الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 17/05/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 17/05/2024

النهار

-قمة المنامة: قوات فصل… في انتظار حل الدولتين

-خريطة “الخماسية”… نهاية أيار لانتخاب الرئيس

-جنوب إفريقيا دعت محكمة العدل إلى التدخل لمنع تدمير رفح

نداء الوطن

-عباس يتّهم “حماس” بـ”توفير ذرائع” لإسرائيل… والحركة “تأسف” لخطابه

-“مستحيلان” يتمخّضان عن “قمّة البحرين”: قوات دولية ومؤتمر سلام لفلسطين

-حصّة لبنان في البحرين دعم “استضافة النازحين” والجيش والقوى الأمنية

-“الخُماسية” تُطلق مساراً رئاسياً حتى تموز: مشاورات تفتح البرلمان… أو عقوبات الدوحة

الأخبار

-أميركا تشعل الضوء الأخضر: فلْيكن اجتياحاً لرفح

-أميركا شريكة في تعطيل المفاوضات ومصر صدمها إهمال العدوّ لموقفها: تعطيل المفاوضات خيار العدوّ الوحيد لمواصلة الحرب

-حزب الله يحضر مسرح العمليات! خيار الاستنزاف أشدّ كلفة للعدو

-محاكم التفتيش المارونية الحديثة

-عودة الكَلَب: اللقاحات مؤمّنة والمطلوب إحياء خطة مكافحة الكلاب الشاردة

اللواء

-غطاء عربي لإعلان الخماسية: رئيس نهاية الشهر عبر مشاورات فجلسة انتخاب

-لقاء قريب للسفراء مع بري.. وساحة الجنوب: حرب منشآت بأسلحة نوعية

-التضخم والأزمات المصرفية

-المفتي الشهيد الحاضر أبداً

الجمهورية

-الخماسية من عوكر: الى حوار برّي

-لتطبيق الـ 1701 بضمانات دولية

-أيّتُها المادةُ الثالثةُ والسبعون

-أوراق مستورة يلعبها أركان الخماسية

الشرق

-روحاني يهاجم مجلس صيانة الدستور خوفاً من تقويض صلاحيات رؤساء الجمهورية!!

-إسرائيل تقر بمقتل 5 من جنودها في جباليا .. والقمة العربية تُصدر بياناً!

الديار

-حزب الله يدشّن أولى غاراته الجوية… ويواصل شلّ منظومة التجسس

-ترسيم الحدود مع لبنان ورطة اسرائيلية… و«مقايضة» اميركية في رفح!

-السفير المصري لـ “الديار” : ما حكيَ عن انزعاج سعودي كلام فارغ… وأنسّق بشكل دائم مع سفير السعوديّة!

البناء

– قمة المنامة: لوقف الحرب ودولة فلسطينية وقوات دولية… والفيتو الأميركي؟ 

-الاحتلال يعترف بأنه لم يحقق أي إنجاز في رفح وأنه يواجه في جباليا تحديات جدية المقاومة تظهر بعض مفاجآتها: طائرة مسيّرة تقصف أهدافاً أرضيّة بالصواريخ

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 17/05/2024

الأنباء الكويتية

-المفتي دريان: كان من الرجال الذين صنعوا التاريخ.. وجامعة القديس يوسف تقيم ندوة حوله

-دار الفتوى تحيي ذكرى اغتيال مفتي الجمهورية حسن خالد

-النائب أشرف ريفي لـ «الأنباء»: توصيات مجلس النواب في ملف النزوح «لزوم ما لا يلزم»

-الاهتمام الغربي مستمر على قاعدة مساعدة اللبنانيين أنفسهم قبل طلبها من الآخرين

-احتدام المواجهة جنوب لبنان.. وميقاتي «الرابح مرتين» يتنفس الصعداء

-القضاء اللبناني يلاحق «دكتور فود»

-مصدر معني لـ «الأنباء»: الانقسام حول قضية النزوح «الوجودية» ممنوع

الشرق الأوسط

– ربط انتخاب رئيس للبنان بغزة يفرمل تحرك سفراء «الخماسية»

-مسيّرات «حزب الله» تقصف إسرائيل للمرة الأولى

الراي الكويتية

– «حزب الله» يسير على حبلَيْن… باندفاعته حتى طبريا

الجريدة الكويتية 

-الكويت: لا استقرار للمنطقة دون حصول الفلسطينيين على حقوقهم

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 17/05/2024

 اسرار النهار

■رؤساء بلديات وأعضاء في مجالس بلدية يحصلون أموالاً طائلة إذ يستفيدون من وجود النازحين السوريين في بلداتهم

■لاقت كلمة النائب جبران باسيل في جلسة النزوح ترحيباً من مرجع نيابي جراء ما تضمنته من معلومات وقراءة دقيقة لواقع النزوح وتأثيره السلبي على البلد.

■تسود حال من الإرباك صفوف النازحين بعد الإجراءات الأخيرة في المدن والمناطق، ما أدى إلى مغادرة البعض بسبب القلق والمخاوف

■رجل أعمال إماراتي تعهد بنفقات ترميم مسجد كبير في بيروت

 اسرار اللواء

همس

■كشف مصدر دبلوماسي على نطاق ضيق أن حلقة المرشحين للتنافس، لن تتعدى ثلاثة بينهم مرشحان معروفان

غمز

■اتفقت مجموعات مسيحية متمولة، على عدم إغلاق صحيفة ورقية، على أن تنضم إلى مؤسسات غير مكتوبة في وقت قصي

لغز

■ما تزال المؤسسات الرسمية والضامنة تصرف الدولار على سعر 15000 ل.ل، الأمر الذي يلحق ضرراً كبيراً بأصحاب العلاقة

نداء الوطن

■تبيّن أنّ المقصود من تاريخ 31 أيار الذي أتى بيان سفراء الخماسية على ذكره، هو رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي سبق له أن جزم أمام السفراء أنّه مستعد لإنجاز الاستحقاق قبل نهاية شهر أيار الجاري.

■يقال إنّ دولة الإمارات العربية دخلت على خطّ الاستحقاق الرئاسي من خلال دعم المرشح جورج خوري.

■ينتظر أن توجه قطر دعوة إلى مسؤول غير مدني لزيارتها في فترة قريبة

البناء

خفايا

■قال ضابط كبير سابق شغل مواقع قيادية في أحد الجيوش العربية وتولى مناصب وخاض حروباً إن ما كشفه حزب الله من أسلحة وعتاد حربي كمفاجآت حربية من صاروخ بركان ثم صاروخ برق المزوّد بكاميرا وصولاً إلى إسقاطه طائرة هرمس 900 التي تحلق على ارتفاعات عالية، وأمس في استخدامه لطائرة مسيرة لإطلاق صواريخ جو أرض يؤكد أنه يملك لأيام الحرب الكبرى إذا وقعت أضعاف هذه المفاجآت كماً ونوعاً فهو يُبهر بمفاجآته ولا تزال الحرب في نظره في مرتبة تمهيديّة، وهي بالتأكيد ليست المنازلة الفاصلة التي تستوجب الإفراج عن الأسرار الكبرى والمفاجآت الكبرى

كواليس

■قال وزير خارجية سابق إن بيان القمة العربية سجّل تقدماً عن سائر المؤتمرات المشابهة في الشعارات التي طرحها مثل نشر قوات دوليّة في الأراضي الفلسطينية المحتلة والدعوة لجدول زمني لقيام دولة فلسطينية واعتماد الفصل السابع لفرض قيام هذه الدولة. وأضاف لكن هذا البيان يصلح لحزب سياسي معارض أو لهيئة معنوية لا تتشكل من حكام دول، لأن المطلوب من القمة العربية التي تعرف أن دون هذه الأهداف فيتو أميركي لا شك فيه هو أن تجيب على هذا السؤال: كيف ستعالج الفيتو الأميركي؟ وهل يملك القادة العرب شجاعة وضع هذه القرارات في كفة والعلاقة العربية الأميركية في كفة موازية ومخاطبة واشنطن بلغة الند على هذا الأساس؟

اسرار الجمهورية

■ تبيّن أن بعض الوفود العائدة من الخارج لم تحمل معها أي

معطيات متينة حول ما يمكن أن يتخذ من خطوات وخيارات إزاء قضايا داخلية وخارجية.

■تنتظر دوائر روحية ردّ فريق سياسي بارز على المسوّدة الاخيرة التي عرضت عليه ويتوقّف على ردّه صدورها من عدمه.

■يؤكد محللون في دولة عدوة وعلى شاشات التلفزة أن حربها انتهت عملياً في شباط الماضي وأن لا جدوى إطلاقا من متابعة العمليات العسكرية

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

في “التقاليد” الراسخة التي تواكب انعقاد القمم العربية الدورية السنوية، ان مشروع البيان الختامي للقمة يسرَّب ويُنشر عشية انعقاد القمة فيثير السؤال البديهي عما تبقّى من جدوى لانعقاد قمة الزعماء والرؤساء والملوك والأمراء بعد تحوّلها منبرا خطابيا مملّا رتيبا لساعات؟ هذه القمم التي طُبعت غالبا بطابع اشبه ما يكون قريبا من محطات انشائية خشبية، ما خلا قمما نادرة كانت لها تأثيراتها كقمة بيروت العربية التي استصدرت المبادرة العربية للسلام، تبدو الآن بعد عقود وعقود من أزمان العقم العربي بمثابة “طقس” من طقوس الرتابة حتى لو ذكَّرت “الشعوب” العربية بان ثمة منتدى جامعا للعرب انبثق من جامعة الدول العربية.

لم تكن هذه المقدمة للتقليل أو التسخيف أو السخرية من قمة البحرين التي من الطبيعي ان تطغى عليها تساؤلات ضخمة عن غياب العرب منذ “طوفان الأقصى” بحيث كان الزلزال يستدعي اقله انعقاد قمة استثنائية لقول كلمة فصل ولا نقول أكثر. المسألة “الهامشية” المتصلة بالقمة هذه والتي قد يتراءى لبعض اللبنانيين ان يثيروها تتصل بأزمة النازحين السوريين إياها، التي “تنشَّط” البرلمان اللبناني البارحة بسببها و”هزّ بدنه”، للمصادفة عشية انعقاد قمة البحرين، واصدر توصية تعكس اجماع اللبنانيين على التخلص من أعباء كارثة لم يعد لبنان يحتمل أثقالها الوجودية … هذه الكارثة لم تتقدم طبعا إلى أولويات الزعماء العرب في قمة المنامة، ولذا وجب التذكير بان اضمحلال التأثير للقمم ذات النتائج المعلبة والجاهزة سلفا يحوّلها الى منتديات كلامية خطابية لا جدوى منها، مما يثير إلزامية التساؤل: متى تراجعون جذريا امكان تعديل هذا النمط الجامد الفاقد كل المنافع، ولماذا قمم بهذا العقم؟

قبل سنة تماما أثارت قمة الرياض غبارا كثيفا لكونها “اصطحبت” رئيس النظام السوري بشار الأسد الى “الحضن العربي” مجددا بعد طول استبعاد على رغم “مجانية” الإعادة التي جاءت بلا شروط وبكرم عربي سموح وتسامح بلا حدود. كان كلام في القمة عن “اشتراط” مهلة محددة مبرمجة للنظام الاسدي لإعادة أبناء بلده الذين هجر منهم فقط الى لبنان ما يناهز المليونين واقترن ذلك بجزرة إغراء بمساعدات عربية لاعادة إعمار مناطق سورية. لا نثير الواقعة إلا من زاوية التذكير بآلية لا تجدي نفعاً في توقع قرارات حاسمة للقمم اسوة بتوصية البرلمان اللبناني البارحة، مع أننا صفقنا لمجلس نواب لبنان اقله لجهة بلورة ولو كلامية وخطابية ومعنوية للاجماع الحقيقي الجذري للبنانيين على مواجهة كارثة النازحين السوريين ولن نعد أنفسنا بمزيد … كان المؤمل “النظري” أيضا من قمة البحرين، ان تراجع تعهدات النظام السوري في ملف النازحين السوريين في دول الجوار ولا سيما منها في الدول و”الأقطار” العربية “الشقيقة” وفي مقدمها “القطر الشقيق الصغير” لبنان الذي رُسمت له أبشع المصائر على يد النظام السوري وحلفائه اللبنانيين والإقليميين وسائر المنظومة الممانعة. اما سائر ما يتصل بلبنان فلن نكون من الطموح الجارف لنتوقعه من مثل ان يستفيق زعيم أو اكثر فجأة، ضمن المنتدى الخطابي، على ان “الرئيس العربي المسيحي” الوحيد الذي يُفترض ان تضمه القمة يغيب عنها للسنة الثانية … لكان ذلك أحدث دوّيا في القمة وأرجائها لا يقارنه دوّي أي موقف آخر. ولكن طموحات اللبنانيين تقف عند حدود أقل من واقعية، ولا مغالاة بالعتب لدى مَن يردد “زوروني كل سنة مرة”!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version