حصاد اليوم…
من عنجر الى عوكر مرت جريمة اطلاق النار في محيط السفارة الاميركية تحت شعارات داعشية ارتداھا المنفذ لتذھب اصابع الاتھام نحو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام ولكن لا تزال الجھة الحقيقية التي ربما تسترت بغطاء داعش والمسؤولة عن ھذه العملية مجھولة . وعقب الحادثة ؛ تبلغ ميقاتي من وزير الدفاع وقائد الجيش وقادة الأجهزة الأمنية أنّ الوضع مستتب بعد إطلاق النار على السفارة الأميركية
هيئة البث الإسرائيلية: تقديرات باستقالة غانتس من مجلس الحرب
نتنياهو: جاهزون لعملية قوية جدا في الشمال
توقيف عمال سوريين في مدينة جزين لمخالفتهم نظام الاقامة
وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش: الجيش الإسرائيلي لا يريد خوض حرب في الشمال مع لبنان.
مجلس النواب الأمريكي يقر خلال جلسة له مشروع قانون يسمح بفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية
إذاعة الجيش الإسرائيلي: الحكومة تقرر استدعاء ٥٠ ألف جندي احتياط إضافي استعدادا لأي تصعيد على جبهة لبنان
تحذير من خطر ابادة جماعية في دارفور
القائد العام للحــرس الثــوري الإيراني اللواء حسين سلامي: على الصهــاينة أن ينتظروا ردنا على اغتيــال المستشــار العسكـــــري في سوريا سعيد آبيار
🔴اشار وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال، بسام مولوي اليوم الاربعاء، الى ان “نحقق بالهجوم على السفارة الأميركية ويتم إيقاف أي شخص له صلة”.
واكد، في حديث لـ”العربية”، ان “مهاجم السفارة الأميركية نقل متفجرات من مجدل عنجر إلى عوكر”.
وقال مولوي: “مهاجم السفارة الأميركية اجتاز عدة حواجز وهذا “مستغرب”.
واوضح، “نبحث عن الجهات التي تقف خلف الهجوم على السفارة الأميركية
🔴أحد أخطر المطلوبين بجرائم الاتجار بالأشخاص والتهريب عبر البحر في قبضة مفرزة حلبا القضائية
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي مختلف أنواع الجرائم على الأراضي اللبنانية كافّة.
توافرت معلومات لمفرزة حلبا القضائية في وحدة الشرطة القضائية، عن وجود في بلدة العبودية المدعو:
ع. م. (من مواليد عام 1984، لبناني)
وهو أحد أخطر المطلوبين بجرائم الاتجار بالأشخاص والتهريب عبر البحر.
بتاريخ 02-06-2024 ونتيجة المتابعة، داهمت قوة من المفرزة مكان تواجده في البلدة المذكورة، وتم توقيفه. وتبيّن أنه يوجد بحقه /4/ مذكرات توقيف بجرم الاتجار بالأشخاص وتأليف عصابة مسلّحة.
التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.
🔴مئات المستعمرين يقتحمون المسجد الأقصى والاحتلال يحول القدس إلى ثكنة عسكرية
اقتحم مئات المستعمرين، اليوم الاربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع توافد الآلاف منهم للمدينة، استعدادا لمسيرة الأعلام الاستفزازية.
وقالت مصادر محلية، إن نحو 800 مستعمر دخلوا ضمن مجموعات من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوساً تلمودية في باحاته.
وأفادت المصادر، بأن أحد حاخامات المستعمرين اقتحم المسجد الأقصى وهو يرتدي “التيفيلن”، برفقة عضو الكنيست السابق “موشيه فيجلين”، كما أدى مستعمرون طقوس تلمودية في محيط سوق القطانين وباب القطانين أحد الأبواب الرئيسية للمسجد الأقصى المبارك، كما أدى آخرون رقصات وأغاني تلمودية خلال عمليات الاقتحام الاستفزازية المنفذة في المسجد.
وأضافت المصادر، أن شرطة الاحتلال حولت القدس إلى ثكنة عسكرية، إذ تم نشر 3 الاف عنصر في البلدة القديمة ومحيطها بذريعة تأمين مسيرة المستعمرين، خاصة عند بوابات الأقصى.
كما شددت شرطة الاحتلال من إجراءاتها العسكرية على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى.
ودعت شخصيات مقدسية للرباط في المسجد الاقصى المبارك اليوم الأربعاء للتصدي لاقتحامات المستمعرمين للمسجد الاقصى.
وأعلنت شرطة الاحتلال أنها ستغلق الطرقات والأزقة في البلدة القديمة ابتداء من الساعة الثانية ظهرا حتى الثامنة مساءً، حيث من المتوقع مشاركة الآلاف المستعمرين في مسيرة الأعلام الاستفزازية التي ستنطلق من القدس الغربية مرورا بباب العمود حتى حائط البراق.
بدوره، قال رئيس لجنة تجار البلدة القديمة بالقدس حجازي الرشق إنه خلال هذه المسيرة الاستفزازية يرافقها اعتداءات من قبل المستعمرين على المواطنين ومحلاتهم التجارية، كما تسبب بأضرار اقتصادية كبيرة بسبب إجبار أصحاب المحلات على إغلاقها، ومنع المواطنين من الوصول إليها.
وأشار إلى أن الحركة التجارية مشلولة بالكامل في القدس، ويمنع المواطنون من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك.
يذكر أن 4277 مستعمراً اقتحموا المسجد الأقصى خلال شهر ايار الماضي، وفق بيانات دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس.
يشار الى أن وتيرة اقتحامات المستعمرين المتطرفين للمسجد الأقصى بالقدس ازادت بشكل كبير، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
وسط انقسام حاد في الداخل الاسرائيلي حول صفقة الاسرى مع حماس والحرب مع حزب الله بدأت محادثات اميركية قطرية مصرية في الدوحة تهدف مجددا للتوصل الى وقف النار وضمان اطلاق الاسرى الاسرائيليين لدى حماس.
المحادثات تشكل جزءا من الضغط المكثف الذي تمارسه واشنطن لتحقيق خرق على مستوى الصفقة ويشارك فيها رئيس الاستخبارات الاميركية وليام بيرنز ومستشار الرئيس لشؤون الشرق الاوسط بريت ماكغورك .
وهي تتزامن مع اعلان الجيش الاسرائيلي عودةَ قتاله الى منطقة البريج في وسط القطاع وتأكيدِ بنيامين نتنياهو الجهوزيةَ لشنِ عمليةٍ مكثفة للغاية ضد لبنان، قائلا: “بهذه الطريقة أو بأخرى سنعيد الأمن للمنطقة الشمالية”.
الطريقة الاخرى التي اشار اليها نتنياهو مرتبطة بالديبلوماسية التي تقودها ايضا واشنطن، على الجبهة اللبنانية.
وهي اما تنجح في التوصل الى اتفاق يعيد الامن لمستوطني الشمال، بشروط لا يرفضها حزب الله واما تفشل وحينها يصبح لا مفرَ من الحرب ان لم يكن عاجلا، كون الجيش الاسرائيلي لم ينه معركتَه مع حماس بعد، فآجلا.
وعلى وقع تطور صفقة الاسرى تطور ميداني في الداخل اللبناني .
للمرة الثانية منذ تسعة اشهر وتحديدا في الحادي والعشرين من ايلول الفائت السفارة الاميركية في عوكر تحت النيران .
هذه المرة نيران نازح سوري يحمل بطاقة الـunhcr وصل الى ابواب السفارة وهاجمها نصرة لاهالي غزة فأصاب احد حراسها .
التحقيقات مع المهاجم مستمرة، والتوقيفات السريعة طالت البقاع الغربي والاوسطن والحديث عاد الى الخلايا الارهابية، والاهم ان الخلية التي ينتمي اليها المهاجم كانت متابعة امنيا…
فكيف وصل المهاجم من البقاع الى ساحل المتن الى عوكر، وعلى كم من الحواجز الامنية والعسكرية مر، وهذا مستغرب بحسب قول وزير الداخلية بسام المولوي …
معطيات سيطالب لبنان بكشفها، فالهجوم حصل على بعد خمسين متر من ارض اميركية في منطقة امنية بامتياز، خرقت بسهولة مطلقة
Otv
بمسلح مجهَّز تجهيزاً حربياً كاملاً، حاملاً جعبة قتالية تحمل شعار داعش، ويتنقل بين المباني والبيوت، فوجئ سكان بلدة عوكر اليوم، على وقع إطلاق متبادل للنار، تكشَّفت معالمُه لاحقاً، كهجوم على السفارة الاميركية، في خرق أمني خطير تبين أن بطلَه مرة جديدة أحد المواطنين السوريين الموجودين في لبنان، علماً أن وثيقة تم تداولها عبر مواقع التواصل، على اعتبارها شهادة تسجيل لعائلته في مفوضية اللاجئين.
وبعد السيطرة على الوضع من الناحية الأمنية، وفي موازاة سلسلة مداهمات قامت بها الاجهزة العسكرية والامنية المختصة في عدد من المناطق، وفي انتظار نتائج التحقيق، علامات استفهام كبرى طرحها تصريح تلفزيوني لوزير الداخلية بسام مولوي، الذي استغرب اجتياز المهاجم عدة حواجز، ناقلاً متفجرات من مجدل عنجر الى عوكر. فإذا كان المسؤولون يستغربون، ماذا يبقى للمواطنين؟ وماذا يبقى أصلاً من كل الخطط العسكرية والأمنية التي سال حولها حبر كثير؟ وماذا كانت نتيجة بعض العراضات المصورة المتعلقة بضبط النزوح، ولاسيما في المرحلة التي أعقبت جريمة قتل باسكال سليمان؟//
في انتظار اجوبة على الارجح لن تأتي، تبقى الانظار مسلطة نحو الجنوب، حيث تتكرر التهديدات الاسرائيلية يومياً بعملية كبرى، على وقع العمليات النوعية لحزب الله. وجديد التهديدات اليوم على لسان بنيامين نتنياهو، الذي اكد استعداد الكيان العبري لعملية كبرى في الشمال، في وقت كان اسماعيل هنية يعلن ان حماس ستتعامل مع أي اتفاق يرتكز على وقف كامل للحرب والانسحاب الإسرائيلي من غزة بجدية وإيجابية، وذلك في تعليق على الطرح الذي تقدم به الرئيس الاميركي جو بايدن.
Nbn
قفزت عملية اطلاق النار على السفارة الأميركية في عوكر الى واجهة المتابعة على المستوى اللبناني//.
وفي التفاصيل التي أفاد بها الجيش اللبناني/ فإن السفارة تعرضت لإطلاق نار من قبل شخص يحمل الجنسية السورية/ وردّ عناصر الجيش المنتشرون في المنطقة على مصادر النيران/ ما أسفر عن إصابة مطلق النار حيث تم توقيفه ونقله إلى أحد المستشفيات للمعالجة//.
وفيما أوقفت قوّة من أمن الدولة في البقاع شقيق مطلق النار قام الجيش بمداهمة عدد من المنازل بين مجدل عنجر والصويري بعد أن تبين أن مطلق النار مقيم في مجدل عنجر//.
وفي هذا السياق/ تابع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي التطورات ودانت وزارة الخارجية والمغتربين/ الاعتداء/ مؤكدة إلتزام لبنان بحماية مقرات البعثات الدبلوماسية العاملة في بيروت وفقاً لإلتزاماته واتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية//.
عند الحدود الجنوبية ومقابل توسّع الاشتباك الناري/ توسع الحراك الرئاسي على مستوييْن: داخلي يَقوده الحزب التقدمي الاشتراكي/ وخارجي عبر مساعٍ قَطَرية تهدف لإحداث خرق جدي في جدار الأزمة//.
وفي هذا الصدد استقبل رئيس مجلس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني المعاون السياسي لرئيس مجلس النواب النائب علي حسن خليل/ وجرى استعراض آخر التطورات في لبنان ومستجدات الأوضاع في المنطقة//.
وبالحديث عن الدور القطري بشقه الفلسطيني/ وصل مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وليام بيرنز إلى الدوحة للتباحث مع رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني حول المناقشات مع حركة حماس بشأن المقترح المتعلق بوقف إطلاق النار وتبادل الاسرى/ في وقت توجه فيه كبير مستشاري الرئيس الأميركي لشؤون الشرق الأوسط (بريت ماكغورك) إلى القاهرة في مسعى موازٍ لإحياء المفاوضات//.
في يوميات الحرب الإسرائيلية على غزة/ أكدت مصادر طبية استشهاد 75 شخصا وإصابة عشرات في غارات إسرائيلية على مخيمات البريج والمغازي والنصيرات ودير البلح وسط القطاع/
المنار
كجدارِ الصوتِ الذي تَخرِقُ به طائراتُ العدو ِ اسماعَ اللبنانيينَ في سماءِ الجنوب، هي تهديداتُ قادتِهم من على ارضِ مستوطناتِهم المحترقةِ في شمالِ فلسطينَ المحتلة..
وقد كفى المستوطنونَ الصهاينةُ اللبنانيينَ عناءَ الجواب، فردُّوا على رئيسِ حكومتِهم المتسللِ الى كريات شمونا متفقداً ما تبقى منها، بأنْ اذهبْ وأوجِدْ حلاً بدلاً من تلك العنترياتِ المنبرية، التي لا محلَّ لها على ارضِ الواقع. والواقعُ انَ الحلَّ معروف – وقفُ الحربِ على غزة، اما الذهابُ الى حربٍ جديدةٍ مع لبنان فهي من افلامِ الخيالِ التي لا يَستسيغُها جنودُهم قبلَ مستوطنيهم، فاسنادُ غزةَ اَحرقَ الشمال، فكيف اذا ما تورطوا بحربٍ حقيقيةٍ على لبنان؟
سؤالٌ يعرفُ اجابتَه القادةُ الصهاينةُ المكابرون، قبلَ قادةِ جيشِهم المكبلين، ومستوطنيهم المحاصرين، وما اعلانُ اليومِ عن طلبِ الاحتياطِ لرفح وليس للشمال الا دليلٌ على حجمِ الوحولِ التي يتخبطُ بها الجيشُ المفككُ وحكومتُه المتفجرة.
فخلافاتُ الجنرالاتِ تَخرِقُ عميقاً ببنيةِ القيادة، والاقتتالُ السياسيُ داخلَ الحكومةِ يُعمِّقُ الجرحَ الصهيونيَ النازف.
فالحدثُ القاسي والصعبُ عنوانٌ يوميٌ يتبادلُه جيشُهم بينَ غزةَ والشمال،واصعَبُهُ اليوم بقاعدةٍ عسكريةٍ مستحدثةٍ في مستوطن إلكوش مقابل بلدة عيتا اللبنانية، حيث انهالت المسيراتُ الانقضاضيةُ على تجمعٍ للجنود، ما اوقعَ العديدَ منهم بين قتيل وجريح، بحسب اعترافات قيادة الجبهة الشمالية..
فيما الجباهُ المرفوعةُ تواصلُ انجازاتِها الميدانيةَ واِتقانَ معركتِها السياسية، حيثُ حجمُ الضغوطِ على المقاومةِ باعلى المستويات، فيما قرارُ قادتِها الموجودينَ في مصر اليومَ كما في الميدان، الّا تراجعَ عن الثوابتِ التي توقفُ الحربَ وتعيدُ المواطنينَ الفلسطينيينَ الى بيوتِهم وترفعُ الحصار..
اما الكيانُ المحاصرُ بامواجِ الفشلِ من كلِّ اتجاه، فهو باتَ كسفينةِ الـ”تيتنك” كما شبَّهَهُ الجنرالُ الصهيونيُ الشهيرُ اسحاق بريك، والجبلُ الجليديُ الذي سترتطمُ به هي جبهةُ الشمالِ اِن فُتِحَتْ حربُها ..