عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 23/05/2024
النهار
-باريس وواشنطن نحو استعادة “تفاهم 1559″؟
-التنافس محتدم داخل المعسكر المتشدّد: هل يصبح قاليباف رئيس إيران المقبل؟
-أوروبا تستفيق… إسبانيا وإيرلندا والنروج تعترف بفلسطين
-اتفاق أمني أميركي – سعودي “قريب جداً”
-و”الصفقة الكبرى” رهن بدولة فلسطينية
نداء الوطن
-“حزب الله” ينعى عنصرين وإسرائيل تواصل التحضيرات لجبهة الجنوب
-لبنان على طاولة أميركية – إيرانية وتحذير من “غزة جديدة” جنوب الليطاني
-نازحون سوريون في الشمال يعودون إلى وطنهم
-ماكرون يتّصل ببن سلمان ولودريان في بيروت الثلثاء
-إعتراف أوروبي “ثلاثي” بفلسطين يُغضب إسرائيل
-“الولائيّون” يحتشدون لتشييع رئيسي… ووفود أجنبية تحضر المراسم
الأخبار
حرب على «الجنائية الدولية»: إسرائيل تزداد عزلة
قضم حقوق لبنان من «مقصّ الانتداب» إلى «هديّة» لارسن: الخط الأزرق لا يمكن أن يتحوّل حدوداً دولية
لودريان إلى بيروت قريباً: طاولة حوار في باريس؟
اللواء
-رؤساء الكتل للصندوق: الودائع أولاً ومع تسريع الإتفاق
-برِّي يعزِّي الخامنئي ويلتقي أمير قطر.. وجبهة الجنوب مشتعلة بالتناغم مع غزَّة
-%1 تحدد مسار السياسة الشرق أوسطية
-الدولة «الأعظم» ضد العدالة الدولية!!
الجمهورية
– الرئاسة ضائعة .. والحل السياسي مؤجل
-غياب رئيسي لن يؤثر على كواليس »مسقط
-بعد »بيان عوكر«: اللبنانيون يضربون األخماس بالاسداس
-وزير العدل : مقعد جديد للبنان في اوروبا
-حشود ضخمة ووفود شاركت في تشييع رئيسي
-دول أوروبية تبادر إلى الإعتراف بدولة فلسطين
الشرق
-تريدون الدولة أم تريدون الفوضى؟
-6 مجازر جديدة في غزة و 3 دول أوروبية تعترف بدولة فلسطين
الديار
-الخماسية غرقت بالتفاصيل… «كل يغني على ليلاه» والرئاسة بعيدة
-كشف اللحظات الأخيرة في «رحلة الموت»
-من طرابلس الى المية ومية… ما خفي كان أعظم… المسدسات التركية الخلبية… تجارة بالمفرق او بالجملة
البناء
– 3 دول أوروبية تعترف بدولة فلسطين وتبشر بتنسيق عربي أوروبي لفرض التسوية /
– طهران تغصّ بالمعزين: رئيس الدوما وأمير قطر ورئيس تونس ووزراء خارجية /
– لبنان يعزّي: بري والخطيب وأبو حبيب إلى إيران… وفي السفارة ميقاتي وبخاري
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 23/05/2024
الأنباء الكويتية
– تكثيف الاتصالات سعياً إلى خرق في الملف الرئاسي وزيارة مرتقبة للو دريان
-تقارب أميركي مع طروحات «الثنائي» يلقى رفضاً مسيحياً من «التيار» و«القوات» واستعادة لمشهد 1988
-فك الارتباط بين انتخاب الرئيس وحرب غزة غير ممكن
-وزير الخارجية الأسبق ناصيف حتي لـ «الأنباء»: الانزلاق نحو حرب واسعة يبقى قائماً
-نبذة من حكاية طويلة للسلاح المهرب في لبنان
الأمن يهتز لكنه ممسوك من الأجهزة العسكرية النظامية
-وفد صندوق النقد الدولي التقى عدداً من النواب.. تأكيد على إيجاد حل للودائع وتركيز على السيادة
الشرق الأوسط
– إسرائيل تترصد مقاتلي «حزب الله» على الطرقات أثناء تبديلاتهم الروتينية
-«الخماسية» رسمت خريطة الطريق لانتخاب رئيس للبنان والمعارضة تتبناها
الراي الكويتية
– هل تكتشف حكومة لبنان طريق الخروج من «المستنقع المالي»؟
-كوميدي إسرائيلي يتّصل بفندق لبناني للحجز… والموظف: «روحوا ع جهنّم»
الجريدة الكويتية
-لبنان ينتظر لودريان… هل تكون نهاية اللجنة الخماسية؟
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 23/05/2024
اسرار النهار
■فيما تعمد حواجز قوى الأمن الداخلي على حجز سيارات لم يسدد أصحابها رسوم الميكانيك، تمتنع دوائر مصلحة تسجيل السيارات والاليات عن قبض هذه الرسوم وكذلك مراكز تحويل الأموال إلا في حال حجز السيارة وتسطير مخالفة بحق أصحابها علماً أن القانون لا يجيز حجز السيارة ما دام أصحابها سيدفعون لاحقاً غرامة تأخير
■عُلم أن عدداً من الأحزاب يلتقي مع رؤساء البلديات للوقوف على حاجاتهم وتأمين مساعدات لهم، في ظل الإفلاس المادي، وينسحب الامر على التواصل بين بلديات وهيئات اغترابية لهذا الغرض
■رغم الظروف الاقتصادية الصعبة فإن معدل الحجوزات من اللبنانيين للرحلات السياحية يفوق التوقعات.
■قال بنك الاستثمار الأميركي “غولدمان ساكس” إن المؤشرات الاقتصادية في لبنان تظهر بعض علامات الاستقرار، على الرغم من التحديات الاقتصادية والسياسية التي تتعرض لها البلاد حالياً
اسرار اللواء
همس
■تتوقع مصادر دبلوماسية معنية، أن تُستأنف الاتصالات بين عاصمة وطهران بعد تكوين السلطة التنفيذية الجديدة
غمز
■فتح تهريب الأسلحة إلى لبنان ملف اقتناء الشباب السلاح الفردي حيث قُدِّر عدد المسلحين بأكثر من نصف مليون شخص
لغز
■لتاريخه، لم يتم رسمياً طلب لقاء بين سفراء من الخماسية أو مجتمعين مع مرجع نيابي!
نداء الوطن
■يتردد أنّ المحيطين برئيس نادٍ بيروتي مرموق يلقبونه بـ»دولة الرئيس».
■يتباهى أحد المقاولين البارزين بأنّ شركته لا تزال تستحوذ على حصة وازنة من المناقصات بعدما تخلص من عبء 60% من المستخدمين والمهندسين في شركته.
■يقال إنّ مرجعاً حكومياً كرّر أمام زواره رأيه بأنه لا يرى في هذا المجلس فرصة لانتخاب رئيس للجمهورية
البناء
خفايا
■قال أستاذ جامعي عربي في إحدى الجامعات الأميركية العريقة إن هناك تسابقاً في المؤسسات الغربية على التقرّب من المشاعر المؤيدة للقضية الفلسطينية، حيث قامت قناة سي ان ان بابتكار جدار داخل استديوهاتها على طول عشرات الأمتار ملأته بإشارات تتحرّك مع عدد الشهداء الأطفال في غزة، بينما تبادر الشركات المتهمة بدعم كيان الاحتلال إلى التبرؤ من هذا الدعم وإعلان الاستعداد لتخصيص مبالغ لمساعدة غزة وجرحاها وطلابها بأشكال مختلفة، وتقوم الصحف التي روّجت لأكاذيب نسبت عبرها لحركة حماس ارتكاب جرائم بحق الأطفال والنساء إلى إعداد روايات موثقة تنقض وتفكّك تلك الأكاذيب، معتبراً أن هذا التحوّل يشبه التقرّب من المشاعر اليهودية بعد الحرب العالميّة الثانية والشعور بالذنب
كواليس
■يتداول مستوطنو شمال فلسطين خريطة يوميّة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر مدى نيران المقاومة في اليوم الذي سبق والمناطق التي استهدفت بالصواريخ والطائرات المسيرة ويوسّعون يومياً ما يسمّونه الحزام الأمني لحزب الله في شمال فلسطين. وتظهر الخريطة باللون الأحمر المناطق والطرق التي لا ينصح بالتوجّه إليها لخطر تعرّضها للنيران. وتبلغ المساحة التي تلحظها الخريطة لمنطقة الحزام الأمني حوالي 2000 كلم مربع أي ستة أضعاف مساحة قطاع غزة
اسرار الجمهورية
■ مازحت شخصية سياسية أحد السفراء العرب بالقول خلال
استقبال السفير له: »الآن وقت المناسف مش البيتيفور«، إشارة الى الزيارات التي يقوم بها بعض القيادات الى قطر.
■إستبعد خبراء اسرائيليون أن تتمكّن تل أبيب من الحسم على »حماس« من أجل الدخول في هدنة تسعى إليها واشنطن.
■استهجنت مجموعة واسعة من أصحاب الحقوق تصريحات نائب حزبي بعد ٥ سنوات من الإهمال وهدر الوقت والقضاء على أموال المودعين
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
مع تصاعد تهديدات المسؤولين في إسرائيل من بنيامين نتنياهو الى صقور اليمين من المتطرفين الداعين الى ضرورة اجتياح رفح وجنوب لبنان إذا تطلب الأمر من منظار تل أبيب، تغيب ورقة كبير المستشارين في البيت الأبيض آموس هوكشتاين مع كل التعويل على مبادرته إذا تمّ التوصّل الى وقف لإطلاق النار في غزة حيث لا يبدو أنه سيتحقق أقله في الأيام المقبلة. وما لم ينجزه مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان يصعب أن يسجّله هوكشتاين أقله على مستوى الجنوب الذي يبقى مهدداً إن لم تُسوَّ الامور على الحدود. وإن لم يصغ نتنياهو وأركان فريقه لكل تحذيرات سوليفان فهذا يعني أن كل الحديث عن مساعي هوكشتاين سيذهب أدارج الرياح علماً بأن الرجل قال منذ اليوم الأول وقبل عملية “حماس” في 7 أكتوبر الفائت إن مهمته لا تشمل انتخابات الرئاسة المعطلة في الأصل بل محاولته تكرار نسخة مفاوضات حدود البحر على البر إن تمكن رغم كل العوائق والترتيبات في الأخيرة.
ويبقى “حزب الله” أول المعنيين بتلقي أي رسالة أو تلقف أي مبادرة غربية وخصوصاً إن كانت أميركية، لأنه يعرف سلفاً بأن لا مخرج للأزمة المفتوحة في المنطقة من دون تدخل واشنطن. ولذلك لا يعارض الحزب التواصل مع هوكشتاين عبر الرئيس نبيه بري إذا توقفت آلة الحرب في غزة وانسحبت على الجنوب. ومن غير المستغرب أن يبقى رئيس المجلس يتمسك بورقة هوكشتاين إذا سنحت لها الظروف وستبقى معلقة الى أن تأخذ طريقها الى التطبيق من البت في تثبيت النقاط البرية انطلاقاً من الـb1 على شاطئ الناقورة المتنازع عليها على الحدود بين لبنان وإسرائيل ولو أنها لم تصل الى حدود البت في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة.
ويحضر القرار 1701 ومندرجاته في صدارة ورقة هوكشتاين إذا أخذت طريقها الى التنفيذ، ولا سيما بعد تجارب الأشهر السبعة الأخيرة على الحدود حيث تفلّت الطرفان من كل ما يتصل بالقرار الأممي. وبعد كل التطورات الأخيرة على أرض الجنوب لا يمكن لأي جهة لبنانية بمن فيها “حزب الله” التنصل من الـ1701 بسهولة ولو أن الأخير لم يبد أي تنازل أو تراجع أمام الاسرائيليين مع توقعات أن لا ينتهي كباشهما العسكري قبل نهاية السنة الجارية، ولا سيما بعدما ثبت للجميع وللغربيين أولاً أن نتنياهو لن يتراجع عن تحقيق مخططه في غزة بغضّ النظر عن النتائج التي سيحصدها، ولا سيما بعد تخطّيه “الخط الأحمر” أمام واشنطن لأنه يعرف سلفاً أنه مهما وصلت درجة خلافاته مع الرئيس بايدن فلن تصل الى حدود القطيعة بينهما لأن أي إدارة أميركية لا يمكنها الدخول في خلاف مع نتنياهو من جراء استناده الى حضور إسرائيل في الكونغرس فضلاً عن اللوبي اليهودي.
وارتفع التطرف عند نتنياهو أكثر بعد إعلان المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية كريم خان طلب إصدار مذكرات توقيف ضد المسؤول في إسرائيل فضلاً عن وزير الدفاع يوآف غالانت. وشكل هذا الإجراء إدانة أخلاقية وسياسية حيال مسؤولين في تل أبيب عن حرب غزة. ويكفي هنا أن تلوّح أكثر من عاصمة بمحاكمة الاثنين على غرار ما فعلته بلجيكا مع أرييل شارون.
ومن آثار سياسة نتنياهو عدم اقتصار هذا الأمر على إسرائيل والفلسطينيين في غزة والضفة الغربية بل أصبحت مادة رئيسة في انتخابات الرئاسة الأميركية وحسمها جولتها النهائية في تشرين الثاني المقبل، الأمر الذي ينعكس سلباً على حملة الرئيس جو بايدن الذي قد تكلفه سياساته حيال ما يتخذه من إسرائيل والمنطقة خسارته الانتخابات. وكلما اقترب موعد الانتخابات الاميركية تتراجع فرص محاولات مساعدي بايدن في الأراضي الفلسطينية والمنطقة وصولاً الى المفاوضات مع إيران وتصبح في حكم غير الموجودة ولا سيما هوكشتاين وسوليفان وغيرهما الذين سيغادرون الواجهة السياسية في واشنطن وتذهب معهم كل مبادراتهم إذا استعاد الجمهوريون مقاليد السلطة والقرار في دولتهم والعالم.
ومن هنا لن يقصر بايدن وفريقه في تحقيق “إنجازات” أو خروق سياسية بغية استثمارها في حملته. ورغم كل ما تقدّمه إدارته لإسرائيل في حربها على غزة لا يظهر نتنياهو أنه ممتنّ له ولا يسمعه حتى عبارة “شكراً”. وإذا حضر الى الكونغرس فلن يوفر بايدن من سهام انتقاداته. وثمة من يقول وهو على تماس مع الديبلوماسية الأميركية إن أداء بايدن حيال إسرائيل سيكلفه كرسيّ الرئاسة ويخسره الانتخابات.
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*