستحقاق البلدي

-المولوي: “الموساد” وراء مقتل محمد سرور

تقارب بري – باسيل: هل تكون “المهندسين” نموذجاً لتوافق رئاسي؟

-بايدن يُريد تجنّب تمدّد النزاع في الشرق الأوسط

-إسرائيل تتعهّد “الردّ” على إيران: لا خيار أمامنا!

الاخبار

-إسرائيل بمواجهة إيران: «ورطة» الرد على الرد

-«فرقة إعدام» إسرائيلية في بيت مري

-خلافات سياسية ومالية في موقع «المدن»: إعلام «الربيع القطري»… أزمة نهاية صلاحية؟

-«فتى الكتائب» محبط من حلفاء الداخل والـخارج

اللواء

-رسالة أميركية للإبتعاد عن الإنغماس بالمواجهات الكبرى

-حزب الله يستبق عودة الخماسية بإشتراط حوار يرعاه برّي .. و4 جرحى من جنود الإحتلال بكمين داخل الحدود

-الرد العسكري الإيراني والإنقسام اللبناني..

-الهجوم الصاروخي هل هو مقدّمة للصدام الكبير

الجمهورية

– المنطقة تغلي وواشنطن للتبريد

-الاعتداءات لا تتوقف

-ساعات الحرب الخمس : »هندسة أميركية« ناجحة

-كيف سيردُّ نتنياهو على إيران؟

-إسرائيل تدرس الردّ على الهجوم الإيراني 

الشرق

-خامنئي ينقذ نتانياهو وإسرائيل!!

-بعد فشل المسيّرات الإيرانية إسرائيل … لا مفر من الرد!

الديار

-بعد انكشاف نقاط ضعف «إسرائيل»… تحرّك غربي لتحييد منظومة حزب الله الصاروخيّة!

-ترسانة مُتطوّرة ودقيقة من المسافة «صفر» و«كمين جولاني» رسالة جهوزيّة

-الأمن الغذائي مُؤمّن لـ 3 أشهر… ولا ضمانات بتغيير سياسة أوروبا في ملف النزوح

البناء

مجلس حرب الكيان يقرّر الرد على إيران.. ونتنياهو للحفاظ على الحلف مع واشنطن/

نصائح أميركيّة بريطانيّة لـ«إسرائيل» بعدم الرد… لكن مع الالتزام بأمن «إسرائيل»/

إيران تحذّر «إسرائيل» وأميركا ودول «التسهيلات»: المرّة المقبلة ستكون مختلفة كليّاً

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 16/04/2024

الأنباء الكويتية

– تأجيل الانتخابات البلدية ينتظر «الإخراج» وأركان «الخماسية» يتحركون من منزل السفير المصري

-حديث عن «سلة كاملة»: رئيسا جمهورية وحكومة وتشكيلة وزارية وتعيينات فئة أولى

-المشكلة الأكبر في عدم تفريق المجتمع الدولي بين النازح والعامل والداخل خلسة

-وزير الشؤون الاجتماعية هكتور حجار لـ «الأنباء»: كل لبناني يعتبر جميع السوريين نازحين مجرم

-قضية المودعين إلى الواجهة مجدداً مع «بنك أهداف»

-اللبنانيون يستحضرون زياد الرحباني.. «بالنسبة لبكرا شو؟»

-ميقاتي يترأس وفد لبنان إلى مؤتمر بروكسل ويعقد لقاءات مهمة

-مصدر ديبلوماسي لـ «الأنباء»: نتائج لقاءات سفراء الخماسية تحدد إمكانية اجتماع الوزراء في بيروت

الشرق الأوسط

– لبنان يتشدد في تنظيم النزوح السوري

-غارات إسرائيلية تستهدف بلدتين جنوب لبنان

الراي الكويتية

– لا حرب جديدة لإسرائيل على إيران ولبنان… بدعمٍ أميركي

-لبنان على توجُّسه من تداعياتِ «لكمة» طهران لتل أبيب

الجريدة الكويتية 

-حزب الله يفجر عبوات ناسفة بقوة إسرائيلية حاولت تجاوز الخط الحدودي

-لبنان لن يسكت عن الاعتداءات ويتشدد مع اللاجئين السوريين

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 16/04/2024

 اسرار النهار

■عممت مرجعيات سياسية وأحزاب على مسؤوليها عدم التطرق إلى موضوع الرد الإيراني، لجملة اعتبارات لها انعكاسات سلبية على الداخل اللبناني

■يكثر ضباط متقاعدون من الإطلالات الإعلامية بعد فترة قصيرة على تقاعدهم ومغادرتهم الحياة العسكرية. ولا يحسن اكثرهم الحديث في المواضيع المحلية والدولية التي يتناولونها. ولا يقدمون أنفسهم إلا بصفة خبراء استراتيجيين.

■نائب أرثوذكسي سابق تربطه علاقات مع مختلف الأفرقاء التقى شخصيات سياسية ودينية من دون إعلام . ونجح في وضع أسس حلحلة لقضية تخص الطائفة وهي قيد المعالجة بهدوء ومن دون ضجيج

■لوحظ خلال الرد الإيراني أن حالة إرباك سجلت لدى المسؤولين، وتحديداً في ما خص مطار بيروت، والذي أدى إلى بلبلة في صفوف المغادرين والعائدين.

 اسرار اللواء

همس

■أخطرت قوى لبنانية وفلسطينية بضرورة الجاهزية، قبل ساعات قليلة من موعد بدء الضربات الإيرانية ليل السبت – الأحد!

غمز

■لم يُعرف ما إذا كان اللقاء بين رئيس تيار «متموضع» وشخصية مارونية مناوئة لخطه، تمَّ صدفة أم نتيجة اتصالات مسبقة؟

لغز

■ما يزال حزب بارز، يقع في تحديد خياراته بين توجيهين: الأول عدم إفساح المجال أمام قوى مناوئة للتقدم، والثاني الحفاظ على صلة قوية مع جهات حليفة، على الرغم من الخلافات أو التباينات

نداء الوطن

■يبدي رئيس تيار بارز إنزعاجه من أسلوب قيادي في حزبه، تتسم مواقفه بالحدية والحسم، خصوصاً وأنّها تلاقي استقطاباً وتأييداً من جمهور عريض.

■يتردد أنّ رزمة مساعدات أوروبية يتم التحضير لها للبنان بعد تغيير مقاربة دول الإتحاد الأوروبي إزاء ملف النازحين السوريين، خصوصاً بعد ضغط السلطات القبرصية، ومن المنتظر أن تظهر بوادر هذه المساعدات بعد مؤتمر بروكسل الذي سيعقد أواخر شهر أيار المقبل.

■يقال إنّ عدداً من نواب كتلة بارزة أصيبوا جميعاً بتسمم غذائي خلال إفطار جمعهم.

البناء

خفايا

قالت مصادر دبلوماسية أوروبية إن بنيامين نتنياهو يساوم مع الأميركيين على المفاضلة بين منحه الضوء الأخضر للرد على إيران مقابل استعداده لإبداء المرونة في ملفات غزة، خصوصاً صرف النظر عن معركة رفح وتسهيل المفاوضات مع حركة حماس عبر توسيع صلاحيات الوفد المفاوض وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية. وقالت المصادر إن إجماع مجلس الحرب وقادة الجيش والأجهزة الأمنية على ضرورة الرد يشير الى حجم الشعور بالأذى الذي ألحقته الضربة الإيرانية بقوة الردع الإسرائيلية؛ وهذا تأخذه واشنطن بالاعتبار لكنها تقيم حساباً أكبر لما بعد الرد ،وكيفية التعامل مع الرد الإيراني الذي يتوقع أن يكون فوق قدرة الاحتمال دون الذهاب الى حرب.

كواليس

■قالت مصادر أمنية إقليمية بارزة إن وضعاً حرجاً ينتظر دولتين إقليميتين إذا قررت “اسرائيل” الردّ على الردّ الإيراني هما الأردن وأذربيجان، حيث الأجواء الأردنية ممر شبه إلزامي لتأمين وصول الصواريخ والطائرات الإسرائيلية الى الأجواء الإيرانية وإذا تساهل الأردن مع ذلك كما فعل في التصدّي للصواريخ والطائرات المسيّرة الإيرانية فسوف يكون عرضة لرد إيراني مباشر، ومثله اذربيجان التي تستضيف أسراب طائرات حربية إسرائيلية يمكن أن تشارك في الرد على إيران وقد تبلغت من إيران نية توجيه ضربات قاسية لمنشآتها اذا قدّمت تسهيلات للرد الإسرائيلي

اسرار الجمهورية

■ تصرّ مرجعية روحية على تتويج عملها بصدور وثيقة ثوابت والسعي إلى صورة جامعة.

■بدأ المجتمع الدولي يشعر بأن موقفه الداعم لبقاء اللاجئيين السوريين بات يُحمّله مسؤولية الانعكاسات السلبية لهذا اللجوء.

■لم يتردّد أحد الديبلوماسيين بمراجعة كبار المسؤولين

لابلاغهم بمجموعة مخاوف ناجمة عن التطورات الاخيرة قبل وقوعها منبّهاً من نتائجها إن لم يلملم اللبنانيون أطرافهم

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

قبيل الاعياد الاخيرة برز مَن يتحدث عن عنصر إيجابي اقتحم للتو مشهد الصراع المحتدم حول الشغور الرئاسي الفارض ثقله على المشهد السياسي اللبناني منذ اكثر من عام وخمسة أشهر، ويتمثل في ان “حزب الله” أحد أبرز المتهمين بعرقلة الطريق أمام بلوغ هذا الهدف المنشود، قد أبلغ اخيرا الى رُسل وموفدين التقاهم انه بات منفتحا على عرض الفصل بين الاستحقاق الرئاسي وبين الوضع المتوتر الناجم عن حرب المواجهات مع الاسرائيليين في غزة وعلى طول الحدود الجنوبية.

بالطبع ثمة مَن استبشر خيراً بهذا التطور واعتبره خرقاً في جدار الأزمة الرئاسية، بل وجده مؤشراً الى تطورات ايجابية مرتقبة على هذا الصعيد، وازداد منسوب التفاؤل بهذا الامر عندما جاء على شكل عرض ورد على لسان نائب الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم في إحدى اطلالته الاعلامية الوفيرة في الاشهر الاخيرة، وخصوصا مع ازدياد احتفالات التأبين التي يقيمها الحزب لعناصره.

ومن المفارقات ان هذا الامر ظل محصوراً عند هذه الحدود إذ لم يبادر الحزب بعد كلام الشخص الثاني فيه الى تكرار العرض الانفتاحي المفاجىء أو تقديم مزيد من الايضاحات حوله، بل بدا وكأنه يسحبه من خطابه السياسي الدائم، في حين ان المعنيين بالشأن الرئاسي والجاعلين منه همّاً أساسياً لهم قد تجاهلوا الى حد بعيد هذا المستجد النوعي وكأنهم لا يريدون تصديقه أو الترويج له، أو كأنهم جنحوا الى اعتباره واحداً من اثنين:

– مناورة سياسية بدا الحزب بحاجة ماسّة اليها بهدف استيعاب الضغوط المتصاعدة عليه والتي تحمّله وحده مسؤولية ادامة الشغور الرئاسي وما يتبعه من فوضى في الوضع عموما وترهّل في مؤسسات الدولة، وذلك لرفضه التنازل عن موقفه المبدئي المعلوم وهو التمسك بمرشحه الحصري زعيم “تيار المردة” سليمان فرنجية وقفل كل الأبواب أمام النظر بالخيار الثالث المطروح من اوسع الفئات.

– وتزداد حاجة الحزب الى هذا الموقف المرن ظاهراً لكي يدرأ عن نفسه تهمة “أسر” الواقع اللبناني والقبض على زمامه من خلال ذهابه الى حرب الإسناد لغزة ومن ثم رفضه كل العروض التي أتته لحل الازمة الرئاسية.

وعليه، فان عدم حفاوة فريق المعارضة بخطوة الحزب هذه يبدو عائداً الى قناعته الضمنية الراسخة بانه (الحزب) لم يبلغ بعد مرحلة القناعة الجدية بالتوجه الى الخيار الثالث.

وإذا كان واضحاً ان معارضي الحزب لم يأخذوا في الاعتبار موقف الحزب ويمضوا اليه لاستيضاحه تفاصيل العرض الذي يلمّح اليه وأبعاده، فان السؤال المطروح: ما هو جوهر الدافع الذي حدا بالحزب الى اطلاق هذا الموقف الجديد؟ واستطرادا ما مدى جديته؟ وهل من عرضٍ خفيّ قد أتاه في هذا الشأن ووجده جديراً بالمناقشة كونه يعزز رؤيته المبدئية المعروفة والتي يظل مصراً على التمسك بها؟

في المشهد الاوسع، ينفي عضو كتلة “الاعتدال الوطني” النائب سجيع عطية في اتصال معه وجود أي تطور حاسم طرأ على الملف الرئاسي، خصوصا ان الكتلة تسعى منذ فترة الى تسويق مبادرة نوعية في هذا الصدد استرعت انتباهاً واهتماماً وينتظر ان يكون للحزب رده عليها بعد طلب مهلة للدرس والمناقشة. ويقول لـ”النهار” عشية اجتماع وفد الكتلة مع كتلة نواب “حزب الله”: “الحقيقة ليس لدينا أي معطى جديد حاسم، ونحن ننتظر عودة الخماسية الى التحرك مجددا لكي نترافق سوياً ونناقش معاً الجولة الثانية على القوى والكتل التي نعتزم القيام بها، مع التأكيد انه تم تذليل العديد من الاشكاليات والعوائق التي كانت تعترض مهمتنا، وبقيت فقط نقطتان في الشكل هما توجيه الدعوة الى جلسة ورئاسة الجلسة. واعتقد انه اذا ما صار التوقيت مناسباً فلا مشكلة فيهما”.

وعلى رغم ذلك، فان مصادر على صلة بالحزب لا تستبعد اطلاقا ان يكون الثنائي الشيعي قد تلقّى في الآونة الاخيرة عرضاً “مغرياً” في هذا الشأن فشاء ان يردّ على التحية بمثلها على الأقل، وانه لن يوصد أي باب يفضي الى هذا الموضوع الحساس.

وتفصيلاً، تشير المصادر اياها الى ان ثمة عرضاً اميركياً مختلفاً هذه المرة وصل الى الحزب عبر طرق وقنوات متعددة فحواه “اننا مستعدون لمناقشة كل ما تتمنون تحقيقه في الداخل من انجازات، في مقابل ان توقفوا حرب إسنادكم لغزة وتبادروا الى تبريد الاجواء الساخنة على الحدود الجنوبية”

الثابت ان مضمون هذا العرض برز منذ الايام الاولى لإشعال الحزب فتيل المواجهات على الحدود في الثامن من تشرين الاول الماضي، وليس جديدا ان الحزب كان يرد بجواب حصري وهو أن لا مجال لمناقشة أي أمر أو عرض يتصل بالشأن الداخلي قبل ان تتوقف الحرب على غزة، لذا فان كل الامور مرجأة الى ذاك الحين.

لكن الحزب في المقابل شاء ان يرد اخيرا على مَن يراسله بما مفاده انه مستعد لمناقشةٍ مستقبلية لملف الرئاسة الاولى وسواه من ملفات عالقة، وهو ما يراه البعض ترجمة من الحزب لنهج ربط النزاع وعدم تضييع الفرص السانحة عندما تضع الحرب الضارية اوزارها.

وفي هذا السياق، تعرض المصادر اياها لمحضر اللقاء الذي انعقد أخيراً بين مرشح “الثنائي” للرئاسة سليمان فرنجية وبين السفيرة الاميركية في بيروت ليزا جونسون، وهي التي قصدت بنشعي في حينه للتعارف مع زعيم “المردة” والتي كانت بدأت للتو مهمتها سفيرةً لبلادها في العاصمة اللبنانية.

وتذكر المصادر عينها ان فرنجية ابلغ الى ضيفته الآتي:

– انه مرشح جدي وليس في حساباته امكان الانسحاب والعزوف.

– انه وإنْ كان مرشح فريق بعينه فانه ليس مرشح صِدام أو استفزاز لأحد وانه سيكون عند وصوله الى قصر بعبدا رئيساً لكل لبنان.

– استطرادا، انه وإنْ كان مرشح فريق بعينه، فهذا يعني انه يحظى بثقته وانه يشكل ضمانة وعامل اطمئنان له، وبهذه الصفة يكون قادرا على الأخذ والعطاء وتذليل كل العقبات ودفع هذا الفريق الى التنازل إنْ كانت هناك ضرورة وطنية.

ورقة ايجابية اضافية يحملها فرنجية هي علاقته الوطيدة مع قائد الجيش العماد جوزف عون والمبنية على تفاهم حصل بينهما في لقائهما المعلن قبل مدة.

ولم يخفِ فرنجية امام ضيفته ان المواقف التي ادلى بها والتعهدات التي هو مستعد لإعطائها انما تلقى قبولاً من جانب الفريق الذي يحظى بدعمه وبثقته.

أما مضامين ذلك اللقاء فكانت بالنسبة للبعض برنامج عمل وعرضاً متكاملاً لمن يهمه الامر.

واللافت، وفق المصادر اياها، انه بعد هذه الواقعة السياسية تلمّس الحزب اشارات ايجابية ابرزها:

– ثمة مَن نقل لاحقا عن مصادر اميركية ما فحواه ان هناك ضرورة لمجيء رئيس للبلاد لا يكون مستفزا للحزب، بل ان يكون تناغمٌ بينهما لكي يشعر الأخير بالطمأنينة مستقبلاً.

– للمرة الاولى بعد انطلاقها، تطلب الخماسية لقاء كتلة نواب الحزب، فترد الكتلة بالايجاب والترحيب.

الثابت ان أمر الساكن المتوقع في قصر بعبدا لم تُحسم هويته بعد، ولكن ثمة معطيات جديدة يحسبها “الثنائي” نقاطا لمصلحة مرشحه، خصوصا بعد التطورات الدراماتيكية على الحدود الجنوبية.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version