الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 20/05/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 20/05/2024

النهار

-النهار” وأمانة لبنان الديموقراطي والعروبة الحضارية

-مفوضية اللاجئين تشعل عاصفة غاضبة ميقاتي لـ”النهار”: تفهم عربي لكل مطالبنا

-سقوط طائرة رئيسي يستنفر إيران والعالم

الأخبار 

-«حرب» داخل مجلس الحرب

-الحرب على الموتوسيكلات: الدولة تقطع شريان حياة الفقراء

-محنة في إيران: رأسا الجمهورية والدبلوماسية مفقودان

-أجهزة الأمن لأهل الضاحية: بالرشاشات جئناكم

-السكوت عن الاعتداءات على الموظفين أضعف هيبة الجهاز: «موسى» الفساد تصل إلى «لحية» التفتيش المركزي

نداء الوطن

-العالم ينتظر جلاء مصير رئيسي وعبداللهيان

-رسائل إسرائيلية إلى واشنطن وبيروت… وسموتريتش يُحرّض على “احتلال الجنوب”

-وزير الداخلية صامت أمام عاصفتَين: فوضى المركبات ووقاحة مفوضية اللاجئين

-إطلاق النار على بيت “الكتائب” المركزي

-بن سلمان وسوليفان يُناقشان صيغة “شبه نهائية” لاتفاقات استراتيجية

اللواء

-المسيَّرات المقاتلة» تدخل حرب الجنوب.. وجغرافيا النار تتوسَّع

-أسبوع الخماسيَّة بين عين التينة وكتلة الإعتدال.. وإطلاق نار ليلاً على بيت الكتائب

-إحفظوا الرياضة من سرطان الطائفية..!

-اختصار جلجلة الشغور: تشاور ثم انتخاب؟

الجمهورية

-حراك رئاسي للحسم بين التشاور والحوار

-إيران والعالم يترقبان مصير رئيسي

-انخراط أميركي أكبر في الملف اللبناني

-هل يحذو لبنان حذو الكويت؟

-أربعة أيام في بيروت.. ماذا سيتغيّر؟

-موجة هجرة جديدة ومخيفة

الشرق

-غزّة لن يحكمها إلاّ دولة الرئيس يحيى السنوار!!

-سقوط مروحية الرئيس الإيراني ومصيره مجهولاً

الديار

-أسبوع حاسم رئاسياً… «الخماسيّة» تعرض رؤيتها للحلّ

مُحاولة أميركيّة أخيرة لتجنب اجتياح رفح!

-صدمة في إيران: رئيسي وعبد اللهيان ومسؤلون مفقودون في حادث جويّ

-1.7 مليار دولار الزيادة في احتياطي مصرف لبنان… هل يجرؤ منصوري؟

البناء

-حادث مقلق لطائرة الرئيس الإيراني وجهود مكثفة لكشف مصيره والوفد المرافق/

-الخامنئي للإيرانيين: عليكم بالدعاء ولا داعي للقلق ولن يكون هناك خلل في البلاد/

-غانتس يواكب الفشل العسكري وانقلاب الرأي العام في الكيان ويمنح نتنياهو مهلة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20/05/2024

الأنباء الكويتية

– غادر إلى قطر رافضاً دعوة نصرالله «فتح البحر للنازحين»

جنبلاط: القرار للدولة بالسلم والحرب وعلى السياسيين الالتقاء بلا «فيتوات»

-القوى الأمنية أنقذت لبنان من الفوضى

-«الحملة ضد النازحين السوريين عنصرية تؤسس لحرب أهلية»

-النائب فيصل كرامي لـ «الأنباء»: تنفيذ «الأوتوستراد العربي» ليس تحضيراً لدويلة

-ملامح أزمة مرشحة للتفاقم بين لبنان و«مفوضية اللاجئين» واتصالات من «الخماسية» لتقريب وجهات النظر بين الأفرقاء

-مقتل عنصرين من «حزب الله» وإشعال حرائق جراء غارات إسرائيلية على المناطق الحدودية

-مخابرات الجيش تجهز على أخطر وكر للمخدرات في بيروت وتوقف 37 متورطاً

-مصدر أمني لـ «الأنباء»: «هنغار» مخيم شاتيلا بداية والباقي سيسقط تباعاً

الشرق الأوسط

-إسرائيل تهدد باجتياح جنوب لبنان إذا لم يستجب «حزب الله» لـ«الإنذار الأخير»

-لبنان لـ«مفوضية اللاجئين»: سنطبق القانون

الراي الكويتية

 -صيف لبنان «ولعان»… في الجنوب وعلى المسارح

-تحيّة للمقاومة الباسلة في فلسطين ولبنان…

الجريدة الكويتية 

-لبنان: تأويلات متناقضة لحملة «الدراجات»… هجوم من حزب الله أم عليه؟

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 20/05/2024

 اسرار النهار

■يستدعى وزير الخارجية عبدالله بو حبيب اليوم المفوض العام للاجئين في لبنان ورشح انه سيسمعه كلاماً قاسياً على خلفية الكتاب الذي وجهه الى وزير الداخلية والبلديات. وسيصل بو حبيب معه الى حدود مخاطبته انه شخص “غير مرغوب فيه في لبنان”

■تتوجه السفيرة الأميركية ليزا جونسون في زيارة عمل إلى واشنطن لمدة أسبوع

■لقي تمويل جمعية المقاصد مشروع لغة الإشارة في نشرة الأخبار في تلفزيون لبنان ترحيباً كبيراً في صفوف المشاهدين من فئة الحاجات الخاصة من الصم

■قال نائب سابق انه لو تركت له الامور لما وصلت العلاقة بين مرجعيتين سياسيتين الى هذه الدرجة من السوء وفقدان الثقة بين الاثنين.

■وعد رئيس جمعية بالمتابعة مع القضاء في ملف مجموعة من الموظفين الموقوفين المتهمين بالاختلاس وتزويرهم فواتير في مستشفى ترعاه الجمعية

 اسرار اللواء

همس

■حرص السفيران السعودي والمصري على الرد سريعاً، وبالصوت والصورة، على إشاعة التباينات والحساسيات الشخصية بينهما، وذلك عبر إصدار البيان الثنائي، إثر لقاء في دارة الأول في اليرزة

غمز

■يحاول رئيس التيار الوطني الحر الإمساك بشعرة معاوية في علاقته غير المستقرة مع الثنائي، وخاصة حزب الله، سعياً للحفاظ على حصته في العهد الجديد!

لغز

■نُقل كلام عن السفيرة الأميركية الحالية مؤدَّاه أنها لا تمانع من وصول مرشح الممانعة إلى رئاسة الجمهورية إذا كان يحوز على أكثرية الأصوات النيابية، وهو موقف يتناقض مع توجهات السفيرة السابقة!

نداء الوطن

■تبيّن أن الحملة على الخطّة الأمنية ووزير الداخلية من جانب «الثنائي الشيعي» نجمت عن عدم الإعتراف ببطاقات اللجنة الأمنية الصادرة عن «حزب الله».

■خُصصت باصات لنقل الأطباء من البقاع والجنوب للمشاركة في الانتخابات الفرعية لمجلس نقابة الأطباء.

■بدأت تتكشف إلى العلن خيوط تلاعب بالمشاعات في أكثر من منطقة لبنانية بالتواطؤ مع دوائر المساحة

البناء

خفايا

■ قال خبير في شؤون كيان الاحتلال إنه يرجّح وجود كتلة في الكنيست تزيد عن خمسة نواب من المصوّتين لصالح الحكومة تم الاتفاق بينها وبين الوزير بني غانتس على إعطاء مهلة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لتغيير الاتجاه من الحرب الى صفقة تبادل الأسرى حتى 8 حزيران، فإن استجاب بقي وبقوا مع الحكومة وإن لم يستجب انقلبوا على نتنياهو لصالح حكومة برئاسة غانتس يتمثلون فيها بوزير. وإن هذا سبب تحديد مهلة محددة والحديث عن الاستعداد لتشكيل حكومة بديلة لا يمكن غانتس أن يهدّد بها دون أغلبية الكنيست.

كواليس

■دعت شخصيات وقوى مؤيدة للجمهورية الإسلامية الإيرانية المحبين إلى عدم التورط بتحليلات وتخمينات حول حادث طائرة الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي والاكتفاء بالدعاء وبما يصدر عن الجهات الرسمية بانتظار انكشاف المصير والدعاء بخروج الرئيس ووزير الخارجية وركاب الطائرة وطاقمها سالمين، وإن وقع الخبر السيئ بفقدهم فالوقت سوف يكون للحزن والوداع، وإن عادوا سالمين فلا مبرّر للتحليلات الاستباقية التي تنتج أضراراً أكثر من الفوائد

اسرار الجمهورية

■ يؤكد نائب في كتلة بارزة أنه اذا لم تقم الحكومة بواجبها في تنفيذ التوصية النيابية حول النزوح ستعقد جلسة نيابية أخرى للمساءلة والمحاسبة.

■من المقرر أن يتم توقيع إتفاق قضائي بين لبنان وجهة خارجية هذا الأسبوع. 

■تقود سفيرة بارزة جهوداً مركزة لتعبيد الطريق أمام إنجاز

استحقاق لبناني كبير هذا الصيف

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

أما وسفراء مجموعة “الدول الخمس”، والتسمية باتت لبنانياً تتقدّم الدول الخمس الكبرى في مجلس الأمن، قد حرّكوا قعراً مجمداً في الأزمة الرئاسية في لبنان باستصدارهم ذاك البيان الذي رسم تصوّر المجموعة لإنهاء فراغ الـ18 شهراً حتى الآن، فالخط البياني لإحباطهم لم ولن يتأخر إطلاقاً وها هي مقدماته انطلقت أسرع ممّا نتصوّر. ليس بيان السفراء نصّاً دستورياً منزلاً، ولا نصّاً قانونياً ملزماً للنواب والطبقة السياسية اللبنانية برمتها، ولا حتى وثيقة متصلة بعلاقات لبنان الخارجية مع الدول الخمس المعنيّة ببيان سفرائها في بيروت… وهذا أمر لا يحتاج الى توضيح أو تفسير. مع ذلك انطلقت وستنطلق تباعاً معالم الانقضاض على الجوانب الأساسية التي تضمّنها البيان، بصفته موقفاً خارجياً مهماً وضاغطاً معنوياً وديبلوماسياً وسياسياً على نحو غير مسبوق، لو قيض له أن ينفذ كما ورد في البيان وفي اتجاه المقاصد التي تجمع عليها الدول الخمس لأمكن انتخاب رئيس للجمهورية أمس وليس غداً ولا في نهاية أيار الحالي. سيتعين على اللبنانيين بداية وكذلك على السفراء الخمسة أن يدركوا تكراراً أن لعبة افتعال معركة اجتهادات وتفسيرات لبنود البيان المتعلقة بالمشاورات المحدودة والجلسة المفتوحة لانتخاب رئيس الجمهورية ستعني أن الفريق الذي نجح لـ18 شهراً في إرغام الجمهورية اللبنانية على أن تكون مجدداً بلا رأس استشعر الآن مع البيان الخماسي الدولي – العربي سخونة استثنائية وبالأحرى نفاد صبر خارجياً حيال أخطار إبقاء لبنان متسيّباً بين أيدي سلطة أحادية التركيبة والاتجاه “والانتماء” والارتباط بخارج معروف الى حدود تنذر بفتح لبنان على حرب إقليمية وليس بفتح فضائه الدستوري على إنهاء فراغه الدستوري والرئاسي.

بصرف النظر عن التشاطر الذي جرى تلقف البيان الخماسي به من جانب الجهات “الممانعة” وصوّرت الأمر كأن الدول “تشتغل” عند عين التينة وتعود الى عرين الثنائي وحلفائه، لسنا من الوهم أو بطء الفهم لندرك أن المحظور أو المحاذير التي تتهدد هذه المحاولة المتقدمة جداً للخماسية لن تختلف في جوهر التطورات عن وساطات كل من فرنسا والولايات المتحدة لتبريد الجبهة الميدانية والحرب الجارية في جنوب لبنان منذ 8 أشهر وانتهت كلها إلى الإخفاق والتعليق في انتظار نهاية لا تبدو منظورة إطلاقاً لحرب غزة. بطبيعة الحال لن يعترف ولن يكشف ولن يفصح لا رئيس البرلمان ولا الثنائي الشيعي ولا أطراف 8 آذار جميعاً بأن “ربط ” الرئاسة بالتطورات الحربية الجارية صار أحدث حقول الألغام الإضافية التي باتت تواجه جهود إنهاء الفراغ الرئاسي، ولكن ما معنى تلك المسارعة الى إطلاق اجتهادات أحادية استفزازية للقوى السياسية الأخرى تملي عليها وجوب الطاعة وإلا فالتمديد المفتوح للفراغ؟ يخشى المعطلون دوماً مفهوم المعركة الدستورية الحقيقية الذي يعني الجلسة المفتوحة حتى انتخاب رئيس بلا أيّ لفّ ودوران في إقفال جلسة وفتح أخرى وما الى ذلك من تشاطر على غرار فرض التلاعب بنصاب الجلسات منذ بدأت الأزمة. وصار عليهم الآن، أغلب الظن، أن يخشوا جداً اندفاع الدول الخمس وغيرها أيضاً من خارج نادي الخماسية، نحو التنبه الى أن انهيار الديموقراطية اللبنانية انهياراً شمولياً سيعني أمراً واحداً هو تحول لبنان بفعل الفرض القسري لـ”وحدة الساحات” الى غزة الثانية العابرة للساحات والمهددة الشرق الأوسط بحرب واسعة. هذا معنى بيان الخماسية وعمقه بلا لف ودوران ولذا انتظروا إحباطه بأسرع مما تخيل كثيرون!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version