حصاد اليوم ..
الرّد الإسرائيلي على إيران إقترب.. وموعده بعد عدة ايام من الآن..
الاسبوع الماضي انتھى بالضرب الايراني وھذا الاسبوع سينتھي بضربة اسرائيلية
مدير الوكالة الذرية متخوف من ضرب منشآت نووية ايرانية وايران تتوعد بالرد السريع ھذه المرة!
ترامب ينھي اولى جلسات محاكمته بتھمة الاحتفاظ بالوثائق السرية وقضايا فساد اخرى ويقول انه “لن نُمنح محاكمة عادلة” في النھاية ويشكك بنزاھة القاضي
وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي يقول من دار الفتوى ان المفتي دريان شدد على أهمية عودة النازحين السوريين إلى بلادهم بأمان وتطبيق الإجراءات القانونية
اللجنة الخماسية تستأنف نشاطھا وتلتقي الكتل النيابية اللبنانية لاستكمال البحث في ملف الرئاسة
🔴وزير الخارجية السعودي: المنطقة لا تحتمل مزيدا من الصراعات والتهدئة يجب أن تكون أولوية
🔴القناة 14 الإسرائيلية: إصابة 3 إسرائيليين في انفجار مسيرة أطلقت من #لبنان على بيت هيلل قرب كريات شمونة
🔴كشفت مصادر أمنية أن “عدد المتهمين بقتل المغدور ياسر الكوكاش في منطقة العزونية هم 3 أشخاص من التابعية السورية”.
وأكدت المصادر عينها أن “التحقيقات الأولية تشير الى أن الخنق هو سبب الوفاة”.
وفي التفاصيل، كان قد إستفسر أشخاص من التابعية السورية عن الكوكاش بهدف الإستحصال على رقم هاتفه للتوصل الى إتفاق معه متعلق بشقة سكنية، ومن ثمّ إتصلوا بأحد أفراد العائلة وأبلغوه أن المغدور ليس بحالة صحية جيدة ومن الضروري أن يأتي ليصطحبه للمستشفى
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
إسرائيل اتخذت القرار بالرد على إيران، لكنها تترك لنفسها اختيار الأسلوب، ومن الخيارات المتاحة امامها: ضربات جوية أو هجمات ألكترونية أو عمليلت سرية، كاغتيال أو غيرها، والديبلوماسية من خلال تكثيف الجهود لعزل الجمهورية الإسلامية والسعي لتمديد العقوبات عليها.
وفي انتظار الخيار أو الخيارات التي ستقررها، يبدو أن الخيار الديبلوماسي تقدَّم ولكن من واشنطن، فقد أعلنت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين اليوم الثلاثاء إنها تعتزم فرض عقوبات جديدة على إيران خلال الأيام المقبلة بسبب هجومها غير المسبوق على إسرائيل وإن الوزارة قد تسعى إلى تقليص قدرة إيران على تصدير النفط.
في الموازاة، ماذا ستفعل طهران التي بالتأكيد لن تقف مكتوفة اليدين حيال التصعيد الاسرائيلي.
فالرئيس الإيراني توعد بـردّ ٍ هائل وواسع على أصغر اعتداء ضدّ مصالح إيران.
لبنانيًا سقوط قيادي ميداني من حزب الله وفق ما أعلن مصدر في الحزب لوكالة الصحافة الفرنسية، كاشفًا أن القيادي مسؤول عن محور منطقة الناقورة، وهو سقط في غارة إسرائيلية على بلدة عين بعال.
Otv
العنوان الإقليمي يتصدَّر المشهد، في ضوء ترقب الردِّ الإسرائيلي المحتمل على ايران من جهة، ومصير الحرب في غزة من جهة أخرى، في وقت أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتانياهو جنودَه الجدد، الملتحقين أخيراً بالجيش، أنّ إسرائيل تضرب حماس بلا رحمة، متوجها إليهم بالقول: إنكم تنضمون إلى الجيش الإسرائيليّ في مواقع قتالية مهمّة في سبيل صدِّ عدو قاس، لكننا نضربُهم بلا رحمة وسيُهزَمون.
وعلى وقع تصعيد المتواصل والمتصاعد في جنوب لبنان، واصل سفراء اللجنة الخماسية حراكهم على الساحة اللبنانية، فيما اللبنانيون يتفرجون، والكتل النيابية غير قادرة حتى اللحظة، لا على التوافق، ولا على تأمين النصاب لجلسة رئاسية حاسمة.
واليوم، وبعد شرح لأهداف الرسالة التي وجهها الى المعنيين في الداخل والخارج لاستصدار قرار عن مجلس الامن الدولي بوقف الحرب، حدد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل موقفه من الملفات المطروحة، حيث سأل في ملف النزوح السوري، هل كان علينا ان ننتظر جريمة قتل المغدور باسكال سليمان لندرك الخطر؟ واذ ذكَّر بالاجراءات التي طرحها امس للمعالجة، كشف في سياق آخر معطيات اساسية حول ملف حاكم مصرف لبنان رياض سلامة. وفي وقت ربط باسيل مشاركة التيار في جلسة التمديد للبلديات والمخاتير بمدى جهوزية وزارة الداخلية لإجراء الانتخابات، كشف حقيقة ارقام التصويت المسيحي في نقابة مهندسي بيروت بعد الحملة الاخيرة
Nbn
مقدمة النشرة – جرعةُ حيوية على أمل أن ترقى في المستقبل إلى مرتبة الإختراق العملي تلقَّاها الملف الرئاسي
مقدمة النشرة – جرعةُ حيوية على أمل أن ترقى في المستقبل إلى مرتبة الإختراق العملي تلقَّاها الملف الرئاسي pic.twitter.com/3zxoJzQvWa
— nbnlebanon (@nbntweets) April 16, 2024
المنار
ببأسِ المقاومينَ لانَ الحديدُ وقُبتُه، واصيبَ الصهيونيُ وهيبتُه من جديدٍ في بيت هلل، التي وصلتها طائرتانِ انقضاضيتانِ اصابتا قبتَها الحديديةَ وطاقمَها العسكريَ الذي وقعَ بينَ قتيلٍ وجريح،بحسَبِ بيانِ المقاومةِ الاسلامية، ثُمَّ عاودَ المقاومونَ الكَرَّةَ عليهم بصواريخِ كاتيوشا اصابَت اهدافَها مؤكدةً انَ قُبتَهم تعطلت..
والعطلُ الاساسُ بالقُببِ السياسيةِ العاجزةِ امامَ دقةِ الاحداثِ وتزاحمِها، حيثُ ينبري بنيامين نتنياهو وافرادُ حكومتِه للتهديدِ والوعيد، قبلَ ان يَعُدُّوا خسائرَهم التي لا تُحصى من ليلِ السبتِ الاحد الطويل، ويحاولون استدراجَ الاميركيّ واتباعِه الى مغامرةٍ جديدةٍ غيرِ محسوبةِ العواقب..
وفي اعقابِ التهديداتِ الصهيونيةِ بضربةٍ “ردَّ اعتبار” كما سَمَّوها – على ايران ، كانت الجمهوريةُ الاسلاميةُ الايرانيةُ حاسمةً عبرَ رئيسِها السيد ابراهيم رئيسي من انها ستَردُّ بشكلٍ هائلٍ وواسعٍ ومُوجِعٍ على أدنى عملٍ يَستهدفُ المصالحَ الإيرانيةَ، وعلى كلِّ مُرتكِبيه..
وفيما الارباكُ سيدُ الموقفِ لدى القيادةِ الصهيونيةِ وسيدِها الاميركي وادواتِه، فان الحماقاتِ المرتكبةَ من قبلِ حكومةِ نتنياهو تجرُّ داعميها الى جُحرِ الجحيمِ بحسَبِ الاعلامِ البريطاني. موقفٌ توافقَ معَ الصحافةِ الاميركيةِ والفرنسيةِ على انَ الهجومَ الايرانيَ كانَ نجاحاً استراتيجياً وانتكاسةً لسمعةِ تل ابيب، داعينَ تل ابيب وواشنطن للعودةِ سريعاً الى وضعِ ارجلِهم على الارضِ بدلَ التوهمِ بانَ قُدراتِهم لا تقهر.
وعلى ارضِ الواقعِ صراخٌ صهيونيٌ من غيرِ مكانٍ يحذرُ من التهورِ بايِّ خطوةٍ دونَ مراعاةِ العواقبِ من جديد، فالتقديرُ الخاطئُ من الاساسِ لا يعالَجُ بقراراتٍ خاطئةٍ بمعاودةِ ضربِ ايرانَ بحسَبِ زعيمِ حزب اسرائيل بيتنا افغدور ليبرمان، فيما نصحَ الرئيسُ السابقُ لجهازِ الامن القومي الصهيوني غيورا ايلند الحكومةَ العبريةَ بتجنبِ التورطِ بمواجهةٍ جديدةٍ معَ الجمهوريةِ الاسلاميةِ الايرانية، لانه لن يكونَ لهم ايُّ مَكسبٍ كما قال. فايرانُ امرٌ آخر، وجبهتُها مختلفة، ولا يجبُ التعاملُ معها بانفعال..
اما المجازرُ التي فعلَها الجيشُ الصهيونيُ في غزة، فتتكشفُ فظائعُها عبرَ المقابرِ الجماعيةِ التي يكتشفُها الفلسطينيون كلَّ يومٍ في خان يونس والنصيرات وغيرهِما، على انَ كلَّ ذلك لن يُغيّرَ بموقفِ المقاومينَ وصلابةِ الفلسطينيين..