عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 30/04/2024
النهار
-الورقة الفرنسية وصلت و”معركة” في ملف النازحين
-بلينكن يأمل موافقة “حماس” على اتفاق هدنة “سخيّ جداً
-جامعة كولومبيا بعد فشل المفاوضات تهدد بفصل طالب مؤيدين للفلسطينيين
-اسرائيل قلقة من احتمال إصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال متصلة بحرب غزة
نداء الوطن
-بري وميقاتي يتبلّغان مضمون الورقة الفرنسية و”الحزب” على رفضه
-صواريخ “القسّام” تستكمل استباحة “الجماعة” والمرجعيات السنيّة تغرق في الصمت
-ميقاتي يكشف تجاوباً أوروبياً: النزوح بعد الـ 2015 غير شرعي
-غزة تنتظر “دخان” القاهرة الأبيض على “المقترح السخيّ”
-ستولتنبرغ من كييف: الوقت لم يفُت لتنتصر أوكرانيا
الأخبار
اللواء
-حزب الله يستبق وصول الاقتراح الفرنسي: لا إراحة لنتنياهو قبل وقف الحرب
-إعداد الردّ اللبناني على الورقة.. وتحضير لملف النزوح قبل وصول الوفد الأوروبي
-القرار 1701 في بُعديه الوجودي والإستثماري
-تنفيذ القرار ١٧٠١ إسرائيلياً أولاً..
الجمهورية
– هدنة غزة تؤسس للحل جنوباً
-دفع عملية النطبيع
– تسوية الجنوب: الشيطان لا يكمن في التفاصيل
-عن »الخريطة« التي ميّزت زيارة سيجورنيه لبيروت؟
-بماذا تعهّدت »الجماعة الإسلامية «؟
الشرق
-صراع بين بايدن وترامب حول “العمر”!!!
-المبادرة المصرية تتقدّم وبري تسلّم الورقة الفرنسية
الديار
-الورقة الفرنسيّة المعدّلة عند بري… وحزب الله يُحدّد ملامح «اليوم التالي»
-التعديلات تتضمّن إعادة «انتشار» لا انسحاب للمقاومة… ماذا عن ملف الغاز ؟
-توصية المعهد القومي «الإسرائيلي»: لا تغامروا بحرب شاملة في الشمال !
البناء
-بايدن يتصل بالسيسي وتميم آل ثاني للضغط على حماس لقبول صفقة بلينكن/ الصفقة: تبادل وهدنة بلا مبدأ وقف الحرب وفك الحصار والانسحاب والإعمار/ أميركا: الطلاب والشرطة كرٌّ وفرٌّ… الاحتلال ينزف في غزة والجنوب… واليمن
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 30/04/2024
الأنباء الكويتية
– دعا كل القوى السياسية إلى التكاتف لمواجهة العدو المشترك
-النائب أشرف بيضون لـ «الأنباء»: إسرائيل الكيان الوحيد في الأمم المتحدة بلا حدود جغرافية
ساعات مفصلية قد تؤدي إلى وقف الحرب في الجنوب
-هل يلتقط اللبنانيون الفرصة وينجزون الاستحقاق الرئاسي وينتزعون «ليونة» من «حزب الله»؟
-سيجورنيه يدور في حلقة مفرغة ويحاول انتزاع دور
مصدر رفيع لـ «الأنباء»: قرار الحلول لبنانياً أميركي بامتياز
-النائب أحمد الخير من دار الفتوى: كتلة «الاعتدال الوطني» نقطة التقاء بين جميع اللبنانيين لانتخاب رئيس
الشرق الأوسط
– «القسّام» توسّع نشاطها العسكري في جنوب لبنان نحو القطاع الشرقي
-خسائر «حرب جنوب لبنان» تتجاوز 1.5 مليار دولار… والزراعة المتضرر الأكبر
الراي الكويتية
– المولدات تُغْرِقُ بيروت في «مأساة إغريقية»… النور أقصر الطرق إلى الموت
-«حماس» خسرت… وإسرائيل لم تربح
الجريدة الكويتية
-حمزة عليان يستعرض كتابه «بيروت في قلب الكويت 1915 – 2024»
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 30/04/2024
اسرار اللواء
همس
■حسب مصدر دبلوماسي فإن معادلة «حزام أمني» مقابل «حزام أمني» بين إسرائيل ولبنان، غير قابلة للمعالجة من دون اتفاق خطي بين الطرفين
غمز
■نقلت رسالة عتب قوية على وزير خدماتي لإستبعاد هيئة رقابية تربوية عن الاجتماع المتعلق باتخاذ القرارات حول الامتحانات الرسمية
لغز
■أدت سياسات رئيس تيار معروف إلى تحقيق تقارب ملحوظ بين مرجع وحزب مناهض في البيئة نفسها
نداء الوطن
■يتردّد أنّه في حال قرّر رئيس «التيار الوطني الحرّ» جبران باسيل تطبيق قرار منع الترشح على كل نائب أمضى ثلاث دورات نيابية، والذي يطاله، قد يعمد إلى ترشيح زوجته شانتال عون عن مقعد البترون.
■في حين تمّ الاتفاق على أغلبية البنود، تؤخر خلافات حول بند استراتيجي إصدار وثيقة وطنية كان يفترض أن تنبثق من مؤتمر سياسي عقد في صرح ديني.
■أبدى حزب بارز انزعاجه من سلوك قيادي في حزب حليف بسبب خطابه المتطرّف
البناء
خفايا
■قالت مصادر فلسطينية إن الضغوط الأميركية على مصر وقطر للضغط على حركة حماس وقبول العرض التفاوضي الأخير الذي لا يتضمن أي إشارة إلى نهاية العدوان على غزة ويقتصر على بنود تجميلية لمشروع الهدنة لعدة أسابيع بتخفيف بعض القيود على عودة النازحين وإدخال المساعدات وانتشار قوات الاحتلال، لكن تحت سيطرة الاحتلال ودون التزام بالانسحاب الشامل أو بفك الحصار تجبر حماس وقوى المقاومة على قول لا قويّة لهذه العروض التي تريد تأمين أسرى الاحتلال وترك الباب مفتوحاً لمواصلة العدوان
كواليس
■تتابع السفارات الغربية في بيروت عبر الملحقين العسكريين السعي للحصول على تقييم من ضباط اليونيفيل لحقيقة مشهد عمليات المقاومة على الحدود الجنوبية، وذلك لطرح ثلاثة أسئلة هي اولاً لمن تبدو اليد العليا في الجبهة؟ وثانياً هل هناك ما يشير الى تحول في وضع الجبهة نحو المزيد من التصعيد وما هي المؤشرات؟ وثالثا هل من اشارات لعمل بري عبر الحدود ومن هو الطرف القادر على فعل ذلك جيش الاحتلال أم المقاومة؟ وحتى الآن لا تزال الحصيلة الواردة من الأجوبة ترجح كفة المقاومة
اسرار الجمهورية
■ اعتبر ديبلوماسي أن بين تجميد الحراك وبين مواصلته حتى انتهاء الحرب فضّلنا الخيار الثاني.
■يستعد أحد الديبلوماسيين في لبنان لطلب إجازة طويلة الأمد من مرجعيته الديبلوماسية في وقت قريب أقصاها نهاية الشهر المقبل.
■تراجعت برامج المراقبة التي قرر مجلس الوزراء القيام بها في بعض المؤسسات العامة بعدما تبين عدم تجاوب كبار
المسؤولين معهم الى درجة منعهم من دخولها
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
عن سؤال ماذا تريد إيران أجاب موظف أميركي كبير سابق في وزارة الخارجية الأميركية انتقل منذ سنوات كثيرة الى العمل في أكثر من مركز بحثي عريق وانخرط من الموقعين المذكورين بكليته في عملية السلام التي قادتها بلاده قبل أكثر من عقدين بين إسرائيل والفلسطينيين، قال: “إيران تريد دوراً لها في المنطقة الى جانب إسرائيل وتركيا. ولا أحد من هؤلاء يريد أيّ دور مهمّ للعرب فيها. دافع إسرائيل الى هذا الموقف الديموغرافيا العربية الكبيرة التي قاربت الـ400 مليون نسمة أو أكثر والانتماء العربي لشعب فلسطين المطرود من أرضه والذي يسعى الى العودة إليها أو الى بعضها بمساعدة أشقائه العرب. وتركيا تريد استعادة الدور الإقليمي من السنّة العرب، وهو دور مارسته نحو 500 سنة وانتهى بهزيمة سلطنتها العثمانية في الحرب العالمية الأولى في القرن الماضي. ربما تفضّل إسرائيل هذا الثلاثي رغم أن إيران دولة عدوّة لها ودولة إقليمية كبرى عندها موارد اقتصادية مهمة وشعبها يتجاوز عدده الـ80 مليون نسمة. لا بل تفضّله رغم أن لديها الى الموارد المهمة والمتنوّعة المادة اللازمة لصنع ما بين ثلاث وتسع قنابل نووية. يتساءل البعض كيف تقبل إسرائيل إيران النووية هذه؟”. علّقت: إن الـ400 مليون عربي سنّي لن ينسوا فلسطين بمعظمهم. لذلك يجري إشغالهم دائماً بترتيب أوضاعهم الداخلية. أما إيران فإنها تريد دوراً لها كأمة فارسية في الشرق الأوسط وخصوصاً في منطقة الخليج العربي، وتبنّيها قضيّة فلسطين يساعدها في تحقيق هدفها. أميركا كان لها ميل دائماً لاستعادة إيران وإن إسلامية. هي حاجةٌ لها وحاجزٌ بين السنّة العرب بعددهم الكبير والسنّة غير العرب وأبرز دولهم باكستان وأفغانستان. هذا الحاجز يحمي إسرائيل ويحمي إيران أيضاً ودورها الإقليمي كما يحمي المصالح الغربية في الشرق الأوسط العربي المهم استراتيجياً لأميركا وللعالم الغربي الذي تتزعمه عموماً. فضلاً عن أن إيران تعرف أن دورها ممكن بالتعاون مع العرب أو بعضهم وخصوصاً إذا تبنّت قضية فلسطين. أما دورها مع الدول السنّية غير العربية المجاورة لها فسيكون محفوفاً دائماً بصعوبات كثيرة. لا شك في أن موقف إيران الإيجابي من روسيا في حرب أوكرانيا استفزّ إسرائيل ونفّرها وخصوصاً رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، واستفزّ في الوقت نفسه أميركا وأوروبا. لكن العرب قاموا بأمر مشابه الى حدّ ما عندما اقتربت المملكة العربية السعودية والإمارات وغيرهما من روسيا والصين الشعبية. الأولى تحاربها أميركا والغرب والثانية تواجهها أميركا سلماً حتى الآن على الأقل لأن الهدف هو احتواؤها أو دفعها الى نوع من الشراكة يوم تنتهي الصراعات والحروب الكبيرة الدائرة ويعود الاستقرار النسبي طبعاً الى العالم. إسرائيل انفتحت على العرب مثل المغرب والسودان والبحرين والإمارات وهي في طريقها الى الانفتاح على السعودية وذلك كله بمساعدة أميركا. تدرس السعودية مع أميركا اتفاقاً تحميها الثانية بموجبه عسكرياً بجعلها في مرتبة العضو الحليف لها في حلف الأطلسي ولكن من دون الانضمام إليه. وتسهّل لها بموجبه العمل المباشر بالطاقة النووية السلمية أي تخصيب الأورانيوم ولكن للاستعمال السلمي فقط.
وتعطيها بموجب الاتفاق الذي يُدرس حالياً أولوية الحصول على سلاحها”. علّقت: إن كان ذلك صحيحاً فعلياً فلماذا يُعتبر العرب دائماً مشكلة من أميركا وحليفتها إسرائيل تجب مواجهتها باستمرار؟ الجواب هو على الأرجح لأن مشاعر شعوب هذه الدول لا تتوافق وأحياناً تتناقض مع مشاعر أنظمتها وحكّامها حيال قضايا عدة عربية أهمّها على الإطلاق فلسطين بعد تهجير سكّانها والاستيلاء على أرضهم، وفي الوقت نفسه لأن القوة والانفتاح من دول عربية على الغرب وتحديداً أميركا لا يواكبه اهتمام بأوضاع الداخلي العربي والمساواة وحقوق المواطنين وحقوق الإنسان. لذلك على أميركا أن تمسك المنطقة بيد من حديد كي لا تفلت منها. أخطأت أميركا عندما أوحت وإن على نحو غير مباشر للخليج عموماً وللدولة الأكبر فيه السعودية أنها ستترك المنطقة استعداداً لمواجهة الصين وتمددها. الخوف الخليجي منذ 1979 أي بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران وحتى الآن هو من إيران وليس من إسرائيل. ما رأيك في الحرب التي أعلنها “حزب الله” على إسرائيل وبدأها مباشرة بعد 24 ساعة من عملية “طوفان الأقصى” التي نفّذتها “حماس” في الغلاف الجنوبي لإسرائيل؟ سألت. أجاب الموظف الكبير السابق والباحث الحالي نفسه والمنخرط مباشرة في عملية السلام الشرق الأوسطية خلال نيّف وعقدين من الزمن: “بإشهاره الحرب على إسرائيل في 8 أكتوبر الماضي أظهر “الحزب” أن لا دولة في لبنان، إذ أعلن وفاتها وأظهر أن ما كان يقوله عن أن “الشعب والجيش والمقاومة” في لبنان، وهو شعار رفعه من زمان وهو الذي يقرّر في القضايا الكبرى ومنها إسرائيل كان مجرّد كلام. علماً بأن الدولة صارت فاشلة والأسباب كثيرة بعضها داخلي وبعضها خارجي. من هذه الأسباب عدم قيام الجيش بعملية عسكرية وطنية داخلاً أو ضد إسرائيل بسبب طوائفية لبنان ومذهبياته. شعب لبنان منقسم وليس فيه مواطنون لبنانيون”.
ما هي في رأيك أسباب هذا العجز والانقسام؟ سأل.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*