الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعه 07/06/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 07/06/2024

النهار

-مؤشرات الحرب تتدحرج بدخول “السلاح الكاسر”؟

-تحذير أميركي الإسرائيلي من انخراط إيراني إذا نفّذت تدخلاً ولو محدوداً

-تراجع “قسد” عن الانتخابات يعكس مخاوف أميركية من تأزّم العلاقة مع تركي

نداء الوطن

-الولايات المتحدة تخشى حرباً في لبنان تدخلها إيران وميليشياتها

-الجيش الإسرائيلي يُخطّط لغزو الجنوب.. واشنطن تطلب وساطة “الحزب” مع “حماس”

-إسرائيل تُضيف “مجزرة” جديدة إلى سجلّها الحافل

-“حماس” تُسخّف “مقترح بايدن”: لن نتخلّى عن سلاحنا!

-اليمين الأوروبي الحازم يفرض التطبيع معه

الأخبار

– المقاومة للوسطاء: وقف الحرب… ثم التبادل

-بايدن يطالب «حماس» بمساعدته انتخابياً وبترايوس يقود -معركة «العمليات الجراحية» | وقائع من غزة: لا شيء يقول بوقف قريب للحرب

-كفّ يد غادة عون: شبح رياض سلامة يتحكّم بالقضاء

-قاضٍ ونقيب محامين «يركّبان» ملف تحرّش!

اللواء

-الاحتلال يصرف الأنظار عن غزة بتدمير البنى الحيوية في الجنوب

-صواريخ أرض – جو بوجه التهويل وباسيل في عين التينة الإثنين والحجار يكفّ يد عون

-أزمة الثقة تعطِّل مساعي الخماسية

-التكنولوجيا غيَّرت حياتنا

الجمهورية

-تحذير أميركي لإسرائيل من توسيع الحرب

-هذه حقيقة مهاجم السفارة… ووزير لميقاتي: لا تتلكأ

-الخنفشار

-الثمن الذي يريده حزب الله 

-ثلاثة أسباب تضاعف التمسّك بفرنجية

الشرق

-المدعي العام التمييزي يُنْقذ القضاء من السياسة!!

-مفاوضات غزة تتأرجح .. وواشنطن تحذّر إسرائيل من حرب لبنان

الديار

-هوكشتاين يشارك باتصالات التهدئة… واشنطن تضغط لمنع الانفجار

-ارباك ونفاق اسرائيلي: القبول بمعادلة نصرالله وقف الحرب في غزة… والا «الخراب»!

-كف يد عون يثير ازمة في القضاء… وهجوم السفارة «ذئب منفرد»؟

-سرّ الطحين الفاسد… كواليس تحقيقات القاضي بركات تكشف الحقيقة المروعة!

-هرج ومرج في قطاع النقل العام بعد صدور تعرفة النقل الجديدة… فهل يلتزم السائقون بالتسعيرة؟

البناء

– صفقة بايدن تراوح مكانها: نتنياهو والأولوية للحرب والمقاومة متمسكة بنص ينهيها 54 % من شباب بريطانيا بعد 51 % من الشباب الأميركي: نعم لزوال «إسرائيل» بعد إسقاطها هرمس 900 وتدمير القبة الحديدية… المقاومة تردع الطيران الحربي

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 07/06/2024

الأنباء الكويتية

– جنبلاط ويازجي يشاركان في ذكرى تأسيس فرع جامعة البلمند في سوق الغرب

-المدعية العامة في جبل لبنان اعتبرت أن القرار “باطل ومخالف للقانون”

-النائب العام التمييزي يكف يد القاضية عون ويمنع الأجهزة من تنفيذ إشاراتها

-دعا إلى ضرورة تأمين مقومات صمود الأهالي في الجنوب بوجه العدوان الإسرائيلي

-وزير الشؤون الاجتماعية هيكتور حجار لـ «الأنباء»: الجو الدولي مناهض لعودة النازحين إلى سورية

-استهداف السفارة الأميركية في منطقة ذات لون معين رسائل عدة وإرهاب لـ «الصوت الجدي» المطالب بحل قضية النازحين

-سباق بين التحركات السياسية بمبادرات «الكتل» والتصعيد بين إسرائيل و«حزب الله»

الشرق الأوسط

– «اللقاء الديمقراطي» يواصل جولته الرئاسية اللبنانية: اتفاق على التشاور واختلاف على الآلية

الراي الكويتية

-جبهة جنوب لبنان بين «اللعب على الحافة» واللعب… بالنار

-نعمت افرام: هكذا صار الاهتراء في لبنان يحمل دماءً على يديه

الجريدة الكويتية 

-ندوة توعوية بيئية في السفارة اللبنانية بالتعاون مع «أُمنية»

-الاحتلال ينهي الاستعداد لاجتياح لبنان وطهران تتوعده بهزيمة كبرى

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 07/06/2024

 اسرار النهار

■لوحظ ان وزراء ونوابا من طائفة معينة قاطعوا لقاء جمع ابناء الطائفة ذاتها وبرعاية بطريركهم من دون توضيح الاسباب

■اعتبرت اوساط سياسية ان زيارة قائد الجيش منطقة بعلبك الهرمل لافتتاح عدد من الطرق انما تصب في اطار التقارب “الانتخابي” مع الثنائي في عرينه رغم عدم حضور اي فريق يمثل هذا الفريق في كل الجولة

■يردد قاض سابق في حلقات ضيقة كلاما قاسيا في حق مرجع لم يساهم في تعيين نجل الاول في منصب حساس

■نزع رجال أمن جهاز هاتف قاض اثناء تصويره عملية توقيف ثلاث سيدات تبين بعد التحقيق انهن لم يخالفن القانون على عكس ما كتب في حقهن. وجرى سحب الصور من الهاتف واعادته الى صاحبه من دون أي اعتراض او شكوى من

 اسرار اللواء

همس

■نُقلت معلومات عن لسان وسيط دولة كبرى أنه حالما يتم التوصل لوقف النار في غزة، فإن حركة متسارعة، ستستخرج مسودة اتفاق تسوية دائمة عند الحدود بين لبنان واسرائيل

غمز

■رأى خبير في الطاقة المتجددة أن المساعي الجارية اليوم لاستجرار الكهرباء والغاز قد تصبح بلا طائل في السنة أو السنتين المقبلتين.

لغز

■يُلاحظ ارتياح كنسي، ومؤسساتي عند المسيحيين، لأداء موظف نقدي كبير..

نداء الوطن

■يقال إنّ رئيس تيار بارز أوعز إلى نوابه وقياديي تياره بعدم التصويب على الحكومة ورئاستها تمهيداً لجولة سيقوم بها الأسبوع المقبل وقد تشمل رئيس حكومة تصريف الأعمال.

■اشترى وزير سابق من «أموال الدعم» عقارات شاسعة في قريته وقام بتوسعة الفندق الذي يملكه بالإضافة إلى فتح حسابات في مصارف أوروبية باسم شقيقه وزوجته.

■تقوم شبكة في وزارة المالية ودوائر المساحة بتنظيم عقود استثمار أراض أميرية من أملاك الدولة الخاصة لصالح رجل أعمال مقرب من جهة سياسية

البناء

خفايا

■يعتقد متابعون للمشهد على الحدود الجنوبية للبنان مع شمال فلسطين المحتلة أن كلام قادة الكيان الذين يملكون صفات في سلطة القرار بات محسوباً لدى الحديث عن فرضية الحرب فقد لاحظ هؤلاء إبعاد وزير الحرب يوآف غالانت عن إصدار التصريحات والقيام بالزيارات لشمال فلسطين، لأنه كان وراء المبالغات إلى درجة أفقدته اي مصداقية في التهديد وقد هدّد عشرات المرات بالحرب خلال أسبوعين ما لم تصل المساعي الدبلوماسية إلى نتيجة بإبعاد حزب الله الى ما بعد نهر الليطاني، بينما كلام رئيس حكومة الاحتلال ورئيس أركان جيشه فبقيت عند حدود الحديث عن إكمال الاستعداد لعمل عسكري لم يحدّد حجمه ولا طبيعته. وتوقف هؤلاء أمام الكلام الأميركي الذي لم يتحدّث لأول مرة عن حرب تسبب اهتزاز الاستقرار بل عن حرب تمثّل خطراً على أمن «إسرائيل» مذكراً أن وقف النار في غزة سيوقف النار على جبهة لبنان

كواليس

■يؤكد خبراء في الشؤون الإسرائيلية أن الرضوخ لشروط المقاومة بقبول اتفاق يتضمّن وقف الحرب بصورة نهائية سوف يأتي مهما طالت المناورة، لأن وضع الجيش واتجاهات الرأي العام يخذلان دعاة استمرار الحرب في ضوء فشل معركة رفح في تقديم أي إنجاز بحجم الوعود والآمال وأن محاولة الرئيس الأميركي لتجنيب الكيان هذا الإقرار بوقف الحرب لن تنجح في دفع المقاومة للتنازل عن هذا الشرط في أي اتفاق؛ ولذلك يقول الخبراء إن المماطلة الأميركية الإسرائيلية التي كانت قبل شهر تمنح وقتاً لمعركة رفح هي الآن تمنح وقتاً لخلق وقائع جديدة في الضفة الغربية، لأنها بيت القصيد، وأن المقاومة تعلم ذلك وتخوض المعركة هناك بهذه الخلفية

اسرار الجمهورية

■ تدور شبهات حول خلفيات ودوافع إجراءات يتخذها رئيس جهاز في مرفق حيوي بذريعة التعليمات شكلاً، فيما هي تكشف مسؤولين وشخصيات، وتعرّض حياتهم للخطر. 

■نُقل عن سفير عربي قوله إن الملف الرئاسي في لبنان أشبه بمسلسل تركي لا نهاية له

■توقّع ديبلوماسي عربي أن تكرّ سبحة الانفراجات فور توقُّف حرب غزة بدءاً من مفاوضات الحدود إلى انتخاب رئيس للجمهورية

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

قبل أن يكتب الموفد الفرنسي جان إيف لودريان تقريره بعد زيارته بيروت ويقدمه للرئيس إيمانويل ماكرون في الأسبوع الفائت وانتظار ما ستخلص إليه قمته مع الرئيس الأميركي جو بايدن، كانت قطر تنشط في إجراء سلسلة من الاتصالات الجانبية مع شخصيات لبنانية ومن دون الخروج عن إطار المجموعة “الخماسية” رغم حصول تمايزات بين الأعضاء حيث يعملون جميعهم على انتخاب رئيس الجمهورية مع ملاحظة أنهم ليسوا على الوتيرة نفسها.

وتتجه الأنظار الى زيارات الوفود اللبنانية للدوحة التي دشنها أولاً المعاون السياسي للرئيس نبيه بري النائب علي حسن خليل ثم تبعه الحزب التقدمي الاشتراكي برئاسة وليد جنبلاط وتلاه النائبان بيار بو عاصي وملحم رياشي عن “القوات اللبنانية”.

وفي المعلومات إن المسؤولين القطريين المكلفين بمتابعة الملف اللبناني يتجهون الى جمع الآراء على طريقة استطلاعية تهدف الى التدخل بوساطة بين الأفرقاء لتقريب وجهات النظر بين الأضداد الذين لا يلتقون على رؤية واحدة حيال انتخابات الرئاسة المعقدة. وتشبه انقسامات القوى السياسية في لبنان حال “اللوياجيرغا” في أفغانستان حيث نجحت الدوحة في جمع أقطابهم وتواصلهم مع واشنطن.

ومن الإشارات التي عاد بها زوّار الدوحة:

– أنها تتعاطى بجدية عالية لمتابعة انتخابات الرئاسة في مساعدة الكتل النيابية والنواب المستقلين ودفعهم الى إتمام الاستحقاق، من دون أن تتعارض الدوحة بوساطتها هذه مع مهمة “الخماسية” بل تشكل لها عاملاً مساعداً.

– تخيّم على تحرك القطريين موجة من الحذر من باب التحسب وخشية الوقوع في أي “دعسة سياسية” ناقصة مع تشديدهم بحسب خلاصات لبنانية على أنهم لن يتراجعوا عن هذه المهمة ومحاولتهم تقريب المسافات ولو كانت بعيدة بين الجهات اللبنانية.

– تلقت الوفود جملة من الأسئلة من الجانب القطري الذي يبدو أنه من اكثر المتحمسين لإجراء الانتخابات. وتشاركه فرنسا في هذا الموقف وبدرجة أقل أميركا والسعودية ومصر بحسب نائب لبناني. ولا يُقصد من هذا الكلام أن الأعضاء الآخرين في “الخماسية” لا يعملون على خط انتخاب رئيس الجمهورية وإن كانت “حماسة” باريس والدوحة أكثر منها عند العواصم الأخرى مع ملاحظة أن الأخيرة على تنسيق مع الأميركيين.

وانطلاقاً من كل هذه الوقائع والتعقيدات التي تعترض “الخماسية” تنشط الدوحة على خط إعداد هذه الوساطة المنتظرة بين الأفرقاء وليس من الضروري أن تكون على غرار طبعة “اتفاق الدوحة” عام 2008 التي أوصلت الرئيس ميشال سليمان الى سدة الرئاسة. ولم يبد القطريون هنا على مسمع أي من الأطراف التي استقبلوها أي إشارة إلى أنهم يزكّون اسم مرشح على آخر بعد رغم إشارة لبنانيين الى أن الدوحة تعمل على خط دعم العماد جوزف عون واللواء الياس البيسري.

وتتابع الدوحة عملية الاستطلاع هذه التي تقوم بها قبل أن تصل الى مرحلة المنهجية في المحطة الثانية إذا تلقت إشارات مشجّعة وتجاوباً مع الوساطة التي تعمل على إنضاجها.

في غضون ذلك انشغلت أكثر من جهة في الداخل والخارج بزيارة وفد “القوات” التي تربطها علاقة جيدة مع السعودية بعدما توقف كثيرون عند هدية العباءة ورمزيتها التي تلقاها الدكتور سمير جعجع من السفير وليد بخاري.

وبالنسبة الى زيارة “القوات” فإن الدعوة جاءت من الدوحة ولم تتأخر القيادة في معراب في تلبيتها، وحضر ملف انتخابات الرئاسة من الباب الواسع ومن دون التطرق الى قضايا لبنانية أخرى ومنها ما يدور في الجنوب على الوقع المواجهات المفتوحة بين إسرائيل و”حزب الله”. وطرح القطريون على الوفد إمكان قبول “القوات” بالوساطة التي تهندسها الدوحة، فكان رد بو عاصي ورياشي أن حزبهما لا يعارض هذا المسعى من حيث المبدأ مع تذكيرهما بأن “القوات” لا تتراجع عن الثوابت التي تسير عليها ولا تدخل في أي اشتباك ورفض “الاستسلام” مع التشديد على أن يكون الضابط للاستحقاق الرئاسي هو الدستور مع عدم الاعتراض على الانفتاح بين الكتل وأن يكون التشاور على شكل ثنائي أو ثلاثي لا على قاعدة الحوار الكلاسيكية، وعدم خلق أي أعراف تخالف الدستور اليوم ولا في المستقبل.

وإذا اقتصرت زيارة وفد “القوات” على ملف رئاسة الجمهورية والغوص في محاولات تذليل عقبات عدم انتخاب رئيس، فإن النائب خليل قد تناول هذا الموضوع فضلاً عن قضايا أخرى ساخنة من حرب غزة الى الأوضاع العسكرية في الجنوب. وتصف المصادر زيارة خليل بـ”الناجحة” مع انسحاب الجوّ نفسه على وفدي “القوات” والتقدمي.

وسبق محطتي “أمل” و”القوات” حضور الموفد القطري جاسم آل ثاني (أبو الفهد) الى بيروت في الأسبوع الفائت وعقده سلسلة من الاجتماعات شملت شخصيات سياسية وحزبية الى اللواء البيسري ومدير المخابرات في الجيش العميد طوني قهوجي. ولم تلمس كل هذه الشخصيات أي تضارب بين الجهازين السياسي والأمني في الدوحة اللذين تديرهما قبضة واحدة برؤية مدروسة حيث تعمل وفق استراتيجية مدروسة تسهم في تلاقي الأفرقاء الأضداد في لبنان بغية التوصّل الى تفاهمات لبنانية داخلية مع التوقف عند ما خلفته الوقائع على الأرض بعد السابع من تشرين الأول الفائت.

وعلى الصعيد الرئاسي تفيد المصادر المواكبة أن القطريين ينشطون على مسألة التوفيق بين الأفرقاء لحصول تفاهمات حول المرشح الأوفر حظاً من دون أن تتدخل في خيارات الكتل.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version