الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 18/05/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 18/05/2024

النهار

-توظيف سياسي وتصعيد ميداني يحاصران “الخماسية

-تدشين الرصيف الأميركي و”حماس” مستعدة لمعركة استنزاف

-قبرص تقول إن 8 دول أوروبية تدعم خطة لإعادة اللاجئين السوريين

-أوكرانيا تستعد لمعارك ضارية وروسيا تقتطع “منطقة عازلة” في خاركيف

نداء الوطن

-تظاهرة في طرابلس دعماً للنزوح والجيش يُعيد زورقاً متسلّلاً إلى سوريا

-المُسَيّرات تُلهب الجنوب والبقاع.. والسعودية “تُشمّر” عن ساعدَيْها رئاسياً

-دوما إلى العالمية… ثقافة السياحة والحياة تنتصر

-موسكو تتقدّم في خاركيف… وبوتين: الهدف إقامة “منطقة عازلة”

-جباليا تشهد قتالاً ضارياً… وبدء تفريغ المساعدات على الميناء العائم

الأخبار

اللواء

-معركة «ليّ الأذرع» تحتدم جنوباً.. استباحة البقاع ودعوات لضرب الضاحية

-بري لجلسات متتالية.. وقبرص تحذر من انهيار لبنان.. والمفوضية تعترض على الإجراءات الأمنية

-رئيس جمهورية جديد واتفاق ١٧ ايار الجديد

-كيف ولماذا …

الجمهورية

– تأكيد غربي: لا رئيس من الخارج

-عواقب سياسة اللين الأميركية تجاه إسرائيل

-»لقاء عوكر الخماسي«: إنتهى عهد »المواصفات

-مْبَلا خَصّكن

-اطلاق موسم السياحة لصيف 2024 

الشرق

-الرئيس محمود عباس فلسطيني؟؟!!

-إسرائيل تصعّد في جباليا ومطالبات دولية بمنع هجوم رفح

الديار

-بكركي ترفض «دفن الديمقراطية وخلق السوابق» وبري يعتبر بيان «الخماسية» يُـكمل مبادرته

-شرف الدين يكشف لـ«الديار» عن لوائح للنازحين تنتظر موافقة الامن الوطني السوري

-تكثيف معاد للإغتيالات من الجنوب الى البقاع… والمقاومة مستمرة بالعمليات الردعية

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 18/05/2024

الأنباء الكويتية

-إسرائيل تغتال مسؤولاً بـ«حماس» وقريبه بغارة قرب الحدود السورية – اللبنانية

-أموس هوكشتاين «المهضوم» الذي يحب بيروت

-الاهتمام الغربي مستمر على قاعدة مساعدة اللبنانيين أنفسهم قبل طلبها من الآخرين

-احتدام المواجهة جنوب لبنان.. وميقاتي «الرابح مرتين» يتنفس الصعداء

-إحالة القاضية غادة عون إلى «التفتيش» لتمردها على قرار رئيسها

غارات إسرائيلية في عمق الجنوب تقتل مسؤولاً في «حزب الله» وأطفال عمال مزارعين سوريين

الشرق الأوسط

– إسرائيل توسّع دائرة قصفها في جنوب لبنان و«حزب الله» يطوّر «نوعية» عملياته

الراي الكويتية

– لبنان.. الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على منطقة الزهراني ويوقع إصابات

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 18/05/2024

 اسرار النهار

■تردد أن مسؤولاً أمنياً سابقاً يخطط لإنشاء موقع إلكتروني يعبر عنه في إطار سعيه لمشروع سياسي في المرحلة المقبلة

■تردد في قصر العدل أن “حملة التجني” على قاضية جاءت بطلب “مدفوع” من أحد النواب المتنيين الفاعلين.

■تقول جهة نيابية فاعلة إن الاعتداءات الإسرائيلية التي حصلت في اليومين الماضيين، تؤكد المؤكد بأن الأمور خرجت عن قواعد اللعبة أو الاشتباك، وبدأت تتوغل في العمق اللبناني.

■ يردد مرجع سياسي في مجالسه باستمرار، أن “القصة طويلة” والصيف سيكون ساخناً، ويشير إلى قلقه من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المقبلة.

 اسرار اللواء

همس

■لم تحسم بعد طريقة التواصل بعد بيان الخماسية، وما سيكون عليه موقف «الثنائي» من مندرجات هذا التوجه

غمز

■تزايد التخبط في ملاحقات الدراجات، وتسجيل حوادث داخل الجسم الواحد.. قبل استئناف عمل النافعة في بيروت والدكوانة والمناطق

لغز

■عادت بعض السفارات الأوروبية لوضع صعوبات أمام حصول لبنانيين على فيز سفر للسياحة أو للإقامة

نداء الوطن

■يتردّد أنّ حزباً بارزاً شكّل فريق عمل مصغّراً ستكون مهمّته وضع تصوّرات لمرحلة ما بعد غزة التي يفترض أن تكون حقبة قد تمتدّ إلى عشرة أو عشرين عاماً.

■تفاجأت أوساط قريبة من مرشح رئاسي بالأخبار المتداولة حول نية سفير بارز القيام بحراك رئاسي.

■يُقال إنّ إطلاق إحدى الوزارات مشاريع مستقبلية جاء بعد تأكيدات من جهة سياسية نافذة أنّ احتمال الحرب الشاملة ضعيف جداً

اسرار الجمهورية

■ مسؤول روحي قال في مجلس خاص إنه كان بإمكان القيادات المسيحية خوض معركة ملء الفراغ في وظائف شاغرة مخصصة لمسيحيين على غرار ما فعلوا بالنسبة للتمديد لقائد الجيش.

■أكد أحد النواب أن الدور التوفيقي للتكتل الذي ينتمي اليه لم ينتهِ ولو خفّ قليلا.

■تبيّن لبعض الأوساط التي روّجت عن وجود توجّه لفرض عقوبات على مَن يوصفون بالمُعرقلين لاستحقاق حسّاس أن ليس هناك من عقوبات أصلاً

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

اصدرت اللجنة الخماسية التي تضم سفراء مصر وقطر والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة وفرنسا بيانا سعت فيه الى اخراج نتيجة عملانية محددة من اجتماعاتها ولقاءاتها مع الكتل السياسية لا ان تبقى تدور في فلك الجوجلة والتقاء الافكار . ليس متوقعا اقله وفق مصادر سياسية متعددة تفاعلا ايجابيا يترجم خريطة الطريق او الية العمل التي استنتجتها بحكم مشاوراتها زخما فعليا. وضعت اللجنة الكرة في ملعب القوى السياسية التي عليها القيام بواجباتها في ما يتعلق بالتشاور والذهاب الى انتخاب رئيس . لكن التقويم للبيان ينطلق من ان الخماسية رغبت في اظهار عدم استسلامها لمعادلة ربط الرئاسة بحرب غزة اقله في حديثها عن المواعيد المفترضة ان ينجز فيها انتخاب رئيس جديد ، لعدم علاقة موضوع الرئاسة بهذه الحرب ، ولكن في ظل تساؤلات وشكوك على قدرتها على تنفيذ ذلك او هي تحضر لذلك كما هي حال الافكار الاميركية او الورقة الفرنسية للتهدئة في الجنوب . اذ يدرك اعضاؤها ، وفق هذه المصادر ، الاشكالية المتمثلة باستمرار عقد الاجتماعات من دون تقدم يذكر ، كما يدركون تراجع الاقتناع او الثقة بان اللجنة عازمة او راغبة او حتى قادرة على التقدم باي جديد ، في حين ان الاكتفاء بالكلام على المواصفات وما الى ذلك يوحي بان الامور لا تزال في المربع الاول ولم تتقدم اطلاقا . والبيان لا يغير هذا الاقتناع ، اقله وفق قوى سياسية عدة ، ولكنه يحاول ان ينقل الامور الى مرحلة اخرى من خلال تحديد المراحل التي يجب اعتمادها للوصول الى نتيجة ما ينقص اللجنة هو الفعل الذي لا تقوم به فيما يعتقد ان كلا من الدول المشاركة ، وبعضها اكثر من سواها ، تملك القدرة الكافية على الفعل والتأثير ، وهو ما لا تفعله ، ما يرحل الانتخابات الرئاسية وتأليف حكومة جديدة وتاليا استكمال مؤسسات الدولة الى امد غير معروف تتفاوت التقديرات حول المدى الذي سيكون عليه واذا كان الى ما بعد الانتخابات الاميركية في تشرين الثاني المقبل على الاقل ، او الى ما بعد انتهاء ولاية المجلس النيابي الحالي والذي يعتقد انه سيعمل على التمديد له لولاية جديدة بحيث يستغرق تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية طوال ولاية هذا المجلس . هذه حتى الان مجرد تكهنات تثار في المجالس الخاصة ، ولكنه مؤشر على ان لا شيء ايجابيا يظهر في الافق حتى لو ان اللجنة الخماسية تحدثت عن انتخاب رئيس في المدى المنظور . فبعد الاجتماع الاول للجنة الخماسية في باريس في مطلع العام 2023 كان التشديد قويا على منع استمرار تعطيل الرئاسة على نحو يستنسخ التعطيل لعامين ونصف بين 2014 و2016 وعلى قاعدة عدم التساهل ازاء هدر للوقت لا يتحمله لبنان ليس لسنة او سنتين بل حتى لا يستطيع تحمل تكاليف عدة اشهر . كان ثمة تفهم أن الأمر قد يستغرق وقتًا معينًا من انجاز الائتلافات داخل البرلمان للاجتماع معًا والعثور على مرشح توافقي يمكنهم جميعًا دعمه. ولا يمكن القول ان اللجنة الخماسية قصدت انذاك بان الامر يمكن ان يكون سهلا وفق المعلومات التي توافرت انذاك ، ولكن التوقعات التي كانت منتظرة انه في وقت الأزمة الحادة التي يواجهها لبنان، فإن من هم في مواقع النفوذ قد يعملون على تنحية المصالح الحزبية أو المصالح الطائفية جانباً والتكاتف حقاً ووضع مصالح الوطن في الدرجة الاولى . هذا لم يحصل .( هل يشكل ذلك مفاجاة للخماسية لا سيما بعد انفجار المرفأ وتداعياته وبعد الانهيار الاقتصادي ؟) ولم تعتبر اللجنة الخماسية مهمتها حتى الان التدخل في اسماء المرشحين بعد الفشل الفرنسي في دعم رئيس تيار المردة سليمان فرنجيه تحوطا من الاتهام بالتدخل في الشؤون الداخلية في حين ان دعم مرشحين من دول كالمملكة العربية السعودية او الولايات المتحدة الاميركية او ربما الدول الاخرى ، ولو بنسبة اقل قد يكون بمثابة قبلة الموت لهؤلاء. ولكن هذا لا يمنع ان جوجلة بعض الاسماء مع الكتل النيابية ادت الى سقوط اسماء بعض المرشحين الذين اقترح البعض اسماؤهم في اوقات سابقة شهدت بعض الزخم الرئاسي، تماما على غرار الاقتناع بان لا احتمال لانتخاب الوزير السابق سليمان فرنجيه ليس لسبب شخصي بمقدار ما يكمن في الجهات التي تولت ترشيحه في الواقع والتي تشي بمعادلة اقليمية يصعب قبول تسليم لبنان لها.

بضعة امور يرصدها البعض : الدلالة من صدور بيان حازم من اجتماع في السفارة الاميركية على انخراط اميركي لا يعتقد كثر انه موجود . ان تعتبر قوى سياسية ان بيان اللجنة الخماسية اقرب الى وجهة النظر او المقاربة التي يتبناها في موضوع الانتخابات الرئاسية ، ما يمكن ان يعد وصفة مسبقة للرفض من الخصوم السياسيين الاخرين . ثم ان عودة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الذي يبقى عاملا على الملف الرئاسي هي المؤشر لتحرك ما تماما على غرار ما بات يعتبر كثر ان عودة الموفد الاميركي آموس هوكشتاين الى بيروت ربطا بموضوع التهدئة في الجنوب تبقى رهنا بانجاز وقف النار في غزة باعتبار ان ” حزب الله” يصر ويؤكد على الربط بين الحرب في غزة والحرب في الجنوب كعنوان للربط الاقليمي الذي يشكل ابرز عناصره . والملفان باتا مرتبطين بحيث ان مهمة لودريان باتت ايضا لصيقة بالورقة الفرنسية للتهدئة في الجنوب والتي اعدت باطلاع او تنسيق من الولايات المتحدة كذلك .

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version