الهديل

حصاد اليوم الأربعاء 22/05/2024

حصاد اليوم…

من طھران ؛ انتشر الخبر الابرز عربيا وربما عالميا. لا يزال رئيسي متصدرا وسائل الإعلام ومواقع التواصل من داخل النعش الذي تم السير فيھ بداية من تبريز يوم امس ليصل غدا الى مشھد 

بري ترأس وفدا الى طھران للتعزية بوفاة رئيسي 

مولوي التقى وفد الجمھورية القوية لبحث ملف النزوح

البخاري في السفارة الايرانية

ايرلندا و اسبانيا و النرويج تعترف بدولة فلسطين

وزير خارجية فرنسا : ھذا الوقت ليس مناسبا للاعتراف بفلسطين

اسماعيل هنية: الرئيس الإيراني الراحل أكد أن القضية الفلسطينية هي في صلب قضايا الأمة وأن المقاومة هي خيار استراتيجي

بلينكن: لسنا حزينين على وفاة رئيسي والشعب الايراني الآن في وضع افضل

🔴وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه : “الاعتراف بدولة فلسطين ليس من المحظورات بالنسبة لفرنسا لكن باريس تعتبر ان الظروف غير متوافرة الآن ليكون لهذا القرار تأثيرا فعليا على العملية الهادفة إلى قيام دولتين

 

🔴شعبة المعلومات أوقفت، بالجرم المشهود، مروجَي مخدّرات في محلّة السانت تيريز – الحدت وضبطت كميّة من المواد المخدّرة المعدّة للتّرويج.

 

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

 

توافرت معلومات لدى شعبة المعلومات حول قيام شخصَين مجهولَين بترويج المخدّرات في محلّة السانت تيريز – الحدت.

 

بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت الشّعبة الى تحديد هويتَيهما، وهما:

 

ح. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۹، لبناني) مطلوب للقضاء بجرم مخدّرات وصادر بحقّه حكم مؤبد.

م. م. (من مواليد عام ۱۹۸۸، سوري)، وهو من أصحاب السّوابق بجرم الإتجار بالبشر.

بتاريخ 24-4-2024، وبعد رصدٍ ومراقبة، تمكّنت دوريّات من الشّعبة من توقيفهما بالجرم المشهود، أثناء قيامهما بترويج مواد مخدّرة في محلّة السانت تيريز، على متن دراجة آليّة نوع سويت، تمّ ضبطها. وأثناء عملية التّوقيف شهر أحدهما مسدّساً حربيًّا بوجه عناصر الدّورية الذين تمكّنوا من السّيطرة عليه وتجريده من مسدّسه وضبطه مع ممشط و٤ طلقات صالحة للاستعمال.

 

بتفتيش المشتبه فيهما والدّراجة، تم ضبط كميّة من المواد المخدّرة المختلفة والموزّعة والمعدّة للتّرويج داخل82 طبّة بلاستيكيّة من الكوكايين و11 طبّة تحتوي على حشيشة الكيف.

 

بالتًحقيق معهما، اعترفا بما نُسب إليهما.

 

أجري المقتضى القانوني بحقّهما وأودعا والمضبوطات المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص.

 

🔴تشهد طهران اليوم مراسم تشييع الرئيس الايراني الراحل ابراهيم رئيسي ورفاقه الذين قضوا في حادث المروحية وسط مشاركة شعبية واسعة في التشييع الذي جرى امس في تبريز قبل نقل الجثامين الى طهران.

 

ومن المنتظر ان يشارك رئيس مجلس النواب نبيه بري على راس وفد رسمي لبناني رفيع في هذا الوداع اليوم ويقدم التعازي للقيادة الايرانية.

 

وقرر حزب الله اقامة احتفال تكريمي للرئيس الايراني الراحل ووزير الخارجية حسين امير عبداللهيان ورفاقهما بعد غد الجمعة يتحدث خلاله الامين العام للحزب حسن نصرالله.

 

واعلنت السفارة الايرانية في لبنان عن تقبل التعازي اليوم وغدا بين الرابعة بعد الظهر والسابعة مساء.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

ودّعت ايران رئيسَها ابرهيم رئيسي ووزير خارجيتها حسين امير عبد اللهيان ورفاقَهما في مأتمٍ شعبي صباحا ومأتمٍ رسمي عصرا غاب عنه معظم الدول الغربية وحضره عددٌ من قادة وممثلي الدول الاسيوية والعربية ابرزهم امير قطر فيما كان بارزا وصولُ كلٍ من وزير خارجية السعودية ونظيره الاماراتي الى طهران بعد انتهاء المراسم الرسمية وعدم ظهور وزير الخارجية المصري خلالها.

 

رئيسي ورفاقُه سينقلون غدا الى مثاويهم الاخيرة لتنطلق اعتبارا من الجمعة الايام الخمسون التي تفصل النظام الايراني عن انتخابات رئاسية جديدة وعن التحضير لمن سيخلف المرشد الاعلى.

 

ايام اما تأتي لايران برئيسٍ محافظ يكون اكثر تشددا من رئيسي واما برئيس اصلاحي يكون اكثرَ اعتدالا.

 

وفي الحالتين لا تغيير في الاتجاه السياسي للبلاد لا دوليا ولا داخليا وهذه هي الرسالة التي ارسلتها طهران اليوم عندما اعطت اسماعيل هنية وحدَه الكلام في التشييع ليعلن مواصلة المقاومة حتى تحرير الارض وفي قلبها القدس.

 

حدثُ ايران اليوم وازاه بالاهمية اعلان النروج وايرلندا واسبانيا اعترافَهم بالدولة الفلسطينية قريبا في محاولة لانهاء الحرب واحياء محادثات السلام.

 

اعلانٌ علق عليه البيت الأبيض قائلا: إن جو بايدن يعتقد أن إقامةَ دولة فلسطينية يجب أن يتمَ من خلال المفاوضات المباشرة بين الطرفين وليس عبر الاعتراف بها من جانب أطراف منفردة مع تأييدِه القوي لحل الدولتين.

 

بين الحدث الفلسطيني والحدث الايراني يمكن القول إن حرب طوفان الاقصى جددت التركيزَ على حل الدولتين وهو ما تعتبره دول كثيرة اولها الدول العربية طريق السلام.

Otv

في وقت تواصل إيران وداع رئيسِها، في مراسم تمتد لعدة أيام، وسط مشاركة عربية لافتة، تقدمها اليوم وفدا السعودية والامارات، شكل اعتراف ثلاث دولة اوروبية هي اسبانيا والنروج وايرلندا بدولة فلسطين محور المواقف الإقليمية والدولية. فالاعتراف الذي رأى فيه رئيس الوزراء الاسرائيلي مكافأة للإرهاب، وضعه وزير الخارجية الفرنسية خارح تصنيف المحظورات، واعتبر الرئيس الأميركي أن الوصول إليه يتطلب مفاوضات بين الأطراف.

لكن، بغضِّ النظر عن الترجمة العملية للاعترافات الثلاثة، وما يمكن أن يليها، بات واضحاً أن تطورات الأشهر الأخيرة في غزة أدت إلى تطور نوعي في المواقف الدولية من القضية الفلسطينية ككل، بدءاً بالموقف الأميركي غير المؤيد لاقتحام رفح، مروراً بانتفاضات الجامعات الاميركية رفضاً للإبادة، ووصولاً إلى تقدم دول اوروبية خطوة نوعية إلى الأمام على مستوى للاعتراف، للمرة الأولى منذ نشأة الكيان العِبري.

اما لبنانياً، وفيما الترقب سيد الموقف بعد مأساة إيران، وفي وقت دفع لبنان تاريخياً ولا يزال إلى اليوم، أغلى الأثمان في سبيل القضية الفلسطينية، تتجه الانظار الى المواقف المرتقبة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في الايام المقبلة، سواء على مستوى العلاقات اللبنانية-الايرانية، او على خط الجنوب في العيد الرابع والعشرين للتحرير.

وفي غضون ذلك، تبدو سائر الملفات الداخلية مؤجلة في انتظار الوضع الاقليمي، بدءاً برئاسة الجمهورية التي يُستبعد اي خرق في شأنها في المدى المنظور على رغم جهود اللجنة الخماسية، وليس انتهاء بالإصلاح، الذي بدا واضحاً لفريق صندوق النقد الدولي الذي يزور راهناً لبنان، أن غالبية السياسيين اللبنانيين لم يتقدموا خطوة واحدة جديدة فيه.

Nbn

#مقدمة_النشرة 22-05-2024

بقيت الأنظار مشدودة تجاه طهران، حيث يودّع الشعب الإيراني كما العالمين العربي والإسلامي الرئيس الإيراني الشهيد السيد ابراهيم رئيسي ورفاقه

https://x.com/nbntweets/status/1793330084062888142?t=c_0ImtdKGaNrj_jf0W75wA&s=19

المنار

Exit mobile version