الهديل

حصاد اليوم السبت 20/04/2024

حصاد اليوم…

بهدف وقف التصعيد على طول الحدود بين لبنان وإسرائيل لقاء مھم بين قائد الجيش ورئيس اركان الجيش الفرنسي في باريس تناول التوترات الإقليمية التي تواجه لبنان، وتم فيه التأكيد على أهمية العمل الجماعي من اجل ذلك الھدف

 مسيرة مجھولة المصدر تستھدف معسكر كالسو “ لحركة الحشد الشعبي” في العراق و المقاومة ترد بقصف هدفا حيويا في “إيلات” المحتلة “ام الرشراش” 

الفيتو الاميركي يھدد العلاقات الفلسطي-اميركية ھذا ما ورد على لسان الرئيس عباس لأن على الإدارة الأمريكية مراجعة سياساتها الخاطئة في المنطقة

اعلنت شعبة العلاقات العامة في قوى الأمن الداخلي، في بيان، أنّه “في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من الجرائم في مختلف المناطق اللّبنانيّة، وملاحقة المتورطين بها وتوقيفهم. توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول انبعاث روائح كريهة من منزل أحد المواطنين في بلدة الميّة وميّة – صيدا. على الفور كُلِّفت إحدى دوريّات الشّعبة بالانتقال الى المنزل المذكور. وبنتيجة كشفها على مكان انبعاث الروائح، تم العثور على أجزاء جثّة موضوعة في كيسٍ لون أسود بحُفرةٍ في حديقة المنزل”.

وأضاف البيان: “باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها لمعرفة هويّة الضّحية، وكشف ملابسات #جريمة القتل المروّعة. وبنتيجة المتابعة الفوريّة، تبيّن أنّ الجثّة عائدة للمدعوّة: (س. ج. من مواليد عام 1964، أميركية الجنسيّة)، والتي سبق وأن تمّ الإبلاغ عن فقدانها من قبل أولادها المقيمين في أميركا، وقد أجري تحقيقٌ في حينه، واستدعي زوجها المدعو: ج. ج. (من مواليد عام 1963، لبناني)، وأفاد أنّ زوجته غادرت المنزل الى جهةٍ يجهلها”.

وتابع: “من خلال الجهود الاستعلاميّة والميدانيّة التي قامت بها دوريّات الشّعبة في البلدة المذكورة، واستماع إفادات الشّهود في محيط سكن المغدورة، توافرت معلومات حول حصول خلافات بين (ج. ج.) وزوجته، واختفائها من دون قيام زوجها بالإبلاغ عن فقدانها، مما أثار الشّكوك حول تورّطه بجريمة قتلها.

بتاريخ 16-4-2024، داهمت إحدى دوريّات الشّعبة منزله وأوقفته، وعثرت على مسدس حربي مع ممشط و/9/ طلقات صالحة للاستعمال. كما تم استخراج باقي أجزاء الجثّة من حفرتين في الحديقة ذاتها. وبنتيجة كشف الطّبيب الشّرعي على الجثّة، تبيّن إصابتها بطلقين ناريين في رأسها”.

وكشف البيان أنّه “بالتّحقيق مع المشتبه فيه، اعترف أنه بتاريخ 10-2-2024، حصل خلاف بينه وبين زوجته، أقدم في خلاله على إطلاق النار باتجاهها من المسدّس، الذي ضبط في المنزل، وأصابها بطلقين ناريين في رأسها. ثم ترك ال#جثة في المنزل لمدّة يومين، وعمل بعدها على إحضار أحد العمال وأوهمه بنيّته غرس أشجار في الحديقة، وطلب منه إنجاز /3/ حفر. بعد ذلك، قام بشراء منشار كهربائي وقطَّع الجثّة الى أجزاء ووضعها في أكياس للنّفايات ودفنها في الحفر، وأوهم أولاده بأنّ زوجته غادرت المنزل الى جهةٍ مجهولة، ثم قام بحظرهم عن هاتفها لإيهامهم بأنها لا تريد التّواصل معهم، وبعدها قام برمي المنشار في مستوعب للنّفايات، ونظَّف المنزل لمحو آثار جريمته. وأجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء”.

تفاصيل بيان الجيش اللبناني – الفرنسي – الإيطالي المشترك

وزعت السفارة الفرنسية بيانا مشتركا لرئيس أركان الجيوش الفرنسية وقائد الجيش اللبناني ورئيس أركان الدفاع الايطالي جاء فيه

“استقبل رئيس أركان الجيوش الفرنسية Le général d’armée Thierry Burkhard في 19 نيسان نظيريه قائد الجيش اللبناني جوزاف عون ورئيس أركان الدفاع الإيطالي Admiral Giuseppe Cavo Dragone.

وبعد حفل التكريم العسكري، تناول اللقاء التوترات الإقليمية التي تواجه لبنان، وأكدوا مجددا أهمية العمل الجماعي بهدف وقف التصعيد على طول الحدود بين لبنان وإسرائيل وفقا لما جاء في القرار 1701.

وتم التأكيد على الدور الأساسي لليونيفيل باعتبارها عاملا للسلام والأمن وحماية المدنيين في المنطقة، بالتعاون الوثيق مع الجيش اللبناني السيد على كل أراضيه. وتم التأكيد على دعم الجيش اللبناني الضامن للاستقرار الوطني وعلى التزام فرنسا وإيطاليا باستقرار وسيادة لبنان التي تبقى أولوية”.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

بعد ستة أشهر على حرب “طوفان الاقصى”، لا شيئ يوحي أنّ الحرب على خواتيمها.

 

جولات المحادثات تسقط الواحدة تلو الاخرى.

 

طرفا النزاع، أي إسرائيل و”حماس” يتقاذفان مسؤولية إفشال صفقة الأسرى… قطر تقول إنّها تعيد تقييم دورها، رئيس المكتب السياسيّ لـ”حماس” اسماعيل هنية في تركيا، والرئيس التركيّ رجب طيب اردوغان يدعو بعد لقائه هنية، الفلسطينيين، إلى الوحدة في مواجهة اسرائيل، لأنّ الطريق إلى النصر يتطلب الوحدة والنزاهة.

 

كل هذه المعطيات، أضف إليها تبادلُ الضربات، المدروسُ جدًا، بين إسرائيل وايران، تحت أعين الولايات المتحدة الرافضة توسعَ الحرب، تجعل أمد الحرب يمتد أشهرًا، ولو على حساب الاف المدنيين الفلسطينيين.

 

وعلى وقع هذه الحرب، تسير المنطقة من حولنا، وكذلك لبنان.

 

وكل حديث اليوم عن انتخابات رئاسية مجرد مضيعة للوقت، لأنّ العمل يتمحور حول ملفين اثنين:

 

النزوحِ السوريّ وقد علمت الـLBCI أنّ لبنان يخوض معركة ديبلوماسية، قبل مؤتمر بروكسل للنازحين الشهر المقبل، تتضمن خطة ركيزتها تصنيف النازحين، بين من هو شرعي ومن هو غير شرعيّ، على أن يرحَّل غير الشرعيين إلى مناطق آمنة في سوريا.

حتى الآن، انتزع لبنان موافقة عدد من البلدان والمنظمات الدولية على الخطة، كذلك انتزع رئيس حكومة تصريف الأعمال وعدا بدعم فرنسي من الرئيس ايمانويل ماكرون لها، ليبقى العائقَ الاكبر الموقفُ الالمانيّ.

أمّا الملف الثاني، فتثبيت القرار 1701 وهو كان محور محادثات قائد الجيش العماد جوزيف عون في باريس.

Otv

الى حفلة مزايدات شعبوية تقليدية، أحال سمير جعجع ملف النزوح السوري، خلال مؤتمر الاستلحاق الصحافي الذي عقده أمس لعرض تصوُّره المتأخر ثلاثة عشر عاماً لإعادة النازحين، حيث اختصر الموضوع برُمَّته بحملة سياسية على التيار الوطني الحر، ضمَّنها كلماتٍ غيرَ مقبولة وعباراتٍ غيرَ لائقة، وبمحاولة لم تمرّ على الرأي العام، لتزوير التاريخ، وللتخفيف من وطأة الرهانات الخاطئة، ولاسيما على الحرب السورية.

أما جريمة قتل باسكال سليمان، التي وحَّدت المسيحيين المتضامنين مع عائلة المغدور، بغضِّ النظر عن الموقف السياسي، ففوَّت رئيس القوات فرصةَ تحويلها مناسبة تحضُّ على نبذ الخلافات وتجاوزِ الاحقاد، وتدفع في اتجاهِ توحيدِ مواقف الافرقاء المسيحيين حول الاساسيات، ومنها وجوبُ عودة السوريين الموجودين على ارض لبنان بشكلٍ غيرِ شرعي الى بلادهم.

ولكن، كم تبدو صغيرةً في الحجم والقيمة، المناكفاتُ السياسية التي لا يتقن غيرَها البعض، أمام المشهد الكبير.

والمشهد الكبير لبنانياً، عنوانه فراغٌ رئاسي وترهُّلٌ في المؤسسات السياسية والقضائية والادارية، وانهيارٌ مالي مستدام، على وقع نارٍ مستعرةٍ في الجنوب، وحربٍ في غزة، مفتوحةٍ على خطر تصعيدٍ اقليمي هو الاكبر منذ عقود.

فهل تخرق المشهدَ القاتم ايجابيةٌ سياسيةٌ ما، سواء من حراك سفراء الخماسية، أم من التواصلِ غيرِ العلني بين عددٍ من القوى السياسية؟

البعضُ يعمل لذلك، فيما يصرُّ البعضُ الآخر على ربط الملفاتِ الداخلية، بتعقيداتِ الخارجِ القريبِ والبعيد. اما المزايدون، فلسانُ حالهم كذبٌ على الناس، وعنترياتٌ فارغة، وتاريخٌ طويل من الخيارات الفاشلة، التي يدفع ثمنَها المسيحيون واللبنانيون من حياتهم كل يوم.

Nbn

‏مقدمة النشرة 20-4-2024

على قاعدةِ ما وَصَفَهُ وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير “بالمسخرة”، إنتهت تداعيات الحدث الأمني في سماء أصفهان الإيرانية

المنار

Exit mobile version