في هذا اليوم، نتذكر سماحة المفتي الشهيد الشيخ حسن خالد، الذي اغتالته يد الإجرام والغدر، في محاولة لطمس نهج الاعتدال والوطنية والاستقلال والسيادة.
صحيح أنّ القاتل قد نجح في الاغتيال، لكنه فشل في ضرب القِيَم والمُثُل العليا وأهمها الاعتدال الذي كان، وسيبقى، طريقنا مهما عظمت التضحيات.
المحامي حسن كشلي