الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 15/05/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 15/05/2024

النهار

-جنبلاط لـ “النهار” عشية الجلسة: ليكمل لبنان ملفه

-سوليفان إلى المنطقة… ومصر وإسرائيل تتبادلان الاتهامات 

-محكمة العدل الدولية تعتزم عقد جلسات على صلة بهجمات إسرائيل في رفح

نداء الوطن

-الفلتان في بيروت والضواحي يسبق الخطة الأمنية

-أول عودة للنازحين “تجليطة” حكومية وعون ينضمّ لنصرالله في انقسام البرلمان

-كنعان يفكّ اللغم أو يبرّده؟

-مؤتمر دولي للسلام لحلّ القضية الفلسطينية في البحرين

-حزب الله” يُسقط منطاداً ويقتل إسرائيلياً وينعى عنصراً

الاخبار

-تكتيكات جديدة وتفوق استخباري: المقاومة تفرض معادلات اليوم التالي لبنانياً

-الشمال «يُنازع»: هل يُخلي العدو منطقة ميرون؟

-إضراب العمال السوريين: ليس هكذا يُعاد النازحون إلى بلادهم

-ثلاثة خيارات أمام جلسة مناقشة الهبة الأوروبية: إلزام الحكومة بقانون لا بتوصية استشارية

اللواء

-تفاهم على توصية مُلزمة للحكومة.. ودمشق تنتقد المشاركة في بروكسيل

-الرياض تجدِّد دعم لبنان وإجراء الإصلاحات.. والتزوير يطال خاتميّ برّي وميقاتي

-لبنان في ظل البحث عن توازن استراتيجي بين إيران وإسرائيل

-فتح أبواب الحوار مع سوريا أجدى…

الجمهورية

– المجلس يُفصِّل الحلّ والحكومة تلبسه

-أسئلة برسم جلسة النزوح

-عودة النازحين »شيلوها مِن راسكن

-فرنسا: وجودنا في الخماسية مكسب للبنان

-لا بوادر لموسم سياحي صيفاً

-حركة نزوح جماعي من رفح

الشرق

-أوباما: إيران ليست مسلمة وتعاوَنّا معها للقضاء على الإسلام السنّي!!

-وتيرة المعارك تتصاعد في غزة.. وبري يضبط جلسة النزوح اليوم

الديار

-اسرائيل تُدمر وتُحرق الجنوب اللبناني والمقاومة تلحق خسائر كبيرة بالكيان الصهويني

-قصف قاعدة تجسسية وإحراقها بالصواريخ

-توصيات جاهزة تصدر اليوم عن جلسة المزايدات البرلمانية

البناء

– بلينكن على وقع التقدم الروسي في خاركيف يطمئن زيلينسكي إلى أن الأموال مقبلة / 

-غزة تصرف النظر عن المسار التفاوضي وتحتكم للميدان: 50 آلية و50 إصابة /

– جبهة لبنان تسجل في عيون الكيان نقلة نوعية بالدقة والثقة والتخطيط ونيّة التصعيد

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 15/05/2024

الأنباء الكويتية

– مصدر نيابي يكشف دوراً مستقبلياً في المشهد السياسي لـ«زوار الخارج»

-ميقاتي أعدّ هجوماً مضاداً في المجلس النيابي اليوم ومصادر مطّلعة تحذّر من مطالب غير قابلة للتنفيذ

-«جلسة اليوم لمناقشة الهبة الأوروبية مسرحية شعبوية جديدة»

-النائب إبراهيم منيمنة لـ «الأنباء»: حولوا ملف الوجود السوري إلى منصة لإطلاق الخطابات وإيهام اللبنانيين بأنهم حماة الوطن

-إصابات جراء استهداف مركز لـ«التقدمي» في بيروت والعود لـ «الأنباء»: ننتظر التحقيقات ليبنى على الشيء مقتضاه

-مجلس النواب أمام مناقشة النزوح السوري.. والنائب مروان حمادة: ترحيل النازحين عبر البحر أمر مستحيل

الشرق الأوسط

– اتصالات ولقاءات تسبق «جلسة النزوح» النيابية… وتوصية مرتقبة من البرلمان

-نازحون سوريون يعودون من لبنان… إلى الخيام

الراي الكويتية

– لبنان «صوت سورية» في مؤتمر بروكسيل

-لبنان.. قتيلان بغارة للاحتلال الإسرائيلي على سيارة

الجريدة الكويتية 

-«حزب الله» يربط اللاجئين بالتطبيع بين دمشق والغرب

-الجامعة العربية مستعدة لبحث ترسيم الحدود البحرية بين الكويت والعراق وإيران

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 15/05/2024

 اسرار النهار

■ناشط سني في المجتمع المدني تربطه علاقات مع اكثر من جهة نقل سجل نفوسه الى دائرة بيروت الثانية.

■مرشح سابق للانتخابات النيابية في مرجعيون – حاصبيا تربطه علاقات مع جهات سياسية عدة ينشط في تقديم مساعدات إغاثية لعائلات نازحة من بلدته ومختلف الطوائف في المنطقة.   

■قال أحد النواب المخضرمين في مجالسه، “خلّوا عينكم على ما سيصدر من بيان ختامي للقمة العربية في المنامة، وتحديداً حول لبنان

■شاركت شركات منتجات سورية في معرض صناعي من دون حيازتها على الشروط التي تخولها ذلك.

 اسرار اللواء

همس

■تحاول سفيرة دولة كبرى، توظيف صداقاتها الوزارية والسياسية لتكوين ملف رئاسي عشية لقاء السفراء اليوم.

غمز

■ما يزال نواب في «الكتل الكبرى» يمارسون واجباتهم النيابية، على غرار «شاهد ما شافش حاجة»

لغز

■يتحسَّب «كارتل المولِّدات» في العاصمة لإجراءات تلزمه بتركيب العدادات، مع تزايد ساعات التغذية، وللحد من «التلوُّث السرطاني» الذي يفتك بالمواطنين

نداء الوطن

■يُقال إنّ مرجعاً إسلامياً قد يجمع عدداً من نواب وفاعليات طائفته لطرح ملف النزوح بهدوء ولسحب أي توتر طائفي ممكن حصوله.

■‎جهّزت وزارة الطاقة والمياه ملفاً أولياً يتعلق بأجوبة للبنك الدولي حول الأثر البيئي والاجتماعي لسد بسري تمهيداً لاستئناف التمويل والعمل بالمشروع.

■أُبلغ كل من يعنيه الأمر في الداخل والخارج بأن أي تسوية لوضعية «حماس» بعد انتهاء الحرب لن يكون مسرحها لبنان، أي بمعنى نقل قيادة «الحركة» إليه

البناء

خفايا

■ قالت مصادر في المقاومة في قطاع غزة إن الثقة بالمسار التفاوضي تراجعت كثيراً بعد التجربة الأخيرة وإعلان حركة حماس الموافقة على عرض الوسطاء الذي أعلن الكيان رفضه حيث لم يخرج أي موقف يحمّل الكيان مسؤولية إفشال المسار التفاوضي، بينما لا تزال الإدارة الأميركية تمارس الكذب والتضليل بالقول إن إطلاق الأسرى من قبل المقاومة هو المدخل لوقف إطلاق النار. وكأن هذا العنوان لم يكن موضوع تفاوض لشهور انتهت بعرض شاركت فيه واشنطن وقبلته المقاومة ورفضته حكومة الكيان. ما يعني أن التنازلات التي تُقدّم لمنح المفاوضات فرصة النجاح أو لضمان الحصول على اعتراف الوسطاء بجدّية المقاومة وصدقيتها تذهب هدراً، ولذلك فالمقاومة على قناعة بأن المسار التفاوضي هدر للوقت والجهد وأن المقاومة معنية بأن تضع الميدان نصب أعينها والميدان فقط

كواليس

■يركز خبراء عسكريون في كيان الاحتلال على ما يسمّونه التطور النوعيّ في تكتيكات وأسلحة المقاومة في جنوب لبنان ويقولون إن المقاومة طوّرت طرقاً وممرات جوية تتيح لطائراتها المسيّرة بلوغ أهدافها دون التعرّض لخطر الإسقاط، وأنها توصلت لأدوات استعلام تتيح لها التعرف على نقاط تمركز مجموعات متقدّمة للجيش ولو منتصف الليل واستهدافها فوراً، وأنها تجاوزت مرحلة التحسب لعدد القتلى والجرحى الذين تخلّفهم هجماتها تحسباً لرد الفعل وصارت أكثر هجومية في استهداف التجمّعات البشرية للجيش، بعدما ركزت في مرحلة أولى على التجهيزات الالكترونية، وفي مرحلة ثانية على العتاد العسكري، وهي اليوم تسعى لإيقاع أكبر عدد من الخسائر البشرية في صفوف الجيش

اسرار الجمهورية

■لا يزال مرجع سياسي عند اقتناعه بأن احتمال تدحرُج أزمة راهنة نحو الأسوأ هو مُستبعد على الرغم من المظاهر المعاكسة.

■لوحظ مرونة في العلاقات بين تيار سياسي مسيحي بارز ونائب سابق يرأس لقاء سياسياً .

يتردد في الكواليس الحكومية أنها ليست متحمسة لقبول  الهبة الاوروبية لكنها تتجنّب رفضها خوفاً من توتر العلاقات مع الاوروبيين ولا سيما فرنسا الراعية الاساسية للتسويات في لبنان

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

توّج الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله الخط البياني الذي دأب مسؤولو الحزب على اختلاف مستوياتهم على التذكير به في كل مناسبة وعلى نحو شبه يومي تقريباً بأن الحزب مستمر في إدارة الحرب في الجنوب على قاعدة “مساندة” غزة وفي وجه كل المساعي والدعوات الديبلوماسية الخارجية لفصل الوضع في غزة واحتمالات الوصول الى هدنة عن الوضع الجنوبي. ويبدو في هذه التأكيدات كأن الجهد الديبلوماسي الأميركي وكذلك الفرنسي يصطدم بالموقف الحازم للحزب بحيث تتكسر المبادرات عند حائط الحزب وتصميمه على أهدافه. لا بل يظهر أن المسعى الأميركي الذي يعوّل عليه أكثر من المسعى الفرنسي لاعتبارات تتصل بالاقتناع بأن واشنطن مؤثرة أكثر على إسرائيل من فرنسا وهي نجحت في تأمين اتفاق على الحدود البحرية عبر الموفد الأميركي نفسه الذي يتولى مساعي التهدئة وإن مجمدة بفعل تمسك الحزب برفضه أياً منها قبل انتهاء الحرب في غزة، يفشل مع الحزب كما يفشل مع إسرائيل في الضغوط عليها لمنع عملية عسكرية في رفح وفي هدنة أو وقف للنار إذا أمكن. لا بل يذهب البعض الى اعتبار الفشل مزدوجاً في لبنان، وهو ليس فشلاً أميركياً فحسب، ولو أنه يُحسب في خانتها أيضاً نتيجة عدم إمكان فصل الوضع في الجنوب عن الوضع في غزة وكذلك عدم إمكان فصل موضوع الانتخابات الرئاسية لا أن موضوع الجنوب ولا أن موضوع غزة كذلك على رغم أن الحزب يقول بالفصل على الصعيد الأخير، لكن من دون أن يظهر فعلاً أي تجاوب أو تعاون في هذا الإطار. وثمة من يرى في هذه النقطة بالذات إضعافاً لورقة التفاوض التي يمسك بها الحزب في الجنوب إذا تخلى عن التمسّك بتعطيل رئاسة الجمهورية لأن إنجاز الانتخابات وتأليف حكومة سيعطي هذه الورقة لرئيس الجمهورية ورئيس الحكومة في الدرجة الاولى كما يعزل الوضع في الجنوب ويتركه أسيراً للحرب دون الانعكاسات الهائلة الراهنة على مجمل الوضع في لبنان. فيما لبنان ككل وليس الوضع الجنوبي هو ساحة توجيه رسائل يتولاها الحزب في اتجاهات عدة باعتبار لبنان يستمر قاعدة لتوفير ورقة لإيران للتفاوض وتعزيز أوراقها. كان لافتاً لمراقبين ديبلوماسيين إعلان إيران على لسان مستشار السياسة الخارجية للمرشد الإيراني علي خامنئي كمال خرازي انفتاحها على إجراء محادثات مباشرة مع الولايات المتحدة، معربة عن استعدادها لـ”تغيير نهج سياستها تجاه عدوِّها اللدود” مضيفاً أن “الأميركيين يصفون الديبلوماسية بأنها الخيار الأفضل… ونحن لدينا وجهة النظر نفسها، ومستعدّون للعودة إلى المفاوضات”. وأكد أن إيران يجب أيضاً أن تكون مستعدّة لاستئناف المفاوضات النووية التي توقفت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، و”بعد ذلك يمكننا الحديث عن منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط”. إذ توجه إيران الرسائل الى الولايات المتحدة بغضّ النظر عن أغراضها وجدية أهدافها في حمأة الانتخابات الرئاسية الأميركية التي يهم إيران بقاء الرئيس الديموقراطي جو بايدن الفوز فيها بدلاً من منافسه ترامب فيما يستمر لبنان ساحة لا يؤتى في خلالها على ذكر الأثمان التي يدفعها لبنان عموماً والجنوب خصوصاً حتى مع التسليم جدلاً بنجاح الحزب في إبعاد المستوطنين عن الحدود الشمالية لإسرائيل، فيما لا ذكر لاستمرار النازحين من الجنوب وتدمير قراهم حتى أيلول وما بعده كذلك وعلى نحو موازٍ لما يحصل من الجانب الإسرائيلي. كذلك يشكل لبنان في الوقت نفسه منصة وساحة لتعزيز أوراق النظام السوري ولا سيما عشية انعقاد القمة العربية بحيث يستطيع رفع مستوى الابتزاز للعرب على خلفية تشديد الخناق على لبنان.

تقول مصادر إنه لا يمكن الحديث عن فشل أميركي تحديداً في لبنان نتيجة عدم تولي الأميركيين فعلاً مبادرة إيجاد حلول للأزمة في لبنان. والاهتمام الأميركي المتجدد راهناً، إذا صح التعبير، هو اهتمام ظرفي على خلفية الوضع في الجنوب والمخاوف من توسعه نتيجة الحرب في غزة، وهذا ربما يسعد الحزب على خلفية أنه اعتبر دوماً أنه هو من بات يستدرج الاهتمام الى لبنان بفعل “المقاومة” ضد إسرائيل ولذلك تتركز الأنظار على لبنان في رأيه في موازاة الاهتمام بالحرب في غزة والمنطقة. ولكن بالنسبة الى الأميركيين، حتى إشعار آخر، فإنهم يفصلون بين الحرب في غزة وتلك القائمة في جنوب لبنان ويفصلون بين هذه الأخيرة وموضوع رئاسة الجمهورية ويخشون في الوقت نفسه ألا تؤدي التهدئة في غزة إلى تهدئة في جنوب لبنان باعتبار أن الحرب القائمة أصبح لها ديناميتها الخاصة انطلاقاً من مندرجات القرار 1701 الذي من غير المستبعد أن يصل الى تفاهم جديد لكن بعد حين، في الوقت الذي باتت فيه الحرب المشتعلة جنوباً تحمل في طياتها احتمالات أكبر لتوسعها وهذا الخطر لا يزال موجوداً مهما يكن التقويم لدى الحزب لما يحصل في إسرائيل من انقسامات أو فشل. فما تقوم به الديبلوماسية الأميركية أو سواها أنها لا تريد توسع الحرب وإبقاء الأمور هادئة ولكن الوضع قد يصل الى أن أحداً ولا سيما إسرائيل لن تستمع الى الولايات المتحدة كما تفعل في موضوع رفح. يقوم الآخرون بواجبهم لإبقاء الأمور هادئة ولكن ليس لتنتهي الآن، ووقف إطلاق النار في غزة لا يعني وقفاً للنار في الجنوب على رغم ما يعلنه الحزب في هذا الإطار. وما يُطرح حتى الآن لا يزال لا يعني أو يلزم إسرائيل بأي شيء في الأفق المطروح لوقف النار في الجنوب.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version