الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 14/06/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 14/06/2024

النهار

-الانتقام الأكبر لـ”حزب الله”… على مشارف الإنفجار 

-“حماس” لـ”النهار”: تعديلاتنا تتناسب مع خطاب بايدن

الدوحة لم تطرح خروجنا منها ولا خلافات بين قياداتنا

-الحملة على “داعش” في البادية السورية: ناجحة… أم خسائر فادحة؟

نداء الوطن

-الحزب” يُصعّد هجماته وتل أبيب تتّهم إيران وتتوعّد بـ”الردّ”

-تشاور فرنسي-أميركي-إسرائيلي.. ماكرون: خريطة طريق لإنهاء التوتر

-G7 تُوافِق على استخدام الأصول الروسية المجمّدة لمساعدة كييف

-دريان يسأل: أين صار إنتخاب الرئيس؟

-بري يحتفل… سنة حلوة يا تعطيل

الأخبار

-غزة تحت الحصار: التغطية الأميركية مستمرة

-قوى الأمن تفتح دورة تطوّع «للمسيحيين فقط»!

-مبادرات «اللاثقة» جعجعة بلا طحين

-ملفات التعنيف في المدارس: انتقائية في المعالجة

-باسيل يزور حزب الله: دعم فرنجية مستمر

اللواء

-ضربات حزب الله الأكثر إيلاماً بين «عجز الكابينت» وحسابات الدول الرادعة

-«الحراك الرئاسي» يأخذ إجازة الأضحى والكتائب في عين التينة.. وضغط إداري على الحكومة

-الحرب الشاملة ليست قدراً…

-مواجهة 3 أزمات

الجمهورية

-الفاتيكان يتحرك لبنانياً الاسبوع المقبل 

-»السبع« تدعو لقبول وقف إطلاق النار 

-لماذا لا يخشى »الحزب« حربا واسعة؟

-والسلامُ أيضاً سلاح

الشرق

-عمليات الإغتيال الإسرائيلية في لبنان وغزّة لن تؤدّي إلاّ إلى الإصرار على تحقيق النصر

-أعنف هجوم صاروخي «للحزب » وإسرائيل تحمّل لبنان وإيران المسؤولية

الديار

-40 دقيقة تحول الشمال الى «جحيم» وواشنطن ترسم «خطوطا حمراء» للتصعيد!

-اعنف هجوم للمقاومة على مواقع حساسة… هل ارتكبت -«اسرائيل» خطأً استراتيجيا؟    

-القتلة منذ صلب المسيح

-أسعار الأضاحي “نار”… وشراء معمول العيد “بالقطعة”

البناء

-بايدن يقود الغرب لأكبر عملية قرصنة: مصادرة الأصول الروسية لحساب أوكرانيا أشد أيام المقاومة بأساً منذ بداية الحرب: 20 % من نيران 8 أشهر خلال يومين لجنة أميركية فرنسية إسرائيلية لاحتواء التصعيد… ونتنياهو يؤجل اجتماعه للأحد

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 14/06/2024

الأنباء الكويتية

– عطلة الأضحى مناسبة لجوجلة أفكار وطروحات تدفع باتجاه الحوار للعبور إلى فتح أبواب البرلمان رئاسياً

-مسعى للوصول إلى لائحة قصيرة من بوابة «المبادرة» المسيحية وفق معادلة شخصيات توافقية يقبل بها «الثنائي»

-«تحولات» تنظم ندوة بعنوان «وثيقة الأخوة الإنسانية والسلام العالمي تأسيساً للمواطنية الكاملة في لبنان»

-أكد أن «الحرب الموسّعة غير واردة»

-العميد المتقاعد خالد حمادة لـ «الأنباء»: لبنان في حالة حرب حقيقية كاملة المواصفات

-المفتي دريان في رسالة «الأضحى»: رئاسة الجمهورية أساس التوازن في لبنان

-نائب رئيس نقابة أصحاب المطاعم خالد نزهة لـ «الأنباء»: أعدنا 10 آلاف لبناني من الخار

الشرق الأوسط

-القلق يخيم على جبهة جنوب لبنان وحذر شديد من تصاعد المواجهة

-أميركا تبحث عن «ترتيبات أمنية محددة» لجنوب لبنان

الراي الكويتية

– إسرائيل تتعرّض لأوسع هجوم… وتتوعّد

-تَعاوُنٌ استخباري إسرائيلي – أميركي ضدّ «حماس» و«حزب الله»

الجريدة الكويتية 

-نار الحرب الشاملة تقترب من جنوب لبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 14/06/2024

 اسرار النهار

■تسجل حركة لافتة في ازدياد استقدام العاملات الاجنبيات مجدداً الى لبنان وفق ما تبينه احصاءات الامن العام بعد تراجع كبير حصل في العام 2019 اثر الانهيار المالي الكبير

■تداول اللبنانيون باهتمام بالغ امس خبرا عن عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس الذي توقع زلزالا يصيب لبنان وسوريا وتركيا خصوصا يومي 15 و16 حزيران الجاري

■غرد الوزير السابق وئام وهاب مهاجماً شيخ عقل الطائفة الدرزية على خلفية تعيينات قضاة المحكمة المذهبية الدرزية وعدم تعيين اسماء قريبة منه

■بعدما بات اكيدا للنائب اديب عبد المسيح عدم الرغبة في بقائه ضمن التكتل النيابي الذي ينتمي اليه بادر الى عقد مؤتمر صحافي اعلن فيه انسحابه منه ومهاجما البعض رغم اتصالات حصلت للانفصال من دون ضجيج

■سجل في الأيام القليلة الماضية، إلغاء حجوزات من عدد محدود من المغتربين الذين يعملون في دول الخليج، واستعاضوا عنها بكل من تركيا وقبرص وشرم الشيخ، وذلك خوفاً من أي تطورات ميدانية، ومن أجل الحفاظ على وظائفهم وأعمالهم، إذا حصل تصعيد على الساحة الداخلية ولوقت طويل

■يُلاحظ أن هناك حركة غير طبيعية في الجنوب والبقاع، من خلال نقل سيارات من معارض كبيرة إلى مناطق آمنة، والأمر عينه يحصل على صعيد المصانع والمعامل، تجنباً لأيّ حرب وتصعيد مرتقب..

 اسرار اللواء

همس

■شوهد موظف مالي كبير سابق مع رئيس جمعية مصرفية، ومسؤولي شركات أجنبية يتناولون طعام العشاء في أحد المطاعم القريبة من قصر بسترس!

غمز

■يدور خلاف حزبي- عائلي داخل حزب يميني حول المشاركة في جلسات تشاور أو حوار، بين ليونة ظاهرة وتشدُّد غير معلن

لغز

■يسود اعتقاد أن الجهات المرجعية في محور المقاومة، متمسكة بالحفاظ على استقرار «قواعد الاشتباك» الحالية!

نداء الوطن

■لوحظ إغفال إعلام «التيار الوطني الحر» بخبره الرسمي، مشاركة رئيس وحدة التنسيق في حزب الله» وفيق صفا في اللقاء بين رئيس «التيار» جبران باسيل ورئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد، فيما نشر إعلام «الحزب» صور صفا في اللقاء.

■يتردد أنّ الأضرار المباشرة وغير المباشرة التي تسببت بها الحرب في الجنوب، تجاوزت قيمتها الـ3 مليارات دولار وفق مصادر نقابية معنية.

■يقال إنّ عدداً من المصارف بدأ التسويق لمنتجات جديدة له تتضمن قروضاً بالليرة، ويجري تنافس محموم بين هذه المصارف لتسويق هذه المنتجات.

البناء

خفايا

■كان من المقرر أن يعقد رئيس حكومة الاحتلال اجتماعاً عسكرياً أمنياً موسعاً لمناقشة الوضع في مناطق شمال فلسطين المحتلة مع التصعيد النوعي للمقاومة بحيث يشارك رئيس الأركان وقادة الأجهزة الأمنية وقادة الوحدات الرئيسية في الجيش، لكن نتنياهو عاد فقرّر تأجيل الاجتماع إلى الأحد؛ وهو ما رأى فيه خبراء في شؤون الكيان رسالة للمقاومة بعدم النية بالتصعيد وإفساح المجال حتى انتهاء حملة الرد على اغتيال القيادي في المقاومة ليوم أو يومين، بحيث ينعقد الاجتماع الموسّع في ظرف أفضل للتملص من دعوات شنّ حرب على لبنان والحديث عن مساع أميركية فرنسية لتطويق التصعيد يجب منحها الفرصة

كواليس

■يعتقد خبراء ماليون أن أخطر قرار مالي على مستوى العالم هو الذي اتخذه الرئيس الأميركي بالتصرف بالأموال الروسية المجمّدة بموجب العقوبات المفروضة على روسيا. ويعتقد الخبراء أن هذا القرار سوف يتسبب بتقويض الثقة بالنظام المصرفي العالمي الذي تشكل المصارف الأميركية القوة الرئيسية فيه. ومن النتائج المتوقعة لجوء المودعين من الدول الغنية والصناديق السيادية والائتمانية التي تتخذ من المصارف الأميركية والغربية ملاذاً لها إلى تصفية هادئة لمحافظهم تحسباً لمخاطر التجميد ووضع اليد. وتوقع الخبراء تزايد اللجوء الى الذهب وسلة عملات متنوّعة في مصارف ذات هويات سياسية متعددة شرقاً وغرباً تحسباً لمثل هذه المخاطر. وحذر الخبراء من خروج الأموال خارج النظام المصرفي بما يعني انكماشاً اقتصادياً ومالياً

اسرار الجمهورية

■أكد مسؤولٌ معني أن العمليات القتالية المتواصلة جنوباً لم تخرُج عن المعادلات القائمة وقواعد الاشتباك من الجهتين. 

بدا مسؤول كبير في عاصمة كبرى أكثر تفاؤلا من وزير خارجية بلاده في ما يتعلق بالوصول إلى اتفاق على هدنة مستدامة بين اسرائيل وحركة »حماس«. 

■أكد ديبلوماسي غربي أن هناك ترابطاً واقعياً بين الإستحقاق الرئاسي اللبناني وبين غزّة والجنوب

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

في عزّ احتدام المخاوف والمؤشرات المنذرة بانفجار حرب إسرائيلية شاملة على لبنان، رغم أن معظم التقديرات والتوقعات لا تزال تستبعدها، بغرابة شديدة، يكاد مجمل المشهد السياسي الداخلي في لبنان يتحول الى محرقة ناجزة لفرص إنهاء أزمة الرئاسة الشاغرة بدلا من الدفع نحو استنقاذ الرئاسة والنظام ولبنان سواء بسواء. صفق كثيرون على ضفتي الانقسام الداخلي المعتمل بعمق أكبر حول الأزمة لتحركات تولتها قوى محلية في لحظة تنذر بإدبار القوى الخارجية والدول المعنية عن لبنان، حتى إنه يتردد منذ أسابيع أن المجموعة الخماسية (الولايات المتحدة وفرنسا والسعودية ومصر وقطر) قد تكون في طور إنهاء مجموعتها ووساطتها وتدخلها الحميد في لبنان في الأسابيع الطالعة.

ومع أن العامل الخارجي الآخذ في الابتعاد عن الملف السياسي اللبناني والغارق في أولويات لم يعد يظهر لبنان على أي منها، كان ليشكل أفضل الدوافع لاختراق داخلي “صنع في لبنان”، تنذر طبيعة تداعيات هذه التحركات ونتاجها ليس فقط بإخفاق تام سيلتحق بإخفاق “الخارجيين” من أصحاب الوساطات، بل بأثرها الأعمق على صورة بلد يتهمش موقعه تهميشا قاتلا بإزاء ما يرسم للمنطقة كلّا بعد زلزال غزة.

أسوأ الأسوأ في ما يمكن أن يعاينه مراقب عن بعد لمجريات الواقع اللبناني الراهن، هو أن يكون البلد العربي الأول والوحيد خارج الميدان الفلسطيني في غزة المستباح لحرب محدودة تتدحرج بقوة خطيرة للغاية نحو حرب شاملة، فيما تتعاظم في داخله أزمة – فتنة بكل معايير الكارثة وعدّتها السياسية والطائفية والاجتماعية والاقتصادية. طاب للكثيرين أن يظنوا أن اشتعال السجالات حول أضحوكة اسمها “التشاور أو الحوار” السابق لانتخاب رئيس للجمهورية بعد سنة وثمانية أشهر من الفراغ قد يحمل نسمات تحريك فعلي لقعر متيبس لهذه الازمة منذ “حجر” عليه (أي وضع حجرا لا يتزحزح) رئيس مجلس النواب الغالبة صفته رئيسا لحركة “أمل”، وتبنى بلا هوادة موقف الشريك في ثنائية شيعية وقدّمه على موقع الرئاسة الثانية في النظام الدستوري.

تبيّن بأسرع مما ظن الطيبون أن شراك فتنة نصبت وراء بعض هذا المهرجان الداخلي الجاري منذ أسابيع، وكان هدفه “الأمثل” اللعب بقوة متجددة على الحساسيات التاريخية والتناقضات والتنافسات النارية بين الموارنة وتسليط الأضواء على هذا الجانب، لئلا تبقى التبعة حيث هي حقا، أي لدى الفريق المسيطر على بقايا السلطة الحكومية والرسمية والمعطل بقوة مذهبية بالدرجة الأولى انتخاب رئيس لا يكون من فريقه، تابعا له تبعية مطلقة. يجري هذا الفولكلور السلبي الفاقع في ظرف يكاد يكون مصيريا بالكامل في الشرق الأوسط، عقب صعود وقائع جيوسياسية وجيواستراتيجية رهيبة بخطورتها بعد مرور نحو تسعة أشهر على المطحنة الحربية الراعبة في غزة، والتي امتدّ لهيبها الى جنوب لبنان وحوله البلد المرشح في أي لحظة للانزلاق في الجحيم الحربي.

يكاد اللبناني لا يقوى على تحمل ترف “ثقيل الدم” في يوميات إعلامية وسياسية ضحلة كتلك التي تتعاقب عليه، فيما تتبادل إسرائيل و”حزب الله” أخطر عمليات التسابق نحو انفجار يستحيل على أي ذي منطق أن يستبعد انفجاره في أي لحظة تتفلت فيها حسابات ميدانية وتصيب هدفا كاسرا. ويجري في غرف الديبلوماسيات الإقليمية رسم خرائط ومصائر، لا “شيء” حاضرا فيها اسمه دولة لبنان، ولا أحد عارفا أو معنيا بها.

ترانا نتساءل أي فتنة أخطر من هذه؟ وما معنى الجاري في مجمل الفولكلور الداخلي وملهاته وألاعيبه سوى “انطحوا صخرة الرئاسة”!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version