الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 04/06/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 04/06/2024

النهار

-انطلاقة جنبلاطية اليوم… على وقع تهديد إسرائيلي

-استقالة مفاجئة للحكومة المصرية… مدبولي يعود بتشكيلة قبل الأضحى 

-دعم دولي وعربي واسع لاقتراح بايدن وواشنطن تضع الكرة في ملعب “حماس

الاخبار

-مفاوضات القاهرة: ألاعيب نتنياهو تتجدّد

-وقائع زيارة لودريان: المشكلة عند جعجع والسعودية

-إنشاء معمل بقدرة 100 ميغاواط على الطاقة الشمسية: ميقاتي أخفى العرض القطري – الفرنسي لسنة

-هوكشتين هاتف بري ورسالة من لندن: عودة التهديد بالحرب

-كارتيل المدارس ينهب الأهالي: زيادات على الأقساط تفوق 100%

نداء الوطن

-باقري يرفض “هدنة بايدن” فاتحاً الباب على إشعال الجنوب

-جعجع وباسيل يرفضان “العُرف الرئاسي” وتحذير من إمساك “الثنائي” بالجمهورية

-80 طلب ترشّح للرئاسة أمام مجلس صيانة الدستور الإيراني

-طهران تتلقّى “صفعة” في سوريا… وتنتظر إدانة “نوويّة”

-واشنطن “تُقاتِل ديبلوماسيّاً” لإنجاح مقترح بايدن

اللواء

-ضغط جبهة الجنوب يضاعف المخاطر.. ونيران المسيَّرات تحرق المستعمرات

-وفدان لبرّي و«القوات» في قطر.. والتحرُّك الجنبلاطي يصطدم برفض جعجع

-مبادرة الرئيس بري هل تنقذ طهران؟

-فوز الرياضي إنتصارٌ لكل لبنان!

الجمهورية

– واشنطن تستعجل الهدنة رغم التصعيد

-باقري: لتطوير التعاون مع لبنان

-رداً على الحملات السلبية: هذا ما أنجزه لودريان

-3 أشهر خطرة في الجنوب

-الصين تنفي الضغوط بشأن قمة السلام حول أوكرانيا

-نتنياهو: مقترح بايدن بشأن غزة »غير مكتمل

الشرق

-سامي الجميّل لا يميّز بين السنوار والمجرم السفّاح نتانياهو!!!

-تصعيد كبير في رفح والجنوب وسمورتيش يهدد بيروت

الديار

-هل يجهض سجال بري ــ جعجع مبادرة الدوحة «التشاورية»؟

-سموتريتش يفقد اعصابه ويهدد بقصف بيروت وطهران تحذر!

-غارة بسرب من المسيرات والنيران تحرق مستوطنات الشمال

البناء

-نتنياهو: بايدن غير دقيق… وبن غفير: نتنياهو يُخفي شيئاً ولا حكومة إذا ثبت ذلك‪/‬ لبيد: الشمال يحترق ومعه قوة الردع… وسموتريتش يدعو لإحراق بيروت لإشغالها‪/‬ اليمن يستهدف إيلات بصاروخ فلسطين… والمقاومة العراقيّة ضربت هدفاً في حيفا

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 04/06/2024

الأنباء الكويتية

– نصيحة ديبلوماسيين عرب وأجانب لمراجع لبنانية بضرورة المبادرة وتقديم تنازلات

-«تسمية المعطلين للانتخابات الرئاسية تسكب الزيت على النار»

-النائب أحمد رستم لـ «الأنباء»: لا بد من حوار يبدّد الهواجس وينتهي بانتخاب رئيس وسطي للجمهورية

-الطيران الإسرائيلي يعرج على الآلاف على شاطئ صور الجنوبي.. ارتفعت العيون ثم أكملت الحياة!

-رئيس مجلس الجنوب هاشم حيدر لـ «الأنباء»: نتواصل مع مؤسسات دولية للتعويض إلى جانب قدرات الدولة

-الجنوب اللبناني يقاوم الأضرار ويأمل تخطي الحرب وعودة الحياة أسوة بتجارب سابق

الشرق الأوسط

– التصعيد في شمال إسرائيل يهدد باندلاع حرب لبنان الثالثة

-«اللقاء الديمقراطي» يتحرك نحو تسوية لانتخاب رئيس للبنان

-باقري كني من بيروت: العلاقات مع السعودية تسير في الطريق الصحيح

الراي الكويتية

– جبهة جنوب لبنان كأنها على حافة الانفجار الكبير

الجريدة الكويتية 

-تهديد إسرائيلي باغتيال نصرالله وتهجير 400 ألف لبناني من الجنوب

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الاثنين 04/06/2024

 اسرار النهار

■يشكو المواطنون الذين حجزت دراجاتهم النارية من تقاضي قوى الامن الداخلي مبلغ مليون ونصف مليون ليرة من كل منهم بدل موقف الحجز من دون اي ايصال قانوني

■اتخذ موضوع اقفال احد الافران في زحلة بعداً طائفياً من دون ان يسأل المدافعون من رجال الدين عن سبب احتفاظ اصحاب الفرن بكميات من الطحين المنتهي الصلاحية

■تفوق حجوزات الأعراس هذا الصيف في الفنادق الفخمة والأماكن الراقية التوقعات، رغم ما يشهده البلد من أزمات اقتصادية متراكمة.

■انخفض معدل الاعتداءات والجرائم، بعد الحملات الناجحة على مخيمات النازحين وإقفال المحال التجارية، والعمل الاستخباراتي الذي تفاعل في الآونة الأخيرة

■تعاني مناطق كثيرة من الحاجة إلى يد عاملة، اذ يتردد عمال سوريون من التوجه الى بلدات بعيدة من أماكن سكنهم بعد الحملات الامنية والبلدية الأخيرة، لاسيما ان اكثرهم لا يملك إقامات

■لوحظ تحريك ملف الإهمال الذي يطاول المنشآت الرياضية، لاسيما مدينة كميل شمعون الرياضية. وينقل أن مصر قد تقدم على المساعدة في هذه المسألة، إلى أكثر من دولة بدأت تعرض خدماتها للدعم

 اسرار اللواء

همس

■لم تنقطع اتصالات الوسيط الأميركي مع أصدقاء له في بيروت، حول تقييم التطورات المتعلقة بالرئاسة وحرب الجنوب.

غمز

■اعتبر نائب بقاعي أن توفير الكهرباء عبر الطاقة المتجدِّدة، بات أسهل من «شربة ماء» لو توافر القرار السياسي لحل المشكلة

لغز

■أثار كلام مرجع روحي في عظته الأخيرة حول «الكانتونات» والتباينات اللبنانية، أسئلة محرجة ومقلقة عن مسار «التعايش الداخلي»!

نداء الوطن

■يتردد أنّ البيان الذي سيخرج عن قمة النورماندي التي ستجمع الرئيسين الأميركي جو بايدن والفرنسي ايمانويل ماكرون، سيتضمّن فقرة محدّدة عن لبنان.

■يلمس بعض الدبلوماسيين الكثير من التمايزات بين رئيس مجلس النواب نبيه بري و»حزب الله» لا سيما في ملفَّي الجنوب والرئاسة.

■يقول بعض من التقى وزير الخارجية الإيراني بالوكالة علي باقري كني، إنّه أكثر تشدداً من سلفه الراحل حسين أمير عبد اللهيان.

البناء

خفايا

■يقول مصدر دبلوماسي إن كلام وزير الأمن في حكومة الاحتلال ايتمار بن غفير أن محاولاته المتكرّرة للحصول على نسخة من مسودة الصفقة التي يقول رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إنها مختلفة عما أعلنه الرئيس الأميركي جو بايدن قد باءت بالفشل، رغم أن موقعه كشريك بضمان بقاء الحكومة وصفته كوزير للأمن يلزمان نتنياهو اطلاعه على هذه المسودة، ما يعني أن في المسودة ما لا ينسجم مع مزاعم نتنياهو خصوصاً لجهة التعهّد بأن الاتفاق هو خطوة نحو إنهاء الحرب ولا يريد أن يطلع عليه بن غفير فتسقط الحكومة قبل أن يكون المسار التفاوضي قد تجاوز كل المطبات وتمّ توظيف هذا الغموض تفاوضياً وصار الإعلان عن الاتفاق وشيكاً وتبلورت البدائل المتاحة لانسحاب بن غفير

كواليس

■لفت انتباه عدد من المسؤولين العرب والأجانب المعنيين بالتوصل لاتفاق في غزة حجم الاهتمام الأميركي والإسرائيلي بالوضع في شمال فلسطين المحتلة وتكرار السؤال عما إذا كان التوصل الى اتفاق في غزة سوف يعني التزام حزب الله بوقف استهداف مستوطنات الشمال. وقد سمعوا في هذا السياق أمرين لافتين الأول التسليم بأن جيش الاحتلال فشل في المعالجة العسكرية لتحدّي رعب الشمال، والثاني أن ما قاله اموس هوكشتاين يعبر عن قيام واشنطن بتحضير سلة حوافز يتصل بعضها بالحدود وبعضها بالنفط والغاز والكهرباء لعرضها على الحكومة اللبنانية وعبرها على حزب الله لإنجاز اتفاق إضافي في الشمال.

اسرار الجمهورية

■ يقول مسؤول رسمي يرعى العلاقة بين لبنان وسوريا إن هناك تقدّماً في الخطاب الرسمي اللبناني حول التنسيق مع دمشق بشأن ملف النازحين.

■أبدت شخصية دولية تُعنى بملف لبناني يأسها من نمط تعامل المسؤولين مع هذا الملف.

■يحاول مرجع روحي تضمين النقطة الخلافية داخل وثيقة سياسية كمخرج لاعلانها وتجنّباّ لتجميدها خصوصاً بعد أن حسمت كل نقاط الخلاف الأخرى

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا تعتقد مصادر ديبلوماسية غربية مطلعة سواء داخل لبنان أو خارجه أن إنهاء الشغور الرئاسي في لبنان بنجاح مجلس النواب في الاجتماع بنصابٍ مكتمل وتالياً في انتخاب رئيس جديد للجمهورية سيتم في وقت قريب. الأسباب كثيرة تعرفها “الشعوب” اللبنانية وتعرفها معها الدول التي تحاول إقناع نفسها أولاً ثم إقناع اللبنانيين واللاعبين الكبار في العالم والمنطقة بأنها قادرة على تذليل العقبات التي حالت منذ 19 شهراً وبضعة أيام دون إعادة الحياة الى قصر الرئاسة في بعبدا.

وهي الانقسامات اللبنانية الداخلية و”انضمام” أصحابها الى الجهات الإقليمية المتناحرة على النفوذ والسلطة في الإقليم واقتناعهم بأنها مخلصة لهم وستبذل أقصى ما تستطيع كي تنصر بعضهم على بعض أو كي ترعى “تفاهماً وطنياً” جديداً بينهم على الأقل بعد دخول “اتفاق الطائف” مرحلة الموت السريري واقترابه من مرحلة الموت الفعلي

من الأسباب أيضاً تنافس بعض دول الإقليم على تنوّعها وتحاربها على استعادة دور في بعض لبنان، وبعضها الآخر على تأسيس دور قوي فيه لا تُزعزعه رياحٌ إقليمية وحتى دولية قوية ومعادية في آن واحد. من الأسباب أخيراً أن لبنان صار في حالٍ بائسة نتيجة انقساماته الحادة وتصارع دول المنطقة عليه وعجز كلٍّ منها عن النجاح في الاستحواذ عليه، إذ إن ذلك يحتاج الى “ختم” الدول العظمى والكبرى المعنيّة بالمنطقة وبالعالم وفي مقدمها الولايات المتحدة في هذه المرحلة. رغم كل هذا التحليل المعلوماتي لا يزال قادة شعوب لبنان وطوائفه ومذاهبه وعشائره وأحزابه يؤمنون بأن التزام حلفائهم الخارجيين معهم ثابتٌ ونهائي.

علماً بأن “العقّال” من بينهم يعرفون أنه انتهى من زمان. لكنهم لم يعودوا قادرين على إعادة النظر في مواقفهم وعلى العمل معاً لإعادة الأمل بإمكان إحياء الدولة اللبنانية وإن بروح جديدة وإطارٍ جديد ومضمون موحّد، ربما لأنهم ذهبوا بعيداً في العداء وفي الارتباط بالخارج، إقليمياً كان أو دولياً. وصاروا من جرّاء ذلك “تركةً” كبيرة يحتفظ بها كبار هذا الخارج لتوزيعها بعد نجاحه في إرساء نظامٍ إقليمي جديد وناجح.

يعني ذلك في رأي المصادر الديبلوماسية الغربية المطلعة نفسها أن لبنان سيبقى الآن بلا رئيس للجمهورية ولمدة قد تقصر كما قد تطول لأنها ستكون نتيجة انتهاء وضعٍ خارجي إقليمي – دولي متشنّج باتفاق على تقاسم الغنائم والأسلاب، والذي يكون لبنان من حصته يختار من يراه من اللبنانيين الأفضل لرئاسة الدولة. يعني ذلك أيضاً في رأي المصادر نفسها أن الحرب الدائرة بين “حزب الله” في لبنان وإسرائيل لن تنتهي بالسرعة التي يتمناها الأول. يعني أيضاً أن احتمال توسّعها بحيث تصبح حرباً شاملة محتمل جداً رغم إصرار “الحزب” على أنه لا يراها متجهة إليه بل الى لبنان بكل شعوبه. بهذا الموقف يكون “الحزب” اللبناني وأعداؤه في لبنان يتصرّفون بأساليب متشابهة وغير واقعية قد تسبّب الكثير من الأذى للجميع وللمكوّنات الشعبية التي تواليهم، إذ مثلما يعتقد “الحزب” أن مؤسِّسته إيران ستخرج من الحرب الإقليمية غير المباشرة التي تخوضها منتصرة بالتفاهم مع الولايات المتحدة عدوّها اللدود منذ 1979، وأن ذلك سينعكس إيجاباً على دوره في لبنان، يعتقد أعداؤه وهم من أبناء الوطن الواحد أنه سيخسر من جرّاء الحرب الدائرة ومعه حليفه الإقليمي. هذا أمرٌ لا تُراهن عليه حتى الآن على الأقل الدول المعادية لإيران في المنطقة وخارجها.

يعني ذلك احتمال إصابة هذا الفريق بالخسارة. لكن الفرق في النهاية وفي رأي المصادر الديبلوماسية الغربية المطلعة والمشار إليها أعلاه أن خسارة “حزب الله” وتحديداً من جرّاء احتدام الحرب بينه وبين إسرائيل، وهي دائرة منذ 8 أكتوبر الماضي، لا تعني أنه سيخسر أي دور له في لبنان في السياسة وغيرها عندما تضع كل الحروب أوزاها. هذا أمرٌ لا يمكن تأكيده بالنسبة الى أخصامه وأعدائه وهم أشقاء له لكونهم “لبنانيين” مثله. في أي حال، يظن الأفرقاء اللبنانيون في معظمهم بل قادتهم أنهم قادرون بالضغط على دولتهم وبالاعتماد على حلفائهم في الخارج التخلص منها أو التخفيف من حدتها أي الحرب على شعوبهم على الأقل.

إن مشكلة النازحين السوريين الى لبنان بل “المصيبة” التي يراها اللبنانيون نازلةً عليهم تبقى هي العامل الأساس الذي لا بد من التعاطي مع المجتمع الدولي من أجل تخفيف انعكاساته السلبية على لبنان وشعوبه ريثما تنحلّ قضيتهم. في أي حال، إن هذا الأمر أي معالجة قضية النزوح السوري هو “كالحصرم الذي رأيته في حلب” كما يُقال، فاللقاءات مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والاتصالات الهاتفية به من قياداتٍ لبنانية في الداخل وهو في الخارج يُطالب أصحابها بالضغط وبحلّ مشكلة هؤلاء النازحين لكن تحركاتهم كلها لم تعطِ أيّ نتيجة ولن تعطي أيّ نتيجة إذ إن القائمين بها إما لا يعرفون حقيقة الوضع في بلادهم والمنطقة والعالم وعدم الاهتمام بهم وبها، وإما يحاولون إقناع مؤيّديهم بأنهم “يعملون من أجلهم”.

وفي الحالتين لن يكون الجواب في مصلحتهم. أما بالنسبة الى غزة وفلسطينييها فإن المصادر الديبلوماسية الغربية المطلعة نفسها تقول إن من سيتولى الأمن فيها بعد انتهاء حربها سيكون قوة عسكرية مؤلّفة من مجموعات تابعة لجيوش عربية مشابهة بتركيبتها لتركيبة “اليونيفيل”. ولا بد أن تساعدها في ذلك قوة فلسطينية مدرّبة لا علاقة لـ”حماس” بها.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version