الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 31/05/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 31/05/2024

النهار

-الناطق باسم الإتحاد الاوروبي لـ”النهار”:العودة الآمنة للنازحين السوريين غير متوافرة

-ما بعد لودريان كما قبله… فرنسا متوجّسة على النظام

-الصين تحدد رؤيتها لتعاون أكبر مع الدول العربية

أولوياتها اقتصادية وتقدّم نفسها شريكاً ذا صدقية

نداء الوطن

-“الثنائي” يعرض تهدئة في الجنوب تعويضاً عن إفشاله المبادرة الرئاسية

-إخفاق لودريان يُبحث في قمّة بايدن – ماكرون وسابقةالقرار ..1559..تلوح في النورماندي

-جعجع يطلب من ماكرون مؤازرة لبنان في قضية النازحين

-الحكومة تتراجع بضغط من “الحزب” عن اللجوء إلى “الجنائية الدولية”

-“حزب غانتس” يضغط على نتنياهو من باب الكنيست

الاخبار

-ابتزاز مزدوج للنازحين واللبنانيين: قلة التمـويل الدولي ستقود إلى فوضى أمنية

-المقاومة تحسم الموقف: لا تفاوض تحت العدوان

-سندات الـ«زيرو كوبون»: أداة تنظيف للميزانيات والأعباء | السيولة الباقية في خدمة «النظام»

-هشام جارودي يستذكر بيروت: عن العصر الذهبي والوسط التجاري ورفيق الحريري

اللواء

-خيبة فرنسية مفتوحة على إجراءات.. ورفض إسرائيلي لمقترحات التهدئة

-«نكايات سياسية» بعد مغادرة لودريان.. وكهرباء بعلبك بعهدة الجيش

-إصلاحات تسبق البناء

-لبنان الأمس وغداً في قمة النورماندي!

الجمهورية

– لودريان غادر والاستحقاق الى الحوار

-مغامرة الأوروبيين مع لبنان: اللعب على حافة الهاوية

-شهداء على طريق القصر

-ماذا يقصد لودريان بـ«نهاية لبنان السياسي«؟

-هذا ما جَنته فرنسا على نفسها فكان الفشل طبيعياً

الشرق

-أبطال “طوفان الأقصى” دمّروا الاقتصاد الإسرائيلي – [الحلقة الأولى]

-مقاومة ضارية في غزة والضفة وغانتس يقترح حل الكنيست

الديار

-لودريان محبط: في لبنان ينتظرون واشنطن ولا يتعاملون معنا بجدية!

-ايجابية لبنانية مع «وقف التنفيذ» ازاء الورقة الفرنسية ولا رد اسرائيلي

-سجال «كهربائي» عقيم ولا كهرباء… و«اسرائيل» تخشى مفاجآت نصرالله

– أول دراسة عالمية تكشف خفايا الاستغلال عبر”الويب”

فضائح النافعة في بيروت… كيف تحوّل حجز الدراجات الى مصدر ثراء للبعض؟

البناء

-بعد إدانته قضائياً بتهم تزوير وتهرّب ضريبي… ترامب: الحكم يوم الانتخابات/

-نتنياهو يُمعن باستفزاز القاهرة والدوحة… والمقاومة تلقّن الاحتلال دروساً قاسية /

-لودريان يهدّد لبنان بالزوال السياسي… وهوكشتاين يعِد اللبنانيين بالكهرباء والحدود

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 31/05/2024

الأنباء الكويتية

-رئيس دولة كبرى لمسؤول لبناني: الحلول في لبنان لا تكون إلا بصيغة «رابح – رابح»

-أهالي الجنوب يؤكدون أن العدوان الإسرئيلي على قراهم بدأ في العام 1948

-إسرائيل تحتفظ بمزارع شبعا لأهميتها الإستراتيجية.. وللطيبة تاريخ طويل في المواجهة

-مجلس المفتين في لبنان يطالب باتخاذ خطوات جريئة لانتخاب رئيس للجمهورية

-تفاؤل حذر بإنجاز الملف الرئاسي قبل يوليو وارتفاع أسهم «الخيار الثالث» دون إسقاط اسم قائد الجيش

-لبنان هذا الصيف جزء كبير محتفل

-«الأنباء» تكشف حضور مهرجانات بعلبك ولو بخطة «ب»

الشرق الأوسط

– ما خطة الاتفاق الحدودي بين إسرائيل ولبنان التي يريد مستشار بايدن طرحها؟

-قتيلان من «حزب الله» بعد غارات إسرائيلية على جنوب لبنان

الراي الكويتية

– إسرائيل تشنّ «حرب إبادة» لن تُنسى ضدّ الذاكرة في جنوب لبنان

الجريدة الكويتية 

-لودريان يغادر لبنان مع تمسُّك «حزب الله» بالحوار كشرط للرئاسة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 31/05/2024

 اسرار النهار

■يقول مطور عقاري بارز ان حركة بيع وشراء العقارات ازدهرت في الفترة الاخيرة بعدما عمد لبنانيون كثر ممن خبأوا اموالهم في خزائن المنازل الى اخراجها خوفا من اعمال السرقة والنهب، لاستثمارها في السوق العقارية، لكن المؤسف ايضا على هذا الصعيد فهو اتجاه كثر الى شراء عقارات في قبرص واليونان ما يعني اخراج هذه الكميات من العملات الصعبة الى الخارج

■سأل خبراء خلال جلسة مغلقة عن سبب إبقاء بعض الوزارات التي لا جدوى منها في هذه المرحلة، والتي استحدثت على خلفية الحروب التي مرت على البلد

■يقول مرجع أمني سابق إن الحرب في غزة ستطول وان لا حلول مرتقبة في لبنان قبل ذلك محذراً من عودة ما يشبه الوصاية السورية على لبنان متى تحسنت العلاقات السورية العربية والخليجية تحديداً

■يُنقل أن الموفد الفرنسي جان إيف لودريان في معظم لقاءاته، كان قاسياً جداً ومستاءً ويهز برأسه مراراً، وذلك مردّه أن الأمور ما زالت معقدة أكثر ممّا تصوره خلال الزيارة، لكن اللافت أنه طرح على محدثيه أكثر من سؤال عن نتائج الزيارات التي قام بها سياسيون إلى العاصمة القطرية

 اسرار اللواء

همس

■تركت جولة الموفد الفرنسي حول الرئاسة أجواء تشاؤمية، ليس بالنسبة لشخصية الرئيس العتيد، بل للموعد المرتقب للانتخابات، هذا العام أو في العام الذي يلي!

غمز

■عُلم أن لا اتصالات حالياً ولا على أي مستوى، بين مرشح رئاسي ورئيس تيار معروف من بيئته

لغز

■يعاني المنتفعون من الموسم السياحي الغائب من شكاوى متزايدة، والبحث عن تسهيلات ومبادرات لإمكان ما يمكن إنقاذه!

نداء الوطن

■يتردد أنّ شخصية بارزة تعوّل على وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لتضمن عودتها إلى الساحة السياسية من جديد.

■يستعد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي تيمور جنبلاط للقيام بجولة على الكتل النيابية، يرجح أن تبدأ مطلع الأسبوع المقبل.

■يقال إنّ رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل عرض على الموفد الفرنسي جان إيف لودريان أن يلتقي وفداً من تكتل «لبنان القوي»، كونه سيكون في الخارج أثناء جولة الموفد الفرنسي، لكن الأخير أصرّ على لقاء باسيل أو لا أحد

البناء

خفايا

■قال دبلوماسي أوروبي انّ بنيامين نتنياهو لن يُنجح أيّ مفاوضات طالما أنه يمسك بورقتي استمرار الدعم الأميركي رغم كثرة الكلام الانتقادي بلا مفاعيل ضغط عملية واستمرار الإمساك بأغلبية كافية لبقاء حكومته في الكنيست وانّ العين على موقف جيش الاحتلال لأنه الجهة المؤسّساتية المنظمة التي تدفع ثمن سياسات نتنياهو وقد فقدت الكثير من قوة الردع وفقدت الكثير من الاحترام بين الجيوش وفي الرأي العام الغربي وفقدت الكثير من عناصرها وعتادها، وانه يتوقف على تصرف الجيش مستقبل المفاوضات ووقف الحرب، ولذلك يبدو تصعيد المقاومة في غزة وحلفائها في جبهات الإسناد مفهوماً للضغط على الجيش كي يتحرك

كواليس

رأى مرجع سياسي في كلام رئيس حزب القوات اللبنانية غير الدبلوماسي خلال زيارة المبعوث الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان رسالة أميركية واضحة بأنّ الوقت ليس للبحث في تسويات رئاسية، وأنّ زيارة لودريان في توقيت خاطئ، وأنّ المواجهة مع المقاومة لا تزال الأولوية الأميركية وتتقدّم على إنهاء الفراغ الرئاسي. وقال انّ ما فهمته السعودية فابتعدت عن صورة الواجهة في اللجنة الخماسية تبدو فرنسا مُصرّة على تجاهله فكانت رسالة واشنطن بلسان جعجع لإقفال الطريق أمام الوساطات الفرنسية والقطرية ضمناً حتى تتضح صورة توازنات المنطقة

اسرار الجمهورية

■ أكد قريبون من قطب سياسي أن خياره الإستراتيجي المعلن في هذه المرحلة أدى إلى فقدان حملة قوى سياسية على حزب بارز الكثير من زخمها.

■يرى أكثر من طرف سياسي أن الشغور بدأ قبل حرب غزة وقد يستمر بعدها ولا رابط بينهما.

■مرجع غير مدني لم يكن مرتاحاً لخبر نُقل عنه يفتقر كثيراً إلى الدقة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

من الشروط الواجبة لنجاح “وسيط ثالث”، أجنبيا كان أم عربيا أم من أي جنسية غير الجنسية الوطنية، ان يكون مزعجا ملحاحا يمعن في مطاردات “المسؤولين” والقادة السياسيين الى حدود التسبب بأزمات متناسلة من الأزمة الأصل التي أملت وساطته…

جان إيف لودريان، على دماثة ولطف لا يفارقانه في مراسه “العربي” ما بين لبنان مبعوثا سياسيا لمهمة مستعصية ومهمته ووظيفته الأخرى في المملكة العربية السعودية، لا يخالف الإمعان المزعج للقوى اللبنانية ولو غاب طويلا وعاد بلا تفسير منطقي لتوقيت لا تتلاءم فيه ظروف سعيه الى اختراق طال انتظاره مع أهداف القوى التعطيلية للدستور والنظام والحالمة بنصر “لا بد آت” على قوى الخصوم المعارضين مهما طال الفراغ. ولكن ترانا نخطئ جميعا إن ظننا ان المبعوث الفرنسي، الذي يتكبد واقعيا كلفة إصرار رئيسه ايمانويل ماكرون على مناوراته مع أذرع ايران في لبنان الماضين في ترجمة معادلات انقلابية داخلية على وقْع المواجهات مع إسرائيل، واستحالة تحقيق اختراق في الازمة اللبنانية منذ بدء ازمة الفراغ، قد انتهى خالي الوفاض في زيارته السادسة الأخيرة للبنان حتى لو سبقته وواكبته وأعقبته أنباء وتوقعات الإخفاق.

ذلك أن لودريان الملحاح اخرج من حيث يدري ويقصد أم عفويا، لا فارق، عصبية ونزق الفريق التعطيلي تكرارا حيال الحل المفتاحي البديهي الذي يجسده “المرشح الثالث”، وكل الباقي تفاصيل. صار في حكم المثبت انه كلما اشعل وسيط او حدث او محطة في مسار الازمة السياسية اللبنانية الراهنة المتجهة باطّراد الى ازمة حكم ونظام قاتلة هذه المرة، رفض الفريق الممانع بقيادة الثنائي الشيعي فمعنى ذلك ان لبنان سيبتعد اكثر فأكثر عن الرجوع الى النظام الدستوري وان أطراف التعطيل يغنّون موّال الانقلاب الناجز والحسم التاريخي على المعارضين والخصوم وسائر القوى والمستقلين الآخرين. حتى لتكاد مسألة الغرق اللفظي المضحك بين تعبير “الحوار” و”التشاور” تغدو ملهاة بلاغية لملء العيون بالغبار لا اكثر فيما ترتعد فرائص الممانعين من أي مقاربة جدية لانهاء الفراغ برئيس من الفئة الثالثة لان أحدا لا يساوره الشك في ان نهاية النفق لن تكون إلا بمرشح ثالث من خارج الاستقطابات الحزبية والفئوية الحادة.

تبعاً لذلك قد تكون الازمة على مشارف مرحلة شديدة الخطورة، ليس فقط من زاوية التمديد لفراغ يحذر لودريان وسواه من مرجعيات خارجية من انه مفتوح الى شهور وسنوات، بل الأخطر لجهة المفاعيل الداخلية الصرفة لازمة الحكم والنظام التي ستتفاعل بقوة غير مسبوقة بعد الآن على نار التفلت الحربي المتصاعد في الجنوب واستبعاد أي لجم لخطر حرب واسعة على لبنان، الامر الذي بدأ من الآن يستحضر ما بعد تداعيات حرب 2006 داخليا. في تلك الحقبة تراكمت الاحتقانات واندفع سلاح “حزب الله” الى الشارع الداخلي المذهبي مفجرا أسوأ أخطاء الحزب قاطبة، ولا تزال آثار تلك السقطة تمعن عميقا في واقع البلد. في واقع رفضه المتعنت للحل الثالث، يضع الفريق التعطيلي لبنان الان امام اخطر الاخطار لان الفراغ الممدد له سيدفع بلبنان قدما وبسرعة مضاعفة عن الـ 18 شهرا السابقة من عمر الفراغ الرئاسي، إلى أشداق الوحش المسمى فوضى كاملة: في الأمن الداخلي و”القومي” والوطني، كما في الاقتصاد المنهار، كما في الأمن الاجتماعي… ولا مظلة ولا شرعية ولا مشروعية فوق رؤوس أحد…

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version