عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 22/05/2024
النهار
-ماذا ينتظر لبنان اذا سقطت المبادرة الدولية؟
نداء الوطن
-إسرائيل تهدّد “بقوة نيران هائلة” في الحرب ضد “حزب الله”
-سلاح العصابات التركي يفضح الأمن: قَبضْنا على الشاحنة وفرّ التاجر!
-مناسك 2700 حاج لبناني… غير مضمونة
-إسرائيل “تقمع” تغطية “أسوشيتد برس” لغزة وتتراجع تحت ضغط أميركي
-فرنسا تُباشر محاكمة مملوك ومسؤولَين سوريَّين سابقَين
-إيران تبدأ تشييع رئيسي… ومعارضون: وفاته مكّنته من الإفلات من المحاسبة
الأخبار
-«وصْفة» سوليفان: التطبيع شرطاً لإنهاء الحرب
-أوراق حزب الله الخَفية أشدّ كبحاً لدوافع الحرب
-الدولرة باقية حتى بعد التعافي
-تبريز ودّعت رئيسي ورفاقه… والموعد مع طهران اليوم: إيران تواصل ترتيباتها الانتقالية
-مالك «سبينس» يريد الصيادلة «بياعين»!
-مرفأ طرابلس «مشرّع» أمام استيراد الأسلحة؟
اللواء
-المخاوف الجنوبية تخفِّض شروط الكتل للقبول «برئيس كيفما كان»
-المساعدة القطرية للجيش مستمرة.. وجعجع للمساواة بين «التحرير» وخروج الجيش السوري
-نتنياهو يزرع الريح ليحصد العاصفة
-حرص قطب سياسي على إشراك سفيرة لبنانية في لقاء مع مسؤول رفيع في بلد يزوره..
الجمهورية
– الخماسية تترنح ومحاولة فرنسية لانقاذها
-تشييع حاشد لرئيسي
-اسئلة حول ملف النزوح من قمّة المنامة الى مؤتمر بروكسيل
-حلفاء إيران يتريَّثون لشهرين
-»إشتباك« في مكتب حجار.. وطلب ملحّ لشرف الدين
-وفد صندوق النقد في بيروت.. مكانك راوح
الشرق
-أبطال من بلادي
-معارك ضارية في جباليا ورفح وتل الزعتر.. والقسام تعلن قتل 5 جنود
الديار
-اللجنة الخماسية لم تحدد جدولا جديدا لتحركها… جنبلاط من الدوحة: لانتخاب الرئيس بالتوافق والحوار
-جريمة سياسيّة أم مأساة شخصيّة؟ تحقيق يفتح أبواب الغموض حول مقتل الصحافي المشهور
-“الإعتدال الوطني” غادر كما عاد… وسفير مصر يُسمِعه: خوف من حرب في حزيران!
البناء
– طهران تستعد ليوم الوداع الكبير وفاء للأخلاق والتفاني في أداء الرئيس والوزير /
– بلينكن أمام الكونغرس: إدارة بايدن قدمت ما لم تحلم به «إسرائيل» بسخاء غير مسبوق /
-دول العالم تستعد لصدور مذكرات توقيف نتنياهو وغالانت.. والنرويج أول المنفذين
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 22/05/2024
الأنباء الكويتية
– مطالبة مولوي باتخاذ إجراءات قانونية بحق رئيس «مفوضية اللاجئين» محقة
-النائب فادي كرم لـ «الأنباء»: إبقاء السوريين خارج بلدهم ممارسة لا إنسانية
-مصادر: حسم الخيارات مطلوب داخلياً بتشديد الالتزام بـ «الطائف» وتنفيذ بنوده بصيغة «لا غالب ولا مغلوب»
-أيام حاسمة باتجاه حلحلة عقد الاستحقاق الرئاسي وبدء العد العكسي لانتخاب رئيس للجمهورية
-صيف لبنان 2024: قليل من الأمن… كثير من الحركة السياحية الاقتصادية
-تحركات لـ «القوات اللبنانية» في باريس وبروكسل لإعادة السوريين
-حذّر من استمرار الحرب أكثر من سنة ودعا إلى التمسك بالوحدة ضد التقسيم
-جنبلاط يستهل زيارته لقطر بلقاء رئيس وزرائها ويثمّن مبادراتها لوقف النار في غزة ومساعدة لبنان
الشرق الأوسط
-جعجع ينتقد احتفال الحكومة بذكرى انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان: استنسابية
-إسرائيل تدخل المسيرات المفخخة إلى معركة جنوب لبنان
الراي الكويتية
– «بصمة لبنانية» في ملاحقات «الجنائية الدولية» لقادة إسرائيل و«حماس»
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 22/05/2024
اسرار اللواء
همس
بقي وسيط أوروبي رئاسي على اتصال مع سفير بلاده في ما خص الخطوة الأولى للجنة الخماسية بعد البيان الأخير
غمز
حرص قطب سياسي على إشراك سفيرة لبنانية في لقاء مع مسؤول رفيع في بلد يزوره.
لغز
كشف النقاب في مجلس خاص أن مصير أموال المودعين ما يزال موضع خلاف بين لبنان وصندوق النقد الدولي..
نداء الوطن
■يرجّح عقد جلسة لمجلس الوزراء في 28 أو 29 الجاري حيث سيكون ملف النزوح السوري بنداً أساسياً في نقاشاتها فيما علم أنّ الإجراءات التي يقوم بها الأمن العام ستستمرّ ولكن من دون ضجة أو إثارة إعلامية حيث يتمّ ترحيل كل المخالفين.
■يتردّد في كواليس الكتل النيابية أنّه بدأ الإعداد لمشروع التمديد للمجلس النيابي الحالي متضمّناً جملة أسباب، بينها تزامن الانتخابات النيابية مع الانتخابات البلدية وعدم ملاءمة قانون الانتخابات بالإضافة إلى الظروف الأمنية والسياسية وحالة الشغور والأزمة الاقتصادية.
■تنتشر ظاهرة الكفالات الوهمية الصادرة عن مصارف في أفريقيا والتي تقدَّم من مقاولين للإشتراك في مناقصات مموّلة من صناديق وجهات دولية
البناء
خفايا
■علّق خبير في شؤون إيران على الكلام الافتراضي عن خطر نشوب حرب بين إيران وأذربيجان وتركيا إذا تبين أن وراء حادثة مروحية الرئيس الإيراني دور للموساد أو المخابرات الأميركية استخدم الأراضي الأذرية بالقول: وهل إيران دولة ساذجة استراتيجياً لتفعل ما ترغب به “إسرائيل” ولماذا لا يقول هؤلاء المحللون الافتراضيون إن إيران إذا ثبت لديها العمل التخريبي، فهذه حجّتها الأخلاقية على العالم كله أن “إسرائيل” هذه المحميّة الأميركيّة، هي كائن خبيث في المنطقة سوف يبقى سبباً لارتكاب الجرائم ما لم يتم اقتلاعه وتنخرط بقوة هذا الحق الأخلاقي في الذهاب إلى حرب تفكيك كيان الاحتلال التي يخوضها محور المقاومة وتكون طرفاً مباشراً فيها بقوة الزخم الشعبيّ لمعاقبة المسؤول عن الاغتيال، إذا ثبتت الروايات الافتراضيّة، وبعدها في حساب المشاركين الصغار لكل حادث حديث
كواليس
■قال مسؤول أوكراني لرئيس دولة أوروبية إن شهر تموز المقبل سوف يكون حاسماً في مستقبل بلاده إذا بقي الهجوم الروسي الناري على وتيرته الحالية بعدما انخفضت قدرة الرد الأوكراني على النيران الروسية من واحد مقابل ثلاثة إلى واحد مقابل عشرة، وما لم تصل الأسلحة والذخائر المطلوبة قبل تموز سوف يكون الانخفاض إلى واحد مقابل مئة. وفي هذه الحالة ستقع الكارثة ويبدأ الجيش والجبهات الأماميّة بالانهيار، مشيراً الى أن الوعود بالاسلحة والذخائر الغربية لا تبدو بالحجم الذي يلبي حاجة أوكرانيا، بينما اللائحة التي حملها وزير الخارجية الأميركيّة تضمّ موازنة ضخمة لكن أغلب بنودها يندرج تحت عنوان ما ترغب المصانع الأميركيّة بتصديره لا ما تحتاجه أوكرانيا
اسرار الجمهورية
■ لفتت أوساط سياسية بأن اللجنة الخماسية لن تقبل بأن يسجّل عليها الفشل في انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان.
■أفادت معلومات أن قبرص تحركت لدعم لبنان في ملف النازحين بعدما بلغ عدد طلبات اللجوء السوري اليها 10 الالف طلب.
■سئل مسؤول سياسي عن إحتمال التقارب مع تيار سياسي فقال: شرط التقارب هو الواقعية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
بقدر الاهتمام الذي أثاره مقتل الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان في حادث تحطم طائرة هليكوبتر، شكل تعيين محمد باقري كني وزيراً للخارجية بالوكالة مصدر إرباك لكثير من العواصم الغربية وخصوصاً تلك المعنية بالملف النووي، رغم اليقين أن الكلمة الفصل فيه تعود إلى المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية آية الله علي خامنئي.
ومبعث القلق يعود إلى شخصية كني نفسه، وأيضاً إلى المراحل المتقدمة التي وصل إليها البرنامج النووي الإيراني منذ انسحاب ادارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة عام 2018.
يتوسع البرنامج النووي الإيراني بسرعة من حيث الحجم والتعقيد، وبات بحسب مجلة “إيكونوميست” يحتوي على 27 ضعف كمية اليورانيوم المخصب المسموح بها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة.
ويقول المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي الذي زار طهران في 7 أيار (مايو) الجاري والتقى عبداللهيان إن هذا المخزون، الذي تم تخصيب بعضه إلى درجة نقاء 60%، أي ما يقارب درجة نقاء الأسلحة، يكفي لصنع حوالي ثلاث قنابل. ويضيف أنه إلى جانب استخدام إيران لأجهزة طرد مركزي أحدث وأسرع، فإن هذه التطورات “حلت محل خطة العمل الشاملة المشتركة بالكامل”. والنتيجة هي أن إيران يمكن أن تنتج ما يكفي لصنع قنبلة من اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة خلال أسبوع واحد فقط، وما يكفي لإنتاج سبعة أسلحة خلال شهر واحد.
هذا الواقع بعيد تماماً عما سمعه غروسي خلال زيارته لطهران في آذار (مارس) 2023 من وعود بالتعاون بشكل كامل مع وكالته، بما في ذلك عن طريق إعادة تركيب معدات المراقبة التي أزالتها في وقت سابق.
ويقول غروسي إن هذا التقدم “توقف بسرعة”، والوكالة فقدت “استمرارية المعلومات” المتعلقة بإنتاج إيران ومخزونها من أجهزة الطرد المركزي والمياه الثقيلة ومركزات خام اليورانيوم.
ويمكن استخدام هذه المعدات لإعادة بناء برنامج للأسلحة النووية سراً، بدلاً من استخدام المنشآت المعروفة التي يمكن قصفها.
وعندما عاد غروسي هذا الشهر إلى طهران ليرى ما إذا كان بإمكانه كسر الجمود، كان يأمل في أن تكون إيران أبطأت تراكم اليورانيوم المخصب بنسبة 60% عن طريق “تخفيض تركيزه” إلى مستويات أقل. لكنه لم يشهد على مثل هذا الالتزام.
وفاقمت القلق في الفترة الأخيرة تصريحات مسؤولين إيرانيين بأن البلاد قد تكون أكثر انفتاحاً على القنبلة النووية، وآخرها تلميح رئيس وحدة الحرس الثوري الإيراني المسؤولة عن سلامة المواقع النووية إلى أن إيران قد تلغي “الفتوى” التي أصدرها آية الله علي خامنئي ضد الأسلحة النووية في عام 2003. كذلك، وجه كمال خرازي، مستشار خامنئي، التهديد نفسه مرتين في غضون أيام.
وحتى الآن، لا يرى الخبراء والمسؤولون الغربيون إشارات جدية إلى أن إيران تعتزم صنع قنبلة نووية، ويرجحون أنها تريد ببساطة تعزيز الردع ضد أميركا وإسرائيل في وقت متوتر.
ومع أن غروسي أبدى ارتياحه أخيراً من أن أياً من أمير عبداللهيان ولا رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيراني محمد إسلامي، لم يدليا بمثل هذه التصريحات، يخشى أن تؤدي النكبة التي حلت بالبلاد في حادث الطائرة، إلى ارباك النظام وتعقيد الأمور.
ويلفت مدير الأبحاث في “معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى” باتريك كلاوسن إلى وجوب مراقبة باقري كني. ويقول لـ”النهار” إنه كان متوقعاً تعيينه وزيراً للخارجية بعد انتخاب رئيسي عام 2017، ولكن يعتقد أنه خسر المنصب لأنه كان لسنوات كبير مستشاري المفاوض النووي السابق سعيد جليل الذي كان أيضاً أمين المجلس الأعلى للأمن القومي.
ويذكر بأن كني أدار الحملة الرئاسية الكارثية لجليلي عام 2013 والتي عارض فيها أي تنازلات على الجبهة النووية، كما كان يرفض بقوة الاتفاق النووي بين طهران والقوى الكبرى لعام 2015، وكتب أن المفاوضات مع أميركا هي خطأ، وإن يكن تزعم مفاوضات إطلاق الرهائن عام 2023.
ويتمتع كني بنفوذ في البلاد كون أخيه متزوجاً من ابنة خامنئي.
ويقول كلاوسن: “من الممكن أن يظهر موقفه المتشدد المناهض للغرب. فهو ليس محاوراً طبيعياً في أي صفقة تجري خلف الكواليس حول البرنامج النووي”.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*